المسيح هو تميزي

المسيح هو تميزي للحياة المجيدة. هو بيتي، حياتي وكل ما عندي. فيه أنا أحيا وأتحرك وأكون لي كياني. مجده هو كل ما أراه، وأملكه، وأختبره. في المسيح، كل الأشياء ملكي. أنا أعيش فوق النقص، والمرض، والسقم، والهزيمة، وكل أساسيات هذا العالم لأنني وريث مشترك مع المسيح.

طبيعة الله في روحي

أنا لدي طبيعة الله في روحي. حياتي مختفيه بالمسيح في الإله. أنا لدي نفس نوعية حياة الله. لدي حياة الله؛ نوع الحياة الإلهية . أنا لدي الحياة الأبدية أنا لست خاضعاً لظلام وفساد هذا العالم. لقد تلقيت في روحي، حياة الله النابضة بالحياة، المجيدة، الفائقة في كمالها. أنا لا أعيش حياة عادية وأنا أؤمن بالمسيح يسوع. أنا واعي جداً لطبيعتي الإلهية ومنشأي. لدي كل الأشياء التي تتعلق بالحياة والتقوى. أنا من شركاء الطبيعة الإلهية. هللويا.
أنا غير قابل للتدمير لأن الذي فِيَّ أعظم من الذي في العالم. الحياة التي في داخلي غير قابلة للفساد وغير قابلة للتدمير، مما يجعلني لا أقهر. حياتي هي لمجد الله. أنا أسير في مسارات مسبقة، تحقق غرض الله في حياتي، في اسم يسوع. آمين.

الروح القدس يحيا فيَّ.

الروح القدس يحيا فيَّ. لذلك، أنا لست عرضة للإصابة بالعجز. إن حياة الرب الاله في داخلي تجعل كل ألياف كياني: خلاياي، وأنسجتي، وأعضائي، وأنظمتي، منيعة ضد المرض والوبأ و الضعف . الحياة الأبدية تعمل في داخلي. أنا حامل للألوهية. و بالتالي يحل ملء اللاهوت في جسدي. أعيش الحياة في امتلاءها وأوزع فضائل الشفاء والصحة على عالمي كل يوم. كل يوم في حياتي ممتلئة بمجد الرب الاله، وجماله، وامتيازه، ونعمته. مجد للرب الاله الساكن في روحي. أنا إناء للرب الاله. في كل مكان أذهب إليه، أنا أؤثر في عالمي بقوة الشفاء من الرب الاله. بسببي؛ يظهر روح الرب في العالم. المجد للرب دائما. أنا أجلس مع المسيح، فوق كل رياسة وسلطان. عناصر هذا العالم والانحلال الموجود فيه ليس لهما مكان أو قوة في جسدي. أنا أمارس التسلط على جسدي من خلال الكلمة وأمارس التسلط على المرض والموت، باسم يسوع.

المسيح يحيا فيَّ.

المسيح يحيا فيَّ. لذلك، أنا مصنوع للحياة. لقد أعطتني قوته الإلهية كل ما أحتاجه لأعيش بفرح وانتصار كل يوم. النجاح، والخير و البركة، والصحة الإلهية، والترقيات، والحياة المجيدة هي ميراثي في المسيح يسوع.

أنا أقر بأنني لست عاديًا

أنا أقر بأنني لست عاديًا؛ حياتي هي تعبير عن مجد الله. لذلك، أنا لست خاضعًا لظروف وأساسيات هذا العالم الأرضي. أنا من فوق، ولدت بحياة الرب الاله الغالبة، والغير قابلة للتدمير، والتي لا تقهر. الشيطان وجماعاته تحت قدمي. وأنا أعيش على الدوام في النصر، والصحة، والسيادة، والصلاح.
أنا هو نور العالم؛ لقد صُنعت لأتألق في وسط جيل ملتوي ومنحرف. المسيح متسامي فيَّ. تتجلى ألوهيته من خلالي اليوم، حيث أعيش لأتمم قصده وأقوم بإرادته الكاملة. يتم التعبير عن حكمته، وقدرته، وقوته من خلالي. أنا صلبت مع المسيح. أنا لدي التميز.
أنا مسؤول. لأن كلمة الإيمان التي تغير الأشياء هي في قلبي وفمي اليوم، تسود على الظروف والأوضاع لخيرى. يفيض قلبي بالنور. طريقي مضاء باستمرار. أنا أسير في ممرات معدة سلفا. وبالتالي، لن تنزلق أي خطوة من خطواتي ، ولن أسير في ارتباك أو عدم يقين. مُبارك الله. الكلمة حية في داخلي.

