أستطيع أن أفعل كل شيء

أستطيع أن أفعل كل شيء بقوة روح الله الذي يقويني.فيه، أنا أحيا، وأتحرك، وأملك كياني. أنا كامل في المسيح الذي هو رأس كل رياسة وقوة، وفيه، أنا مبارك للغاية ومرتفع فوق كل ما يعاني منه الناس العاديون. حياتي هي لمجد الله. هللويا.

أعظم من منتصر

أشكرك يا أبي لأنك جعلتني أعظم من منتصر. أنا أعيش في الانتصارات التي حققها لي موت ودفن وقيامة المسيح. حياة المجد من النجاح، والازدهار، البركة، والصحة الإلهية، والنعمة التي لا تنتهي.

أسير في حقيقة كلمة الرب

أنا أعلن أنني أسير في حقيقة وواقع كلمة الرب الاله الأبدية. أنا رجل من نوعية الرب الاله لأنني أعيش الحياة الالهية وطبيعته في روحي. أنا أعمل بدقة وكفاءة قصوى وتميز واتقان. أنا مبتكر وموزع ومشارك للبركات الأبدية. أنا أحكم وأسود في هذه الحياة، سائداً بشكل مجيد بقوة الروح القدس. انا حيّ لله. جسدي هو هيكل الروح القدس، حيث يتجلى مجده وجماله وهالته وكماله.
أنا أعمل بسيادة الروح، بعد أن توجت (تسلطت ، ارتفعت )على الشيطان، ورؤساء الظلام، وجميع الظروف السلبية. حياتي هي مظهر من مظاهر النعم، والحكمة المتعددة الجوانب، وكمال الرب الاله، الذي أنا مجده، والذي أحمل حضوره. المسيح يحيا فيّ. لقد تم كشف النقاب عن حياته وخلوده في روحي. أنا شريك في الحياة الالهية – حياة أفضل من المرض، والسقم، والشيطان، والموت.
أنا أسير اليوم في السيادة على الموت وكل ما يرتبط بالظلمة، لأنني أسكن في عالم الحياة. لقد انتقلت من الموت الى الحياة. لذلك، كل ما يرتبط بالموت لا يمكن أن يسيطر عليَّ. يسوع هو رب الحياة. لا يمكنني أن أتعرض للحرمان أبدًا، لأنه صخرتي وخلاصي ومكافأتي العظيمة الفائقة. لقد جعل حياتي جميلة، وأنا فرحته. المجد لاسمه إلى الأبد. الكلمة حية في داخلي.

أعلن أنني نور العالم

أنا أعلن أنني نور العالم، وأن نوري يضيء بشكل مشرق للغاية. أنا أجلب السلام والوئام والخلاص والبر إلى حياة الناس في كل مكان، لأنني نسل يسوع المسيح، شريكه في ربح النفوس. بمساعدة الروح القدس، أنا أحول الرجال والنساء من الظلمة إلى النور، ولكي يصبحوا شركاء في نعمة الله ومحبته.
أنا أفوز وأزدهر ونوري يضيء بشكل مشرق ناجحاً في كل شيء. ليس هناك مجال للفشل أو الهزيمة في حياتي لأنني في المسيح الذي تخبأ فيه كل كنوز المعرفة والحكمة. لا توجد قيود في حياتي لأن الروح القدس قد رفعني ونقلني إلى عوالم الحياة المجيدة والعليا. أنا أتولى مسؤولية حياتي اليوم.
أنا أرفض أي موقف أو عادة أو نمط حياة لا يتفق مع الإنجيل، ومجد الله قد أعلن فيَّ اليوم. حكمته تُرى وتُسمع فيَّ، وأنا أسير في الكلمة وأنتج ثمار البر. أنا ممكَّن ومُزوَّد بشكل خارق للطبيعة؛ لا شيء مفقود أو مكسور في حياتي. أنا ممتلئ بالقوة ، لأن المسيح فيَّ. هو مجدي وبري وحكمتي ونجاحي وازدهاري. تبارك اسمه الى الابد. الكلمة حية في داخلي.

أشكر الله

أشكر الله لأنه جعلني متفوقًا على الشيطان وشياطينه ومرضه وسقمه وعجزه. لا شيء في داخلي أو عني يموت أو يستسلم للتأثيرات المفسدة لهذا العالم. أنا أتحكم في كل قوى الظلام وأنا أظهر مجد الله في كل مكان أذهب إليه.

