داوم على قول ذلك

داوم على قول ذلك. الرب الهي ملك ابدي. إن كلمته حية وتبقى إلى الأبد. وفقًا لكلمته السامية ، أؤكد أن كياني كله مشبع بالنور. أشع بمجد الله بالصحة والنجاح والازدهار والتميز. الرب الاله جبار فيّ. لقد باركني بالحياة الابدية. حياة نعمة وحق وخالد. حياتي هي حياة المجد والسلام المتزايدين باستمرار. أعيش فوق الاضطراب أو الارتباك لأنني أزدهر في راحة الله. روحي مشروط بكلمة الله. تتغير روحي ونفسي وجسدي وتتجدد يوميًا بينما أتأمل في كلمة الله. الصحة الجيدة والنجاح والازدهار هي السمات المميزة لحياتي اليومية. أنا أستمتع بالحياة إلى أقصى حد دائمًا ، لمجد الله الآب. كل يوم ، وأنا أفكر في روائع حياتي في الكلمة ، تتحول حياتي من مجد إلى مجد. تتجلى كلمة الله بوضوح في صحتي وخدمتي وأعمالي وأموالي وكل ما أضع يدي عليه. روحي مليئة بفرح الرب في كل الأوقات. بهذا الفرح ، أستمد من ينابيع الخلاص وأتمتع ببركات الله العظيمة من البر والسلام والفرح في الروح القدس. تقدمي لا يمكن إيقافه لأنه لا يمكن أن يحدني المرض أو السقم أو سلبيات الحياة العادية. لا أستطيع أن أمرض لأن يسوع يجعلني معافى. شل اعمال العدو ولم يفلت منها اي امر. لذلك ، أنا أملك على الشيطان وجماعته من ارواح الظلام بقوة الروح القدس. أرفض بشدة أي شيء يتعارض مع رغبة الله في حياتي. أنا أسكن بصحة جيدة طوال أيام حياتي لأن لي حياة المسيح الأبدية التي تعمل فيّ. هذه القوة في داخلي أعظم من المرض والسقم والفقر والفشل باسم يسوع المسيح. آمين.

