المشهد الثامن

المشهد الثامن

بعد ولادته بأربعين يوم

(Luke 2:25 [فاندايك])

وكان رجل في اورشليم اسمه سمعان. وهذا الرجل كان بارا تقيا ينتظر تعزية اسرائيل والروح القدس كان عليه.

(Luke 2:26 [فاندايك])

وكان قد أوحي اليه بالروح القدس انه لا يرى الموت قبل ان يرى مسيح الرب.

(Luke 2:27 [فاندايك])

فأتى بالروح الى الهيكل. وعندما دخل بالصبي يسوع ابواه ليصنعا له حسب عادة الناموس

(Luke 2:28 [فاندايك])

اخذه على ذراعيه وبارك الله وقال

(Luke 2:29 [فاندايك])

الآن تطلق عبدك يا سيد حسب قولك بسلام.

(Luke 2:30 [فاندايك])

لان عينيّ قد ابصرتا خلاصك

(Luke 2:31 [فاندايك])

الذي اعددته قدام وجه جميع الشعوب.

(Luke 2:32 [فاندايك])

نور اعلان للامم ومجدا لشعبك اسرائيل.

 

(Luke 2:37 [فاندايك])

وهي ارملة نحو اربعة وثمانين سنة لا تفارق الهيكل عابدة باصوام وطلبات ليلا ونهارا.

(Luke 2:38 [فاندايك])

فهي في تلك الساعة وقفت تسبح الرب وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فداء في اورشليم

 

في العدد 25 نري ان سمعان منتظر تعزية إسرائيل

 المقصود بكلمة تعزية ”  استدعاء ، (خاصة للمساعدة) ، الإرشاد ، العتاب ، التشجيع ،
عزاء والراحة والعزاء. ما يوفر الراحة أو المرطبات
هكذا لخلاص يهودي مسيحي (هكذا يدعو الحاخامون المسيح المنتصر ، المعزي)”

 

و في عدد 30 يتكلم سمعان انه رأي خلاص الاله ( يشير الي يسوع )

لاحظ معي ان الطفل يسوع  لم يكن الطفل الوحيد الذي دخل الهيكل في ذلك اليوم ( بل كان هناك أطفال اخرين )

و يعلن سمعان الروح القدس انه خلاص لجميع الشعوب و ليس لبني إسرائيل فقط 

 

تأمل في  المشهدين و هذه الآيات عدة مرات ، تذكر ان يسوع ( يهوه الخلاص ) اتي الي الأرض خصيصا لأجلك و لاجل جميع الشعوب و هو الرب المسيح المخلص ليفتقدك ويفديك و يخلصك و ليجعلك تعيش في سلام و عزاء و راحة و يشجعك في طريقك و يرشدك ان قبلت ذلك و ان لم تكن فعلت ذلك من قبل اشجعك لصلاة

هذه الصلاة الاتية من اعماق  قلبك و انطقها بلسانك بتمعن و تركيز

أبى السماوي ..

أتى إليك في اسم ابنك يسوع ..

كلمتك تقول : “وَمَنْ يَأْتِ إِلَيَّ لاَ أَطْرَحْهُ إِلَى الْخَارِجِ أَبَداً” ( يوحنا 6 : 37 ) لذلك فأنا اعلم انك سوف لا تخرجني خارجا ..

ولكنك سوف تقبلني وتدخلني إلى ملكوتك ..

إني أشكرك على هذا ..

لقد قلت في كلمتك,«فَإِنَّ كُلَّ مَنْ يَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ يَخْلُصُ» ( رومية 10 : 13 ) .

أنا الآن أدعو باسمك ..

كما قلت أيضا, “أَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِيَسُوعَ رَبّاً، وَآمَنْتَ فِي قَلْبِكَ بِأَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، نِلْتَ الْخَلاصَ. (10)فَإِنَّ الإِيمَانَ فِي القَلْبِ يُؤَدِّي إِلَى الْبِرِّ، وَالاعْتِرَافَ بِالْفَمِ يُؤَيِّدُ الْخَلاَص” ( رومية 10 : 9 , 10 ) .

