أنا هو تألق مجد الله

قل هذا معي ، “أنا أعرف من أنا. أنا هو تألق مجد الله. وهج نعمته وجماله. أنا ممسوح بالروح القدس. ممسوحًا لفك المغالق بين النور والظلام، وأنا متجذر بعمق في كلمة الحق. لا يمكن أن أُخدع أبدًا، لأنني أسكن في النور. أنا شريك من نوع الله وعضو في جماعة القديسين في النور. حياتي مزينة بروح الله. لاني صنعة الله في المسيح يسوع مخلوق للاعمال الصالحة.
كل يوم، أنا أحكم حياتي كملك وأتحكم في جميع الظروف. إن حب الله ينسكب للخارج من قلبي بالروح القدس وهو يدفعني اليوم إلى وضع كل شيء والقيام بكل ما هو مطلوب حتى تصل رسالة الإنجيل إلى أقاصي الأرض. أنا اليوم في وضع مناسب، في مكان الله الذي يتيح لي الفرص. الحكمة ترشدني وتحركني من الداخل لأتخذ الخطوات الصحيحة التي تتفق مع قصد الله ودعوته لحياتي.
ليس هناك شك أو ارتباك في طريقي. أنا على طريق النجاح، والمجد، والنصر والمصير الإلهي. أنا أسير في مسارات معدة سلفًا، لأن المصير يعمل في داخلي. لقد بنى الله مجرى الأحداث في حياتي ليجلب له المجد، بعد أن ثبتني لأتمم مصيري فيه. مبارك الله. هللويا.

أنا ممتن جدًا لبركاتك

أبي الصالح، أنا ممتن جدًا لبركاتك التي لا حدود لها في حياتي. أشكرك على قوة الروح التي تعمل في داخلي لخدمة الإنجيل بفاعلية لمن هم في عالمي، والمناطق خارجه. نعمتك أطلقت الآن لتلمس القلوب وتتحول من خلال أخبار قوتك المخلصة. لقد دُعيت وبررت ومُجدت بحسب مصيرك الإلهي. دعوتك في حياتي هي دعوة شرف. انا مختار الرب. لذلك أنا أرفض أن أتجاهل دعوة الله لحياتي. دعوته هي ضماني الوحيد لحياة ومستقبل مجيد. أنا أخدم الرب بلا تحفظ، وأعيش له، وأكرم ما يكرم. أنا دائمًا سعيد ومليء بالثناء على الفرص التي يوفرها لي للخدمة. أنا أسير في مجد الله. أنا أعيش في سيادة وسلطان المسيح. لا شيء ولا أحد يستطيع أن يقف ضدي بنجاح، وأنا أخرج لأعلن الحرية للأسرى، واستعادة البصر للمكفوفين، وإخراج الناس من الظلمة إلى الحرية المجيدة لأبناء الله. كل حياتي تدور حول الدعوة؛ لذلك، أنا أرفض التعامل معها باستخفاف. الشيء الوحيد الذي يهمني هو دعوة الله لحياتي وكيفية تحقيقها. إنني أنجز هذه الدعوة بقوة الروح. يوميًا، أنا أهتم بكلمة الله ودعوته لحياتي. لقد اتخذت القرار باتباع الروح، وليس العالم أو الجسد. رغباته هي رغبتي. بينما أخدمه حقًا وبصدق، فإنه يملأ حياتي بجماله ونعمته ومجده وكرامته. أشكرك، أيها الآب السماوي الغالي، على دعوتي بدعوة مقدسة. بينما أعطي نفسي لدراسة الكلمة والصلاة، أنا أستنير أكثر حول كيفية تحقيق مصيري الإلهي فيك دون عيب. أنا لن تنزلق أي خطوة من خطواتي، لأنني أسمع صوتك يوجهني بإرادتك الكاملة، في اسم يسوع. آمين. هللويا.

أنا أقر بأنني نسل إبراهيم.