إن لم يكُن رب الكل، فهو ليس رباً على الإطلاق

 “الْكَلِمَةُ الَّتِي أَرْسَلَهَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ يُبَشِّرُ بِالسَّلاَمِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ. (هذَا هُوَ رَبُّ الْكُلِّ).”
(أعمال 36:10) (RAB).
شخص ما قد سلّم حياته للمسيح مؤخراً لكنه كان لا يزال يتمرمر من إبليس. فنادى على الرب مُشتكياً، “ظننتُ أنه بوجودك في حياتي، لن يكون هناك مشاكل فيما بعد!” وردًا عليه من الرب، أظهر للرجل كيف أنه قد أعطاه فقط حُجرة واحدة من مُجمل بيته. في هذه الرؤيا، كان الإله في تلك الحُجرة الواحدة عندما أتى إبليس إلى البيت، وحارب الرجل وجرحه. فكّر الرجل بالأمر وقال، “حسناً يارب، سأُعطيك ثلاث غُرف إضافية.” في هذه الليلة، أتى الشيطان مرة أُخرى وأزعجه. في هذا الوقت، كان غاضباً من الإله. وسأله بغضب، “لقد أعطيتك الآن أربع غُرَف ولازلتَ تسمح لإبليس أن يدخل. ماذا يجب عليَّ عمله أكثر؟” فأجابه الرب بلُطف، “البيت ليس لي؛ أعطيتني أربع غُرف في بيتك والشيطان لا يمكنه أن يدخل في أي من هذه الحُجرات.” أخيراً، فهم الرجل الرسالة وقال، “حسناً يارب، أُقدِّم لك البيت بأكلمه؛ كله لك الآن.” وأتى إبليس ثانياً في الليلة التالية، لكن كان هناك مالك جديد. كان الإله عند الباب ولم يستطِع إبليس أن يدخل. هذا ما يحدث عندما يمتلك يسوع الكل في حياتك. المسيحية ليست مجرد قبول عفوي ليسوع المسيح كمُخلِّص لك؛ يريد أن يكون الرب (السيد أو الرئيس) لحياتك، ليس فقط شرعاً بل حياتياً. إن لم يكُن رب وسيد لحياتك ولكل ما يخصك، فهو ليس رباً لك على الإطلاق! قال في لوقا 23:9، “… إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي، فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ كُلَّ يَوْمٍ، وَيَتْبَعْنِي.” اليوم، تُفسَّر هذه العبارة أكثر شيوعاً لتحمل الاضطهاد، والقسوة، والعنف، وانتقاد العالم لنا، لكن في وقت يسوع، “حمل الصليب” كان يعني المُضي قُدماً إلى موت الشخص بالصلب. ومضمون هذا واضح من عبارة يسوع التالية: “فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا، وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي فَهذَا يُخَلِّصُهَا.” (لوقا 24:9). المسيحية المُكرسة بالحق ليست علاقة عفوية عارضة ولكنها تكريس جذري للمسيح ومنهجه. عليك أن تُقدم له كل ما لك، وتحيا لأجله بالتمام وبالحق. هللويا! أُقِر وأعترف إنني أُعلن بمجاهرة أن يسوع هو رب وسيد حياتي؛ هو السيد على مادياتي، وأُسرتي، ومهنتي، وكل ما يخصني. هو كل ما لي وحياتي هي لمجده الآن وإلى الأبد. آمين. دراسة أخرى: متى 24:6 “لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ، لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ الْوَاحِدَ وَيُحِبَّ الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ. لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا الإله وَالْمَالَ.” (RAB). لوقا 9: 23 – 24 “وَقَالَ لِلْجَمِيعِ: إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي، فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ كُلَّ يَوْمٍ، وَيَتْبَعْنِي. فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا، وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي فَهذَا يُخَلِّصُهَا.” 1 يوحنا 2: 15 – 17 “لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ. إِنْ أَحَبَّ أَحَدٌ الْعَالَمَ فَلَيْسَ فِيهِ حُب الآبِ. لأَنَّ كُلَّ مَا فِي الْعَالَمِ: شَهْوَةَ الْجَسَدِ، وَشَهْوَةَ الْعُيُونِ، وَتَعَظُّمَ الْمَعِيشَةِ، لَيْسَ مِنَ الآبِ بَلْ مِنَ الْعَالَمِ. وَالْعَالَمُ يَمْضِي وَشَهْوَتُهُ، وَأَمَّا الَّذِي يَصْنَعُ مَشِيئَةَ الإلهِ فَيَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ.” (RAB).

قوة الإرادة القوية

. 📖 “وتَطلُبونَني فتجِدونَني إذ تطلُبونَني بكُلِّ قَلبِكُمْ. فأوجَدُ لكُمْ، يقولُ الرَّبُّ، وأرُدُّ سبيَكُمْ وأجمَعُكُمْ مِنْ كُلِّ الأُمَمِ ومِنْ كُلِّ المَواضِعِ الّتي طَرَدتُكُمْ إليها، يقولُ الرَّبُّ،…” (إرميا 29: 13-14).
لا يتجاهل الله أبدًا الرغبة القوية – رغبة قوية في معرفته والسير معه والقيام بمشيئته. هذه الرغبة القوية تولد دافعًا لا يهدأ للصلاة. هذا ما نعنيه أحيانًا عندما نقول أن “روح الصلاة” استولى على شخص ما. هذا يعني أن الروح القدس قد جلب جوًا ساحقًا وتأثيرًا للصلاة على قلبك. عندما يحدث ذلك، تصبح الصلاة هي كل ما تفعله وتفكر فيه. يمكن أن يستمر هذا التأثير عليك لفترة طويلة من الزمن. ومع ذلك، هذا ليس مجرد شيء يحدث عندما يختار الله ذلك؛ بل هو ما تدعوه برغبتك. يقول الكتاب المقدس أنه يُشبع النفس المشتهية (مزمور 107: 9). عندما تبدأ شركة الصلاة هذه، لن يمر وقت طويل قبل أن تأتي روح الشفاعة عليك وأنت تصلي باستمرار. بين الحين والآخر سوف يجذبك الروح إلى دوافعه، ورؤاه، وخططه، وأهدافه، والأشياء التي يهتم بها ويريد أن يفعلها. سوف يعبر عن نفسه من خلالك في الصلاة. هذا أمر يجب أن يظهر في حياة كل مسيحي. رغبة قوية في الرب وكلمته وتأثيره في حياتك. عندما تحصل عليها، يمكنك بسهولة التأثير على من حولك بها. لذلك، قم بزراعتها. حرك قلبك لتكون لديك رغبة قوية وحافظ على غيرتك، وحبك، وشغفك للرب في جميع الأوقات. قال داود، مستوحى من رغبة قوية في الرب، “يا اللهُ، إلهي أنتَ. إلَيكَ أُبَكِّرُ. عَطِشَتْ إلَيكَ نَفسي، يَشتاقُ إلَيكَ جَسَدي في أرضٍ ناشِفَةٍ ويابِسَةٍ بلا ماءٍ،”(مزمور 63: 1). ═══════════ 📚 دراسة أخرى: لوقا 18: 1-8 ؛ إرميا 29: 13-14 .

