أنا أعيش الحياة الخارقة للطبيعة

 أنا أعيش الحياة الخارقة للطبيعة في المسيح – حياة العظمة والهدوء والسيادة. سلطان الكلمة وتأثير الروح القدس هم على روحي ونفسي وجسدي. أنا ليَّ حياة الله الأبدية. لذلك، أنا لن أتأثر بأي شيء يضر.

يمتلئ قلبي بفرح لا يوصف

أبويا السماوي الغالي، يمتلئ قلبي بفرح لا يوصف لأني أعرف أنني دخلت في اتحاد لا ينفصل معك. أشكرك على نعمتك الوفيرة، وحبك الكبير، وشركة روحك الغنية التي أستمتع بها اليوم وكل يوم. أشكرك لأنك علمتني أن أنظر إلى عالم الروح، حيث أرى الحقائق وليس الظلال العابرة لهذا العالم الأرضي. عندما أصلي بالروح، أنتقل بعيدًا عن هذا العالم الأرضي حيث أرى ميراثي في ​​المسيح وأدركه. أنا من نسل الكلمة. أنا لست أبن الصدفة. لقد رتب الله حياتي مسبقا للخير. أنا أسير في تلك المسارات التي وضعت لي قبل تأسيس العالم وأزدهر في كل طرقي. أشكرك على الامتياز الرائع المتمثل في قدرتك على تحديد نوعية الحياة التي أريد أن أعيشها. أشكرك على فتح عيني لرؤية الفرص اللامحدودة التي تزخر ليَّ في كلمتك. لقد أوصلتني إلى حياة من النصر المستمر. لا شيء يمكن أن يحبطني، لأنني أسير في ضوء انتصاري على العالم والشيطان وظروف الحياة. اليوم بقوة روح الله. أنا أطلق العنان لقوى البركة والصحة والنصر في حياتي، وأرفض المرض والفقر والهزيمة في بيتي وفي حياة أحبائي، باسم يسوع، آمين.

قوة الروح

إن قوة الروح الذي أقام المسيح من بين الأموات قد أحيت وأعطت الحياة لجسدي؛ ولذلك، فأنا أعيش فوق المرض، والسقم، والقوى المفسدة لعالم الظلام الحالي. أنا أعيش حياة المجد الفائقة في المسيح يسوع. آمين.

أنا أُعلن بأنني بفمي أقود حياتي

أنا أُعلن بأنني بفمي أقود حياتي في اتجاه الله بالنسبة لي، في البركة والصحة والوفرة. أنا أرفض الفشل والفقر والمرض وأي شيء من الظلام. إن كلمة الله نور، وبينما أنا أتكلم بها، فالظلام يمحي تمامًا. إن انتصاراتي وحياتي المنتصرة في المسيح مضمونة. أنا أستسلم دائمًا لقيادة الروح القدس، ومن خلال الكلمة، أنا أعرف كيف أُفعل قوته في داخلي. اليوم، أنا أفرح بمعرفة أنني مشارك في التجربة الإلهية. لقد طهّرني الآب بكلمته وجعلني إناءً صالحًا لاستخدامه المقدس. أنا مركز عمليات الله في الأرض وكلامي ليس عاديًا. ثقتي في كلمة الله، وقلبي مؤسس على حقيقة من أنا في المسيح يسوع، المنتصر، الغالب، والذي تسكن وتملك فيه الألوهية. أنا أقف بثبات على الكلمة اليوم منتصرًا على حيل ومكائد الشيطان. إيماني حي ويعمل. بإيماني، أنا موصول بإمداد الله اللامتناهي، مستفيدًا استفادة كاملة من نعمته التي لا تنضب، وثروته وحكمته، مما يجعل المعجزة تجربتي اليومية بينما أقدس نفسي، وأكون خاضعًا تمامًا لإرشاداته وتعليماته. مُبارك الله. الكلمة حية في داخلي

تسبيح الله دائمًا على شفتي

إن تسبيح الله دائمًا على شفتي لأنه فعل أشياء مجيدة في حياتي. أنا مليء بالفرح، وهذا الفرح يجعلني قويًا وينتج الصحة في داخلي. في كل مكان حولي، وفي جميع الأوقات، هناك بر وسلام وفرح عظيم للغاية في الروح القدس. كلمة الله حق وكل ما قاله عن صحتي وحياتي هو حقيقة. إيماني بالكلمة وسلامتها لا ينضب، والكلمة تنتج الصحة، والقوة، والحيوية، وكل البركات، والأحكام التي تتحدث عنها. أنا مدعوم بالسلطان الإلهي وقد تغلبت على كل قوة العدو. لا شيء يمكن أن يقف ضدي بنجاح. أنا أقر بأن قدرة الله الإلهية أعطتني كل ما أحتاجه للحياة والتقوى. أنا أعيش بصحة دائمًا. لقد باركني الله بالحياة الإلهية. الحياة الصالحة للنصر، والسيادة ، والصحة الكاملة هي سمة مميزة لحياتي اليومية لأن ذهني ثابت دائمًا على الكلمة. لقد وهبني الله روح القوة والمحبة والعقل السليم. أنا أختبر يوميًا مظاهر متزايدة لقوة الله في حياتي. أنا نلت حياة المجد والكرامة والامتياز. حياة لا يوجد فيها أي شكل من أشكال الموت، أو المرض، أو السقم، أو الضعف، أو الفشل، أو النقص، أو العوز، في اسم يسوع. آمين.

