أنا أعلن أن الرب الاله قد اختارني ورُسمني لأكون منتجًا في جميع جوانب حياتي.
أنا أسير بالإيمان لا بالعيان.
انا اعيش من روحي. لذلك، ظروف الحياة خاضعه أمامي.
انا اعيش بشروط الله. أنا أفكر بفكر المسيح، ورؤيتي (نظرتي) للحياة هي من منظور الكلمة. الآن ليس هناك دينونة بالنسبة لي لأني أسير ليس حسب الجسد بل بالروح بعد .
روحي ونفسي وجسدي تحت سيادة الكلمة وتأثير الروح. أنا لدي مسحة من القدوس. هذه المسحة تعمل في جسدي ومالي وعائلتي وكل ما يهمني. إنها تميزني بالعظمة، مما يجعلني أنتشر وأحرز تقدمًا في كل جانب، لمجد الآب. بغض النظر عن التحديات الجسيمة والاضطهادات والمصاعب والمتاعب، لا زلت ثابتًا وشجاعًا وجريئًا في التزامي بالإنجيل وانتشاره في جميع أنحاء العالم.
روح الرب الاله يقويني في داخلي ويتجدد شبابي كالنسور. أنا أرفض أن أتقدم في السن في ذهني؛ بل أفتح قلبي وعقلي لأفكار جديدة من روح الرب الاله. لا شيء يمكن أن يوقفني، لأنني أكون منتعشًا كل يوم من خلال الكلمة. عندما يُطرح الناس، أرتفع أنا، بسبب قوة رفع الروح القدس الذي يعمل بداخلي. لا شيء مستحيل معي لأنني من فوق. كل قوى الحياة والطبيعة تحت تصرفي، هم يعملون معًا من أجل خيري لأنني ملك أنا ممثل الرب الاله، هللويا. الكلمة حية في داخلي.
أنا مولود على صورة الله ومثاله
أنا مولود على صورة الله ومثاله. كما هو، أنا كذلك في هذا العالم. أنا لا أتأثر بمرض أو أساسيات هذا العالم. لاني أنا مؤسس على المسيح الصخرة الصلبة. حياتي لا يمكن أن تهتز بالتقارير السلبية أو أي أخبار لا تتفق مع كلمة الرب الاله لأن حياتي مصممة وفقًا لتصميم الرب الاله وهذا واضح في صحتي وعملي وأموالي وعائلتي.
أقود بفمي حياتي
أنا أعلن بأنني أقود بفمي حياتي في اتجاه الرب الاله بالنسبة لي، في البركة و الخير والصحة والوفرة. أنا أرفض الفشل والفقر والمرض وأي شيء من الظلام. إن كلمة الرب الاله نور، وأنا أتكلم بها، فالظلمة تنمحي تمامًا. إن انتصاراتي وحياتي المنتصرة في المسيح مضمونة. إن حب الرب الاله ينسكب من قلبي وأنا أعبر عن هذا الحب، وأصل إلى عالمي بالحب. أنا أرفض السماح للغضب والمرارة والكراهية بأن تتجذر في قلبي.
حياتي هي تعبيرات عن مشيئة الآب. بينما أسعى إلى القيام بالأشياء المشرفة والمرضية له فقط، فإن نموي وتطوري وازدهاري واضحين ليراهم الجميع. لقد خُلِق كياني بالكامل ليتم تعليمه وإلهامه وتقويته في ظل خدمة الكلمة. قلبي ممتلء بالحكمة والفهم الروحي، ليس فقط للمعرفة، ولكن أيضًا للسير في مشيئة الرب الاله الكاملة في جميع الأوقات.
أنا في مركز إرادة الرب لحياتي وأنا مُجهز بكل ما يتعلق بالحياة والتقوى. مجداً. إنني ممتلئ بملء الرب الاله. حبال سقطت لي في المسرات (الاماكن المسرة ). نعم لدي ميراث طيب. أنا لا أجاهد ولا أستجيب بالخوف لأن الرب الاله لم يعطني روح الخوف، فأنا لدي روح المحبة والقوة والعقل السليم. عقلي سليم وأنا في سلام تام. أنا كامل في المسيح وأنا ممتلئ بحبه. مُبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي
قوة الرب تعمل بداخلي بقوة
قدرة الرب الاله تعمل في داخلي
أنا أُعلن أن قدرة الرب الاله تعمل في داخلي، وأنا أدرك ذلك كل يوم. أنا لا أعمل وفقًا لقدراتي أو قوتي، لأن قدرة الرب الاله متأصلة في داخلي. أنا أستطيع أن أفعل كل شيء من خلال المسيح الذي يقويني. حياتي هي واحدة من الامكانيات اللامتناهية، ولا يوجد شيء صعب بالنسبة لي، ولا يستحيل تغيير الظروف والمواقف السلبية أو الصعبة بالنسبة لي.
