تكلم بألسنة أكثر

 أشكر إلهي أني أتكلم بألسنة أكثر من جميعكم (١كورنثوس١٤ :١٨)*

التكلم بألسنة هو ميزة لكل ابن من أبناء الله.

غالبًا ما يساعدك التكلم بألسنة على تحفيذ روحك وتفعيل قوة الله فيك. لذلك،

عندما تتكلم بألسنة كثيرًا،

فسوف تسلك بقوة الله. ا

لآية الافتتاحية هي كلمات بولس الرسول. وكان ممتلئًا من الروح القدس، وقام بأعمال كثيرة للرب.

وكان سره هو التكلم بألسنة مراراً وتكراراً. مثل بولس، اكثر من عادة التكلم بألسنة.

كلما فعلت أكثر، كلما امتلأت بالروح، وسوف تختبر المعجزات باستمرار!

*📖قراءة كتابية*

1 كورنثوس 14: 4 *قل هذا* عندما أتكلم بألسنة، أعيش باستمرار الحياة المعجزية، باسم يسوع. آمين.

واحد مع الرب

 لأَنَّنَا أَعْضَاءُ جِسْمِهِ، مِنْ لَحْمِهِ وَمِنْ عِظَامِهِ. (أفسس ٥: ٣٠)

جسدك مكون من أجزاء مختلفة: عينين وأنف وفم ويدين وأرجل. كل هذه الأجزاء هي أعضاء من جسدك ،

تماماً كما أن عينيك وأنفك أعضاء من جسدك،

أنت أيضًا عضو في جسد المسيح، جزء من جسده.

وعلى عكس أجزاء الجسد البشري التي ترتبط معا بالعظام والأربطة والأوتار، فأنت متحد مع الرب بواسطة الروح القدس.

وهذا يعني أنك واحد معه، جسدًا وروحًا.

والخبر الجميل هو ان تدرك  أن جسدك هو جسده الآن، وكل ما لة فهو لك أيضًا.

لذا، انطلق اليوم بوجه مرفوع وصدر مفتخر  عالمًا أن ما  للمسيح هو لك! المجد لله!

📖 قراءة الكتاب المقدس

1 كورنثوس 6:17

وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ. أٍعلن  هذا: أنا عضو في جسده! أنا متحد مع يسوع المسيح. لذلك، الحياة الإلهية تعمل في داخلي. المجد لله!

أنت مثمر ومزدهر

             ليس أنتم اخترتموني بل أنا اخترتكم، وأقمتكم لتذهبوا وتأتوا بثمر، ويدوم ثمركم، لكي يعطيكم الآب كل ما طلبتم باسمي.

(يوحنا ١٥: ١٦)

في اللحظة التي ولدت فيها ثانيأ دخلت حياة الاثمار والوفرة  وهذا يعني ان كل ما تعمله ممتاز ومزدهر تذكر اسحق !! كان الرب معه  و يباركه  في كل ما يفعله حتى عندما زرع في وقت مجاعة شديدة ، حصل على حصاد وفير ممتاز وعظيم

  وزرع إسحاق في تلك الأرض فأصاب في تلك السنة مئة ضعف، وباركه الرب. تكوين 12 : 26 هلللويااا اللة جعلك مثل اسحق مثمر ومنتج بوفرة  في كل ما تفعل . لذلك من اليوم تقدم للامام وتفوق في دراساتك للكلمة وفي كل ما تفعله        *قراءة كتابية* ارميا ١:  ٦- ٩  فقلت: «آه، يا سيد الرب، إني لا أعرف أن أتكلم لأني ولد». ٧ فقال الرب لي: «لا تقل إني ولد، لأنك إلى كل من أرسلك إليه تذهب وتتكلم بكل ما آمرك به. ٨ لا تخف من وجوههم، لأني أنا معك لأنقذك، يقول الرب». ٩ ومد الرب يده ولمس فمي، وقال الرب لي: «ها قد جعلت كلامي في فمك.               *اعلن هذا* انا مثمر ومزدهر في كل ما افعلة

