الخطية ليس لها سلطان عليَّ
الخطية ليس لها سلطان عليَّ لأني ولدت من جديد وولدت حراً من الخطية. البر قد نقل(انتقل) إلى روحي. برّي هو بر المسيح. إنه عطية(مجانية) من الله( لي ). لا شيء يمكن أن يسلب برّي. أنا بار كما أن يسوع بار. برّي غير مشروط مسبقاً بأعمالي الصالحة. أنا بار بسبب الطبيعة(الخليقة ) الجديدة (التي حصلت عليها في المسيح) . “المفترض في تجهيزي و اعدادي ” هو أن أنتج ثمار وأعمال البر. أنا أعيش حياة الله. أنا ميت بالفعل بالنسبة للخطية، لكني حيّ لله في المسيح يسوع ربنا. أنا لا أدع الخطية تحكم في جسدي البشري، لكي أطيعه في شهواته. أعضائي ليسوا آلات إثم للخطية، لكن آلات بر لله. لن يكون للخطية سلطان عليَّ لاني لست تحت الناموس بل تحت النعمة. لقد تلقيت فيض النعمة وعطية البر لكي أسود في الحياة من خلال الواحد، يسوع المسيح. مجداً لله.
أنا بر الله في المسيح يسوع. لذلك، بإمكاني أن أرضي الله في كل مرة وبكل طريقة، لأنني أعيش بإيمان ابن الله الذي بذل نفسه من أجلي. أنا خالي من الخطية، لأن المسيح أعطاني حياة جديدة. أنا حيّ لله، وأعيش في البر، باسم الرب يسوع المسيح. آمين.
كلمة الله فاعلة وفعالة
روح الرب عليَّ وفيَّ
روح الرب عليَّ وفيَّ، هو يجعل الحياة تنبثق من داخلي. في كل مكان أذهب إليه ينبض بالحياة والفرح لأنني إناء يحمل الله. أنا أحمل الحياة الأبدية وعندما أضع يدي على المرضى، يتعافون. جسدي لا يستوعب المرض أو الضعف. أنا أستمتع بالحياة كل يوم في الصحة والازدهار الإلهي؛ لا شيء ينقصني أو أفتقر إليه. أنا أنتمي إلى الله وأعبر عن فضائله فقط لأنني قد أتقنت لمجده. أيها الأب الغالي، أنا ملهم من حقيقة كلمتك، وحبك ولطفك الأبدي الذي ينقل رغبتك في أن أنجح و انتعش وأكون بصحة جيدة كما أن روحي ناجحة و منتعشة لذلك، أنا مقوي في ثقتي في الصلاة، عالماً أنه من دواعي سرورك سماع صلاتي والاستجابة لها. فرحتي ممتلئة اليوم، واثقًا من حبك وقوتك العامله فيَّ اليوم. أنا أؤكد أنني حامل الحضور الالهي، موطن حضوره؛ لا يمكن أن أفشل أو أُهزم أبدًا، لأن الأعظم يعيش فيَّ. لقد أثرت في عالمي بحضوره الإلهي اليوم، وأشبع بيئتي بمجده وبره في اسم يسوع العظيم. آمين.
إيماني حي
أنا أؤكد ربوبية يسوع المسيح
أنا أؤكد ربوبية يسوع المسيح. يسوع المسيح هو رب حياتي، إنه سيدي وضابطي؛ يرشد أفعالي وتفكيري وكل شيء في حياتي وذلك بمحبة. حياتي تتحول تماماً. أنا لديّ علاقة رفقة وعلاقة حب رائعين مع يسوع، لذلك أنا أشهد بأنني محبوب ومنتصر ولدي نجاحات جيدة في المسيح يسوع. أنا قبلت يسوع المسيح كرب لحياتي، لأنني أعرفه وأعرف كم هو يحبني جداً. يسوع هو نفسه الله. فيه يسكن كل (ملء) اللاهوت جسدياً. هللويا.
إنه رب الكل. الحياة الأبدية قد أنتقلت إلي روحي. أنا أعترف بفمي بالرب يسوع، وأؤمن في قلبي أن الله قد أقامه من بين الأموات، لذلك أنا خلصت. مجداً لله.
أنا أؤمن بقلبي وأعترف بفمي أن يسوع المسيح، التجسيد والإعلان الكامل لمحبة الله وهو رب حياتي. لقد أنتبهت لأبوة الله، بعد أن لبست الإنسان الجديد، الذي هو حسب الله، ومخلوق في البر والقداسة الحقيقية. أنا أحتفظ بجذوري عميقة فيه، وازداد في قوة الإيمان. مُبارك الله.