إنني أؤمن من قلبي أن يسوع المسيح هو ابن الله . و انا أؤمن انه مات لأجلي

أنا أؤمن ان الاله  قد أقامه من الأموات لتبريري و يعطيني حياة ابدية

وأنا اقر و اعترف  الآن ان يسوع هو إلهي وسيد علي حياتي و أخضع له  من هذا اليوم

و الان انا اؤمن اني قد أصبحت الآن بر الله في المسيح الان

 وانه بيسوع و باسمه صار لي حياة ابدية والان لقد ولدت ولادة ثانية ، اشكرك يا رب لأنك خلصت نفسي و انا الان ابن لله “

مبروك انت الأن ابن للاله و لكي تنمو في الحياة المسيحية  تواصل معنا لنعطيك الوسائل التي تساعدك لكي تنمو في العلاقة مع المسيح

سلام

المشهد السابع

المشهد السابع

في اليوم الثامن من و لادته

 (Luke 2:21 [الحياة])

ولما تمت ثمانية أيام ليختن الطفل، سمي يسوع، كما كان قد سمي بلسان الملاك قبل أن يحبل به في البطن.

 

أي ان تسميته باسم يسوع ( أي يهوة الخلاص ) لم تكن من قبل بشر بل من انها من السماء أتت

المشهد السادس

المشهد السادس

يوم ولادته بعد المشهد الخامس  بستة اشهر

 الملائكة أعلنت

(Luke 2:8 [فاندايك])

وكان في تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم.

(Luke 2:9 [فاندايك])

واذا ملاك الرب وقف بهم ومجد الرب اضاء حولهم فخافوا خوفا عظيما.

(Luke 2:10 [فاندايك])

فقال لهم الملاك لا تخافوا. فها انا ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب.

(Luke 2:11 [فاندايك])

انه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلّص هو المسيح الرب.

(Luke 2:12 [فاندايك])

وهذه لكم العلامة تجدون طفلا مقمطا مضجعا في مذود.

(Luke 2:13 [فاندايك])

وظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السماوي مسبحين الله وقائلين

(Luke 2:14 [فاندايك])

المجد لله في الاعالي وعلى الارض السلام وبالناس المسرة

لقد اعلن الملاك في يوم و لادته انه ولد في مدينة داود طفل و هو سبب فرح عظيم لجميع الشعب  لأنه هو يكون المخلص ( تعني المخلص الذي يغفر الخطايا  والمنقذ او المحرر والذي يحفظ )

وهو المسيح و هي تعني الشخص الممسوح من الاله

و هو الرب أي انه الاله ذاته

و أعلنت الملائكة انه علي الأرض يكون سلام لمن يحصلون عي الرضا الإلهي أي انه لمن يحوز علي رضا الله له الحق الاستمتاع بالشالوم ( السلام بجميع معانيه و هي الأمان و السعادة و الصحة الجيدة و في مودة مع الاخرين و مزدهر  )

تأمل في هذا المشهد و هذه الآيات عدة مرات و الي القاء في مشهد اخر ، تذكر ان يسوع اتي الي الأرض خصيصا لاجلك و هو الرب المسيح المخلص ليفتقدك ويفديك و يخلصك و ليجعلك تعيش في سلام ان قبلت ذلك و نلت رضاه

سلام

المشهد الخامس

المشهد الخامس

يوم ولادة يوحنا بن زكريا الكاهن و بعد المشهد الرابع بايام قليلة

  و تقريبا قبل و لادته بستة اشهر

كلمات نبويه من زكريا الكاهن

(Luke 1:67 [فاندايك])

وامتلأ زكريا ابوه من الروح القدس وتنبأ قائلا

(Luke 1:68 [فاندايك])

مبارك الرب اله اسرائيل لانه افتقد وصنع فداء لشعبه.

(Luke 1:69 [فاندايك])

واقام لنا قرن خلاص في بيت داود فتاه.

(Luke 1:70 [فاندايك])

كما تكلم بفم انبيائه القديسين الذين هم منذ الدهر.

(Luke 1:71 [فاندايك])

خلاص من اعدائنا ومن ايدي جميع مبغضينا.

(Luke 1:72 [فاندايك])

ليصنع رحمة مع آبائنا ويذكر عهده المقدس.

(Luke 1:73 [فاندايك])

القسم الذي حلف لابراهيم ابينا

(Luke 1:74 [فاندايك])

ان يعطينا اننا بلا خوف منقذين من ايدي اعدائنا نعبده

(Luke 1:75 [فاندايك])

بقداسة وبر قدامه جميع ايام حياتنا.

(Luke 1:76 [فاندايك])

وانت ايها الصبي نبي العلي تدعى لانك تتقدم امام وجه الرب لتعدّ طرقه.

(Luke 1:77 [فاندايك])

لتعطي شعبه معرفة الخلاص بمغفرة خطاياهم

(Luke 1:78 [فاندايك])

باحشاء رحمة الهنا التي بها افتقدنا المشرق من العلاء.

