الصحة الإلهية تعمل في كل ألياف كياني
مثمراً كل حين
أعلن أنني أسير في حق وواقع كلمة الإله الأبدية. أنا من نوع الإله لأنني أعيش حياة وطبيعة الرب الإله في روحي. أعمل بدقة وكفاءة قصوى وتميز واتقان. أنا مبتكر وموزع ومشارك للبركات الأبدية ؛ أنا أحكم وأسود في هذه الحياة ، وأنتصر ببراعة بقوة الروح القدس. أنا متصل بمنبع لا ينضب أبداً.
لقد انضممت إلى الرب الإله ، وصرت معه روحًداً واحدة. أنا كحديقة غناء، مثمراً كل حين. أنا الغصن المثمر من كرمة الرب الإله، معطياً ثماراً دائمة. ثمار البر، لأني شجرة بر غرس الرب. لا يوجد فشل أو هزيمة في طريقي! أنا مالك لكل الأشياء ، وريثًداً لبركات الإله ، ووريثاً مشتركاً مع المسيح. مجد!ً.
طبيعة الآب ساكنة في قلبي! لي حياة الإله. ذات الحياة التي يعيشها يسوع، تتدفق في كل كياني. تلك الحياة في داخلي تدمر وتشل وتجعل أعمال الشيطان ومحاولاته على صحتي ومهمتي وعائلتي وأموالي وأعمالي غير فعالة. أسَّسني الرب الإله في طريق العظمة. أحيا وأسير في حقيقة ميراثي في المسيح.
المجد للرب… هلللويا !
*الكلمة حبة فيّ*!
حياتي هي إظهار لنعم وحقائق الكلمة
أنا أُعلن بأنني ما يقوله الرب الإله عني
أنا أُعلن بأنني ما يقوله الرب الإله عني؛ قدرته ونعمته وقوته يعملون بداخلي ومن خلالي اليوم بقوة. أنا لدي ما يقوله الرب الإله أنه لدي، ويمكنني أن أفعل ما يقول أنه يمكنني فعله. كلمته بالنسبة لي هي الحقيقة، وهذا هو الأساس الذي من أجله أعرف أنني لن أكون فقيراً، أو مريضاً، أو مفلساً، أو مهزوماً. قلبي مليء بالمحبة، لأن الروح القدس قد أودعها في روحي.
أنا أختار اليوم أن أحب كل شخص أقابله، وأتحدث وأؤمن بأفضل ما لدى الجميع، بغض النظر عن الطريقة التي قد يعاملونني بها. سأغطي أولئك الذين ألتقي بهم بالنعمة، وأسترهم بمظلة الحب. إنني أضحك في طريقي في الحياة، من نصر إلى نصر ومن مجد إلى مجد. أنا أضحك على الشيطان، وعلى الظروف الصعبة لأنني أعلم أنني لن أكون محروماً أبداً.
أنا أحلّق عالياً على أجنحة الروح. اليوم فمي مملوء بالضحك ولساني بترانيم الانتصار. أنا مليء بالقوة والسيادة ولا شيء مستحيل بالنسبة لي. أنا أعمل بقوة الروح اليوم ، في حكمة، ولدي فهم كامل لكل الأشياء. مُبارك الرب.
*الكلمة حية فِيَّ.*
حياة مجد، وسلام
النجاح هو حقي الطبيعي
أنا أُعلن بأن النجاح هو حقي الطبيعي، والتفوق هو رسالتي، والفوز هو أسلوب حياتي. حياتي هي مظهر يومي لما هو خارق للطبيعة لأن روح الرب الإله جعلني منتصراً وبطلاً إلى الأبد. أنا شريك من نوعية الإله. في داخلي لدي حياته الغير قابلة للتدمير والغير قابلة للعدوى.
اليوم ودائماً، أنا أعيش حياة خارقة للطبيعة. أنا لدي صحة إلهية تعمل في كل ألياف جسدي، وكل خلية من دمي، وفي كل عظم من عظامي. أنا أعيش حياة خارقة للطبيعة، من هامة رأسي إلى باطن قدمي. جسدي الفاني مُنشط بكلمة الرب الإله والروح القدس. مجداً.
الروح القدس يحيا فيَّ، وقدرته على عمل المعجزات تعمل فيَّ. أنا فعال وكفؤ وممتاز في كل ما أفعله بقوة الروح القدس. أنا أستطيع أن أفعل كل الأشياء بقدرته التي تعمل في داخلي. انا ساكن في مدينة الإله أورشليم. ملكوت النور، وابن الإله المحبوب حيث أملك مع المسيح وأحكم بقوة الروح. مُبارك الرب. *الكلمة حية فِيَّ.*
حياة الإله فيَّ
حياتي مظهر للنعمة
أنا أعلن أن حياتي هي مظهر من مظاهر النعمة، والحكمة المتعددة الجوانب، وكمال الرب الإلله، الذي أنا مجده، والذي أحمل حضوره للتأثير على عالمي وتجميله. المسيح حي فيَّ. لذلك، فإنني أختبر حقيقة الكلمة في كل مجال من مجالات حياتي. إن كلمة الرب حية وفعالة فيَّ، وهي تجعلني أحقق تقدماً في كل جانب.
ظروف الحياة تخضع لتتوافق مع حقيقة كلمة الرب في حياتي.
الكلمة لها مكانة بارزة في حياتي، وهي تنتج في داخلي باستمرار ما تتحدث عنه. انا وريث الإله. لقد ولدت في حضرته. أسكن كل يوم في ستر العلي.. اي في المسيح يسوع .. مجداً. أنا لن أسير أبداً في ارتباك لأن روح تلرب الإله يرشدني في طريق الحياة ويقودني في طريق النجاح الخارق والازدهار الدائم.
أنا أجعل طريقي مزدهراً وأحقق نجاحاً جيداً باستمرار بينما أتأمل في الكلمة وأتحدث عنها بجرأة. أنا أعمل اليوم ودائماً من وجهة نظر التميز والغلبة والسيادة والقوة لأنني ولدت من الرب الإله وأدرك أن كل ما يولد منه يتغلب على هذا العالم. حكمته الإلهية ترشدني وتدفعني لأفعل مشيئته وأتمم مصيري في المسيح. مجداً للرب.
الكلمة حية فِيَّ.