إنني مُبارك

قل هذا معي ، “أيامي على الأرض هي أيام البركات. إنني مُبارك بملء بركات إنجيل المسيح. انا مبارك في المدينة وفي الحقل. مبارك في خروجي ودخولي. في طريقي الحياة والسلام، والمجد، والوفرة، والبهجة الأبدية، الآن وإلى الأبد. أنا مبارك بالحكمة والمعرفة الإلهيتين. مبارك بالقوة، والصحة، والإمداد الإلهي، والبصيرة، والقدرة.
لقد تباركت جدًا من روح الرب الاله وهذه البركة قد جلبت الدقة والتميز إلى حياتي. أنا قادر على فعل الشيء الصحيح دائمًا. أنا نسل إبراهيم وبركاته تحل عليَّ. أنا مثل شجرة عند جدول المياه، مروية جيدًا ومزدهرة دائمًا، أحمل ثمار البر وأعيش نموًا غنيًا في كل مجال من مجالات حياتي. حقًا، لقد سقطت لي الحبال في أماكن ممتعة ولدي ميراث حسن.
أنا أعيش في بركات و راحة وانتصار كل يوم. هللويا. لقد ولدت ببركات لا توصف، وروحي تنفتح باستمرار على الحقيقة. عيني بسيطة؛ وهكذا، كل جزء مني مليء بالنور. مجداً لله. هللويا.

مولود من الرب الاله

أنا مولود من الرب الاله. لذلك لدي حياة الرب الاله. أسير في صحة إلهية دائمًا لأن كياني كله مدعوم بحياة القيامة التي في المسيح يسوع. إن ملء هيكل الرب الاله في روحي، ونفسي، وجسدي، ويتم التعبير عنه فيَّ اليوم ودائمًا. أنا أرفض المرض من أن يشق طريقه في حياتي لأنني أمسك بالحياة الأبدية. كل شيء يخصني يأتي بثمار البر، وحياتي تتميز بالتميز، والنجاح، والصحة الإلهية، والازدهار، والقوة، والفرح. انا روح واحد مع الرب. لذلك، ليس للشيطان وأتباعه الحق في الهياج أو ارتكاب الشر في حياتي أو بيئتي. أنا أرفض كل أعراض المرض أو السقم في جسدي. ان كلمة الله هي حياتي.فلذلك أنا خالي من المرض، ولن يغلب عليَّ الشعور بالألم وعدم الراحة لأن كلمة الرب الاله تعمل بقوة في جسدي. أنا أتكلم بالكلمة وهي تعمل في جسدي، تجعله حي كل يوم في اسم يسوع العظيم. آمين.

الرب هو قوة حياتي

أنا أعلن أن الرب هو قوة حياتي. فرحتي ورضائي. لقد جعل حياتي جميلة جدا. لقد توجني بمجده وملأني بحكمته وبره ورحمته ونعمته. فيه أنا كامل. هللويا. مجد الله في داخلي ويُكشف في كل ما أفعله. أنا مزدهر وناجح في كل شيء لأنني وريث الله ووريث مشترك مع المسيح.
يومياً، انا مرشد بحكمة الله، وحقائقه المعصومة هي سعادتي وتأملي. ولذلك، أنا لدي كل ما أحتاجه لحياة سعيدة وناجحة ومنتصرة. هللويا. أنا حدقة عين الله. لا يصيبني شر ولا تقترب ضربة واحدة من مسكني. أنا محمي في خروجي ودخولي، لأنني أسكن في مكان العليّ السري. انا في المسيح. كما تحيط الجبال بأورشليم، هكذا أنا محاط بالرب.
أنا لن أتعثر أو أسقط أبدًا لأن من يراقبني لا ينعس ولا ينام. لن أكون أبدًا ضحية للظروف، لأن الرب قد أرسل ملائكته ليحفظوني. في كل مكان أذهب إليه يتجه نحوي الخير والرحمة، طريقي هو طريق الضوء الساطع، حياتي صاعدة للأمام ولأعلي وأنا دائمًا سأكل من خير الأرض. مُبارك الله الى الابد. الكلمة حية في داخلي.

