التمخض في الصلاة من أجل الأمم

_”اسْأَلْنِي فَأُعْطِيَكَ الأُمَمَ مِيرَاثًا لَكَ، وَأَقَاصِيَ الأَرْضِ مُلْكًا لَكَ.”_ (مزمور 8:2).
تصيغ ترجمة الرسالة الآية الافتتاحية هكذا، “ماذا تريد؟ سمِّه: تريد الأمم هدية؟ القارات كجائزة؟” اكتشفتُ فجأة هذه الآية لأول مرة عندما كان عمري 15 عامًا، وصليتُ إلى الرب وفقًا لهذا النص الكتابي. استجابة لذلك، قال لي روح الرب، _”لقد أعطيتك الأمم!”_

شفي ذلك السن الصغير، كنت قلقاً بشأن الحالة المزرية لغير المؤمنين في أمم العالم؛ إنهم في ظلمة روحية وغرباء عن حياة الإله. بلا رجاء وبلا إله في العالم. لذلك، حصلت على خريطة العالم (الأطلس)، وفي كثير من الأحيان، كنت أضع يديّ عليها، وأتكلم وأتنبأ على أمم العالم وعلى حياة الناس.

لقد تمخضت في الصلاة من أجل المحتاجين في العالم. صليتُ وبكيت، وانسحقت أمام الرب. آه، كم بكيت في الصلاة من أجل أمم العالم! منذ ذلك الحين، عرفتُ أنه لا يمكن لأمة واحدة أن تغلق أبوابها ضدي. اليوم، يعمل الرب أمور عظيمة من خلالنا في أمم العالم.

عندما يقول ، _”اسْأَلْنِي فَأُعْطِيَكَ الأُمَمَ مِيرَاثًا لَكَ…”_، فهو يتكلم عن أنفس الناس، مؤثراً فيهم بالإنجيل وبر الإله. هذا ما فعله الرسل، وهذا ما يجب علينا فعله اليوم، ولا شيء يمكن أن يوقفنا.

عندما بشَّر بولس بالكلمة في أفسس، كانت هناك بالطبع الكثير من المقاومة، لكن لم تكن كافية لتمنع عمل الإنجيل. يقول الكتاب، _”هكَذَا كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ تَنْمُو وَتَقْوَى بِشِدَّةٍ.”_ (أعمال الرسل 20:19) (RAB). المفتاح لهذا النوع من النتائج هو التمخض في الصلاة. تمخض في الصلاة من أجل أمتك، ومدينتك، ومنطقتك، ومدرستك، ومكان عملك، إلخ.، وبالتأكيد، ستنمو كلمة الرب وتقوى بشدة. هللويا!

*صلاة*
أبي الغالي، حُبك يدفعني للتشفع بصلوات قلبية، لأكرز بالإنجيل للهالكين، وأُخرجهم من الظلمة إلى نورك العجيب. تسود الكلمة في مدينتي، وأُمتي، وحول العالم، ويتمجد اسم الرب. آمين.

*دراسة أخرى:*

*1 تيموثاوس 1:2-2*
_”فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ،”_

*إرميا 7:29*
_”وَاطْلُبُوا سَلاَمَ الْمَدِينَةِ الَّتِي سَبَيْتُكُمْ (جعلتكم فيها أسرى) إِلَيْهَا، وَصَلُّوا لأَجْلِهَا إِلَى يَهْوِهْ، لأَنَّهُ بِسَلاَمِهَا يَكُونُ لَكُمْ سَلاَمٌ.”_ (RAB).

*حزقيال 17:3*
_”«يَا ابْنَ آدَمَ، قَدْ جَعَلْتُكَ رَقِيبًا لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ. فَاسْمَعِ الْكَلِمَةَ مِنْ فَمِي وَأَنْذِرْهُمْ مِنْ قِبَلِي.”_ (RAB).


— 
Sunday, November 13, 2022 —
[7:35:50 AM]

مُكرَّس للإنجيل

_”لَيْسَ أَحَدٌ وَهُوَ يَتَجَنَّدُ يَرْتَبِكُ بِأَعْمَالِ الْحَيَاةِ لِكَيْ يُرْضِيَ مَنْ جَنَّدَهُ.”_ (٢ تيموثاوس ٢: ٤).
عندما قال يسوع، _”…اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا.”_ (مرقس ١٦: ١٥)، كان ذلك بمثابة تكليف لكل مسيحي. عليك أن تأخذ الإنجيل إلى عالمك وإلى ما هو أبعد. كما عرّفنا أيضاً أنه بالتأكيد لن يكون مجرد نزهة في الحديقة.

