الكنيسة هي ملء المسيح كولوسي ١٨:١”إنه أيضًا رأس الجسد ، الكنيسة ؛ وهو البداية ، البكر من بين الأموات ، حتى يكون هو نفسه أولًا في كل شيء. (الكنيسة هي ملء المسيح) * :: الى الكتاب المقدس * كولوسي ١٨:١"إنه أيضًا رأس الجسد ، الكنيسة ؛ وهو البداية ، البكر من بين الأموات ، حتى يكون هو نفسه أولًا في كل شيء. * :: لنتحدث * هل خطر في ذهنك يومًا، ما معنى أن تكون جسد المسيح؟ مثلما يجيب رأسك وجسدك على نفس الاسم ويكونان كيانًا واحدًا كاملًا ، كذلك المسيح أيضًا. وهذا يعني بالتأكيد أن الرب - رأس الكنيسة - لم يكتمل بدوننا. وبكلمة "نحن" أعني الكنيسة - أنا وأنت. أليس هذا مذهلاً؟ نحن نمتزج بشكل غير منفصل وحرفي مع الروح كخليقة إلهية واحدة (كورنثوس الأولى 6 :17). يقول أفسس 1: 22-23 أنه "... وضع كل شيء تحت قدميه ، وأعطاه رأسًا على كل شيء للكنيسة ، التي هي جسده ، ملء الذي يملأ الكل في الكل." إنه هو الذي يملأ كل شيء (أفسس 4: 10) ، ومع ذلك فإن ملؤه هو الكنيسة التي هي جسده. أنت "فيه" و هو"فيك". من خلالك يعبّر عن حبه للعالم ويؤسس مملكته على الأرض. أنت "يسوع" الذي يراه العالم اليوم لأنك تنحدر منه وترتبط به. قال في يوحنا ١٥ :٥ ، "أنا الكرمة ، وأنتم الأغصان. من يثبت فيّ وانا فيه يثمر كثيرا. فبدوني لا يمكنك فعل أي شيء ". إنها خطة الآب الكبرى له أن يحتاج إلينا مثلما نحتاج إليه: إنه مجدنا كما نحن مجده. في يوحنا 17: 19-21 ، صلى يسوع ، ".. ومن أجلهم أقدس نفسي لكي يتقدسوا هم أيضًا بالحق. أنا لا أصلي من أجل هؤلاء وحدهم ، ولكن أيضًا من أجل أولئك الذين سيؤمنون بي من خلال كلمتهم ؛ ليكونوا جميعًا واحدًا كما أنت أيها الآب فيّ وأنا فيك. ليكونوا أيضًا واحدًا فينا ، ليؤمن العالم أنك أرسلتني ". صلاة يسوع هذه تتم فينا اليوم. لقد جعلنا واحدًا مع الألوهية. تقول رسالة كورنثوس الأولى ١٣:١٢ ، "لأننا بروح واحد اعتمدنا جميعًا إلى جسد واحد - يهودًا أو يونانيين ، عبيدًا أو أحرارًا - وسقينا جميعًا روحاً واحدًا (كورنثوس الأولى 2 :13). مجدا لله! * :: تعمق * ١ كورنثوس ٦:١٧ ؛ ١ يوحنا ٤:١٧ * :: تحدث * أنا أنتمي إلى عائلة المسيح - الكنيسة! وفي المسيح ، أنا في صحة وغنى وروعة ورخاء ومجد. يظهر مجد الله ويتجلى من خلالي في عالمي. حياتي هي ظهور مستمر للمسيح وما هو فوق الطبيعة! مبارك الله! * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا ١٢: ١-١٩ ، ٢ ملوك ١٦-١٧ سنتان ╚═══════╝ 1 كورنثوس 12: 12-21 ، أمثال 21 * :: فعل * دع الرب يلمس الحياة من خلالك وأنت تكرز بالإنجيل لخمسة أشخاص على الأقل من حولك اليوم.