(Luke 1:79 [فاندايك])

ليضيء على الجالسين في الظلمة وظلال الموت لكي يهدي اقدامنا في طريق السلام.

و لنقرأ النص من ترجمة اخري توضح المعني و هي الترجمة العربية المشتركة

(Luke 1:67 [المشتركة])

وامتلأ أبوه زكريا من الروح القدس، فتنبأ قال:

(Luke 1:68 [المشتركة])

((تبارك الرب، إله إسرائيل لأنه تفقّـد شعبه وافتداه،

(Luke 1:69 [المشتركة])

فأقام لنا مخلصا قديراً في بيت عبده داود

(Luke 1:70 [المشتركة])

كما وعد من قديم الزمان بلسان أنبـيائه القديسين

(Luke 1:71 [المشتركة])

خلاصا لنا من أعدائنا، ومن أيدي جميع مبغضينا،

(Luke 1:72 [المشتركة])

ورحمة منه لآبائنا وذكرا لعهده المقدس

(Luke 1:73 [المشتركة])

وللقسم الذي أقسمه لإبراهيم أبـينا

(Luke 1:74 [المشتركة])

بأن يخلصنا من أعدائنا، حتى نعبده غير خائفين،

(Luke 1:75 [المشتركة])

في قداسة وتقوى عنده طوال أيام حياتنا.

(Luke 1:76 [المشتركة])

وأنت، أيها الطفل، نبـي العلي تدعى، لأنك تتقدم الرب لتهيّـئ الطريق له

(Luke 1:77 [المشتركة])

وتعلّـم شعبه أن الخلاص هو في غفران خطاياهم.

(Luke 1:78 [المشتركة])

لأن إلهنا رحيم رؤوف يتفقدنا مشرقا من العلى

(Luke 1:79 [المشتركة])

ليضيء للقاعدين في الظلام وفي ظلال الموت ويهدي خطانا في طريق السلام)).

من خلال هذه النبوة التي نطق بها زكريا الكاهن بالروح القدس، نعرف ما قيل عن يسوع قبل ولادته بستة اشهر

و ذكر عدة نقاط و هي كالتالي

في عدد 68 انه يأتي بالافتقاد و الفداء

في عدد 69  انه مخلص قدير يأتي من بيت داود ( قرن خلاص  يشير الي القوة ) ،

في عدد 71 انه يأتي بالخلاص في دوائر عديدة

في عدد 74 و 75 انه يعطينا حق العبادة في قداسة و تقوي  بلا خوف بعد ان يخلصنا و ينقذنا

في عدد 76 يتنبأ  زكريا عن ابنه يوحنا ان يتقدم اما وجه الرب (للتقدم امام الرب لتهيئ له الطريق ) و هذا إشارة واعلان ان يسوع ( الاتي بعد يوحنا من نسل دواد  ) يكون هو الرب 

في عدد 78  يقول عن يسوع  انه الاله يزورنا مشرقا علينا من الاعالي ( باعتبار ان يسوع ات من فوق )

 

و منه هذه الايات نكتشف ان هدفه هو انت شخصيا

و بالتالي نفهم ان  هدف هذا العيد هو انت شخصيا فانت أساس و سبب مجيئه و محور تفكيره منذ الازل

 فكر و تأمل في هذه الكلمات الي ان نلتقي في مشهد اخر

 

ملحوظة هامة : ” لكل انسان ولد  او أي شيئ موجود علي الأرض هدف و قصد و علي الانسان ان يكتشف هدف و قصد الاله من وجوده علي الأرض في هذا الزمان و هذا المكان “

 

تأمل في هذا المشهد و هذه الآيات عدة مرات و الي القاء في مشهد اخر ، تذكر ان يسوع اتي الي الأرض و هو الرب ليفتقدك ويفديك و يخلصك و ليجعلك تعبد من غير خوف 

سلام

المشهد الرابع

المشهد الرابع

بعد ان حبل به بالروح القدس و تقريبا قبل و لادته بستة اشهر

ظهور الملاك ليوسف  بعد المشهد الثالث ( ظهوره للعذراء مريم ) تقريبا  بثلاثة اشهر

(Matt 1:18 [فاندايك])

اما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا. لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس.

(Matt 1:19 [فاندايك])

فيوسف رجلها اذ كان بارا ولم يشأ ان يشهرها اراد تخليتها سرّا.

(Matt 1:20 [فاندايك])

ولكن فيما هو متفكر في هذه الامور اذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا يا يوسف ابن داود لا تخف ان تأخذ مريم امرأتك. لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس.