المنتفعون من نِعَمه الخارقة للطبيعة

 “أَنْتَ تَقُومُ وَتَرْحَمُ صِهْيَوْنَ لأَنَّهُ قَدْ أَزِفَ وَقْتُ إِظْهَارِ رِضَاكَ،” مزمور 102 : 13

يقدّم لنا نوح مثالًا جيدًا لرجل سار في نعمة الرب ايلوهيم. في سفر التكوين ٨:٦ … “وأما نوح فقد حظي برضى الرب. لذلك، عندما قرر الرب ايلوهيم ان يدمّر الأرض بالطوفان، أمر نوح ببناء الفلك ليحميه من الهلاك. وبينما انهمر المطر، بغض النظر عن مدة انهمار المطر والدمار الذي يخلّفه، فإن تلك الامطار كانت تساعد فلك نوح في الارتفاع فوق مياه الطوفان. لم يأبه نوح للطوفان لأنه كان في رضى ونعمة الرب الاله (يهوة ايلوهيم). في رومية ١٧:٥ يعلمنا ان الرب الاله (يهوة ايلوهيم).منحنا فيض النعمة وعطية البر المجانية. ولهذا، علينا ان نعيش حياة من يدرك انه في رضى ايلوهيم. مهما حدث في العالم، علينا ان نرفض الخوف، نحن لسنا من هذا العالم. لنتمسك بهذا الإدراك وإلا سنسلك عكس كلمة الرب الاله (يهوة ايلوهيم).دون وعي، مما يُعرّضنا لتحديات، صعوبات وإحباطات لا داعي لها لأننا لا نعيش بإدراكنا لرضى ونعمة ايلوهيم. ان السير في رضى ونعمة ايلوهيم لا يعني ان الطوفان لن يأتي. تذكر بأن ايلوهيم أنذر نوح من قدوم الطوفان وأمره ببناء الفلك والبقاء داخله. كان سيكون من الغباء لو صلّى نوح ضد مياه الطوفان، بدل من طاعة كلمة ايلوهيم في بناء الفلك والبقاء فيه. عِش في فلك الرب الاله (يهوة ايلوهيم).- كلمته – لأنك بهذا تستطيع ان تكون في رضاه ونِعَمه في حياتك. يعتقد البعض بأنهم سيجدون نعمة في الرب الاله (يهوة ايلوهيم).لو كانت امورهم على ما يرام ولكن العكس صحيح، عندما تكون في رضى الرب الاله (يهوة ايلوهيم).تكون امورك على ما يرام. يريد ايلوهيم ان تدرك وتعي ان لا مخطط ضدك سوف ينجح. مهما حصل فإن نجاحك مضمون لأنك محط حب ايلوهيم الفائق ونعمته الفائقة للطبيعة. ليباركك الرب الاله (يهوة ايلوهيم). بغنى!

