روحي مليئة بفرح الرب

روحي مليئة بفرح الرب في كل الأوقات. بهذا الفرح، أنا أسحب من ينابيع الخلاص وأتمتع ببركات الرب الاله العظيمة المتمثلة في البر والسلام والفرح في الروح القدس. تقدمي لا يمكن إيقافه لأنني لا يمكن أن يحدني المرض أو السقم أو سلبيات الحياة العادية.

أنا أصنع المستقبل المجيد

أنا أعلن بفمي أنا أصنع المستقبل المجيد الذي أريد أن أراه. لذلك، أنا أطلق كلمات الخير و البركة والقوة والنعمة والانتصارات والترقيات علي عائلتي ووظيفتي وعملي ودراستي الاكاديمية وصحتي. أنا أعيش في حقيقة ميراثي في ​​المسيح. نور الرب الاله موجود في روحي لأعرف وأسير في ميراثي في ​​المسيح يسوع. أنا أظهر هذا الضوء لعالمي بشكل مشرق للغاية اليوم ودائمًا. أنا أسير في النور كما هو في النور. أسير اليوم في المجد والقوة والنصر والبر. مجد الرب يرتفع عليَّ، لأني أنا الوفاء للحضور الالهي. الرب الاله يسكن في داخلي، أنا أحمل أجواء المعجزات في كل مكان أذهب إليه. أنا مقوي ومفعم بالحيوية ومتمتع بالقوة والقدرة والشدة. لقد جئت إلى حياة النصر والنجاح والازدهار والأمل والاطمئنان. أنا أعيش فوق مسارات الحياة الطبيعية، والفساد، والشر، والانحلال السائد في عالم الظلام هذا. حضور المسيح ساكن في داخلي، في شخص الروح القدس. أنا لا يعوزني شيئ من الخير أو أريد أي شيء: الأفكار والإلهام والبركة والخير وكل صلاح الله في روحي، وأنا أخرجها من الامتلاء في روحي. معرفة كلمة الله تزدادفي حياتي. لقد ازددت في النعمة. العالم ملك لي. أنا غير محدود. كل شيء لي في المسيح. أنا أعبر عن حياة وشخصية الروح لعالمي، اسم يسوع دُعيَّ عليَّ، وأنا أعيش منتصرًا، من مجد إلى مجد ، وأكوم النجاح علي النجاح، وأعيش فوق اقتصاد واقتصاديات هذا العالم. أنا محصن علي المصاعب والفساد والانحلال التي تدمر حياة الرجال. أنا أعيش في الكلمة، وبالتالي، في النصر والانتصار دائمًا ، مجداً لرب الاله. الكلمة حية في داخلي

أنا شريك في مجده

كما أن يسوع هو فوق كل شيء، كذلك أنا شريك في مجده، وسيادته، وعظمته، وامتيازه، وانتصاراته، وقوته، ونعمته.

هذا الارتباط الإلهي ينتج العافية لجسدي ويحافظ على جسدي على قيد الحياة وفي حالة مثالية.

أنت لست منسياً .

.
هوذا علَى كفَّيَّ نَقَشتُك … أشعياء 49: 16
آية اليوم جميلة جدًا. إنها تظهر كم أنت عزيز لدي الرب الاله. يجب ألا تشعر أبدًا أنه مشغول جدًا بحيث لا يتذكرك. لديه الكثير من الأبناء ولكن كل واحد منهم مميز، وهو يعرفنا بشكل فردي. قال في كلمته: “«هل تنسَى المَرأةُ رَضيعَها فلا ترحَمَ ابنَ بَطنِها؟ حتَّى هؤُلاءِ يَنسَينَ، وأنا لا أنساكِ. “(إشعياء 49: 15).
لذا، ابتهج، أرح كتفيك وارسم ابتسامة على وجهك. أنت دائمًا في ذهن الرب الاله

أنا أطير على أجنحة النسر

أنا أعلن أن معرفة كلمة الرب الاله قد زادت من قدرتي وتأثيري. أنا أتلقى الإعلان لألغاز تتعلق بحياتي ومستقبلي وعائلتي ووظيفتي وأموالي وكل شيء آخر متعلق بي. أنا أطير على أجنحة النسر وأبحر في الحياة منتصرًا بقوة الروح القدس. أنا أستسلم دائمًا لقيادة الروح القدس، ومن خلال الكلمة، أعرف كيف أُفعل قوته في داخلي.
اليوم ، أنا أفرح بمعرفة أنني مشارك في التجربة(الاختبار) الإلهية. لقد طهّرني الآب بكلمته وجعلني إناءً صالحًا لاستخدامه المقدس. أنا مركز عمليات الرب الاله في الأرض وكلامي ليس عاديًا. ثقتي هي في كلمة الرب، وقلبي مؤسس على حقيقة من أنا في المسيح يسوع ، المنتصر، الغالب، ووالذي فيه الالوهية تسكن و تملك.
أنا أقف بثبات على الكلمة اليوم منتصرًا على حيل ومكائد الشيطان. إيماني حي ويعمل. بإيماني، لقد اتصلت بإلامدادات الالهية اللامتناهية ، مستفيدًا استفادة كاملة من نعمته التي لا تنضب، وثروته وحكمته، مما يجعل المعجزة هي تجربتي اليومية حيث أقدس نفسي، وأكون خاضعًا تمامًا لإرشاداته وتعليماته مُبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

مجد للرب الاله الساكن في روحي.

مجد للرب الاله الساكن في روحي.

أنا إناء حامل له)حامل الحضور الالهي ).