في ١ كورنثوس ١٦: ٩، قال بولس إن بابًا عظيمًا فعّالًا قد انفتح له لنشر الإنجيل، ولكن هناك معاندين كثيرين. قال في ٢ تيموثاوس ٣: ١٢، _”وَجَمِيعُ الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَعِيشُوا بِالتَّقْوَى فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ يُضْطَهَدُونَ.”_ (RAB). ومع ذلك، لا شيء من هذا أضعف غيرته أو أعاق شغفه بالكرازة بالإنجيل.

يجب أن يكون نفس الشيء معك. الكرازة بالإنجيل هي عمل يجب أن نقوم به، مهما حدث. لهذا السبب قال بولس في أعمال الرسل ٢٠- ٢٤، _”وَلكِنَّنِي لَسْتُ أَحْتَسِبُ لِشَيْءٍ، وَلاَ نَفْسِي ثَمِينَةٌ عِنْدِي، حَتَّى أُتَمِّمَ بِفَرَحٍ سَعْيِي وَالْخِدْمَةَ الَّتِي أَخَذْتُهَا مِنَ الرَّبِّ يَسُوعَ، لأَشْهَدَ بِبِشَارَةِ نِعْمَةِ الإله.”_
كان هذا قرار بولس. وجاءت هذه العبارة رداً على مَن حاولوا منعه من الذهاب إلى أورشليم للكرازة بسبب الاضطهاد المؤكَد أنه سيواجهه. قال في الآيات السابقة عدد ٢٢÷٢٣، _”وَالآنَ هَا أَنَا أَذْهَبُ إِلَى أُورُشَلِيمَ مُقَيَّدًا بِالرُّوحِ، لاَ أَعْلَمُ مَاذَا يُصَادِفُنِي هُنَاكَ. غَيْرَ أَنَّ الرُّوحَ الْقُدُسَ يَشْهَدُ فِي كُلِّ مَدِينَةٍ قَائِلًا: إِنَّ وُثُقًا وَشَدَائِدَ تَنْتَظِرُنِي”_ (RAB). ومع ذلك، لم يُردَع.

في أصحاح ٢١ عدد ١٠-١١ تنبأ نبي اسمه أغابوس، كيف سيتم سجن بولس في أورشليم وتسليمه إلى الأمم. نتيجة لذلك، طلب التلاميذ الآخرون من بولس ألا يذهب إلى أورشليم؛ في الواقع، لقد بكوا. ولكن إليك رد بولس الملهم: _”… مَاذَا تَفْعَلُونَ؟ تَبْكُونَ وَتَكْسِرُونَ قَلْبِي، لأَنِّي مُسْتَعِدٌّ لَيْسَ أَنْ أُرْبَطَ فَقَطْ، بَلْ أَنْ أَمُوتَ أَيْضًا فِي أُورُشَلِيمَ لأَجْلِ اسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ.”_ (أعمال الرسل ٢١: ١٣).

ما مدى التزامك بنشر إنجيل يسوع المسيح؟ هذه ليست لعبة! إنه يستحق ويتطلب بذل كل ما لنا، بما في ذلك حياتنا، إذا لزم الأمر. المسيح يستحق كل هذا. لذلك، دَع الآخرين يُلهَموا بإصرارك، وشغفك، وقناعتك الذين تكرز بهم بالإنجيل.

*أُقِر وأعترف*
أنا رابح للنفوس غيور؛ شغفي بالرب وانتشار الإنجيل لا مثيل لهما؛ أُلهم الآخرين بالإصرار، والشغف والقناعة الذين أعيش بهم وأكرز بالإنجيل. آمين.