أدرك ميراثي في ​​المسيح

إنني أدرك ميراثي في ​​المسيح. فيه، أنا أحيا، وأتحرك، وأملك كياني. كلماتي تنتج البر، والسلام، والبركة، والصحة عندما أتحدث. كلماتي لا تفشل لأنها روح وحياة.

جعلتني شريكًا في حياتك

أنا مبارك جدًا. مبارك في جسدي، وعقلي، وأموالي، وأعمالي وكل ما يخصني. بركات الله تفيض على كل من حولي ولأمم العالم. أنا موزع للحقائق الأبدية. لقد نجوت من الفساد الموجود في العالم ونلت الحياة الأبدية. هذه الحياة تجعلني أعيش فوق أي شكل من أشكال مرض الجسد أو العقل. أنا أعيش بصحة دائمًا وأستمتع بالصحة، والكمال، والإتقان في روحي ونفسي وجسدي. أنا حامل للألوهية. ملء اللاهوت يحل في جسدي. أنا أعيش الحياة في امتلاءها وأوزع فضائل الشفاء والصحة على عالمي كل يوم. كل يوم في حياتي مليء بمجد الله، وجماله، وامتيازه، ونعمته. يا لها من فرحة. روح الرب عليَّ وفيَّ. لقد نفخ الله فيَّ حياة. ونتيجة لذلك، أنا أحمل الله في داخلي أينما ذهبت. أينما كنت، أنا أصنع المعجزات بقوته الجبارة. أنا أشفي المرضى وأقيم الموتى، ولا شيء مستحيل بالنسبة لي. أنا أنتمي إلى طبقة الله من الكائنات الإلهية. لذلك، فإنني أنظر إلى ما وراء عالم الوجود الطبيعي إلى حقوقي السماوية، والبركات، والأحكام في المسيح يسوع. هللويا. مجداً لله.

أشكرك، على قيامة المسيح

أيها الآب، أشكرك، على قيامة المسيح المجيدة التي أوصلتني إلى الحياة الأبدية؛ حياة غير قابلة للتدمير، وغير قابلة للعدوى. أنا أسير في جدة الحياة(الحياة الجديدة )، مدركًا أنني قد قمت مع المسيح وصُنعت للجلوس معه في النصر والسلطان.

جعلتني شريكًا في حياتك

أبويا السماوي المبارك، كم هو رائع من أن أكون مملوء بملئك وأستقبل من قدرتك، وحكمتك، ونعمتك، وقوتك، وشدتك. انه شرف أن أكون الناقل والموزع لكل شيء إلهي. أنا أؤثر على عالمى بسلطان وسيادة برك الذي أحمله. شكراً لك، لأن كلمتك تجدد ذهني، وتحول حياتي، وتعيد تنظيم وبرمجة أفكاري في اتجاه إرادتك الكاملة لحياتي. بينما أنا بإدراك أجعل كلمتك تأمل لروحي، وحيث ذهني يُغمر بأفكار التقدم والإمكانيات، وبذلك، أنا أختبر مستويات أعلى من المجد، والتميز، والنجاح، والفوز، والازدهار. شكراً لك ربي، لأنك جعلتني نور في عالم مظلم، ونوري يسطع في كل مكان. أنا أؤثر في عالمي، ليس فقط بقوتك ولكن بمجدك، وبرك، وحكمتك، ومحبتك اليوم ودائماً. شكراً لك على الامتياز الرهيب لوجود الروح القدس يحيا فِيَّ؛ انه مجد حياتي، وأنا أستفيد من وجوده المجيد وقوته فِيَّ لأبارك عالمي. مجد الرب يُعلن فِيَّ، ومن خلالي اليوم، وأنا أنتقل إلي واقع من البركات في الحياة المتسامية، في اسم يسوع. آمين

نور كلمة الله يزدهر في قلبي.

نور كلمة الله يزدهر في قلبي. بهذا النور أنا أرى حياتي المجيدة في المسيح وأدركها. طريقي مليء بالنور، وأنا أسير في البر، والبركة، والصحة، والنجاح، والنصر في جميع الأوقات. مجداً لله.