مُرسَل لتُخبر قصته

 ” قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَانًا هذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: أَرِنَا الآبَ؟” (يوحنا ١٤: ٩).
يصلي الناس في جميع أنحاء العالم باسم يسوع. يكرزون به في الشوارع وكل أسبوع في الكنائس. كتب البعض عنه كتبًا، وغنوا عنه، وتنبأوا باسمه. لكن الحقيقة المؤلمة للغاية هي أن الكثيرين لا يعرفون مَن هو حقًا. صحيح أنهم سمعوا عنه، لكنه ليس مجرد “الزعيم الديني العظيم” الذي يعرفه عنه الكثيرون؛ إنه هو الإله. وللأسف، حتى بين الخدام، يعرفه البعض فقط كمخلص، خلصنا من خطايانا. لكن يسوع هو أكثر من ذلك بكثير. إنه الإله ذاته: الإله كلي القدرة، الإله الأبدي، الذي له وحده عدم الموت، ساكنًا في نور المجد الإلهي الذي لا يُدنى منه، مساوٍ للآب، حل فيه كل اللاهوت جسديًا. (كولوسي ١٩:١؛ ٢ : ٩؛ ١ تيموثاوس ٦: ١٤-١٦). يسوع هو ملك الملوك ورب الكل، الذي له كل السلطان في السماء، وعلى الأرض، وتحت الأرض. نحن شهوده، وعلينا أن نجعل العالم يعرف أنه حقيقي وأنه جاء ليموت كإنسان من أجل جميع الناس؛ أُقيم من بين الأموات وهو حي إلى الأبد. دعونا ننشغل بإخبار العالم كله عنه. العمل الذي نقوم به هنا على الأرض ليس غاية في حد ذاته. في يوم من الأيام، سنخبر آخر شخص موجود؛ سنعقد المؤتمر الأخير أو آخر خدمة كنسية؛ سنُكمل كل شيء طلب منّا القيام به، وبعد ذلك سنسمع صوت البوق ذاك. سيظهر الرب وننال أكاليل المجد “وَمَتَى ظَهَرَ رَئِيسُ الرُّعَاةِ تَنَالُونَ إِكْلِيلَ الْمَجْدِ الَّذِي لاَ يَبْلَى.” (١ بطرس ٥ : ٤). المجد لاسمه إلى الأبد! صلاة ربي يسوع المبارك، ما أعظمك! أنت الإله الأبدي، ملك الملوك ورب الكل، لك كل سلطان في السماء، وعلى الأرض، وتحت الأرض. أنت السيد والحاكم؛ صاحب السلطة العليا والسيادة. أنا أؤمن من كل قلبي وأعلن بفمي أنك ربي؛ أنت الإله فوق الكل، وصانع كل شيء! أحبك يا رب! دراسة أخرى: يوحنا ١٧ : ٣ “وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الْإِلَهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.” ٢ كورنثوس ٤: ٥ – ٦ “فَإِنَّنَا لَسْنَا نَكْرِزُ بِأَنْفُسِنَا، بَلْ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبًّا، وَلكِنْ بِأَنْفُسِنَا عَبِيدًا لَكُمْ مِنْ أَجْلِ يَسُوعَ. لأَنَّ الْإِلَهَ الَّذِي قَالَ (أمر): «أَنْ يُشْرِقَ نُورٌ مِنْ ظُلْمَةٍ»، هُوَ الَّذِي أَشْرَقَ فِي قُلُوبِنَا، لإِنَارَةِ مَعْرِفَةِ مَجْدِ الْإِلَهِ فِي وَجْهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. “(RAB) ٢ كورنثوس ٥ : ١٨ – ٢٠ “وَلكِنَّ الْكُلَّ مِنَ الْإِلَهِ، الَّذِي صَالَحَنَا لِنَفْسِهِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَأَعْطَانَا خِدْمَةَ الْمُصَالَحَةِ، أَيْ إِنَّ الْإِلَهَ كَانَ فِي الْمَسِيحِ مُصَالِحًا الْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعًا فِينَا (ألزمنا) كَلِمَةَ الْمُصَالَحَةِ. إِذًا نَسْعَى كَسُفَرَاءَ عَنِ الْمَسِيحِ، كَأَنَّ الْإِلَهَ يَعِظُ بِنَا. نَطْلُبُ عَنِ الْمَسِيحِ: تَصَالَحُوا مَعَ الْإِلَهِ. ” (RAB)

المصير المُعَدّ والقرار الشخصي

 “لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُه (صنعة يد الْإِلَهِ)، مَخْلُوقِينَ (بالولادة الجديدة) فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ الْإِلَهُ فَأَعَدَّهَا (خططَ لها مسبقًا) لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا (أن نحيا الحياة الصالحة التي أعدها مسبقًا وهيأها لنا لكي نحياها)”. (أفسس ٢ : ١٠) (RAB).