*دراسة أخرى:*

*١ كورنثوس ٩: ١٦ – ١٧*
“لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُبَشِّرُ فَلَيْسَ لِي فَخْرٌ، إِذِ الضَّرُورَةُ مَوْضُوعَةٌ عَلَيَّ، فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ. فَإِنَّهُ إِنْ كُنْتُ أَفْعَلُ هذَا طَوْعًا فَلِي أَجْرٌ، وَلكِنْ إِنْ كَانَ كَرْهًا فَقَدِ اسْتُؤْمِنْتُ عَلَى وَكَالَةٍ.”_

*أعمال الرسل ٢٠: ٢٢-٢٧*
_”وَالآنَ هَا أَنَا أَذْهَبُ إِلَى أُورُشَلِيمَ مُقَيَّدًا بِالرُّوحِ، لاَ أَعْلَمُ مَاذَا يُصَادِفُنِي هُنَاكَ. غَيْرَ أَنَّ الرُّوحَ الْقُدُسَ يَشْهَدُ فِي كُلِّ مَدِينَةٍ قَائِلاً: إِنَّ وُثُقًا وَشَدَائِدَ تَنْتَظِرُنِي. وَلكِنَّنِي لَسْتُ أَحْتَسِبُ لِشَيْءٍ، وَلاَ نَفْسِي ثَمِينَةٌ عِنْدِي، حَتَّى أُتَمِّمَ بِفَرَحٍ سَعْيِي وَالْخِدْمَةَ الَّتِي أَخَذْتُهَا مِنَ الرَّبِّ يَسُوعَ، لأَشْهَدَ بِبِشَارَةِ نِعْمَةِ الإله. وَالآنَ هَا أَنَا أَعْلَمُ أَنَّكُمْ لاَ تَرَوْنَ وَجْهِي أَيْضًا، أَنْتُمْ جَمِيعًا الَّذِينَ مَرَرْتُ بَيْنَكُمْ كَارِزًا بِمَلَكُوتِ الإله. لِذلِكَ أُشْهِدُكُمُ الْيَوْمَ هذَا أَنِّي بَرِيءٌ مِنْ دَمِ الْجَمِيعِ، لأَنِّي لَمْ أُؤَخِّرْ أَنْ أُخْبِرَكُمْ بِكُلِّ مَشُورَةِ الإله.”_ (RAB).

هو يملك من خلالنا

_”إِذْ جَرَّدَ الرِّيَاسَاتِ وَالسَّلاَطِينَ أَشْهَرَهُمْ جِهَارًا، ظَافِرًا بِهِمْ فِيهِ.”_ (كولوسي 15:2).

من الآية الافتتاحية، نرى أن يسوع أشهر الشيطان وقوات الظلمة في الجحيم. هو جرّد الرياسات والسلاطين وأخزاهم علناً. رأت كل أرواح الظلمة حدوث هذا. تقول الترجمة الأخرى إنه نزع أسلحتهم. هللويا! الآن، هو يملك عليهم وعلى كل شيء.

يقول في 1 كورنثوس 25:15، _”لأَنَّهُ يَجِبُ أَنْ يَمْلِكَ حَتَّى يَضَعَ جَمِيعَ الأَعْدَاءِ تَحْتَ قَدَمَيْهِ.” يسوع في السماء، جالس عن يمين الإله؛ موضع السلطان. فكيف يملك إذًا؟ كيف يملك على أعدائه؟ يعطينا فكرة في رومية 17:5؛ يقول، _”لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ!”_ (RAB). هو يملك من خلالنا!

حين نملك، هو يملك. وتذكر، يقول الكتاب إن النعمة تملك بالبر: _”حَتَّى كَمَا مَلَكَتِ الْخَطِيَّةُ فِي الْمَوْتِ، هكَذَا تَمْلِكُ النِّعْمَةُ بِالْبِرِّ، لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ، بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ رَبِّنَا.”_ (رومية 21:5) (RAB). إذًا، بينما نحن نحيا من أجله كنوره، تعمل نعمته فينا ومن خلالنا؛ نعمته هي للمُلك. هللويا!

مهمتنا واضحة جداً لنا: أن نملك في مجال الحياة، ونظهر فضائل وكمالات المسيح (1 بطرس 9:2 – RAB). لهذا السبب يريدنا أن نتعلم وننمو في كلمته، ونعمل بها. هو يريدنا أن ندير هذا العالم من أجله، مستخدمين اسم يسوع. نحن نور العالم وقد غلبنا العدو وكل الضيقات؛ نفوز باسم الرب يسوع المسيح المبارك. هللويا!

*أُقر وأعترف*
قد نلت النعمة لأملك وأحكم في الحياة كملك. لذلك، أمارس السيادة على الظروف، وإبليس وقواته. الآن، باسم يسوع، أكسر تأثير إبليس على الأمم، وعلى الشعوب، والقادة، وجميع الأطفال حول العالم! المسيح يملك في الأمم وبره يملأ الأرض ويغطي قلوب الناس، لأن كل الأنفس هي له. هللويا!