حب الرب أكثر

 نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولا. (١ يو ٤: ١٩)

يجب  ان تكون  اعظم رغباتك ان تحب الرب يسوع اكثر . فهو يحبك جدا وبرهن علي محبته عندما وضع حياته لأجلك . ألا ترغب و تحب ان تظهر له كم أنت تحبه أيضا ؟ يمكنك فعل ذلك انه امر سهل . أبدأ من اليوم بقضاء وقت اكثر  في شراكة معه وذلك من خلال الكلمة . ادرس كتابك المقدس وتواصل مع الاخرين  برسالة نعمة الخلاص .وهذه هي الطريقة التي تظهر بها كيف تحب يسوع اكثر.                     *قراءة كتابية * لو 7: 47 من أجل ذلك أقول لك: قد غفرت خطاياها الكثيرة، لأنها أحبت كثيرا. والذي يغفر له قليل يحب قليلا». (لوقا ٧: ٤٧)         *أعلن هذا* احبك أيها الرب يسوع لأنك خلصتني وغيرت حياتي ؛ جعلتني ناجحا ومنتصرا الي الأبد!

شمس الحق (البر )

* * «وَلَكُمْ أَيُّهَا الْمُتَّقُونَ اسْمِي (يشرق) تُشْرِقُ شَمْسُ الْبِرِّ وَالشِّفَاءُ فِي أَجْنِحَتِهَا، فَتَخْرُجُونَ وَتَنْشَأُونَ كَعُجُولِ الصِّيرَةِ.

* (ملاخي 4: 2) *

يتحدث الكتاب المقدس الافتتاحي اليوم عن الرب يسوع. هو شمس البر. ومثل الشمس ، يطرد الظلام من العالم بإشراقه. هللويا ! إنه نور الشفاء والقوة والامتياز والكمال فيك ، وهو ينير في كل ما يهمك. تمامًا مثل الرب يسوع ، تألق في عالمك ولا تسمح أبدًا بالظلام في حياتك ، ومن حولك من خلال إعلاناتك المليئة بالإيمان! * قراءة كتابية * ١ يوحنا ٤: ٤ *دعنا نصلي* أشكرك عزيزي الرب يسوع على جلب الأمل والمحبة والامتياز والكمال في حياتي. هللويا !

لن ينسي

 لأن الله ليس بظالم حتى ينسى عملكم وتعب المحبة التي أظهرتموها نحو اسمه، إذ قد خدمتم القديسين وتخدمونهم. (العبرانيين ٦: ١٠)

هل تعلم ان كل شئ تفعلة من اجل الانجيل سيكافأ؟ نعم بكل تأكيد سيكافأ! هل تتذكر قصة داوود ؟ داود كان ملتزم برعاية  اغنام ابية. كان يحميهم من الحيوانات البرية المتوحشة ،  بالرغم من ان احدأ  لم  ير (ينظر) ما فعلة داود ،  ولكن الرب لاحظة ورأى قلبة وكافأة. وعندما حان الوقت ليعطى الرب بني اسرائيل ملكا أخر ، تم اختيار  داود ملكا ليحل مكان شاول، بالرغم من كونة اصغر ابناء ابية. لذلك لا تتعب ولا تمل من فعل الصلاح لان اللة يراة وسيكافأك  علانية قريبا ! * قراءة كتابية* متي 10 : 42 ومن سقى أحد هؤلاء الصغار كأس ماء بارد فقط باسم تلميذ، فالحق أقول لكم إنه لا يضيع أجره». (متى ١٠: ٤٢)         *لنصلي* اشكرك ابي السماوى لانك تعطينى قلب يرغب في خدمتك اكثر في اسم يسوع .امين.

عندما نصلي!