كلمة الرب الاله حياتي

أنا أعلن أن كلمة الرب الاله هي حياتي، وهي تتسامى في قلبي اليوم، فوق كل فكر أو رغبة أو تطلعات أو إيمان. نجاحي في الحياة مضمون ولا يمكن إيقافه لأنني جعلت من كلمة الرب الاله تأملي وتفكري. أنا أعمل اليوم بروح القوة والسلطان والامتياز، لأن كلمة الرب الاله تكتسب السيادة في روحي ونفسي وجسدي. وتسود على أفكاري وأفعالي.
قلبي يمتلئ بفرح وضحك الروح. أنا أبتهج للغاية في الروح القدس بفرح لا يوصف ومليء بالمجد، بغض النظر عن الظروف والمواقف التي قد أواجهها. أنا لديّ الحكمة الخارقة للطبيعة والقدرة على فعل المستحيل لأن الأعظم يعيش فيَّ. أنا أدرك تحديات الحياة على أنها فرصي للفوز وجعل العالم مكانًا أفضل.
أنا بطل لجيلي وأعمل على حل المشكلات. من خلالي، ستُنقذ الأرواح وتتحول وتُحفظ اليوم. مجداً. إن قوة الرب الاله وجماله وامتيازه تنكشف من خلالي لعالمي، وأنا أسير مستحقًا للرب، مُظهِرًا أفعال وكمالات الرب الرائعة التي دعاني من الظلمة إلى المجد والفضيلة. مبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

أبوابي مفتوحة باستمرار

أنا أعلن أن الله قد منحني كنوز الأرض المخفية، وأبوابي مفتوحة باستمرار للاستلام. أنا أختبر زيادة من كل جانب وحصاد عظيم من النعم والمعجزات من البذور التي زرعتها. إنني أتلقى كيلاً جيداً، ملبداً، مهزوزاً، فائضاً هذا اليوم، كما ان الرب أتاح لي كل النعمة، للحصول على كل الاكتفاء في كل شيء.
أنا مشبع بالقوة الإلهية والحكمة لأبارك عالمي وأؤثر فيه. أنا متجدد ومنتعش وقوي في داخلي من أجل الحياة المجيدة في المسيح. أجلس مع المسيح في العوالم السماوية – مكان السلطان والنصر والأمان – بعيدًا عن كل الانحرافات الأرضية. خطواتي مرتبة وموضوعه، وأنا أفعل الأشياء الصحيحة في جميع الأوقات. مجداً.
أيها الآب السماوي، أنا أسبح اسمك، وأعبد جلالك، لأنك أنت الشافي، والمعيل، والمزود لكل الأشياء الجيدة، وأنت أعظم من الجميع. أحمدك وأعشقك، لأنك عظيم ومستحق الكثير من التسبيح. أشكرك لمنحي القدرة على التغلب على الأزمات، والنعمة للتغلب دائمًا على الظروف، باسم يسوع. آمين. الكلمة حية في داخلي.

جعلتني شهادة لنعمتك

أبي السماوي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني شهادة لنعمتك الوفيرة، وحبك الذي لا ينتهي. أنت مثالي وفيك، لا يوجد تباين، ولا ظل دوران. أنت عظيم وجدير بالتسبيح. أشكرك على إعلان كلمتك لروحي. أنا متصل بالكلمة. لذلك أنا أتطور وأزدهر بالكلمة، وأنتج نتائج دائمة لمجد اسمك. أنا أفكر الأفكار الصحيحة، وحياتي هي التعبير والاظهار اليومي لكلمتك.
أنا أتحمل مسؤولية حياتي، وأنمي إيماني من خلال الكلمة وأقويه بالاستخدام. وبالتالي، فإنني أنتج انتصارات وغلبة في كل موقف وظرف. كلماتي هي روح، وحياة، مفعمة بالقوة والطاقة الإلهية لتتغلب على الظروف. كلام المسيح يحل فيَّ بغنى وبكل حكمة. لذلك، يمتلئ كلامي بالإلهام والشفاء والراحة والأمل والحب والقوة.
أنا أعيش في عالم الحياة، حيث لا قوة للموت. مع المسيح صلبت. ومع ذلك، أنا حي. لكن ليس أنا، بل المسيح يحيا فيَّ، والحياة التي أحياها الآن في الجسد، أحياها بإيمان ابن الله الذي أحبني وأسلم نفسه من أجلي. هللويا. أنا غير عادي، أنا من حكومة السماء. أرى من منظور “الكلمة” وأسير بحكمة في كل شئوني. أنا أسير في سلطان على الشيطان والظلام والعالم. أنا جالس مع المسيح في المجد والسلطان والقوة. يضيء نوري بشكل مشرق للغاية، وأنا أحقق مصيري بشكل مجيد في المسيح، في اسم يسوع. آمين.