*دراسة أخرى:*

*رؤيا 15:11*
_”ثُمَّ بَوَّقَ الْمَلاَكُ السَّابِعُ، فَحَدَثَتْ أَصْوَاتٌ عَظِيمَةٌ فِي السَّمَاءِ قَائِلَةً:«قَدْ صَارَتْ مَمَالِكُ الْعَالَمِ لِرَبِّنَا وَمَسِيحِهِ، فَسَيَمْلِكُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ».”_

*رؤيا 9:5-10*
_”وَهُمْ يَتَرَنَّمُونَ تَرْنِيمَةً جَدِيدَةً قَائِلِينَ:«مُسْتَحِق أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ، لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للإلهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ، وَجَعَلْتَنَا لإِلهِنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً، فَسَنَمْلِكُ عَلَى الأَرْضِ».”_ (RAB).

نفس الإله – نفس الاختبارات

_”حَتَّى إِنَّهُمْ كَانُوا يَحْمِلُونَ الْمَرْضَى خَارِجًا فِي الشَّوَارِعِ وَيَضَعُونَهُمْ عَلَى فُرُشٍ وَأَسِرَّةٍ، حَتَّى إِذَا جَاءَ بُطْرُسُ يُخَيِّمُ وَلَوْ ظِلُّهُ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ.”_ (أعمال الرسل 15:5) (RAB).

يخبرنا الكتاب في عبرانيين 8:13، _”يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ.”_ (RAB). قد يتساءل البعض عمّا إذا كان ما قرأناه عن بطرس في الآية الافتتاحية لا يزال ممكناً في يومنا هذا. بالتأكيد! نحن نرى نفس المعجزات والاختبارات اليوم، لأنه نفس الإله.
يقول الكتاب إن المناديل والمآزر التي قد لمست جسد بولس كانت توضع على المرضى، فتزول عنهم الأمراض، وتخرج الأرواح الشريرة منهم (أعمال 12:19).

بالمثل، نحن تلقينا عدد لا حصر له من الاختبارات حول كيفية وضع هذا الكتاب التأملي الذي تقرأه – أنشودة الحقائق – على المرضى وحتى الموتى، فحصلت معجزات: شُفِي المرضى وأُقِيم الموتي وعادوا للحياة! قد حدث هذا مرات كثيرة في أجزاء مختلفة من العالم، لأن هذا الكتيب هو من الإله.

فكّر في قصة سيدة قد مات زوجها. قالت لإحداهن، “سمعت أنه حينما يستخدم الناس أنشودة الحقائق، يُقيمون الموتى في كنيستكم. من فضلك أحضِري نسخة منها وتعالي إلى المستشفى؛ زوجي مات.” أخذت السيدة التي اتصلت بها، نسخة من أنشودة الحقائق إلى المستشفى ووضعتها على الجسد الميت، وعاد الرجل مرة أخرى للحياة. هللويا!

يمكنك على الفور رؤية الشبه بين هذا وقصة المرأة نازفة الدم في لوقا 43:8-48: “سَمِعت”؛ ولأنها سمعت، شقت طريقها خلال حشد مزدحم لتلمس هدب ثوب يسوع وشفيت في الحال.
الفرق هو أن كتاب أنشودة الحقائق مستودع لقوة الإله من حيث أنه يحتوي على كلمة الإله التي يمكنك دراستها مرارًا وتكرارًا، وهذا أفضل بكثير من المناديل والمآزر التي لم يُكتب عليها أي شيء. حمداً للإله!

*أُقِر وأعترف*
أنا حامل البركة؛ كل شيء متصل بي هو مبارك، وينمو ويتضاعف. أنشر جود الرب لعالمي، فأكون امتداداً وإظهارًا لنِعَمه العديدة لكل الذين أتواصل معهم اليوم، باسم يسوع. آمين.

*دراسة أخرى:*

*أعمال الرسل 11:19-12*
_”وَكَانَ الإله يَصْنَعُ عَلَى يَدَيْ بُولُسَ قُوَّاتٍ غَيْرَ الْمُعْتَادَةِ، حَتَّى كَانَ يُؤْتَى عَنْ جَسَدِهِ بِمَنَادِيلَ أَوْ مَآزِرَ إِلَى الْمَرْضَى، فَتَزُولُ عَنْهُمُ الأَمْرَاضُ، وَتَخْرُجُ الأَرْوَاحُ الشِّرِّيرَةُ مِنْهُمْ.”_ (RAB).