فرح لا ينتهي “لأَنْ لَيْسَ مَلَكُوتُ (مملكة) الإله أَكْلاً وَشُرْبًا، بَلْ هُوَ بِرٌّ وَسَلاَمٌ وَفَرَحٌ فِي الروح الْقُدُسِ.” (رومية 17:14) (RAB). فرح لا ينتهي "لأَنْ لَيْسَ مَلَكُوتُ (مملكة) الإله أَكْلاً وَشُرْبًا، بَلْ هُوَ بِرٌّ وَسَلاَمٌ وَفَرَحٌ فِي الروح الْقُدُسِ." (رومية 17:14) (RAB). وفقاً للكتاب، هناك علاقة بين الفرح والروح القدس. يقول في رومية 13:15، "وَلْيَمْلأْكُمْ إِلهُ الرَّجَاءِ كُلَّ سُرُورٍ وَسَلاَمٍ فِي الإِيمَانِ، لِتَزْدَادُوا فِي الرَّجَاءِ بِقُوَّةِ الروح الْقُدُسِ." (RAB). أيضاً يقول الكتاب في 1 تسالونيكي 6:1، "وَأَنْتُمْ صِرْتُمْ مُتَمَثِّلِينَ بِنَا وَبِالرَّبِّ، إِذْ قَبِلْتُمُ الْكَلِمَةَ فِي ضِيق كَثِيرٍ، بِفَرَحِ الروح الْقُدُسِ." (RAB). وتقول الآية الافتتاحية إن ملكوت الإله هو "بِر، وسلام، وفرح في الروح القدس." بالرغم من أن بعض المسيحيين قد قبلوا الروح القدس، قلوبهم مُمتلئة بالاضطرابات؛ يقلقون على أشياء كثيرة. يقلقون بشأن أطفالهم، وصحتهم، وتجارتهم، إلخ. يبدو وكأن لديهم العديد من الأسباب لكي لا يكونوا سُعداء. ربما يقول شخص ما، "مع كل الأشياء التي تحدث في حياتي، أحتاج لتغيير بيئتي؛ أحتاج لأُسافر إلى مكانٍ ما يمكنني أن أكون فيه سعيداً حقاً." لا! لا تنظر إلى شيء خارجي ليُعطيك فرح. الفرح هو أحد ثمار روحك البشرية التي خُلقت ثانيةً. لذلك، فهو فيك. روحك تُنتج فرحاً لا ينتهي. إنه يُسمى بـ "... فَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ." (1 بطرس 8:1). الفرح الحقيقي والسعادة ليس لهما علاقة بما يحدث حولك. فرحنا غير مُعتمد على الظروف. نحن نفرح في الضيقات. هذا ما يقوله الكتاب: احسبوه كل فرح، حينما تقعون في تجارب متنوعة (يعقوب 2:1). ربما تأتيك بعض الأفكار لتُحبِط إيمانك، لتخمد فرحك وتُحبِط روحك؛ انبُذ هذه الأفكار سريعاً. كُن فرحاً دائماً! يزداد عمل روح الإله لنا ومعنا في مناخ من الفرح والسعادة. لذلك، اتخذ قرارك أن تكون فَرِحاً، اليوم، ودائماً. أُقِر وأعترف لقد أُحضرتَ لحياة الفرح غير المنتهي، فرح يأتي من إنساني الداخلي ويتخطى الظروف المادية. فرحي هو من الروح، وغير مُعتمد على الظروف، أنا دائماً قوي وحي، لأن فرح الرب هو قوتي! مُبارَك الإله! دراسة أخرى: أمثال 22:17 "الْقَلْبُ الْفَرْحَانُ يُطَيِّبُ (مثل الدواء) الْجِسْمَ، وَالرُّوحُ الْمُنْسَحِقَةُ تُجَفِّفُ الْعَظْمَ." (RAB). نحميا 10:8 "فَقَالَ لَهُمُ: «اذْهَبُوا كُلُوا السَّمِينَ، وَاشْرَبُوا الْحُلْوَ، وَابْعَثُوا أَنْصِبَةً لِمَنْ لَمْ يُعَدَّ لَهُ، لأَنَّ الْيَوْمَ إِنَّمَا هُوَ مُقَدَّسٌ لِسَيِّدِنَا. وَلاَ تَحْزَنُوا، لأَنَّ فَرَحَ الرَّبِّ يَهْوَهْ هُوَ قُوَّتُكُمْ»."(RAB). 1 بطرس 1: 7 – 8 "لِكَيْ تَكُونَ تَزْكِيَةُ إِيمَانِكُمْ، وَهِيَ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَبِ الْفَانِي، مَعَ أَنَّهُ يُمْتَحَنُ بِالنَّارِ، تُوجَدُ لِلْمَدْحِ وَالْكَرَامَةِ وَالْمَجْدِ عِنْدَ اسْتِعْلاَنِ يسوع الْمَسِيحِ، الَّذِي وَإِنْ لَمْ تَرَوْهُ تُحِبُّونَهُ. ذلِكَ وَإِنْ كُنْتُمْ لاَ تَرَوْنَهُ الآنَ لكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ." (RAB).