أنا أقر بأنني نسل إبراهيم. أنا أملك العالم. أنا وريث الله، وريث مشترك مع المسيح. كل الأشياء هي لي في المسيح يسوع. في المسيح، لقد حصلت على الميراث. أنا ناجح ومنتصر وبطل إلى الأبد، لأن المسيح هو مصدري وقدرتي و كفايتي .
أنا أعرف من أنا. الرب السيد هو ملجأي وقوتي ومعونتي الدائمة. انه جعل قدمي مثل أقدام الغزلان، ومكنني من الذهاب على المرتفعات. أينما كان طريقي، فإن فوزي مضمون، لأن الذي فِيَّ أعظم من الذي في العالم. هللويا . المجد والبر في الكلمة واضحين في حياتي. إيماني حي ويسفر عن نتائج وأنا وضعت الكلمة في العمل. كلمة الله علي فمي تجعل الظروف تتماشى مع إرادة الله المثالية بالنسبة لي، وتقدم لي كل نعمة مُرتبة لي في المسيح، باسم يسوع. آمين.

الخطية ليس لها سلطان عليَّ

الخطية ليس لها سلطان عليَّ لأني ولدت من جديد وولدت حراً من الخطية. البر قد نقل(انتقل) إلى روحي. برّي هو بر المسيح. إنه عطية(مجانية) من الله( لي ). لا شيء يمكن أن يسلب برّي. أنا بار كما أن يسوع بار. برّي غير مشروط مسبقاً بأعمالي الصالحة. أنا بار بسبب الطبيعة(الخليقة ) الجديدة (التي حصلت عليها في المسيح) . “المفترض في تجهيزي و اعدادي ” هو أن أنتج ثمار وأعمال البر. أنا أعيش حياة الله. أنا ميت بالفعل بالنسبة للخطية، لكني حيّ لله في المسيح يسوع ربنا. أنا لا أدع الخطية تحكم في جسدي البشري، لكي أطيعه في شهواته. أعضائي ليسوا آلات إثم للخطية، لكن آلات بر لله. لن يكون للخطية سلطان عليَّ لاني لست تحت الناموس بل تحت النعمة. لقد تلقيت فيض النعمة وعطية البر لكي أسود في الحياة من خلال الواحد، يسوع المسيح. مجداً لله.
أنا بر الله في المسيح يسوع. لذلك، بإمكاني أن أرضي الله في كل مرة وبكل طريقة، لأنني أعيش بإيمان ابن الله الذي بذل نفسه من أجلي. أنا خالي من الخطية، لأن المسيح أعطاني حياة جديدة. أنا حيّ لله، وأعيش في البر، باسم الرب يسوع المسيح. آمين.

روح الرب عليَّ وفيَّ

روح الرب عليَّ وفيَّ، هو يجعل الحياة تنبثق من داخلي. في كل مكان أذهب إليه ينبض بالحياة والفرح لأنني إناء يحمل الله. أنا أحمل الحياة الأبدية وعندما أضع يدي على المرضى، يتعافون. جسدي لا يستوعب المرض أو الضعف. أنا أستمتع بالحياة كل يوم في الصحة والازدهار الإلهي؛ لا شيء ينقصني أو أفتقر إليه. أنا أنتمي إلى الله وأعبر عن فضائله فقط لأنني قد أتقنت لمجده. أيها الأب الغالي، أنا ملهم من حقيقة كلمتك، وحبك ولطفك الأبدي الذي ينقل رغبتك في أن أنجح و انتعش وأكون بصحة جيدة كما أن روحي ناجحة و منتعشة لذلك، أنا مقوي في ثقتي في الصلاة، عالماً أنه من دواعي سرورك سماع صلاتي والاستجابة لها. فرحتي ممتلئة اليوم، واثقًا من حبك وقوتك العامله فيَّ اليوم. أنا أؤكد أنني حامل الحضور الالهي، موطن حضوره؛ لا يمكن أن أفشل أو أُهزم أبدًا، لأن الأعظم يعيش فيَّ. لقد أثرت في عالمي بحضوره الإلهي اليوم، وأشبع بيئتي بمجده وبره في اسم يسوع العظيم. آمين.