*أعمال الرسل 15:5*
_”حَتَّى إِنَّهُمْ كَانُوا يَحْمِلُونَ الْمَرْضَى خَارِجًا فِي الشَّوَارِعِ وَيَضَعُونَهُمْ عَلَى فُرُشٍ وَأَسِرَّةٍ، حَتَّى إِذَا جَاءَ بُطْرُسُ يُخَيِّمُ وَلَوْ ظِلُّهُ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ.”_

*متى 35:14-36*
_”فَعَرَفَهُ رِجَالُ ذلِكَ الْمَكَانِ. فَأَرْسَلُوا إِلَى جَمِيعِ تِلْكَ الْكُورَةِ الْمُحِيطَةِ وَأَحْضَرُوا إِلَيْهِ جَمِيعَ الْمَرْضَى، وَطَلَبُوا إِلَيْهِ أَنْ يَلْمِسُوا هُدْبَ ثَوْبِهِ فَقَطْ. فَجَمِيعُ الَّذِينَ لَمَسُوهُ نَالُوا الشِّفَاءَ.”_

مُعتمِد “في اسمه”

“فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ.” (متى 19:28) (RAB).

اسم الآب، والابن، والروح القدس في العهد القديم هو يسوع. فَهِم الرسل هذا وعمّدوا الشعب باسم يسوع. في أعمال 19، يروي لوقا مقابلة بولس مع الاثني عشر رجلاً في أفسس الذين كانوا، مثل أبلوس، أتباعًا غيورين لتعاليم يوحنا المعمدان عن التوبة لكنهم لم يكونوا مُلمِّين بمعمودية يسوع.

بعد حوار بولس معهم، يقول الكتاب، “… اعْتَمَدُوا بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ.” (أعمال الرسل 5:19) (RAB). يدل هذا أكثر على أن اسم الآب، والابن والروح القدس هو يسوع. لكن شيئًا آخر لم يتضح على الفور في مقابلة بولس مع هؤلاء التلاميذ الاثني عشر في أفسس عندما سألهم: “… فَبِمَاذَا اعْتَمَدْتُمْ؟ …” (أعمال 3:19).

لاحظ الحرف “بـ”؛ مأخوذ من الحرف اليوناني “في”. لذلك، عندما تعتمد، أنت تعتمد “في” شيء ما. بشكل جوهري، كان بولس يسأل أولئك الرجال، “في ماذا اعتمدتم؟” هذا يوحي إلى أن المعمودية أعمق من مجرد التغطيس في الماء.
مفهموم هذه الآية واضح بشكل أفضل في بعض الترجمات الحديثة. عندما تعتمد في الماء، فأنت تعتمد في يسوع المسيح، ليس فقط باسمه؛ هذا هو المميز في الأمر.

بعيدًا عن أن الخادم الذي يُعمدك، يفعل ذلك باسم الرب يسوع، الأهم في ذلك هو أنك بالفعل اعتمدتَ في اسم الرب يسوع. لذلك، فمعمودية الماء تختم جانبك الشرعي في وحدانيتك مع المسيح (رومية 3:6-4). مبارك الإله!

صلاة
أشكرك يا أبويا، لأنك أعطيتني اسم يسوع لأحيا فيه، ولأحيا به. أنا معتمد في المسيح، وقد صرتُ واحدًا معه بلا انفصال؛ لأني فيه أحيا، وأتحرك وأوجد! أحيا في اسم يسوع وبه، وأحكم وأسود في عالمي بقوة هذا الاسم. مجدًا للإله!

دراسة أخرى:
أعمال الرسل 38:2
“فَقَالَ لَهُمْ بُطْرُسُ :«تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا، فَتَقْبَلُوا عَطِيَّةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.” (RAB).

أعمال الرسل 16:8
“لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَدْ حَلَّ بَعْدُ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ، غَيْرَ أَنَّهُمْ كَانُوا مُعْتَمِدِينَ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ.” (RAB).

أعمال الرسل 47:10-48
“«أَتُرَى يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَمْنَعَ الْمَاءَ حَتَّى لاَ يَعْتَمِدَ هؤُلاَءِ الَّذِينَ قَبِلُوا الرُّوحَ الْقُدُسَ كَمَا نَحْنُ أَيْضًا؟» وَأَمَرَ أَنْ يَعْتَمِدُوا بِاسْمِ الرَّبِّ. حِينَئِذٍ سَأَلُوهُ أَنْ يَمْكُثَ أَيَّامًا.” (RAB).

