حياتي خارقة للطبيعة
أنا أعلن أن حياتي خارقة للطبيعة وأنني أعيش منتصرًا كل يوم. المسيح في داخلي هو توكيدي لحياة من الامكانيات اللامحدودة والمجد المتزايد باستمرار. أنا متفوق على الشيطان، وعلي ظروف الحياة والظلام والظروف الاقتصادية لهذا العالم. أنا منتصر في المسيح يسوع الآن وإلى الأبد. طريقي كضوء ساطع، يزداد إشراقًا وإشراقًا إلى اليوم المثالي. كل خطوة أقوم بها هي خطوة تقدم وبركة ونجاح وعظمة. أنا شريك في الحياة الالهية التي لا تقهر ولا تهزم؛ لذلك لا مكان للمرض والسقم والموت في حياتي. أنا أعيش اليوم من موقع الامتياز والنصر، عالماً أنني لا أقهر؛ لأن طبيعة البر التي لا تُقهر تعمل في داخلي، قلبي مغمور بالنور لرؤية وفهم وإدراك مصيري المجيد في المسيح. أنا إناء حامل الحضور الالهي وموزعًا للحقائق الأبدية، هذا اليوم وإلى الأبد. أنا أخضع للروح لكي أكون موجه ومتعلم وملهم ومقوي لاتخاذ الخطوات الصحيحة في الوقت المناسب، وتحقيق الإرادة الالهية الكاملة لحياتي . لقد صُنعَ ليَّ المسيح حكمة. أنا أعيش منتصرًا، مستفيدًا من كلمة الرب الاله ونعمته المتاحة لي. لدي نور وفهم وحكمة ممتازة. أنا أسير منتصرا في وظيفتي وعملي وعائلتي وشؤوني المالية وكل شيء عن حياتي. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.
أنا أبتهج
روحي مليئة بفرح الرب
أنا أصنع المستقبل المجيد
أنا أعلن بفمي أنا أصنع المستقبل المجيد الذي أريد أن أراه. لذلك، أنا أطلق كلمات الخير و البركة والقوة والنعمة والانتصارات والترقيات علي عائلتي ووظيفتي وعملي ودراستي الاكاديمية وصحتي. أنا أعيش في حقيقة ميراثي في المسيح. نور الرب الاله موجود في روحي لأعرف وأسير في ميراثي في المسيح يسوع. أنا أظهر هذا الضوء لعالمي بشكل مشرق للغاية اليوم ودائمًا. أنا أسير في النور كما هو في النور. أسير اليوم في المجد والقوة والنصر والبر. مجد الرب يرتفع عليَّ، لأني أنا الوفاء للحضور الالهي. الرب الاله يسكن في داخلي، أنا أحمل أجواء المعجزات في كل مكان أذهب إليه. أنا مقوي ومفعم بالحيوية ومتمتع بالقوة والقدرة والشدة. لقد جئت إلى حياة النصر والنجاح والازدهار والأمل والاطمئنان. أنا أعيش فوق مسارات الحياة الطبيعية، والفساد، والشر، والانحلال السائد في عالم الظلام هذا. حضور المسيح ساكن في داخلي، في شخص الروح القدس. أنا لا يعوزني شيئ من الخير أو أريد أي شيء: الأفكار والإلهام والبركة والخير وكل صلاح الله في روحي، وأنا أخرجها من الامتلاء في روحي. معرفة كلمة الله تزدادفي حياتي. لقد ازددت في النعمة. العالم ملك لي. أنا غير محدود. كل شيء لي في المسيح. أنا أعبر عن حياة وشخصية الروح لعالمي، اسم يسوع دُعيَّ عليَّ، وأنا أعيش منتصرًا، من مجد إلى مجد ، وأكوم النجاح علي النجاح، وأعيش فوق اقتصاد واقتصاديات هذا العالم. أنا محصن علي المصاعب والفساد والانحلال التي تدمر حياة الرجال. أنا أعيش في الكلمة، وبالتالي، في النصر والانتصار دائمًا ، مجداً لرب الاله. الكلمة حية في داخلي
أنا شريك في مجده
أنت لست منسياً .