في كل مكان أذهب إليه، أؤثر في عالمي بقوة شفاء الرب الاله.

وبسببي يتجلى روح الرب في العالم. مجد للرب الاله دائما.

أصولي(جذوري ) من الرب الاله

أناأُعلن أن أصولي(جذوري ) من الرب الاله. لقد ولدت لا من الدم ولا من إرادة الجسد ولا من إرادة الإنسان بل من الرب الاله. لذلك، لقد تغلبت على العالم وأنظمته، لأن الأعظم يعيش فيَّ في كماله. روح الرب يقودني إلى ساحة الكمال والراحة، حيث يعمل كل شيء من أجل خيري. إنني مُجهز جيدًا بروح الرب الاله ومهيأ بالكلمة للحصول على الفرص المناسبة. كل كياني مملوء نوراً لأني في المسيح.
أنا أجلس معه في مكان القوة. فوق كل رياسة، وسلطان، وقوة، وسيادة، وكل اسم يتم تسميته، ليس فقط في هذا العالم ولكن أيضًا في المستقبل. أنا أعيش في سيادة على الخطية، والمرض، والضعف، وعلى كل قوة أو اتهام أو عائق. مجداً. انا في مكانة الرب لي. لا أستطيع أن أحتاج. كل يوم أسير في ضوء بركتي، لكوني نسل إبراهيم.
أنا لديّ إمكانية الوصول إلى خير و بركة لا توصف لأنني مرتبط بمخزون الرب الاله الذي لا ينتهي. مجداً. إن معرفة كلمة الرب الاله تنمو بقوة وتسود فيَّ. إنني أحقق تقدمًا بالكلمة وأكدس النجاح فوق النجاح. في كل مكان أذهب إليه، أنا أحمل أجواء الخير و البركة والبهجة والنمو، ويتعظم المسيح ويمجد فيَّ اليوم ودائمًا. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.

أشكرك أيها الآب على حبك

يومياً، بينما أتأمل في عظمة حياتي في الكلمة، تتحول حياتي من مجد إلى مجد.

كلمة الرب الاله تتجلي بوضوح في

صحتي، وخدمتي، وأعمالي،

وأموالي وكل ما أضع يدي عليه.

تغلبت على العالم وأنظمته

أناأُعلن أن أصلي من الرب الاله. لقد ولدت لا من الدم ولا من إرادة الجسد ولا من إرادة الإنسان بل من الرب الاله. لذلك، لقد تغلبت على العالم وأنظمته، لأن الأعظم يعيش فيَّ في كماله. روح الرب يقودني إلى ساحة الكمال والراحة، حيث يعمل كل شيء من أجل خيري. إنني مُجهز جيدًا بروح الرب الاله وموقع بالكلمة للحصول على الفرص المناسبة. كل كياني مملوء نوراً لأني في المسيح.
أنا أجلس معه في مكان القوة. فوق كل رياسة، وسلطان، وقوة، وسيادة، وكل اسم يتم تسميته، ليس فقط في هذا العالم ولكن أيضًا في المستقبل. أنا أعيش في سيادة على الخطية، والمرض، والضعف، وعلى كل قوة أو اتهام أو عائق. مجداً. انا في مكانة الرب لي. لا أستطيع أن أحتاج. كل يوم أسير في ضوء بركتي، لكوني نسل إبراهيم.
أنا لديّ إمكانية الوصول إلى خير و بركة لا توصف لأنني مرتبط بمخزون الرب الاله الذي لا ينتهي. مجداً. إن معرفة كلمة الرب الاله تنمو بقوة وتسود فيَّ. إنني أحقق تقدمًا بالكلمة وأكدس النجاح فوق النجاح. في كل مكان أذهب إليه، أنا أحمل أجواء الخير و البركة والبهجة والنمو، ويتعظم المسيح ويمجد فيَّ اليوم ودائمًا. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.

الذي فِيَّ أعظم

أنا أعلن أنني من الرب الاله، وقد تغلبت على العالم، لأن الذي فِيَّ أعظم، مما هو في العالم. أنا رجل الرب. واحد يسكن فيه المسيح حرفياً. أنا لديَّ فكر الرب الاله، وبالتالي، ليس لدي ما أخافه. أنا ولدت من الرب الاله. أنا غالب للعالم. لقد تغلبت على العالم بمشاكله وإخفاقاته وظلامه. لقد تغلبت على كل قوة وكل إكراه وكل ما هو ضدي.
لا يهم ما هو موجود في العالم. لقد تغلبت عليهم جميعًا، لأن المسيح يحيا فيَّ. أنا أسكن في سلام وأمان. أنا سعيد لأن المسيح غلب العالم من أجلي. أنا أعترف بحقيقة حياتي الإلهية في المسيح وأسلك بها؛ الذي خلقني المسيح عليها وكل ما أورثني إياه. أنا أحكم وأسود على الظروف.
أنا أرفض وأطرد أي شيء يتعارض مع حياة المسيح في داخلي.
يظهر الدليل على سكنى حضور المسيح في نوعية الحياة التي أحياها. أنا أعيش وأستمتع بالحياة الأسمى في المسيح، وحياتي هي شهادة لمن حولي أن هناك بالفعل حياة أعلى في المسيح. أنا والآب واحد(في اتحاد ). حياة المسيح غير القابلة للتدمير والتي لا تُقهر تعمل فيَّ. كل ما أنا أمثله ينضح بحياة المسيح. الأعظم يحيا فيَّ ويعبر عن ذاته. مجداً للرب الاله. الكلمة حية بداخلي.