أنا أحتفل بالحياة الغالبة التي أعطتها لي ولادة يسوع وموته وقيامته. أنا أحتفل بالحياة الإلهية فيَّ، والتي هي أعلى بكثير من المرض وجميع تأثيرات العالم المفسدة.
الحياة الأبدية تعمل في كل نسيج من كياني، طاردة للمرض، والسقم، والعجز، والموت، والفقر، وكل ما يتعارض مع الحياة الإلهية في المسيح.
كل من ولد من الرب الاله يغلب العالم. وأنا ولدت من الرب الاله لذلك تغلبت على العالم وخداعه وحدوده وسلبياته واكتئابه وقلقه.
عناصر هذا العالم والانحلال الموجود فيه ليس لهما مكان أو قوة في جسدي. أنا مليء بالبهجة. فرح الرب قوتي. هللويا .
جسدي لا يستوعب المرض
اسم يسوع كلي الغلبة
أنا مقاد في طريق البر
حياتي الإلهية في المسيح
أنا أرفض المرض
انا والرب روح واحد.
أنا أبتهج
حياتي خارقة للطبيعة
أنا أعلن أن حياتي خارقة للطبيعة وأنني أعيش منتصرًا كل يوم. المسيح في داخلي هو توكيدي لحياة من الامكانيات اللامحدودة والمجد المتزايد باستمرار. أنا متفوق على الشيطان، وعلي ظروف الحياة والظلام والظروف الاقتصادية لهذا العالم. أنا منتصر في المسيح يسوع الآن وإلى الأبد. طريقي كضوء ساطع، يزداد إشراقًا وإشراقًا إلى اليوم المثالي. كل خطوة أقوم بها هي خطوة تقدم وبركة ونجاح وعظمة. أنا شريك في الحياة الالهية التي لا تقهر ولا تهزم؛ لذلك لا مكان للمرض والسقم والموت في حياتي. أنا أعيش اليوم من موقع الامتياز والنصر، عالماً أنني لا أقهر؛ لأن طبيعة البر التي لا تُقهر تعمل في داخلي، قلبي مغمور بالنور لرؤية وفهم وإدراك مصيري المجيد في المسيح. أنا إناء حامل الحضور الالهي وموزعًا للحقائق الأبدية، هذا اليوم وإلى الأبد. أنا أخضع للروح لكي أكون موجه ومتعلم وملهم ومقوي لاتخاذ الخطوات الصحيحة في الوقت المناسب، وتحقيق الإرادة الالهية الكاملة لحياتي . لقد صُنعَ ليَّ المسيح حكمة. أنا أعيش منتصرًا، مستفيدًا من كلمة الرب الاله ونعمته المتاحة لي. لدي نور وفهم وحكمة ممتازة. أنا أسير منتصرا في وظيفتي وعملي وعائلتي وشؤوني المالية وكل شيء عن حياتي. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.