ما تعترف به بايمان ستذهب اليه
الأبدية حية في داخلي. أنا أعيش فوق أمراض وعناصر هذا العالم القاسية لأن من يعيش فيَّ هو أعظم من الذي في هذا العالم. حياة الله فيَّ تجعلني أكثر من إنسان. أنا أرفض أن أكون عاديًا. لا مكان للمرض، والسقم، والعجز في حياتي. الصحة والقوة والنصر هي لي دائما. أنا أمارس بجرأة حقوقي الإلهية في المسيح، وأروّض جسدي وبيئتي باعترافاتي المليئة بالإيمان. لا يصيبني شر. لا شيء سيؤذيني بأي حال من الأحوال لأن الرب القدير هو دفاعي وحصني. أنا قوي في الرب وفي شدة قوته. أنا لا أعاني من ضعف أو ألم أو أعراض مرض في جسدي. أنا بصحة جيدة طوال الوقت. أشكرك يا رب على هذا الميراث الجيد الذي أستمتع به دائمًا. حياتي مليئة بالفرح وأنا أسير في تجليات بر الله. أنا أسير مدركًا ميراثي في المسيح. المرض ليس له مكان في جسدي. أنا أزدهر في الصحة كل يوم. صلاح الله ورحمته يحيطان بي كدرع، وحياتي كاملة وممتعة باسم يسوع الذي لا مثيل له. آمين.
( ما تقوله بايمان ستذهب اليه )
الروح القدس قد قواني. إن وجوده الساكن يعطي الحياة لجسدي، ويمنع الضعف وأي شيء آخر يتعارض مع رغبة الله في صحتي. أنا أُظهر بركات الله الوفيرة من النجاح، والازدهار، والصحة، والفرح، حتى يراه الجميع ويمجده. أنا حديقة مروية جيدًا. تيارات من مياه الشفاء تتدفق مني إلى كل العالم. أنا ارفض المرض ارفض ان أنقله. الحياة الجيدة هي لي. الصحة لي. الفرح متوهج في روحي. إن حياتي شهادة كاملة بأن هناك حياة أسمى في المسيح. هللويا. بقوة روح الله، أنا أسود في الحياة – في صحتي، وأموالي، وعملي، وفي كل مجال من مجالات حياتي. أنا أسير في انتصار المسيح وسلطته اليوم. أنا أُظهر الحياة والمجد والامتياز في كل ألياف كياني، وأنمو من قوة إلى قوة كل يوم. جسدي للمسيح وأنا جزء من جسده. كما هو يسوع، أنا كذلك في هذا العالم. أنا أسير بصحة وحيوية وكمال. لا يوجد شيء من الموت والمرض في جسدي، لأن جسدي هو تعبير عن نعمة متزايدة في اسم يسوع. آمين.
أنا لدي حياة الله فيّ
أنا ابن الله المولود من الكلمة
أنا ابن الله المولود من الكلمة، التي تعيش وتثبت إلى الأبد. لم أعد أعيش بالدم بل بقوة الروح القدس. روح الله يسكنني ويحيي جسدي. المسيح ممجد في جسدي. أنا أعيش في صحة وقوة دائمًا. الرب قوة حياتي. حتى لو مشيت في وادي ظل الموت، فأنا لا أخاف من الشر، لأنه معي. عصاه وعكازه يعزيانني. يمسك بيدي اليمنى ويقول لي لا تخف. أنا هنا لمساعدتك. لذلك أنا قوي فيه وفي شدة قوته. المسيح فيَّ هو رجائي في المجد. لا يوجد مرض أو سقم أو ضعف يمكن أن يشبك نفسه بجسدي. لا مكان للشيطان في حياتي لأنني ممتلئ من الروح القدس في كل الأوقات. أنا أرفض الوقوع فريسة حيل الشيطان وخداعه. حياة الله وطبيعته يعملان في داخلي، مما يجعل من المستحيل بالنسبة لي أن أصاب بأي مرض أو عدوى. أنا أجلس مع المسيح، فوق كل رياسة، وسلطة. عناصر هذا العالم والانحلال الموجود فيه ليس لهما مكان أو قوة في جسدي. أنا أمارس التسلط على جسدي من خلال الكلمة وأمارس التسلط على المرض والموت باسم يسوع القدير. آمين.