افتخر بقدرته

_”أَنَا الْكَرْمَةُ وَأَنْتُمُ الأَغْصَانُ. الَّذِي يَثْبُتُ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ هذَا يَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ، لأَنَّكُمْ بِدُونِي لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا شَيْئًا.”_ (يوحنا 5:15).

قال الرب، _“… بِدُونِي لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا شَيْئًا.”_ بقدرتك البشرية، وإبداعك، وحكمتك، ومهاراتك ونقاط قوتك، لا يمكنك أن تحقق أي شيء. لذلك، لا تفتخر أبدًا في قدراتك البشرية الظاهرة. ثِق في الرب.

نجاحك معتمد على اتصالك بالرب بالكامل. نقاط قوتك هي منه (اقرأ 2 كورنثوس 5:3). لا عجب أن افتخر بولس بالرب، قائلاً: _“أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي.”_ (فيلبي 13:4) (RAB). لم يقل، _”أستطيع كل شيء لأني ذو معرفة ضخمة”_ لا؛ الأمر متعلق بيسوع وبكينونته فيك – خدمته فيك ومن خلالك.

يحضر هذا إلى ذهني قصة آسا في 2 أخبار الأيام 14. يخبرنا الكتاب أن جيش مكوَّن من مليون رجل وثلاثمائة مركبة قام على يهوذا. كان الملك آسا وجيشه بالكامل أقل عددًا. أدرك آسا أن الطريقة الوحيدة للغلبة كانت في اعتماده بالكامل على الرب.

في 2 أخبار الأيام 11:14، صرخ آسا للرب إلهه في صلوات قلبية، وقال، _“… يَا يَهْوِهْ(الرب)، لَيْسَ فَرْقًا عِنْدَكَ أَنْ تُسَاعِدَ الْكَثِيرِينَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُمْ قُوَّةٌ. فَسَاعِدْنَا يَا يَهْوِهْ(يارب) إِلهُنَا لأَنَّنَا عَلَيْكَ اتَّكَلْنَا وَبِاسْمِكَ قَدُمْنَا عَلَى هذَا الْجَيْشِ. يَا يَهْوِهْ(يارب) أَنْتَ إِلهُنَا. لاَ يَقْوَ عَلَيْكَ إِنْسَانٌ.”_ (RAB).

استجاب الرب وأعطى يهوذا غلبة مدهشة: _”فَضَرَبَ يَهْوِهْ الْكُوشِيِّينَ أَمَامَ آسَا وَأَمَامَ يَهُوذَا، فَهَرَبَ الْكُوشِيُّونَ.”_ (2 أخبار الأيام 12:14) (RAB). الآن، إليك شيئًا تلاحظه عن آسا: لم يجلس مكتوف الأيدي، مفكرًا، “مهما حدث، فليكن!”؛ لكنه تصرف. خطوة إيمانك مهمة. بعد صلاته، هجم آسا وجيشه على قوات العدو وانتصروا. هللويا!

*صلاة*
أبي الغالي، أشكرك من أجل قدرتك الإلهية العاملة فيّ بشدة. أنا متميز، وأحيا حياة مذهلة! يمكنني أن أفعل كل شيء لأن القوة العاملة فيّ إلهية، ولذلك لا حدود لها. مبارك اسمك إلى الأبد. آمين!

*دراسة أخرى:*

*2 كورنثوس 7:4*
_”وَلكِنْ لَنَا هذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ للإلهِ لاَ مِنَّا.”_ (RAB).

*كولوسي 10:1-11*
_”لِتَسْلُكُوا كَمَا يَحِقُّ لِلرَّبِّ، فِي كُلِّ رِضىً، مُثْمِرِينَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ، وَنَامِينَ فِي مَعْرِفَةِ الإله، مُتَقَوِّينَ بِكُلِّ قُوَّةٍ بِحَسَبِ قُدْرَةِ مَجْدِهِ، لِكُلِّ صَبْرٍ وَطُولِ أَنَاةٍ بِفَرَحٍ،”_ (RAB).

*أفسس 10:6*
_”أَخِيرًا يَا إِخْوَتِي تَقَوُّوْا فِي الرَّبِّ وَفِي شِدَّةِ قُوَّتِهِ.”_

الروح القدس سيُظهر لك!