أعلن بأنني ناجح

أنا أعلن بأنني ناجح. أنا أعيش بصحة، لأن حياة الرب الاله في داخلي. بما ان قوة الرب الاله فيَّ. فلذلك لا يوجد مرض أو ضعف في جسدي(يمكن ان يسكن)، لأن جسدي هو هيكل الروح القدس. أنا أعيش الحياة الجيدة التي تم ترتيبها لي مسبقًا قبل تأسيس العالم. أعيش في انتصار المسيح ومجده وسلطانه وبره. روحي ونفسي وجسدي تحت سيادة الكلمة وتأثير الروح. أنا لدي مسحة من القدوس.
هذه المسحة تعمل في جسدي ومالياتي وعائلتي وكل ما يهمني. إنه يميزني بالعظمة، مما يجعلني أنتشر وأحرز تقدمًا في كل جانب، لمجد الآب. بغض النظر عن التحديات الجسيمة والاضطهادات والمصاعب والمتاعب، أنا لا زلت ثابتًا، وشجاعًا، وجريئًا، في التزامي بالإنجيل وانتشاره في جميع أنحاء العالم. روح الله يقويني في داخلي ويتجدد شبابي كالنسور.
أنا أرفض أن أتقدم في السن في ذهني؛ بل أفتح قلبي وعقلي لأفكار جديدة من روح الله. لا شيء يمكن أن يوقفني، لأنني أكون منتعشًا كل يوم من خلال الكلمة. عندما يُطرح الناس، أنا أرتفع، بسبب قوة رفع الروح القدس الذي يعمل بداخلي. لا شيء مستحيل معي لأنني من فوق. كل قوى الحياة والطبيعة تحت تصرفي، يعملون معًا من أجل خيري لأنني ابن الملك. إنني أدرك ميراثي السماوي وأسير في ضوء من أنا؛ شريك في الطبيعة الإلهية. مجداً للرب الاله. الكلمة حية في داخلي

أسير في حقيقة كلمة الرب

أنا أعلن أنني أسير في حقيقة وواقع كلمة الرب الاله الأبدية. أنا رجل من نوعية الرب الاله لأنني أعيش الحياة الالهية وطبيعته في روحي. أنا أعمل بدقة وكفاءة قصوى وتميز واتقان. أنا مبتكر وموزع ومشارك للبركات الأبدية. أنا أحكم وأسود في هذه الحياة، سائداً بشكل مجيد بقوة الروح القدس. انا حيّ لله. جسدي هو هيكل الروح القدس، حيث يتجلى مجده وجماله وهالته وكماله.
أنا أعمل بسيادة الروح، بعد أن توجت (تسلطت ، ارتفعت )على الشيطان، ورؤساء الظلام، وجميع الظروف السلبية. حياتي هي مظهر من مظاهر النعم، والحكمة المتعددة الجوانب، وكمال الرب الاله، الذي أنا مجده، والذي أحمل حضوره. المسيح يحيا فيّ. لقد تم كشف النقاب عن حياته وخلوده في روحي. أنا شريك في الحياة الالهية – حياة أفضل من المرض، والسقم، والشيطان، والموت.
أنا أسير اليوم في السيادة على الموت وكل ما يرتبط بالظلمة، لأنني أسكن في عالم الحياة. لقد انتقلت من الموت الى الحياة. لذلك، كل ما يرتبط بالموت لا يمكن أن يسيطر عليَّ. يسوع هو رب الحياة. لا يمكنني أن أتعرض للحرمان أبدًا، لأنه صخرتي وخلاصي ومكافأتي العظيمة الفائقة. لقد جعل حياتي جميلة، وأنا فرحته. المجد لاسمه إلى الأبد. الكلمة حية في داخلي.