أنا أؤكد ربوبية يسوع المسيح

أنا أؤكد ربوبية يسوع المسيح. يسوع المسيح هو رب حياتي، إنه سيدي وضابطي؛ يرشد أفعالي وتفكيري وكل شيء في حياتي وذلك بمحبة. حياتي تتحول تماماً. أنا لديّ علاقة رفقة وعلاقة حب رائعين مع يسوع، لذلك أنا أشهد بأنني محبوب ومنتصر ولدي نجاحات جيدة في المسيح يسوع. أنا قبلت يسوع المسيح كرب لحياتي، لأنني أعرفه وأعرف كم هو يحبني جداً. يسوع هو نفسه الله. فيه يسكن كل (ملء) اللاهوت جسدياً. هللويا.
إنه رب الكل. الحياة الأبدية قد أنتقلت إلي روحي. أنا أعترف بفمي بالرب يسوع، وأؤمن في قلبي أن الله قد أقامه من بين الأموات، لذلك أنا خلصت. مجداً لله.
أنا أؤمن بقلبي وأعترف بفمي أن يسوع المسيح، التجسيد والإعلان الكامل لمحبة الله وهو رب حياتي. لقد أنتبهت لأبوة الله، بعد أن لبست الإنسان الجديد، الذي هو حسب الله، ومخلوق في البر والقداسة الحقيقية. أنا أحتفظ بجذوري عميقة فيه، وازداد في قوة الإيمان. مُبارك الله.

ما تعترف به بايمان ستذهب اليه

الأبدية حية في داخلي. أنا أعيش فوق أمراض وعناصر هذا العالم القاسية لأن من يعيش فيَّ هو أعظم من الذي في هذا العالم. حياة الله فيَّ تجعلني أكثر من إنسان. أنا أرفض أن أكون عاديًا. لا مكان للمرض، والسقم، والعجز في حياتي. الصحة والقوة والنصر هي لي دائما. أنا أمارس بجرأة حقوقي الإلهية في المسيح، وأروّض جسدي وبيئتي باعترافاتي المليئة بالإيمان. لا يصيبني شر. لا شيء سيؤذيني بأي حال من الأحوال لأن الرب القدير هو دفاعي وحصني. أنا قوي في الرب وفي شدة قوته. أنا لا أعاني من ضعف أو ألم أو أعراض مرض في جسدي. أنا بصحة جيدة طوال الوقت. أشكرك يا رب على هذا الميراث الجيد الذي أستمتع به دائمًا. حياتي مليئة بالفرح وأنا أسير في تجليات بر الله. أنا أسير مدركًا ميراثي في المسيح. المرض ليس له مكان في جسدي. أنا أزدهر في الصحة كل يوم. صلاح الله ورحمته يحيطان بي كدرع، وحياتي كاملة وممتعة باسم يسوع الذي لا مثيل له. آمين.

( ما تقوله بايمان ستذهب اليه )

الروح القدس قد قواني. إن وجوده الساكن يعطي الحياة لجسدي، ويمنع الضعف وأي شيء آخر يتعارض مع رغبة الله في صحتي. أنا أُظهر بركات الله الوفيرة من النجاح، والازدهار، والصحة، والفرح، حتى يراه الجميع ويمجده. أنا حديقة مروية جيدًا. تيارات من مياه الشفاء تتدفق مني إلى كل العالم. أنا ارفض المرض ارفض ان أنقله. الحياة الجيدة هي لي. الصحة لي. الفرح متوهج في روحي. إن حياتي شهادة كاملة بأن هناك حياة أسمى في المسيح. هللويا. بقوة روح الله، أنا أسود في الحياة – في صحتي، وأموالي، وعملي، وفي كل مجال من مجالات حياتي. أنا أسير في انتصار المسيح وسلطته اليوم. أنا أُظهر الحياة والمجد والامتياز في كل ألياف كياني، وأنمو من قوة إلى قوة كل يوم. جسدي للمسيح وأنا جزء من جسده. كما هو يسوع، أنا كذلك في هذا العالم. أنا أسير بصحة وحيوية وكمال. لا يوجد شيء من الموت والمرض في جسدي، لأن جسدي هو تعبير عن نعمة متزايدة في اسم يسوع. آمين.