نحن لمنأخذ روح العالم ، بل الروح الذي من الله ، لنعرف الأشياء الموهوبة لنا من الله. * (1 كورنثوس 2: 12) *

الروح القدس هو عطية الله الخاصة والثمينة لك. عندما تستقبله في قلبك ، فإن أحد الأشياء التي يفعلها من أجلك هو أن يظهر لك كل البركات التي منحك إياها الرب.

لكنه لا يتوقف عند مجرد إظهار هذه النعم لك ؛ كما يعلمك كيف تستمتع بها! وهو يفعل ذلك بكلمته. أليس هذا رائعًا؟

لذا ، اجعلها عادة أن تدرس وتتشارك مع كلمة الله ، لأن هناك الكثير لتكتشفه فيها.

* :book: قراءة الكتابات *

يوحنا 16:13

*دعنا نصلي*
أشكرك عزيزي الروح القدس لإظهار كل بركات الرب الرائعة لي. آمين!
خدمة الراعي كريس اوياكيلومي.

ستسود في مدينتك

_”هكَذَا كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ تَنْمُو وَتَقْوَى بِشِدَّةٍ.”_ (أعمال الرسل 20:19) (RAB).

يعطينا لوقا تقرير تاريخي عن نشاطات بولس خلال رحلته التبشيرية في آسيا، بالأخص في أفسس. يقول في أعمال الرسل 8:19، _”ثُمَّ دَخَلَ الْمَجْمَعَ، وَكَانَ يُجَاهِرُ مُدَّةَ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ مُحَاجًّا وَمُقْنِعًا فِي مَا يَخْتَصُّ بِمَلَكُوتِ الإله.”_ (RAB).
لكن شيئًا ما ابتدأ يحدث: بينما كان يكرز بالإنجيل في المجمع، ابتدأت المقاومة. لم يؤمن بعض اليهود؛ بل بالحري، شتموا علانية طريق الرب! لاحظ سريعاً الرسول بولس هذا، ففصل التلاميذ، عاقدًا يومياً اجتماعات معهم في مدرسة رجل اسمه تيرانُس (أعمال الرسل 9:19).
يخبرنا في عدد 10 أنه داوم على ذلك لمدة سنتين. وكانت النتيجة أن كلمة الرب وصلت لكل اليهود واليونانيين الساكنين مقاطعة آسيا. يقول في أعمال الرسل 11:19-12 _”وَكَانَ الإله يَصْنَعُ عَلَى يَدَيْ بُولُسَ قُوَّاتٍ غَيْرَ الْمُعْتَادَةِ، حَتَّى كَانَ يُؤْتَى عَنْ جَسَدِهِ بِمَنَادِيلَ أَوْ مَآزِرَ إِلَى الْمَرْضَى، فَتَزُولُ عَنْهُمُ الأَمْرَاضُ، وَتَخْرُجُ الأَرْوَاحُ الشِّرِّيرَةُ مِنْهُمْ.”_ (RAB). هذا ما يحدث عندما تسود كلمة الرب.

سيحدث نفس الشيء في أمتك، أو مدينتك، أو قريتك أو مجتمعك إن بشّرت وعلّمت الكلمة. أعطى بولس وقتًا كافيًا لكرازة وتعليم الكلمة، لدرجة أن مدينة بأكلمها سمعت الإنجيل. إن كانت كلمة الإله هيمنت وغيرت مدينة أفسس، فإنها ستنتج نفس النتائج في حياتك وفي عالمك.
استخدم وطبق كلمة الإله لتغير الأمور في حياتك. هذه الكلمة في فمك وستسود. الآن، افتح فمك واسكب البر على مجتمعك، ومدينتك وأمتك! اغرس الإنجيل في بيئتك.

*صلاة*
أبي الغالي، من خلال الكرازة وتعليم إنجيل البر، تثبت مملكتك في كل مدينة وأمة، وفي كل العالم؛ أشكرك من أجل النعمة المتزايدة على الكنيسة للمناداة بالحرية في كل الأرض، وفي هذه الأيام الأخيرة، باسم يسوع. آمين.

*دراسة أخرى:*
*2 تيموثاوس 2:4*
_”اكْرِزْ بِالْكَلِمَةِ. اعْكُفْ عَلَى ذلِكَ فِي وَقْتٍ مُنَاسِبٍ وَغَيْرِ مُنَاسِبٍ. وَبِّخِ، انْتَهِرْ، عِظْ بِكُلِّ أَنَاةٍ وَتَعْلِيمٍ.”_ (RAB).