(Matt 1:21 [فاندايك])

فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لانه يخلّص شعبه من خطاياهم.

(Matt 1:22 [فاندايك])

وهذا كله كان لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل.

(Matt 1:23 [فاندايك])

هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا

في هذا المشهد الملاك يعلن عن عدة أمور أولها ان مريم حبلي بالروح القدس( أي من دون تدخل انسان)

ثانيا : ان اسمه يسوع و معني الاسم ( يهوه هو الخلاص )  ان يهوه يكون الخلاص او يهوه يخلص

ثالثا : ان الهدف من مجيئه هو انه يخلص شعبه من خطاياهم و من اعلان عن الهدف من مجيئه هو تخليص الشعب من الخطية

 فكر معي في شخص ولد و منذ ولادته و هو يعرف  القصد و الهدف من وجوده علي الأرض هو تخليص الناس من خطاياهم

و لقد يسوع علي ذلك بقوله في انجيل لوقا 19 : 10

لان ابن الانسان قد جاء لكي يطلب ويخلّص ما قد هلك”

 و في انجيل متي 18 : 11

لان ابن الانسان قد جاء لكي يخلّص ما قد هلك.”

اذن ان يسوع كان يعلم جيدا الهدف من مجيئه هو لكي يأتي بالخلاص لشعوب كثيرة وانت واحد منهم  أي شيئ هلك في حياتك

 و هوما قاله الرسول يوحنا في رسالته الاولي الاصحاح الثالث و العدد الثامن

1 يو 3 : 8 “من يفعل الخطية فهو من ابليس لان ابليس من البدء يخطئ. لاجل هذا أظهر ابن الله لكي ينقض اعمال ابليس.”

ان هدف مجيئ ابن الله و ظهورة علي الأرض هو نقض لكل اعمال ابليس و يأتي بالخلاص للإنسان و لكل ما قد هلك بسبب سلطان ابليس

 و منه هذه الايات نكتشف ان هدفه هو انت شخصيا

و بالتالي نفهم ان  هدف هذا العيد هو انت شخصيا فانت أساس و سبب كجيئه و محور تفكيرة منذ الازل

 فكر و تامل في هذه الكلمات الي ان نلتقي في مشهد اخر

ملحوظة هامة : ” لكل انسان ولد  او أي شيئ موجود علي الأرض هدف و قصد و علي الانسان ان يكتشف هدف و قصد الاله من وجوده علي الأرض في هذا الزمان و هذا المكان “

تأمل في هذا المشهد و هذه الآيات و الي القاء في مشهد اخر ، تذكر ان يسوع هو أساس و محور و سبب العيد

سلام

المشهد الثالث

المشهد الثالث ( بعد المشهد الثاني بعدة أيام )

كلام اليصابات عند التقائها بمريم العذراء بعد ان حلّ الروح القدس عليها و قوة العلي ظللتها (قبل ولادته بتسعة اشهر تقريبا )

  

(Luke 1:41 [فاندايك])

فلما سمعت اليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها. وامتلأت اليصابات من الروح القدس.

(Luke 1:42 [فاندايك])

وصرخت بصوت عظيم وقالت مباركة انت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك.

(Luke 1:43 [فاندايك])

فمن اين لي هذا ان تأتي ام ربي اليّ.

(Luke 1:44 [فاندايك])

فهوذا حين صار صوت سلامك في اذنيّ ارتكض الجنين بابتهاج في بطني.

(Luke 1:45 [فاندايك])

فطوبى للتي آمنت ان يتم ما قيل لها من قبل الرب

 

عندما امتلأت اليصابات من الروح القدس قالت عن يسوع( الجنين الذي في رحم العذراء مريم في ذلك الوقت)

 انه رب لها

و الكتاب يقرر ذلك ايضا في 1 كو 12 : 3

“وليس احد يقدر ان يقول يسوع رب الا بالروح القدس.”

 

اعلان ربوبية يسوع لا يكون الا بواسطة الروح القدس

تأمل في هذا المشهد و هذه الآيات و الي القاء في مشهد اخر ، تذكر ان يسوع هو أساس و محور و سبب العيد

سلام

 كلمات مريم

(Luke 1:46 [فاندايك])

فقالت مريم تعظم نفسي الرب

(Luke 1:47 [فاندايك])

وتبتهج روحي بالله مخلّصي.

(Luke 1:48 [فاندايك])

لانه نظر الى اتضاع امته. فهوذا منذ الآن جميع الاجيال تطوبني.