المال وهم “وَقَالَ لَهُمُ: «انْظُرُوا وَتَحَفَّظُوا مِنَ الطَّمَعِ، فَإِنَّهُ مَتَى كَانَ لأَحَدٍ كَثِيرٌ (الوفرة من الممتلكات) فَلَيْسَتْ حَيَاتُهُ مِنْ أَمْوَالِهِ (ما يملكه)».” (لوقا 15:12) (RAB). المال وهم "وَقَالَ لَهُمُ: «انْظُرُوا وَتَحَفَّظُوا مِنَ الطَّمَعِ، فَإِنَّهُ مَتَى كَانَ لأَحَدٍ كَثِيرٌ (الوفرة من الممتلكات) فَلَيْسَتْ حَيَاتُهُ مِنْ أَمْوَالِهِ (ما يملكه)»." (لوقا 15:12) (RAB). لقد قُلتُ كثيراً أن المال هو مجرد وهم موجود في أذهان الفقراء. ليس هناك شيء اسمه "المال". المال هو خداع وتشتيت في العالم. عندما خلق الإله هذا العالم، لم يكُن هناك شيء اسمه المال. تطور المال مع الوقت. مع ما يحدث في العالم اليوم، يفهم الكثيرون أن المال هو لعبة أرقام. ما يتوقعه الإله منك أن تحيا البطل الذي خلقك عليه. لا تخف من شيء في هذا العالم، وارفض أن ترتعب. هذا هو الإنجيل. الازدهار شيء يفوق المال. وجود أو غياب المال لا يُغيِّر حالتك أو وضعك الروحي، ولذلك لا يجب أن تُغيِّر شهادتك للإله. على سبيل المثال، إن كنتَ تحتاج شيء ما، ومالك لا يكفي لذلك، هذا لا يعني إنك لا تستطيع أن تملكه؛ يمكنك أن تحصل عليه مجاناً! هذه هي حياة الازدهار التي أتكلم عنها. لم يقل الإله أبداً، "ما لم يكن لديك المال، فلن يكون لك شيء"؛ بل بالحري، قال بوضوح، "... كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ." (1 كورنثوس 21:3). المهم هو القوة الشرائية، وقوتك الشرائية ليست هي المال، إنها إيمانك! لديك ما يقول الإله إنه لك؛ بغض النظر عن العُملات التي تملكها أو التي لا تملكها. صدق هذا وستتحرر من سُلطان وتهديد المال. أُقِر وأعترف مُبارَك الإله! قدرته الإلهية قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوى. بمعرفة الذي دعانا بالمجد والفضيلة. أنا حُر من سُلطان وتهديد المال. أسلك في النُصرة والوفرة الكاملة، مُحضِراً من الداخل كل ما أحتاجه للنجاح. آمين. دراسة أخرى: 1 كورنثوس 3: 21 – 22 "إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ: أَبُولُسُ، أَمْ أَبُلُّوسُ، أَمْ صَفَا، أَمِ الْعَالَمُ، أَمِ الْحَيَاةُ، أَمِ الْمَوْتُ، أَمِ الأَشْيَاءُ الْحَاضِرَةُ، أَمِ الْمُسْتَقْبَلَةُ. كُلُّ شَيْءٍ لَكُمْ." 2 بطرس 3:1 "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ." 3 يوحنا 2:1 "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ."
امنحه بعض المحتوى عبرانيّين ١٥:١٣ “فلنقدم به دائما ذبيحة التسبيح للّه اي ثمر شفاهنا شاكرين لاسمه.” * امنحه بعض المحتوى (تحدث عن أعمال الله الجميلة عندما تعبده) * * :: الى الكتاب المقدس * عبرانيّين ١٥:١٣ "فلنقدم به دائما ذبيحة التسبيح للّه اي ثمر شفاهنا شاكرين لاسمه." * :: لنتحدث * في كثير من الأحيان ، تسمع بعض المسيحيين يهتفون بجهل ، "حسنًا ، يمكن لأي شخص أن يعبد بأي طريقة يختارها ؛ يمكنني أن أقرر أن ألتزم الصمت وأعبد الله في ذهني ". هذه التصريحات ولدت من الجهل بالكلمة. صحيح أن الله يعلم ما في قلبك. ومع ذلك ، قال يسوع في لوقا 11: 2 ، ".. عندما تصلي ، قل ...." لم يقل "فكّر". أنت لا تستوعب العبادة في عقلك ؛ أنت تعترف به بفمك. في العهد الجديد ، التسبيح هو تعبيرنا الغزير عن تقديرنا لصلاح الله وبركاته ولطفه وبره. إنه تقدير أو اعتراف بشخصيته. عندما تقول ، "يا رب ، أنت كريم ولطيف ؛ لقد باركتني. أنت صالح ، وما إلى ذلك "أنت تحدد شخصيته وتقدرها ؛ هذا هو المديح. عندما تسجد للرب في ضوء ذلك ، فهذا يدل على من هو في حياتك ؛ يفصله عن الآخرين وعن كل شيء آخر. عندما تشكره على صلاحه وعطاياه وبركاته وكل الأشياء الجميلة التي أعطاها لك وعملها من أجلك ، فإنك تنسب إليه تلك الأعمال الجميلة. والنتيجة الضرورية هي أنه سيفعل المزيد في حياتك. نحن نعبد الله بالروح وبالكلمة - بالروح والحق (يوحنا 4:24)! نرفع أيدينا إليه ، نعترف باسمه. ونغني بحمده ونباركه على عظمته ولطفه ومحبته ورحمته ونعمته. مجدا للاله! استمتع بتعاليم غير محدودة من كلمة الله من