قوتي تتجدد يوميًا بالكلمة، وأنا متحمس بشكل إلهي في جميع الأوقات للنصر. أنا أعيش الحياة الفائقة. الألوهية تتدفق في كل ألياف كياني، في كل خلية من دمي، وفي كل عظم من جسدي. أنا أحكم على المرض، والسقم ، والعجز، والفقر، والنقص، والعوز. أنا متفوق على الشيطان وأعوانه. أنا مجد لا يمكن المساس به.
طريقي ممهد من الرب، وروح الرب الاله يأمر خطواتي ويوجه شؤون حياتي لتتوافق مع إرادة الآب الكاملة ومصيرها بالنسبة لي. أنا مُبارك بكل بركة روحية في الأماكن السماوية في المسيح يسوع. أنا أسجل انتصارات وإنجازات ملحوظة في هذا العام من الكمال. أظهر رائحة معرفة الرب الاله في كل مكان، وأحكم مع المسيح، ومجده اليوم. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.
أرفض قبول المرض أو الفقر أو الهزيمة
فوائد الحياة الجديدة في المسيح
مات يسوع وقام من الموت لأتمتع بفوائد الحياة الجديدة في المسيح. أنا أسير كل يوم بوعي ألوهيتي في المسيح. أنا أرفض السماح للمرض أو السقم بإتلاف جسدي. أنا أعيش حياة سعيدة ومبهجة ومثمرة. أنا في صحة دائمة كل يوم. كلمة الرب الاله حية وفعالة. إنها تخترق كياني بالكامل، وتنشط كل جزء من جسدي وتغمرني بقوة وطاقة بقوة الروح القدس. أنا لا أتأثر بالظروف السائدة في هذا العالم لأنني منيع ضد المرض. أنا أمارس السلطان على جسدي. لدي حياة الرب الاله بداخلي. لدي قوة الرب الاله في داخلي. أنا بصحة جيدة من هامة رأسي إلى باطن قدمي. جسدي هو هيكل الروح القدس ولا يمكن أن يتطور هنا أي مرض، أو سقم، أو ضعف. لقد باركني الرب الإله بالحياة الأبدية. حياة نعمة، وحقيقة، وخلود، وبلا عوز، وبلا موت. حياتي هي حياة يزداد فيها المجد والسلام. لا يوجد اضطراب هنا لأنني أنتعش في راحة الرب باسم يسوع العظيم. آمين.
أنا أتحدث بالحياة والخلاص
النعمة والسلام يتكاثران لي
أنا أعلن أن النعمة والسلام يتكاثران لي من خلال معرفة الاب ، ومعرفة يسوع ربنا، فقد جلبت كلمته الجمال والسرعة والدقة إلى حياتي. لا يوجد تحد يمكن أن يغمرني لأن الآب قد منحني النعمة لمواجهة المواقف الصعبة وما زلت أخرج منتصراً. قوة الروح تتدفق في داخلي في كل مرة أواجه فيها ظروفًا معاكسة تتحدى إيماني.
إن وجود الله وثباته هو ضماني أنه، مهما حدث، سأكون دائمًا فائزًا. إن عيون ذهني مستنيرة لأن الآب أزال ظلال الجهل عني من خلال القوة المنيرة لكلمته. بينما أتأمل في الكلمة اليوم، طريقي يضاء لأرى طريق التقدم، النجاح الذي حدده لي الآب، وأنا أشرق كمنارة نور للعالم. أنا أسير يومًا بعد يوم على نور كلمة الرب الاله.
أنا لا أتأثر بالظروف الطبيعية الموجودة في العالم. كلمة الله هي النور الذي أعمل به في عملي وأموالي وعائلتي وكل ما يهمني. إنني على دراية بأحكام الرب الاله الوفيرة بالنسبة لي، وأنا أستمتع بها لأنني أرى بالنور الأعظم لكلمته. المجد للرب دائما. الكلمة حية في داخلي.