(Luke 1:49 [فاندايك])

لان القدير صنع بي عظائم واسمه قدوس.

(Luke 1:50 [فاندايك])

ورحمته الى جيل الاجيال للذين يتقونه.

(Luke 1:51 [فاندايك])

صنع قوة بذراعه. شتّت المستكبرين بفكر قلوبهم.

(Luke 1:52 [فاندايك])

أنزل الاعزاء عن الكراسي ورفع المتضعين.

(Luke 1:53 [فاندايك])

اشبع الجياع خيرات وصرف الاغنياء فارغين.

(Luke 1:54 [فاندايك])

عضد اسرائيل فتاه ليذكر رحمة.

(Luke 1:55 [فاندايك])

كما كلم آباءنا. لابراهيم ونسله الى الابد.

المشهد الثانى

المشهد الثاني

ظهور الملاك لمريم العذراء  بعد المشهد الاول بستة اشهر تقريبا

 

(Luke 1:26 [فاندايك])

وفي الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة

(Luke 1:27 [فاندايك])

الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف. واسم العذراء مريم.

(Luke 1:28 [فاندايك])

فدخل اليها الملاك وقال سلام لك ايتها المنعم عليها. الرب معك مباركة انت في النساء.

(Luke 1:29 [فاندايك])

فلما رأته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى ان تكون هذه التحية.

(Luke 1:30 [فاندايك])

فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله.

(Luke 1:31 [فاندايك])

وها انت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع.

(Luke 1:32 [فاندايك])

هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه.

(Luke 1:33 [فاندايك])

ويملك على بيت يعقوب الى الابد ولا يكون لملكه نهاية

(Luke 1:34 [فاندايك])

فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا وانا لست اعرف رجلا.

(Luke 1:35 [فاندايك])

فاجاب الملاك وقال لها. الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله.

(Luke 1:36 [فاندايك])

وهوذا اليصابات نسيبتك هي ايضا حبلى بابن في شيخوختها وهذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقرا.

(Luke 1:37 [فاندايك])

لانه ليس شيء غير ممكن لدى الله.

(Luke 1:38 [فاندايك])

فقالت مريم هوذا انا أمة الرب. ليكن لي كقولك. فمضى من عندها الملاك

 

 من الآيات السابقة نجد ان اسمه يسوع ( الآية 31 ) و ابن العلي أي يشير الي الاله العلي ( الآية 32 ) ، و يملك و ليس لملكه نهاية ( الآية 33) ، وهو قدوس و أيضا يطلق عليه ابن الاله ( الآية 35 )

 

تأمل في هذا المشهد و هذه الآيات و الي القاء في مشهد اخر ، تذكر ان يسوع هو أساس و محور و سبب العيد

سلام

المشهد الاول

المشهد الاول

قبل خمس عشر شهرا  من ولادته :

ظهر الملاك لزكريا الكاهن في الهيكل  و قال له

(Luke 1:11 [فاندايك])

فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور.

(Luke 1:12 [فاندايك])

فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف.

(Luke 1:13 [فاندايك])

فقال له الملاك لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت وامرأتك اليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا.

(Luke 1:14 [فاندايك])

ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته.

(Luke 1:15 [فاندايك])

لانه يكون عظيما امام الرب وخمرا ومسكرا لا يشرب. ومن بطن امه يمتلئ من الروح القدس.

(Luke 1:16 [فاندايك])

ويرد كثيرين من بني اسرائيل الى الرب الههم.

(Luke 1:17 [فاندايك])

ويتقدم امامه بروح ايليا وقوته ليرد قلوب الآباء الى الابناء والعصاة الى فكر الابرار لكي يهيئ للرب شعبا مستعدا.

 

و تقول الترجمة المشتركة

(Luke 1:16 [المشتركة])

ويهدي كثيرين من بني إسرائيل إلى الرب إلههم،

(Luke 1:17 [المشتركة])

ويسير أمام الله بروح إيليا وقوته، ليصالح الآباء مع الأبناء ويرجع العصاة إلى حكمة الأبرار، فيهيّئ للرب شعبا مستعدا له)).

 

أي ان ما قاله الملاك عن العلاقة بين يوحنا و يسوع

 ان يوحنا يسبقه و يهدي شعب بني إسرائيل الي الرب الههم ويمهد الطريق للرب الاله ( الذي هو يسوع ) و هذا إشارة من الملاك ان الرب يسوع هو الاله