أنا مبارك ومحبوب

اسمعني وانا اتكلم بصوت عالٍ! * أنا مبارك ومحبوب للغاية من الرب! كل خطوة أقوم بها هي خطوة نعمة. أنا مبارك في كل شيء. الملائكة ينادون اسمي من أجل البركات.
يومي مبارك ، بيتي مبارك ، عملي مبارك ، خدمتي مباركة، أفكاري مباركة، عالمي مبارك ؛ كل ما يهمني هو مبارك.
مجدا!

ولدت من جديد

أعترف وأعلن أنني ولدت من جديد وأن الآب قد أغدق عليّ بنعمته بحب ورعاية غير عاديين. لدي حياة وطبيعة الله في داخلي. لقد جعلني الله حلاً للمشكلات وصانعًا للحلول ، وفي كل مكان أذهب إليه ، فأنا إجابة من الله على صرخات الكثيرين! أنا حزمة من بركات الله لعالم متضرر.
الحمد لله!

قوة الرب تعمل في داخلي

أنا أعلن أن قوة الرب الاله الإلهية تعمل في داخلي. المسيح حياتي، وكفايتي، وحكمتي، وبري. لقد جعل حياتي جميلة، ومثمرة، ومنتجة، وسليمة. أنا وصي على الحقائق الإلهية. المال عبدا لي. إنني أملأ ذهني يوميًا بكلمة الرب الاله، وبينما أفعل، تنفتح عيني لرؤية الفرص من حولي. أنا لست عاديا. لقد جعلني الآب مزدهرًا وفعالًا. نعمة لهذا العالم وموزع لبرّه، ومحبته، ولطفه، وصلاحه.
كل ثروات هذا العالم ملك لي، فأنا وريث لله ووريث مشترك مع المسيح. لي الفضة والذهب. لي البهائم على اكام الألف. لذلك أرفض أن أكون مقيدًا بأي شيء في هذا العالم. أنا قناة تتدفق بحرية لثروة الله وبركاته للآخرين، وأنا متصل بمخزون لا ينتهي. أنا أحكم وأسود في هذه الحياة ، مستقلاً عن الأنظمة المالية لهذا العالم.
أنا أحقق هدف الله وخطة لحياتي، أسير في المسارات التي رتبها لي. لقد جعل كل الأشياء التي أحتاجها للحياة والتقوى متاحة لي، وأنا أحتفل بنعمة البركة والفيض التي أستمتع بها كنسل إبراهيم. مجداً. مباركة أعمال يدي وأنا على طريق النجاح والازدهار الدائمين. لا أدري متى يأتي الحر ، فأنا أزدهر كالأرز في لبنان. مجداً. الكلمة حية في داخلي.

أنا أمنع المرض والفقر

أبي الغالي، أنا أمنع المرض والفقر والهزيمة في حياتي وفي حياة أحبائي. أنا أطلق العنان للصحة، والبركة و الخير، والنصر، في حياتي باسم يسوع. أنا أسير في النصر والسيادة على الشيطان، وكذلك على العالم وأنظمته.

كلمة الرب الاله نور لي

أنا أعلن أن كلمة الرب الاله نور لي، فهو يزيل الظلام من طريقي ويثريني كل يوم. روحي مغمورة بنور كلمة الرب، وأنا قادر على رؤية وإدراك ما يخصني في المسيح. أنا مبارك الرب بقوة، أسير في النور كما هو في النور. أنا لست من العالم. لذلك، أنا أرفض العمل وفقًا لمبادئ هذا العالم. أنا من فوق وحياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الرب الاله.
أنا أفكر وأتحدث وأعمل الكلمة، وأتلقى نتائج الكلمة في حياتي اليوم ودائمًا. أنا جريء، وقوي، وشجاع جدًا، لأن الرب إلهي يعمل فيَّ. فهو استراتيجي استثنائي لي، وأنا أعرف ماذا أفعل في جميع الأوقات. الفشل ليس جزء مني. أنا لا أستطيع التفكير بالفشل، لا أستطيع التفكير بالخوف، لا أستطيع التفكير كضحية، لا أستطيع التفكير بالهزيمة لأن عقلي تم تجديده بواسطة كلمة الرب.
أنا لا أستطيع إلا أن أفكر في أفكار النجاح والنصر والتقدم ، لأنه قد تمت برمجتي بكلمة الرب الاله. انا نسل ابراهيم. العالم ملك لي. مجداً. لا يهم الأمة أو الإقليم الذي أعيش فيه، فإن صوتي وتأثيري محسوسان حول دول العالم. أنا لست مجرد وجه في الحشد. انا صوت الرب الاله. أنا ضوء ساطع ومشرق، شخص ذو تأثير، ولدت للتأثير على عالمي ليسوع. تبارك الهنا. الكلمة حية في داخلي.