يسأل الناس أحياناً ما إذا كان هناك شيء مثل المصير المُعَد مُسبقاً. يتساءلون، “هل أستطيع حقاً أن أقول إن الإله رتب حياتي مُسبقاً؟” بالتأكيد! يقول الكتاب إنه فعل هكذا؛ لقد قرأناها للتو! أيضاً، يقول في رومية ٨ : ٢٩، “لأَنَّ الَّذِينَ سَبَقَ فَعَرَفَهُمْ (أحبهم وكان مهتماً بهم) سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ (حدد مصيرهم) ….” ثم يُطرح السؤال التالي: هل الإله إذاً مسؤول عن كل ما يحدث في حياتي؟ ليس حقيقياً؛ لأنك وكيل روحي حر؛ أنت مسؤول عن قراراتك وأفعالك. بمجرد أن تصبح شخصاً بالغاً، فإنك تتحمل مسؤولية حياتك، ويقع على عاتقك مسؤولية اتخاذ القرارات الصحيحة بما يتماشى مع غرض الإله وإرادته الكاملة لك. فقط لأن الإله خطط مُسبقاً لحياتك شيء ما، لا يعني أنك ستكونه أو ستحققه. لا يصبح الناس بالضرورة كما خطط الإله لهم. إنه اختيار شخصي تقوم به لتحقيق خطة الإله لحياتك وتكون كل ما عيّنه لك. أرسل بولس، في رسالته إلى كنيسة كولوسي، تعليمات محددة إلى أرخبس، يقول فيها: “… انْظُرْ إِلَى الْخِدْمَةِ الَّتِي قَبِلْتَهَا فِي الرَّبِّ لِكَيْ تُتَمِّمَهَا.” (كولوسي ٤ : ١٧). إذا لم يكن الرجل مسؤولًا عن إتمام الخدمة التي أوكلها له الإله، لما أمره بولس أن يتأكد من إتمامها. هذا يعني أيضًا أنه كان من الممكن له عدم إتمامها. اتخذ قرارك بأنك ستكون كل شيء قد خطط الإله لك أن تكونه، وستفعل كل ما عيّنه لك للقيام به، وستسير في مساراته التي حددها مسبقًا. أُقِر وأعترف أنا أسلك في طُرق محددة مُسبقًا، موضوع بشكل صحيح في المكان الإلهي الذي أحظى فيه بالفرص، وأسير على طريق النجاح، والمجد، والنصرة والمصير الإلهي! رَسَمَ إلهي مجرى الأحداث في حياتي لمجده، لأنه هو الذي يعمل فيَّ لأريد وأعمل مسرته. هللويا! دراسة أخرى: رومية ٨ : ٢٩ – ٣٠ “لأَنَّ الَّذِينَ سَبَقَ فَعَرَفَهُمْ (أحبهم وكان مهتمًا بهم) سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ (حدد مصيرهم) لِيَكُونُوا مُشَابِهِينَ (في نفس القالب الذي لابنه في الشبه) صُورَةَ ابْنِهِ، لِيَكُونَ هُوَ بِكْرًا بَيْنَ إِخْوَةٍ كَثِيرِينَ. وَالَّذِينَ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ، فَهؤُلاَءِ دَعَاهُمْ أَيْضاً. وَالَّذِينَ دَعَاهُمْ، فَهؤُلاَءِ بَرَّرَهُمْ أَيْضاً. وَالَّذِينَ بَرَّرَهُمْ، فَهؤُلاَءِ مَجَّدَهُمْ أَيْضاً”. تثنية ٣٠ : ١٩ “أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ” أفسس ١ : ١١ “الَّذِي فِيهِ أَيْضاً نِلْنَا نَصِيباً (ميراثاً)، مُعَيَّنِينَ سَابِقاً حَسَبَ قَصْدِ الَّذِي يَعْمَلُ كُلَّ شَيْءٍ حَسَبَ رَأْيِ مَشِيئَتِهِ”

الحياة الأبدية

 “لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الْإِلَهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.” (يوحنا 16:3) (RAB).