خلال التطبيق الجديد Rhapsody Of Realities Daily Devotional 3.0 باللغة التي تختارها. * :: تعمق * مزمور 138: 2 ؛ رؤيا ٤: ١٠- ١١ * :: تحدث * أباركك يا يسوع ، أنت أعظم من الجميع ؛ أنت تحكم السماوات والأرض ، كل شيء من المجرات إلى الحكومات ؛ لا يوجد اسم أو قوة خارج نطاق سيادة جلالتك! ما أعظمك يا رب. أنت وحدك الله ، تستحق كل شرف وجلال وحمد ، الآن وإلى الأبد. آمين. * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا ١٠: ٢٢-٤٢ ، ٢ ملوك ٨-٩ ١ كورنثوس ١١: ٢٠-٢٩ ، أمثال ١٨ سنتان ╚═══════╝ ١ كورنثوس ١١: ٢٠-٢٩ ، أمثال ١٨ * :: فعل * تأمل في مزمور ٨٩: ١-٢ ، ٥-١٤ قائلًا
الأمر مُتعلق بربح النفوس “وَقَالَ لَهُمُ: اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا (لكل مخلوق).” (مرقس 15:16) (RAB). الأمر مُتعلق بربح النفوس "وَقَالَ لَهُمُ: اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا (لكل مخلوق)." (مرقس 15:16) (RAB). كمسيحي، يجب أن تكون فعَّال في ربح النفوس. أنت مُبشِر هنا على الأرض، سفير للمسيح. أنت مُفوَض من الإله لتأخذ رسالة الخلاص للآخرين. هذه هي التعليمات التي قد أعطانا إياها، كما نقرأ في الشاهد الافتتاحي أعلاه. حياتك يجب أن تكون مركزة على ربح النفوس؛ كَرِس وقتك، ومجهودك، ومواردك لهذا. كُن معروفاً بشغفك للرب، وإنجيله، ونفوس الناس. كان ربح النفوس أسلوب حياة يسوع. في حادثة معينة، بينما كان يجتاز السامرة في طريقه من اليهودية إلى الجليل، احتاج أن يستريح قليلاً؛ لذلك جلس عند بئر، بينما ذهب تلاميذه ليبتاعوا طعاماً. وهو عند البئر، أتت سيدة لتستقي ماء، وابتدأ يسوع يُبشرها بالأخبار السارة (اقرأ يوحنا 4). قابل يسوع هذه المرأة وأخرجها من قوقعتها – شعورها أنها "لا شيء". بالرغم من كونه غريباً بالكامل بالنسبة لها، أعطاها قيمة ذاتية جديدة. ويُخبرنا الكتاب أن نتبع مثاله (1 بطرس 21:2). في بعض الأحيان، هناك أولئك الذين يجب أن نصل إليهم. قد تُلاحظ شخص ما يجلس في هدوء في رُكن في مكانٍ ما، فتسحب كُرسياً وتجلس بجوار هذا الشخص، وتقول، "أيمكنني مُساعدتك؟" ثم في خلال هذا الوقت، بشِّر بالإنجيل لذلك الشخص. هناك مَن هو وحيد ويبدو بائساً؛ ثم تأتي، وتجلس معه أو معها وتقوده للمسيح. لا تتجاهلهم وتتصرف وكأنهم ليسوا هناك. كُن مُهتماً بشأن ورطتهم. تدور حياتك حول كونك شاهد فعَّال ليسوع المسيح. أنت تُمثله في عالمك. أسلوب حياتك وتصرفاتك أمام غير المسيحيين يجب ولابد أن تكون سبب لحُبهم للمسيح، ولأن يؤمنوا ويقبلوا الإنجيل. مُهمتك هي أن تربحهم وتُحضرهم إلى المملكة. صلاة يا رب، ياله من شرف أن أكون ضمن خدمة المُصالحة! سأستمر في مُشاركة البشارة السارة. مع أولئك الذين حولي، وسأفعل هذا بشجاعة، وجراءة، وثقة. بروحك، سأُساعدهم أن يتعلموا الكلمة، مُظهراً لهم طريق الحياة وكيف يعيشوا. أنا فعَّال في خدمة الإنجيل، ومن خلالي يأتي الخلاص للكثيرين. باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: لوقا 4: 18 – 19 "رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّهُ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ الْمَسَاكِينَ (الفقراء)، أَرْسَلَنِي لأَشْفِيَ الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ، لأُنَادِيَ لِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاَقِ ولِلْعُمْيِ بِالْبَصَرِ، وَأُرْسِلَ الْمُنْسَحِقِينَ فِي الْحُرِّيَّةِ، وَأَكْرِزَ بِسَنَةِ الرَّبِّ الْمَقْبُولَةِ." (RAB). 2 كورنثوس 5: 18 – 20 "وَلكِنَّ الْكُلَّ مِنَ الإله، الَّذِي صَالَحَنَا لِنَفْسِهِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَأَعْطَانَا خِدْمَةَ الْمُصَالَحَةِ، أَيْ إِنَّ الإله كَانَ فِي الْمَسِيحِ مُصَالِحًا الْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعًا فِينَا (ألزمنا) كَلِمَةَ الْمُصَالَحَةِ. إِذًا نَسْعَى كَسُفَرَاءَ عَنِ الْمَسِيحِ، كَأَنَّ الإله يَعِظُ بِنَا. نَطْلُبُ عَنِ الْمَسِيحِ: تَصَالَحُوا مَعَ الإله." (RAB).