أعلن أني من ذرية الكلمة

أنا أعلن أني من ذرية(نسل ) الكلمة. لقد ولدت في الخبرات و البركات. في أعماق قلبي طبيعة الآب. لذلك أنا معروف بالتميز. أنا جنس(سلالة) مختار، كهنوت ملكي، أمة مقدسة، خليقة متميزة، دعيت من الظلام إلى نور الرب الاله الرائع، لأظهر تفوق وكمال الألوهية. كما هو الآب، هكذا أنا في هذا العالم. عندي كل صفات الرب الاله. من هامة رأسي إلى باطن قدمي، مغمور بحياة الرب.
أنا غير قابل للتدمير. حياة الرب في داخلي تجعلني أزدهر في كل ما أفعله. أنا مثل الشجرة المغروسة علي أنهار الماء وأنتج الثمار دائمًا. لا أعلم متى يأتي الحر لأن ثقتي بالرب. نعمة الرب الاله وفيرة في حياتي. لذلك، عندما يتعرض الرجال للانطراح، أنا دائماً أرتفع. حبال سقطت لي في المسرات. نعم لدي ميراث طيب.
الخير والرحمة رفاقي الدائمين. أينما أذهب، أنا ناجح. كلمة الرب الاله تسكنني بغنى في كل حكمة، تدفعني إلى الكمال والامتياز. لدي عقل سليم وحياة ممتازة لأنني خاضع لقيادة الروح القدس الذي يرشدني من خلال الكلمة. أنا متقن، وبارع، ومجهز تمامًا لكل عمل صالح. مبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

الروح القدس قد قواني

الروح القدس قد قواني. إن حضوره الساكن يعطي الحياة لجسدي، ويمنع الضعف وأي شيء آخر يتعارض مع رغبة الله لصحتي. أنا أظهر بركات الله الوفيرة بالنجاح، والازدهار، والصحة، والفرح، حتى يراه الجميع ويمجدوه.

حياة مجد

لقد تم تحديدي لأعيش حياة مجد. لدي كل ما أحتاجه للتفوق والعيش في صحة دائمة وسيادة هنا على الأرض. أنا أبقى باستمرار في عالم الحياة الذي أعده الرب لي مسبقًا. المواقف والظروف تتماشي باستمرار مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي، وهي النجاح والحياة الوفيرة. كلمة الله تعطيني قوة خارقة للطبيعة. أنا أعيش حياة رائعة بشكل استثنائي هنا على الأرض وأنا في سيادة دائمة على المرض وظروف الحياة. ذهني مغمور بنور كلمة الله ولا أرى سوى صور الحياة والقوة والصحة. أنا أعرف من أنا. أنا من فوق وحياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الله. أنا أفكر في الأفكار الصحيحة، وأتحدث بالكلمات الصحيحة، وأتلقى نتائج كلمة الرب الاله في حياتي اليوم ودائمًا. أنا أسير يومًا بعد يوم على نور كلمة الرب . أنا لا أتأثر بالظروف الطبيعية الموجودة في العالم. كلمة الرب الاله هي النور الذي ينير جسدي. إنني أدرك أحكام الله الوفيرة لصحتي وأنا أستمتع بها لأن جسدي ينشط بقوة كلمة الرب الاله في اسم يسوع الذي لا مثيل له. آمين.

أنا شريك في طبيعة الله

أنا شريك في طبيعة الله الإلهية ولا أنفصل عنه. ولذلك أنا أستمتع بالصحة، والسلام، والفرح، وجميع فوائد ( بركات )الخلاص. لأن الأعظم يقيم فيَّ، أنا أسير في طريق النور كل يوم، وهذا النور يضيء بشكل مشرق على صحتي وكل ما يهمني.

أستفيد من قوة الله الإبداعية

أنا أعلن أنني أستفيد من قوة الله الإبداعية في كلامي لتشكيل حياتي وبيئتي المجيدة بما يتماشى مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي. بينما أتحدث بكلمات البركات المتعلقة بحياتي، وصحتي، وأموالي، وأحبائي، وخدمتي، الروح القدس يحتضنهم ويصبحون حقيقيين. أنا أسير في البركات والمجد المتزايد اليوم. لقد حرّرني (صنعني خال ) ناموس (قانون او مبدأ)روح الحياة في المسيح يسوع من الموت ومن ناموس (قانون او مبدأ)الخطية. أنا أعيش وأسير وفقًا لناموس ( قانون ) الحياة، لأنني أسكن في عالم الحياة. لا يوجد ظلام في أي مكان في طريقي.
الحياة تعمل في كل ألياف كياني، أنا سليم وفي وضع جيد للعظمة، كياني بأكمله مغمور بحياة الرب الاله وأنا مبارك ومدعوم بالروح، لقد تغيرت، حياتي تنجذب إلى الأعلى وإلى الأمام ، بحكمة الرب الاله ومجده وتفوقه الذي يشع من خلالي، أنا أتعامل بحكمة في شؤون الحياة بسبب وعي كلمة الرب الاله في روحي. إنني أحرز تقدمًا مستمرًا بالروح، وأزداد قوة يومًا بعد يوم مثل أرز لبنان، وأرضي مروية وأنا أزدهر مثل شجرة النخيل.
لقد تلقيت نعمة غير عادية للتوسع والازدهار والنمو، ولا توجد قيود في طريقي، لقد تم تقديسي وتبريري مما جعلني أجلس مع المسيح في الأماكن السماوية، وأنا على المسار الذي يجب أن أتبعه وروح الرب الاله يقودني في طريق النصر الدائم والنجاح والمجد، وأنا أشرق وأظهر صلاح الرب في حياتي، إنه وقتي المحدد وقد انتقلت إلى مستوى المجد التالي والأعلى، أنا أنا فوق كل المشاكل والمصاعب والمخاطر والتأثيرات المفسدة في العالم، أسيطر وأنتصر على الظروف اليوم ودائمًا ، مجداً للرب . الكلمة حية في داخلي.