.
هوذا علَى كفَّيَّ نَقَشتُك … أشعياء 49: 16
آية اليوم جميلة جدًا. إنها تظهر كم أنت عزيز لدي الرب الاله. يجب ألا تشعر أبدًا أنه مشغول جدًا بحيث لا يتذكرك. لديه الكثير من الأبناء ولكن كل واحد منهم مميز، وهو يعرفنا بشكل فردي. قال في كلمته: “«هل تنسَى المَرأةُ رَضيعَها فلا ترحَمَ ابنَ بَطنِها؟ حتَّى هؤُلاءِ يَنسَينَ، وأنا لا أنساكِ. “(إشعياء 49: 15).
لذا، ابتهج، أرح كتفيك وارسم ابتسامة على وجهك. أنت دائمًا في ذهن الرب الاله
أنا أطير على أجنحة النسر
أنا أعلن أن معرفة كلمة الرب الاله قد زادت من قدرتي وتأثيري. أنا أتلقى الإعلان لألغاز تتعلق بحياتي ومستقبلي وعائلتي ووظيفتي وأموالي وكل شيء آخر متعلق بي. أنا أطير على أجنحة النسر وأبحر في الحياة منتصرًا بقوة الروح القدس. أنا أستسلم دائمًا لقيادة الروح القدس، ومن خلال الكلمة، أعرف كيف أُفعل قوته في داخلي.
اليوم ، أنا أفرح بمعرفة أنني مشارك في التجربة(الاختبار) الإلهية. لقد طهّرني الآب بكلمته وجعلني إناءً صالحًا لاستخدامه المقدس. أنا مركز عمليات الرب الاله في الأرض وكلامي ليس عاديًا. ثقتي هي في كلمة الرب، وقلبي مؤسس على حقيقة من أنا في المسيح يسوع ، المنتصر، الغالب، ووالذي فيه الالوهية تسكن و تملك.
أنا أقف بثبات على الكلمة اليوم منتصرًا على حيل ومكائد الشيطان. إيماني حي ويعمل. بإيماني، لقد اتصلت بإلامدادات الالهية اللامتناهية ، مستفيدًا استفادة كاملة من نعمته التي لا تنضب، وثروته وحكمته، مما يجعل المعجزة هي تجربتي اليومية حيث أقدس نفسي، وأكون خاضعًا تمامًا لإرشاداته وتعليماته مُبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.
مجد للرب الاله الساكن في روحي.
أصولي(جذوري ) من الرب الاله
أناأُعلن أن أصولي(جذوري ) من الرب الاله. لقد ولدت لا من الدم ولا من إرادة الجسد ولا من إرادة الإنسان بل من الرب الاله. لذلك، لقد تغلبت على العالم وأنظمته، لأن الأعظم يعيش فيَّ في كماله. روح الرب يقودني إلى ساحة الكمال والراحة، حيث يعمل كل شيء من أجل خيري. إنني مُجهز جيدًا بروح الرب الاله ومهيأ بالكلمة للحصول على الفرص المناسبة. كل كياني مملوء نوراً لأني في المسيح.
أنا أجلس معه في مكان القوة. فوق كل رياسة، وسلطان، وقوة، وسيادة، وكل اسم يتم تسميته، ليس فقط في هذا العالم ولكن أيضًا في المستقبل. أنا أعيش في سيادة على الخطية، والمرض، والضعف، وعلى كل قوة أو اتهام أو عائق. مجداً. انا في مكانة الرب لي. لا أستطيع أن أحتاج. كل يوم أسير في ضوء بركتي، لكوني نسل إبراهيم.
أنا لديّ إمكانية الوصول إلى خير و بركة لا توصف لأنني مرتبط بمخزون الرب الاله الذي لا ينتهي. مجداً. إن معرفة كلمة الرب الاله تنمو بقوة وتسود فيَّ. إنني أحقق تقدمًا بالكلمة وأكدس النجاح فوق النجاح. في كل مكان أذهب إليه، أنا أحمل أجواء الخير و البركة والبهجة والنمو، ويتعظم المسيح ويمجد فيَّ اليوم ودائمًا. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.