 إن الصلاة المقتدرة للإنسان الصالح لها قوة عظيمة ونتائج رائعة. (يعقوب 5: 16)

👤 * القس كريس * الصلاة هي امتياز وفرصة في نفس الوقت. في كل مرة نصلي ، إنها فرصة لإحداث تغييرات. لقد سمعنا عن قصة إيليا ، كيف صلى أن تمطر ولم تمطر لمدة 3 سنوات ونصف ، ثم صلى مرة أخرى لكي تمطر ففعلت (يعقوب 5: 17_18) مثل إيليا ، يمكنك الصلاة وإجراء تغييرات في عالمك. تأكد من الاستفادة من كل وقت للصلاة في كنيستك والمشاركة به . * 📚 قراءة كتابية لوقا 18: 1 *دعنا نصلي* أبي العزيز ، أشكرك على الفرصة للصلاة وإحداث تغييرات في عالمي ، في اسم يسوع آمين.

شرف عظيم!

* انظروا أي حب منحنا إياه الآب حتى ندعى أبناء الله! ب- (1 يوحنا 3: 1) *

أنا متأكد من أنك ستسعد بتلقي زيارة من رئيس بلدك. من المحتمل أن تخبر جميع أصدقائك وجيرانك بذلك. ولكن ، على الرغم من أنه قد يكون هذا رائعًا ، فهناك شخص يعيش فيك أفضل وأعظم. إنه خالق العالم وهو أبوك. يا له من شرف عظيم هذا! لهذا السبب يجب ألا تدع أي شخص أو أي شيء يخيفك. يعيش فيك الأعظم ويدعوك بإبنه. هللويا ! * قراءة كتابية* إرميا 31: 3 دعنا نصلي أبي العزيز ، إنه لشرف عظيم أن أُدعى ابنك وأن أُحبك. أعيش حياتي من أجل مجدك كما أخبر الآخرين عن حبك ، في اسم يسوع. آمين.

ابن الله!

 انظروا أي حب منحنا إياه الآب حتى ندعى أبناء الله! ب- (1 يوحنا 3: 1) *

كثير من الناس يفتخرون بشكل مفرط بمن هم والديهم. لكن لديك شيء أفضل وأعظم ؛ أنت ابن الله العلي! يا له من شرف! يجب أن يملأك هذا بالفرح والإثارة في كل مرة تتذكر فيها أن الله هو أبيك ، وأنه يحبك كثيرًا. أتعلم؟ إنه يفرحه ويسعده أن يدعوك ابنه الحبيب. أنت لست عاديًا ، لا! أنت ابن خالق الكون كله ، الرب الإله تعالى! * قراءة كتابية* رومية ١٣: ٨ قل هذا يمتلئ قلبي بفرح لا يوصف بأن أُدعى ابن الله العلي. هللويا !

روح القوة والمحبة

لأن الله لم يعطنا روح الخوف ، بل روح القوة والمحبة والعقل السليم. * (تيموثاوس الثانية 1: 7) * عندما كانت إستير ملكة ، كان رجل شرير اسمه هامان في مهمة لتدمير اليهود. في النهاية ، تمكن من إقناع الملك بقتلهم. سمع مردخاي ، عم إستير ، عن خطة هامان لإيذاء اليهود وأخبر إستير عنها. طلبت إستير من الجميع أن يصوموا ويصليوا إلى الله. ثم خاطرت إستير بحياتها ، فذهبت إلى الملك وأقنعته بتغيير رأيه. كانت إستير جريئة وتحدثت دفاعاً عن اليهود. لقد أنقذت جرأتها العديد من الأرواح. مثل إستير ، كن جريئًا وتحدث دائمًا ، خاصةً لأولئك الذين لا يستطيعون ، وقول الحقيقة. * قراءة كتابية* أمثال ٣١: ٨- ٩ *قل هذا* لدي إلهام وأنا مليء بالشجاعة لأتحدث كما يقود الروح القدس. هللويا !