تحدث بالنصر رومية 10: 8 “.. لكِنْ مَاذَا يَقُولُ؟ «اَلْكَلِمَةُ قَرِيبَةٌ مِنْكَ، فِي فَمِكَ وَفِي قَلْبِكَ» أَيْ كَلِمَةُ الإِيمَانِ الَّتِي نَكْرِزُ بِهَا:” تحدث بالنصر (رد على المواقف بكلمة الله في فمك) :: إلى الكتاب المقدس رومية 10: 8 ".. لكِنْ مَاذَا يَقُولُ؟ «اَلْكَلِمَةُ قَرِيبَةٌ مِنْكَ، فِي فَمِكَ وَفِي قَلْبِكَ» أَيْ كَلِمَةُ الإِيمَانِ الَّتِي نَكْرِزُ بِهَا:" :: القس كريس :: لنتحدث كلمة الله في فمك هي مكان انتصارك. تقول 2 كورنثوس 4: 13 ، "فَإِذْ لَنَا رُوحُ الإِيمَانِ عَيْنُهُ، حَسَبَ الْمَكْتُوب: «آمَنْتُ لِذلِكَ تَكَلَّمْتُ»، نَحْنُ أَيْضًا نُؤْمِنُ وَلِذلِكَ نَتَكَلَّمُ أَيْضًا." أنت تعيش حياة النصر في المسيح. يا يسوع ، وأنت تحافظ على هذا النصر بكلماتك المليئة بالإيمان. لا فرق بين ما يحدث من حولك ، تحدث بصفتك منتصرًا ، تحدث بالبر ، وتحدث عن النجاح والمجد والامتياز. المنتصرون لا يتحدثون عن الخوف أو النقص أو الضعف ؛ يتكلمون بحكمة الله (كورنثوس الأولى 2: 6-7) ، وكلمة الله هي حكمته. قد يكون البعض الآخر قد استحوذ على الظلام في عالم اليوم ، تدمير اقتصادات العالم ؛ لا شيء من هذا يجب أن يحركك ، لأنك لست من هذا العالم! يستجيب المنتصرون للظروف والمواقف بالكلمة ؛ يقولون ما قاله الله. تقول الرسالة إلى العبرانيين 13: 5-6 ، ".. لأَنَّهُ قَالَ... إِنَّنَا نَقُولُ وَاثِقِينَ...." إذا كنت تشعر بالضعف أو تعاني من أعراض مرض ، فلا تعبر عن الأعراض ، بل بالأحرى. أعلن صحتك الإلهية ، وأعلن أنك ممتلئ بالقوة ، وأكد أن حياة الله فيك أسمى منك ، وبالتالي تدمر وتبدد كل مرض ومرض وألم من جسدك. تقول رسالة 1يوحنا 5: 4 ، " لأَنَّ كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ اللهِ يَغْلِبُ الْعَالَمَ. وَهذِهِ هِيَ الْغَلَبَةُ الَّتِي تَغْلِبُ الْعَالَمَ: إِيمَانُنَا. ". استمر في التأكيد على برك وحياتك المنتصرة في المسيح! املك وتحكم في الظروف بكلمة الإيمان في فمك. :: تعمق مرقس 11: 22-23 ؛ يشوع ١: ٨ :: تحدث حياتي هي إعلان مجد الله ، شهادة نعمته وبره. أنا منتصر دائمًا وفي كل شيء ، مثمرًا ، منتجًا وفعالًا في خدمة الإنجيل. هاليلويا! :: القراءة اليومية للكتاب المقدس سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا ١٠: ١-٢١ ، ٢ ملوك ٦-٧ سنتان ╚═══════╝ ١ كورنثوس ١١: ١٢-١٩ ، أمثال ١٧ :: فعل كل يوم ، أعلن: "حبال سقطت لي في أماكن ممتعة ؛ | لديك تراث جيد ؛ رخائي مستقل عن الظروف الأرضية ".