على وعي بالحياة الإلهية

إنني دائمًا على وعي بالحياة الإلهية التي تعمل بداخلي. كياني مغمور بالكامل بالطاقة الإلهية. أنا لن أُهزم أبدًا بسبب الروح القدس الذي يعيش ويعمل فيَّ. إن حياتي هي شهادة على قوة عمل كلمة الرب الاله. انا حي لله. هللويا

نعمة الرب زادت في حياتي.

أنا أعلن أن نعمة الرب الاله زادت في حياتي. في كل ما أفعله، أنا لدي ميزة النعمة. التفوق، والمجد، والفضيلة، والنجاح، ينضحوا مني اليوم بفضل نعمة الرب التي تعمل في داخلي. أينما أذهب اليوم، أنا مقبول ومفضل للغاية، لأنني أحمل حضور الرب الاله معي. أنا أنمو في النعمة وفي معرفة يسوع المسيح. مجداً. حياتي هي لمجد الرب.
سحبي مليئة بالمطر. نعم، هذا هو الوقت المحدد لي لتجربة الإحسان غير المسبوق والبركات المتنوعة في كل مجال من مجالات حياتي. كل الأشياء موصوفة بالعمل معًا من أجل خيري لأنني أحب الرب، وقد دُعيت وفقًا لغرضه. كل ما أحتاجه من أجل الحياة والتقوى قد تم تسليمه إلي، وأنا أستمتع بالحياة إلى أقصى حد. مجداً.
أنا لا يمكنني أبدا أن أكون محروما. لاني مقتنع تماما ان الذي في داخلي اعظم من الذي في العالم. لا يمكن لأي محنة أو ظروف معاكسة أن تغمرني لأنني أكثر من مجرد منتصر. أنا مقتنع بنصري الأبدي على الشيطان، وأعوانه، والعالم، لذلك أفرح بالرب إلهي لأن هذا هو موسم شفائي. مُبارك.الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

أنا أسير في صحة

ذهني ممتلئ بأفكار المسيح – أفكار السلام، والحياة، والخير و البركة . في المسيح ، أنا أمارس سلطتي وأتحكم في جميع ظروف الحياة. أنا متفوق على المرض والموت لأن لي حياة الرب الاله في داخلي. و انا اعطيها كل الاتاحة لتعمل في دلخلي

أعلن أن الكلمة هي سراج

أنا أعلن أن الكلمة هي سراج لقدمي ونور لطريقي. إن كلمة الله تقودني وتوجهني في كل شيء وفي كل الأوقات. أنا متجذّر (واضع جذوري ) ومتأصل في الكلمة وأنا ممتلئ بمعرفة إرادة الله في كل حكمة وفهم روحي. وهكذا، فأنا قادر على التمييز والسير بمشيئة الله الكاملة في جميع الأوقات. إن حياتي هي تحقيق المصير الذي خططه الله لي ورسمه لي.
لقد برمج الله روحي للتميز والعظمة، وحيث إنني ألتزم بكلمته، فإن حياتي تنظم وفقًا لذلك. أنا وكيل المسيح الصالح. أمينا لكلمته، وأمينا للشركة مع الروح. مجداً. أنا مجتهد. أمارس الحذر والمثابرة والتصميم في ضمان التميز في كل ما أفعله.
أنا أهتم بالتفاصيل وأوظف الالتزام والمثابرة في تحويل الرؤية إلى واقع. أنا أحقق تقدمًا وأمضي قدمًا باستمرار بواسطة الروح القدس. طريقي كضوء ساطع، أكثر إشراقًا وإشراقًا إلى اليوم المثالي. كل خطوة أقوم بها هي خطوة تقدم وازدهار ونجاح وعظمة. مجداً لله. الكلمة حية في داخلي.

كل العوائق التي أمامي تسقط

اليوم ،  بينما أطلق كلمة الله من فمي بقوة ، فإن كل العوائق التي أمامي تسقط! أصرح بأن القيود التي تحاول البقاء في طريقي هي جدران بلا أسس! بمسحة روح الله ، أنا أسير ، لا يمكن إيقافي ولا اتزعزع! أنا أرفض الاعتراف بالباطل الكاذب ، لأنني ابن مؤمن بإيمان الله ، وأنا أعيش وأغلب يوميًا بإيماني بكلمة الله ، الذي لا يفشل أبدًا في اسم الرب يسوع المسيح القدير والثمين. !

كل المجد لإلهنا!
هللويا !