تعتبر الآية الافتتاحية من أكثر آيات الكتاب شيوعًا. فهي تحتوي على أقوى التعبيرات وأكثرهم إعلامًا في كل الكتاب. تقول إن أي شخص يؤمن بابن الإله له حياة أبدية، بمعنى أنه منفصل عن الهلاك، والدمار، والفشل والتلف، إلخ. ما هي الحياة الابدية؟ هل هي الحياة التي تستمر وتطول؟ لا؛ هذا التعريف لا يشرح ولو بشكل سطحي معناها. لفهم الحياة الأبدية، عليك أولًا أن تعرف ما هي الحياة الإلهية (السرمدية -الأزلية الأبدية). قد يكون هذا بمثابة مفاجأة لبعض الناس الذين اعتقدوا أنهما نفس الشيء؛ لكن هناك فرق. أن يكون الإله سرمديًا يعني أنه خارج حدود الزمن: خارج الزمن بلا بداية ولا نهاية. إنها حياة ليس لها بداية ولا نهاية لها. إنها خالدة. وبالتالي، فالسرمدية تشير إلى الخلود واللازمان. وبشكل أكثر تحديدًا، إنها حياة غير قابلة للفساد، وغير قابلة للهلاك، وغير قابلة للتلف، ولا تنتهي، ولا تخضع للفشل أو الموت. هذه هي حياة الإله وطبيعته. لهذا يُدعى الإله الأزلي. يقول الكتاب في مزمور 2:90 “مِنْ قَبْلِ أَنْ تُولَدَ الْجِبَالُ، أَوْ أَبْدَأْتَ الأَرْضَ وَالْمَسْكُونَةَ، مُنْذُ الأَزَلِ إِلَى الأَبَدِ أَنْتَ الإله.” (RAB). الحياة الأبدية هي الحياة الإلهية (السرمدية) ببداية؛ لها بداية لكن ليس لها نهاية. الملائكة، على سبيل المثال، فيهم حياة أبدية ولها بداية. على الرغم من أنهم يعيشون إلى الأبد، إلا أن لهم بداية. لكن الإله ليس له بداية. فهو سرمدي. صارت الملائكة أبدية لأن الإله، الأزلي، جعلهم أبديين. وليجعلهم أبديين، كان عليه أن يمنحهم الحياة الأبدية. عندما تولد ثانية، تنال الحياة الإلهية وتصبح أبدي. لقد أُحضرت من إنسانيتك إلى الأبدية. الحصول على تلك الحياة هو دخولك الأول إليها؛ هذه بداية حياتك في الأبدية. من هناك فصاعدًا، تنطلق وتصبح جزءًا من حياة لا نهاية لها، غير قابلة للتلف، وغير قابلة للهلاك، وغير قابلة للفساد. صلاة لقد نلت الحياة الإلهية، وأنا خالٍ تمامًا من الموت، وغير قابل للفساد، وغير قابل للهلاك، وغير قابل للتلف، ولست عُرضة للفشل، والأمراض لأن قانون الحياة يعمل فيَّ! الألوهية تسكن في داخلي، فأنا أعيش الحياة الفائقة! مجدًا للإله! دراسة أخرى: 1يوحنا 11:5-13 “وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الْإِلَهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ الْإِلَهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ. كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ، أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ الْإِلَهِ، لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلِكَيْ تُؤْمِنُوا بِاسْمِ ابْنِ الْإِلَهِ.” (RAB). يوحنا 36:3 “الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ الْإِلَهِ.” (RAB). يوحنا 24:5 “اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ، بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ.”

اجعل عقلك من أجل التميز

  📖 “فليُضِئْ نورُكُمْ هكذا قُدّامَ النّاسِ، لكَيْ يَرَوْا أعمالكُمُ الحَسَنَةَ، ويُمَجِّدوا أباكُمُ الّذي في السماواتِ.” (متى 5: 16).