البرّ يجلب السلام “وَيَكُونُ صُنْعُ الْعَدْلِ سَلاَمًا، وَعَمَلُ الْعَدْلِ سُكُونًا وَطُمَأْنِينَةً إِلَى الأَبَدِ.” (إش 32: 17 البرّ يجلب السلام (أنت الآن في سلام مع الله القدير) :: القس كريس :: إلى الكتاب المقدس "وَيَكُونُ صُنْعُ الْعَدْلِ سَلاَمًا، وَعَمَلُ الْعَدْلِ سُكُونًا وَطُمَأْنِينَةً إِلَى الأَبَدِ." (إش 32: 17). :: لنتحدث "هل تعلمين يا آنا ، أشعر أنه في يوم من الأيام ، سيدعوني الله لذكُّرني بكل الأخطاء التي ارتكبتها" ، شعرت كارول بالقلق عندما تحدثت مع صديقتها ، آنا. "أراهن أنه سيكون بنفس الطريقة التي أرتكبها والدي غالبًا ما يذكرني بكل أخطائي السابقة". اعترضت آنا قائلة "لا ، هذا ليس صحيحًا ، يا كارول" ، "الله ليس مثل أي إنسان ليفعل ذلك. هذا ما تقوله كلمته ". فردّت كارول: "فلماذا ما زلتُ أشعر أنه سيفعل هذا وما زالت مضطربة؟ . "هذا الشيطان يحاول زرع الخوف فيك" ، أشارت آنا ، "أنتِ بارة أمام الله الآن ، وأنتِ في سلام معه. لذا ارفضي الخوف ". قال المرتل في المزمور ، متحدثًا نبويًا عن العهد الجديد ، في مزمور 85: 10-11: "الحق والرحمة التقيا معًا. البر والسلام تقابلا. الحق ينبت من الأرض والبر من السماء سينزل. " ثم يخبرنا بولس في رومية 5: 1 ، "فاذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح". الكلمة اليونانية المترجمة "مبرر" "dikaioo" هي تعني "أن يُبرَّأ ويُعلن أنه صالح". الآن بعد أن أصبحت بارًا ولديك حق مع الله بالإيمان ، فلديك سلام مع الله من خلال ربنا يسوع المسيح ؛ أنت معه. كلمة "سلام" هي الكلمة اليونانية ، "إيرين" والتي تعني أن يتم تعيين واحد مرة أخرى ، ليكون في انسجام ، وتوافق ، وأمان ، مع الله. لا داعي للخوف من أن الله يوماً سيتذكر كل أخطائك ويعاقبك على خطاياك. لقد أتيت اليه؛ إلى بيته فأنت الآن مرتاح فيه من خلال المسيح يسوع. الذي جعلها ممكنة. إنها نتيجة بره الذي نلته، لقد أعادك إلى بيته (أفسس 2: 14-17). :: تعمق أفسس 2: 14-17 ؛ يوحنا 14:27 يقول :: صلي أبي الغالي ، أشكرك على حياتي المجيدة في المسيح ، وعلى وحدتي معك. عدلك صنع لي السلام. السلام مع الازدهار! شكراً لك على هذه الحياة الرائعة من السيادة والفرح باسم يسوع. آمين. :: قراءة الكتاب المقدس اليومية سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا ٨: ٤٨-٥٩ ، ٢ ملوك ١-٣ سنتان ╚═══════╝ ١ كورنثوس ١٠: ٢٢-٣٣ ، أمثال ١٥ :: قانون احصل على رسالة "الحق" وادرسها بجميع أجزائها المتاحة على مكتبة Pastor Chris الرقمية (PCDL
حياة هادفة “وَقَالَ لَهُمُ: «انْظُرُوا وَتَحَفَّظُوا مِنَ الطَّمَعِ، فَإِنَّهُ مَتَى كَانَ لأَحَدٍ كَثِيرٌ (الوفرة من الممتلكات) فَلَيْسَتْ حَيَاتُهُ مِنْ أَمْوَالِهِ (ما يملكه)».” (لوقا 15:12) (RAB). حياة هادفة "وَقَالَ لَهُمُ: «انْظُرُوا وَتَحَفَّظُوا مِنَ الطَّمَعِ، فَإِنَّهُ مَتَى كَانَ لأَحَدٍ كَثِيرٌ (الوفرة من الممتلكات) فَلَيْسَتْ حَيَاتُهُ مِنْ أَمْوَالِهِ (ما يملكه)»." (لوقا 15:12) (RAB). هناك قصة شائعة انتشرت لسنين، وتتكرر لأن لها علاقة وثيقة بما يحدث الآن. إنها عن رجل ثري جداً كان لديه الآلاف من الموظفين، لكن في يوم، قرر أن ينتحر بالغرق. بطريقةٍ ما، كان هناك شاب يعرف رجل الأعمال الثري لأكثر من عشرين عاماً وكان يُراقبه. هرع إلى المشهد، في الوقت المناسب! وخاطر بحياته، وسحب الرجل العجوز إلى الشاطئ. بينما كانا كلاهما على الأرض مُنهكين، يُحاولان التقاط أنفاسهما، قال الرجل العجوز، "لماذا أنقذتني؟ أنت تساهم في إحباط حياتي". قال الشاب، في صدمة كاملة، "لكن يا سيدي، لماذا تريد أن تموت؟ عائلتك هي الأفضل في المدينة. وأنت معروف جيداً في المجتمع، وكل شخص يُحبك." رد الرجل العجوز بحسم، "هذه هي المشكلة. لقد عشتُ من أجل الجميع. قد أعطيتُ الوظائف للآلاف. ربحتُ المال من أجل الجميع، جعلتُ الناس سُعداء. لكني لم أكُن سعيداً أبداً. الأمر لا يستحق ذلك، كان يجب أن تسمح لي بالغرق." ثم جذب الشاب بالقُرب إليه وقال، "يا شاب، لا تُحاول أن تكون مثلي. أنا فاشل." كم هذا مُحزن! لكن هذا هو الحال مع الكثيرين. لا تنخدع برموز النجاح في العالم. خُذ على سبيل المثال شخص ما، طيلة حياته، تربى بشخصية صالحة، لكن بسبب طموحه الجامح للشُهرة والثروة، وضع جانباً الصيت الحسن والشخصية الصالحة ليكون مُجرماً، يعتقد أن هذه هي أرخص طريقة. لأنه يعتقد أنه إن لم يتماشَ مع معيار المجتمع في يومه، ففي هذا الوقت هو فاشل. لكن الإنسان هو ليس ما يملكه! تذكر كلمات يسوع، "... لَيْسَتْ حَيَاتُهُ (الإنسان) مِنْ أَمْوَالِهِ (ما يملكه)»." أهم شيء في الحياة هو أن تكتشف هدفك، وتُحققه. إنه يبدأ بأن تعيش حياتك من أجل يسوع، صانعاً تأثيراً بالإنجيل؛ هذا هو العيش بحياة هادفة. أُقِر وأعترف أنا لي حياة ناجحة، حياة تُرضي الإله. أنا مُثمر ومُنتج، وشغوف لمملكة الإله وسيادتها في الأرض وفي قلوب الناس. أُنتج أعمال وثمار لمجد الإله، وبقوة الروح القدس، أُتمم الذي سبق الرب وأعده لأُحققه، لديَّ كل ما أحتاجه لأُتمم مصيري في المسيح، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: مزمور 10:62 "لاَ تَتَّكِلُوا عَلَى الظُّلْمِ وَلاَ تَصِيرُوا بَاطِلاً فِي الْخَطْفِ. إِنْ زَادَ الْغِنَى فَلاَ تَضَعُوا عَلَيْهِ قَلْبًا." لوقا 15:16 "فَقَالَ لَهُمْ: أَنْتُمُ الَّذِينَ تُبَرِّرُونَ أَنْفُسَكُمْ قُدَّامَ النَّاسِ! وَلكِنَّ الإلهُ يَعْرِفُ قُلُوبَكُمْ. إِنَّ الْمُسْتَعْلِيَ عِنْدَ النَّاسِ هُوَ رِجْسٌ قُدَّامَ الإلهِ." (RAB). 2 كورنثوس 15:5 "وَهُوَ مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ كَيْ يَعِيشَ الأَحْيَاءُ فِيمَا بَعْدُ لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ." 1 تيموثاوس 6: 6 – 7 "وَأَمَّا التَّقْوَى مَعَ الْقَنَاعَةِ فَهِيَ تِجَارَةٌ عَظِيمَةٌ. لأَنَّنَا لَمْ نَدْخُلِ الْعَالَمَ بِشَيْءٍ، وَوَاضِحٌ أَنَّنَا لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَخْرُجَ مِنْهُ بِشَيْءٍ."
الاجتهاد في التشفع “يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ أَبَفْرَاسُ، الَّذِي هُوَ مِنْكُمْ، عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ، مُجَاهِدٌ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ بِالصَّلَوَاتِ، لِكَيْ تَثْبُتُوا كَامِلِينَ وَمُمْتَلِئِينَ فِي كُلِّ مَشِيئَةِ الإلهِ.” (كولوسي 12:4) (RAB). الاجتهاد في التشفع "يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ أَبَفْرَاسُ، الَّذِي هُوَ مِنْكُمْ، عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ، مُجَاهِدٌ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ بِالصَّلَوَاتِ، لِكَيْ تَثْبُتُوا كَامِلِينَ وَمُمْتَلِئِينَ فِي كُلِّ مَشِيئَةِ الإلهِ." (كولوسي 12:4) (RAB). بعض المسيحيين ملتزمون أن يتشفعوا من أجل الآخرين، يعرفون إنها مهمتهم أن يفعلوا ذلك. يجب أن نكون جميعاً هكذا، لأن الإله يحتاج مثل هؤلاء الناس. قد يكون السبب في إنك قادر أن تدرس الكلمة اليوم كما تفعل الآن هو تكريس هؤلاء الناس. قد يكون هو سبب نموك في أمور الإله ووقوفك راسخاً في الإيمان اليوم. ربما لا تعرف ذلك، لكن الكثير مسيحيون اليوم بسبب شخص آخر اجتهد في التشفع، مُصلياً بحرارة من أجل حياتهم. يقول الكتاب إنه ويل لمن هو وحده إن وقع، إذ ليس أحد ثانٍ ليُقيمه (جامعة 10:4). إنه من المهم أن تُدعم وترفع الآخرين من خلال الصلاة. هذا لا يعني أن تكون "جامع صلوات"، وتدرج "مُحاربين للصلاة" في قائمة؛ الكنيسة المحلية تعتني بذلك. إنها مسئولية الراعي أن يُدرب الكنيسة لتُصلي من أجل بعضها البعض. أولئك الذين كانوا حول الرسول بولس، من بينهم أبفراس، فهموا هذه الرسالة. كما نقرأ في الآية الافتتاحية، تشفع أبفراس من أجل الكنيسة، شعب الإله في كولوسي، ليأتوا إلى النُضج. كم أن هذا مُلهم! عندما تتولى مسئولية خدمة التشفع، فأنت تقف مع الإله كعامل في المملكة. تعمل معه لتُحسِن وتؤثر في حياة الآخرين. هللويا! قال يسوع، "الْحَصَادُ كَثِيرٌ وَلكِنَّ الْفَعَلَةَ قَلِيلُونَ." (متى 37:9). هو يحتاج أولئك الذين يجتهدون في الصلاة مثل أبفراس من أجل نفوس