أعلن أنني نور العالم

أنا أعلن أنني نور العالم، وأن نوري يضيء بشكل مشرق للغاية. أنا أجلب السلام والوئام والخلاص والبر إلى حياة الناس في كل مكان، لأنني نسل يسوع المسيح، شريكه في ربح النفوس. بمساعدة الروح القدس، أنا أحول الرجال والنساء من الظلمة إلى النور، ولكي يصبحوا شركاء في نعمة الله ومحبته.
أنا أفوز وأزدهر ونوري يضيء بشكل مشرق ناجحاً في كل شيء. ليس هناك مجال للفشل أو الهزيمة في حياتي لأنني في المسيح الذي تخبأ فيه كل كنوز المعرفة والحكمة. لا توجد قيود في حياتي لأن الروح القدس قد رفعني ونقلني إلى عوالم الحياة المجيدة والعليا. أنا أتولى مسؤولية حياتي اليوم.
أنا أرفض أي موقف أو عادة أو نمط حياة لا يتفق مع الإنجيل، ومجد الله قد أعلن فيَّ اليوم. حكمته تُرى وتُسمع فيَّ، وأنا أسير في الكلمة وأنتج ثمار البر. أنا ممكَّن ومُزوَّد بشكل خارق للطبيعة؛ لا شيء مفقود أو مكسور في حياتي. أنا ممتلئ بالقوة ، لأن المسيح فيَّ. هو مجدي وبري وحكمتي ونجاحي وازدهاري. تبارك اسمه الى الابد. الكلمة حية في داخلي.

كم أنا أحبك.

أيها الآب البار، كم أنا أحبك. أشكرك على لطف ملء قلبي بامتياز وكمال. أنت كريم وعطوف، رائع وعظيم مستحق التسبيح. الحب متجسد( في المسيح يسوع ). رحمتك جديدة كل صباح، وأمانتك أكيدة إلى الأبد. أحبك وأعشقك، أيها القدوس. أنت تفعل أشياء عظيمة ونعمتك على كل من يثق بك. تمتلئ الأرض كلها من مجدك وصلاحك. هللويا .
أشكرك على وجود روحك في حياتي، والذي أوصلني إلى حياة البركات التي لا تنتهي. أنا أستفيد من قوة روحك في صنع المعجزات. لذلك، أنا أسير في إظهار أكبر لبركاتك، والشفاء، والازدهار والقوة. أشكرك على الحياة المجيدة التي أحظى بها في المسيح يسوع. أنا لدي وأستمتع بالحياة إلى أقصى حد. بغض النظر عن الصعوبات والتجارب التي تأتي في طريقي، فهي من أجل ترقيتي وتطوري في الحياة. عندما يتم طرح الرجال، أنا أرتفع، لأنني أطير على أجنحة النسر.
أنا ممتن للحياة الغالبة التي أحظى بها في المسيح. هللويا. أنا صحيح ، ممتاز، نابض بالحياة، مبرر، في تمام الصحة ومتوهج في الروح. تتوافق ظروف الحياة مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي لأنني أسير في الكلمة وأطلق الحكمة والحكم السليم. أنا أسير في مجد الله ، موزعاً لطف المسيح ومحبته. أنا أتغير من مجد إلى مجد ومن نصر إلى نصر. أنا أحقق تقدمًا في كل مجال من مجالات حياتي: في صحتي، وماليتي، وأعمالي، ودراستي الاكاديمية؛ وأحقق تقدمًا روحيًا باسم الرب يسوع. آمين.