أنا ابن الله المولود من الكلمة

أنا ابن الله المولود من الكلمة، التي تعيش وتثبت إلى الأبد. لم أعد أعيش بالدم بل بقوة الروح القدس. روح الله يسكنني ويحيي جسدي. المسيح ممجد في جسدي. أنا أعيش في صحة وقوة دائمًا. الرب قوة حياتي. حتى لو مشيت في وادي ظل الموت، فأنا لا أخاف من الشر، لأنه معي. عصاه وعكازه يعزيانني. يمسك بيدي اليمنى ويقول لي لا تخف. أنا هنا لمساعدتك. لذلك أنا قوي فيه وفي شدة قوته. المسيح فيَّ هو رجائي في المجد. لا يوجد مرض أو سقم أو ضعف يمكن أن يشبك نفسه بجسدي. لا مكان للشيطان في حياتي لأنني ممتلئ من الروح القدس في كل الأوقات. أنا أرفض الوقوع فريسة حيل الشيطان وخداعه. حياة الله وطبيعته يعملان في داخلي، مما يجعل من المستحيل بالنسبة لي أن أصاب بأي مرض أو عدوى. أنا أجلس مع المسيح، فوق كل رياسة، وسلطة. عناصر هذا العالم والانحلال الموجود فيه ليس لهما مكان أو قوة في جسدي. أنا أمارس التسلط على جسدي من خلال الكلمة وأمارس التسلط على المرض والموت باسم يسوع القدير. آمين.

أنا لديَّ حياة صحية

أنا أعلن أن كل الأشياء هي لي. أنا لديَّ حياة صحية، ومزدهرة، ونابضة بالحياة، وناجحة، لأن المسيح اتخذ مكان إقامته في اعماق قلبي. ليس لدي ما أخافه: لا خوف من المستقبل؛ لا خوف من الظلام؛ لا خوف من الفشل، لأن المسيح في داخلي هو ثقتي لحياة من الانتصار المستمر والمجد الأبدي. أنا لست عاديًا. لقد جعلني الآب مزدهرًا وفعالًا. نعمة لهذا العالم وموزع لبرّه، ومحبته، ولطفه، وصلاحه.
كل ثروات هذا العالم ملك لي، فأنا وريث لله ووريث مشترك مع المسيح.
لي الفضة والذهب. لي البهائم على الاكام ألاف. لذلك أنا أرفض أن أكون مقيدًا بأي شيء في هذا العالم. أنا قناة تتدفق بحرية لثروة الله وبركاته للآخرين، وأنا متصل بمخزون لا ينتهي. أنا أحكم وأسود في هذه الحياة، مستقلاً عن الأنظمة المالية لهذا العالم.
أنا أحقق هدف الله وخطته لحياتي، أسير في المسارات التي رتبها لي. لقد جعل كل الأشياء التي أحتاجها للحياة والتقوى متاحة لي، وأنا أحتفل بنعمة الازدهار والوفرة التي أستمتع بها كنسل إبراهيم. مجداً. مباركة أعمال يدي وأنا على طريق النجاح والازدهار الدائمين. لا أدري متى يأتي الحر ، فأنا أزدهر كالأرز في لبنان. مجداً لله. الكلمة حية في داخلي.