*أعمال الرسل 30:28-31*
_”وَأَقَامَ بُولُسُ سَنَتَيْنِ كَامِلَتَينِ فِي بَيْتٍ اسْتَأْجَرَهُ لِنَفْسِهِ. وَكَانَ يَقْبَلُ جَمِيعَ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ إِلَيْهِ، كَارِزًا بِمَلَكُوتِ الإله، وَمُعَلِّمًا بِأَمْرِ الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ بِكُلِّ مُجَاهَرَةٍ، بِلاَ مَانِعٍ.”_ (RAB).

سيبارك ما عندك

يوجد فتى هنا لديه خمسة أرغفة من الشعير وسمكتان صغيرتان ، لكن ما هي من بين الكثير؟

أ- (يوحنا 6: 9) *

ذات يوم ، كان للرب يسوع حشد من الناس يتبعونه ويستمعون إليه. لقد ظلوا معه لعدة أيام ولم يرغب في إبعادهم وهم جوعى.
قدم صبي غداءه المكون من خمسة أرغفة وسمكتين. أخذها الرب وباركها وأعطاها لتلاميذه ليشاركوها مع الناس الذين تجاوز عددهم خمسة آلاف. في النهاية ، بقيت اثنتا عشرة سلة. يا لها من معجزة!
في نهاية اليوم ، عاد الصبي الصغير الذي قدم وجبته الصغيرة إلى المنزل بأكثر مما أعطاه ؛ اثنتي عشرة سلة مليئة بالطعام. يستطيع الله أن يبارك ويضاعف ما لديك مهما كان صغيراً. الحمد لله!

قراءة الكتاب المقدس
⊶⊷⊷⊷⊶⊷⊷⊷⊷⊷
مرقس 6: 37-44

دعنا نصلي
🗣 ○ o 。…
أيها الأب الغالي ، أشكرك على انك تبارك بذوري وتقدماتي وتكاثرها باسم يسوع. آمين.

اتصال إلهي

“وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ.” (1 كورنثوس 17:6) (RAB).

نحن ملتصقون مع الرب وروح واحد معه. كانت وحدانيتنا مع الرب حلمه وقد تمّ في المسيح. الروح القدس مسؤول عن هذه الوحدانية. قال يسوع، “أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ.” (يوحنا 30:10). كيف كان يسوع واحدًا مع الآب؟ من خلال الروح القدس. نفس الشيء معك اليوم.

يقول في 2 كورنثوس 16:6، “… فَإِنَّكُمْ أَنْتُمْ هَيْكَلُ الإله الْحَيِّ، كَمَا قَالَ الإله: إِنِّي سَأَسْكُنُ فِيهِمْ وَأَسِيرُ بَيْنَهُمْ، وَأَكُونُ لَهُمْ إِلهًا، وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْبًا.” (RAB). الآن، هو يحيا فيك ويمشي فيك. أنت الإناء الحامل للإله.

قال يسوع في يوحنا 20:14، “… أَنَا فِي أَبِي، وَأَنْتُمْ فِيَّ، وَأَنَا فِيكُمْ.” (RAB). هذا معناه إنك في الآب في يسوع المسيح، وهو فيك. هذا هو الاتصال الإلهية!
لذلك، قدرتك أو كفايتك هي منه (2 كورنثوس 5:3). أنت متصل من خلال الروح القدس بالقدرة الإلهية غير المحدودة بإمكانيات لا تعرف الحدود ومجد غير متناهي. مبارك الإله!

أُقِر وأعترف
أنا متصل بالإله، لأن الروح القدس يحيا في! هو فيَّ ليساعدني أن أحيا الحياة المسيحية المنتصرة وأكون ناجحًا في كل ما أفعله، لمجد الآب. من خلال الروح القدس، أحيا حياة البركات المذهلة كل يوم بينما يحيا فيّ، ويبنيني، ويبني الآخرين من خلالي. مجدًا للإله!

دراسة أخرى:
أفسس 30:5
“لأَنَّنَا أَعْضَاءُ جِسْمِهِ، مِنْ لَحْمِهِ وَمِنْ عِظَامِهِ.”

يوحنا 16:14
“وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ،”(RAB).

1 كورنثوس 16:3
“أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّكُمْ هَيْكَلُ الإله، وَرُوحُ الإله يَسْكُنُ فِيكُمْ؟”