أعمل من قمة الجبل

أنا أعمل من قمة الجبل (الروحي )، من عالم الامكانيات اللامحدودة والانتصارات التي لا تنتهي. أنا متحكم ومسؤول عما يحدث لجسدي، لذلك، فأنا أعبر فقط عن أعمال الروح القدس في حياتي وفي جسدي.

كم أنا أحبك.

أيها الآب البار، كم أنا أحبك. أشكرك على لطف ملء قلبي بامتياز وكمال. أنت كريم وعطوف، رائع وعظيم مستحق التسبيح. الحب متجسد( في المسيح يسوع ). رحمتك جديدة كل صباح، وأمانتك أكيدة إلى الأبد. أحبك وأعشقك، أيها القدوس. أنت تفعل أشياء عظيمة ونعمتك على كل من يثق بك. تمتلئ الأرض كلها من مجدك وصلاحك. هللويا .
أشكرك على وجود روحك في حياتي، والذي أوصلني إلى حياة البركات التي لا تنتهي. أنا أستفيد من قوة روحك في صنع المعجزات. لذلك، أنا أسير في إظهار أكبر لبركاتك، والشفاء، والازدهار والقوة. أشكرك على الحياة المجيدة التي أحظى بها في المسيح يسوع. أنا لدي وأستمتع بالحياة إلى أقصى حد. بغض النظر عن الصعوبات والتجارب التي تأتي في طريقي، فهي من أجل ترقيتي وتطوري في الحياة. عندما يتم طرح الرجال، أنا أرتفع، لأنني أطير على أجنحة النسر.
أنا ممتن للحياة الغالبة التي أحظى بها في المسيح. هللويا. أنا صحيح ، ممتاز، نابض بالحياة، مبرر، في تمام الصحة ومتوهج في الروح. تتوافق ظروف الحياة مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي لأنني أسير في الكلمة وأطلق الحكمة والحكم السليم. أنا أسير في مجد الله ، موزعاً لطف المسيح ومحبته. أنا أتغير من مجد إلى مجد ومن نصر إلى نصر. أنا أحقق تقدمًا في كل مجال من مجالات حياتي: في صحتي، وماليتي، وأعمالي، ودراستي الاكاديمية؛ وأحقق تقدمًا روحيًا باسم الرب يسوع. آمين.

في طريقي نور

أنا مرتبط إلهياً بالذي هو الطريق، والحق، والحياة. في طريقي نور يظهر قوة وحيوية خارقة للطبيعة. كلمة الرب الاله هي حياة لي وصحة لجسدي. الحياة الأبدية تعمل بداخلي، وتشع للجميع في عالمي.

حياتي الإلهية في المسيح

أنا أعترف بحقيقة حياتي الإلهية في المسيح. أنا لا أتأثر بالظروف لأن المسيح يحيا فيّ. وهكذا، فإنني ألتزم دائمًا بالسلام والازدهار. بركات الرب الاله واضحة في صحتي، وأنا أعيش الحياة المنتصرة. ذهني مغمور بنور كلمة الرب الاله ولا أرى سوى صور الحياة والقوة والصحة. أنا أعرف من أنا. أنا من فوق وحياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الرب الاله. أنا أفكر في الأفكار الصحيحة، وأتحدث بالكلمات الصحيحة، وأتلقى نتائج كلمة الرب الاله في حياتي اليوم ودائمًا. لقد أقمت مع المسيح، مدعو للعيش في العوالم السماوية. لذلك أمارس سلطتي على الشيطان وأتباعه. لا تستطيع حيل أو سهام نارية من العدو أن تخترق جسدي ولا يمكن لأعراض المرض أن تزدهر في جسدي لأنني هيكل الرب. إن عقلي ليس محدودًا أو مهزومًا بظروف الحياة لأنه مغمور بنور كلمة الرب الاله. بينما أتأمل في الكلمة، أنا أفكر في أفكار السلام والفرح والنصر والازدهار والصحة الجيدة، وبالتالي أتجاوز الحياة العادية وإظهر ما هو خارق للطبيعة في كل موقف باسم يسوع العظيم. آمين.

إن حياتي هي شهادة

إن حياتي هي شهادة على صلاح الرب الاله ونعمته. بينما أتأمل في كلمة الرب الاله يوميًا، تنبثق مني الحياة، والنجاح الجيد، والصحة، والحقائق الأبدية. إن كلماتي تنقل الحياة والصحة لجسدي، ولكل ما يهمني، ولكل من يسمعني.