البشر. كُن هذا الرجل أو المرأة الذي وُجد ليقف في الثغر، ليُصلي من أجل الناس ليأتوا للمسيح، ليُصلي من أجل زملائه المسيحيين الذين لم يأتوا بعد إلى النضوج في أمور الإله، وأيضاً من أجل خُدام الإنجيل ليُتمموا دعوتهم ومصيرهم في الإنجيل. صلاة أبويا الغالي، نعمتك التي تُحضِر الخلاص جُعلت مُتاحة لكل البشر. لذلك، أنا أُصلي من أجل الخُطاة حول العالم، أن تنفتح قلوبهم ليستقبلوا الإنجيل. أنا أكسر قبضة إبليس على أذهان الناس، ليُشرِق فيهم نور إنجيل المسيح المجيد للخلاص. وأُصلي أن يتقوى المسيحيين حول العالم بقوة الروح ليكرزوا بسِر المسيح، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: 1 تيموثاوس 2: 1 – 8 "فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً (في سلام) هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ (استقامة وأمانة)، لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى (في نظر) مُخَلِّصِنَا الإلهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ. لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلهٌ وَاحِدٌ وَوَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ الإلهِ وَالنَّاسِ: الإِنْسَانُ يسوع الْمَسِيحُ، الَّذِي بَذَلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً لأَجْلِ الْجَمِيعِ، الشَّهَادَةُ فِي أَوْقَاتِهَا الْخَاصَّةِ، الَّتِي جُعِلْتُ أَنَا لَهَا كَارِزًا وَرَسُولاً. اَلْحَقَّ أَقُولُ فِي الْمَسِيحِ وَلاَ أَكْذِبُ، مُعَلِّمًا لِلأُمَمِ فِي الإِيمَانِ وَالْحَقِّ. فَأُرِيدُ أَنْ يُصَلِّيَ الرِّجَالُ فِي كُلِّ مَكَانٍ، رَافِعِينَ أَيَادِيَ طَاهِرَةً، بِدُونِ غَضَبٍ وَلاَ جِدَال." (RAB).
وصيته سارية المفعول “فَإِنَّكُمْ كُلَّمَا أَكَلْتُمْ هذَا الْخُبْزَ وَشَرِبْتُمْ هذِهِ الْكَأْسَ، تُخْبِرُونَ بِمَوْتِ الرَّبِّ إِلَى أَنْ يَجِيءَ.” (1 كورنثوس 26:11). وصيته سارية المفعول "فَإِنَّكُمْ كُلَّمَا أَكَلْتُمْ هذَا الْخُبْزَ وَشَرِبْتُمْ هذِهِ الْكَأْسَ، تُخْبِرُونَ بِمَوْتِ الرَّبِّ إِلَى أَنْ يَجِيءَ." (1 كورنثوس 26:11). كلمة "تُخبرون" مترجمة من الكلمة اليونانية "كاتاجيلو kataggellō" ومعناها أن تُعلن، وتُذيع. عندما نأخذ المائدة المقدسة، نحن نُعلن ونُذيع موت الرب. نحن نؤكد أن الواصي مات؛ ونتيجة لذلك، توصيته (وصيته) سارية المفعول. هذه الوصية تركت لك مِلكاً، كل شيء يملكه، أعطاه لك؛ وهذا مُعلَن في وصيته. الوصية هي الرغبة الأخيرة لرجل قد مات. كل ما تحتاجه لتستمتع بكل ما في الوصية هو إثبات على الوفاة. بمجرد أنه مات، تُصبح الوصية فعَّالة. عندما نأخذ الشركة المقدسة، نحن نؤكد موت الرب، ونُعلن أن وصيته سارية الآن. ليس هناك جدال بأن إبليس لا يمكنه أن يقف ضد ذلك. هللويا! في كل وقت تُتاح لك الفُرصة لتشترك في المائدة المُقدسة، فإنه إعلان للمجد، ولحياتك المُنتصرة في المسيح يسوع. أنت تُعلن أن كل بركات العهد الجديد هي واقعك الحالي. أنت في سيادة، وتسلك في المجد، لا شيء له سُلطان عليك. لا مرض، أو سقم، أو عجز يمكنهم أن يتخللوا في جسدك. دمه سُفك من أجلك لكي تعيش. والآن، أنت تحيا، لأنه هو يحيا. هذه هي الأهمية الأبدية للشركة؛ إنها إعلان أن وصيته سارية المفعول. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل دم يسوع الذي سُفك من أجلي، لكي يكون لي، ولأحيا حياة الإله. أحتفل بوحدانيتي معك. لا مرض أو سقم أو عجز يمكنهم أن يتخللوا في جسدي. كل بركات العهد الجديد في حياتي، مختومة، ومضمونة بدم يسوع المسيح. هللويا! دراسة أخرى: كولوسي 1: 13 – 14 "الَّذِي أَنْقَذَنَا (نجانا) مِنْ سُلْطَانِ الظُّلْمَةِ، وَنَقَلَنَا إِلَى مَلَكُوتِ ابْنِ مَحَبَّتِهِ، الَّذِي لَنَا فِيهِ الْفِدَاءُ، بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا." (RAB). 1 يوحنا 5: 11 – 12 "وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الإلهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ الإلهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ." (RAB).