في آيتنا الافتتاحية، يوعز الرب يسوع أن تترك نورك يضيء حتى يرى الناس أعمالك الصالحة ويمجدوا أباك في السماء. تشير كلمة “الحَسَنَةَ” هنا إلى شيء بارز، ومختار، ومتفوق، وثمين، ومفيد، ومناسب، وجدير بالثناء، ومثير للإعجاب – شيء ممتاز في طبيعته وخصائصه، وبالتالي فهو مناسب تمامًا لغاياته. هذا يعني أنه عندما تلتزم، بصفتك أبن الله، بتنفيذ مهامك ومشاريعك دائمًا بامتياز، فإن نورك سوف يضيء أمام الناس لدرجة أنهم سيرون أعمالك الصالحة. ستتحدث أعمالك الصالحة نيابة عنك ولن يتمكن الناس من تجاهلك. يريد الله أن يسلم العالم بين يدي أبنائه الذين تدربوا على السير بامتياز. أولئك الذين سيبذلون جهدًا إضافيًا لتحقيق أفضل النتائج. هل هذا يصفك؟ حان الوقت لتقييم نفسك واتخاذ القرار الواعي لتكون الأفضل في ما تفعله. ارفض انصاف التدابير. قم بأشياء ممتازة. التميز لا يمكن تجاهله. إنه يذكرنا بما يقوله الكتاب المقدس في أمثال 22: 29 “أرأيتَ رَجُلًا مُجتَهِدًا في عَمَلِهِ؟ أمامَ المُلوكِ يَقِفُ. لا يَقِفُ أمامَ الرَّعاعِ!”. عندما يكون لديك عقل ممتاز وتقوم بأشياء ممتازة، لا يمكنك أن تكون في المؤخرة لأي شخص. التميز هو لأولئك الذين يختارون القيام بأشياء ممتازة كسياسة شخصية. تخيل أنه تم الكشف عن أن شركة طيران قد أهملوا في صيانة أسطولها وأن طياريها يتخطون عادة عمليات الفحص المبدئي، فلن ترغب في ركوب أي من طائراتهم. لنفس السبب يجب عليك رفض التقصير أو قبول أنصاف الإجراءات في أي شيء تفعله. لا يهم ما إذا كانوا سيلاحظون أم لا؛ ما عليك سوى اتخاذ القرار الصحيح للتميز والعمل به. 📚 دراسة أخرى: دانيال 2: 48 ؛ دانيال 6: 3 ؛ دانيال 5: 12

إذا لم تتعامل مع الشيطان، فسوف يتعامل هو معك

📖 أمثال 24: 30- 34 “عَبَرتُ بحَقلِ الكَسلانِ وبكَرمِ الرَّجُلِ النّاقِصِ الفَهمِ، فإذا هو قد عَلاهُ كُلَّهُ القَريصُ، وقَدْ غَطَّى العَوْسَجُ وجهَهُ، وجِدارُ حِجارَتِهِ انهَدَمَ. ثُمَّ نَظَرتُ ووجَّهتُ قَلبي. رأيتُ وقَبِلتُ تعليمًا: نَوْمٌ قَليلٌ بَعدُ نُعاسٌ قَليلٌ، وطَيُّ اليَدَينِ قَليلًا للرُّقودِ، فيأتي فقرُكَ كعَدّاءٍ وعَوَزُكَ كغازٍ. “.

🔴 لكي تستمر في إحراز تقدم ثابت في حياتك الروحية، كمسيحي، يجب أن تتخلص من الكسل.

🔴 الكسل هو أكثر بكثير من عدم ترتيب سريرك عند الاستيقاظ في الصباح؛ بعض الناس كسالى جدا للصلاة.

🔴 لديهم مشكلة ملحة ولا يفكرون في الصلاة من أجلها. أتذكر سيدة ظلت تخبرني أنها شعرت بصداع مستمر منعها من القيام بالكثير من الأشياء. كان سؤالي لها: “هل صليت من أجل ذلك؟” بالطبع، كان إجابتها “لا”. أخبرتها أن تذهب وتصلي من أجل ذلك. عندما رأيتها بعد أيام قليلة، قالت إن الصداع لا يزال قائما، مما يوحي على ما يبدو بأنها لم تصلي من أجله كما أوصيتها. ثم قلت لها: “دعني أخبرك بهذا، إذا لم تتعاملي مع الشيطان، فسوف يتعامل هو معك.”. هزها هذا البيان. أدركت أن الأمر أكثر خطورة مما كانت تعتقد.

🔴 إذا شعرت بصداع، تحدث إلى الألم ليترك رأسك. خذ السلطان عليه. لا تعامله باستخفاف.

🔴إذا أعطيت الشيطان حبلًا، فسيريد أن يصبح راعي بقر. لا تعطي للشيطان أي مكان من حولك.

🔴إن الرب يَسوع المسيح..لم يمنح الشيطان أي فرصة. لم يتلاعب بشؤون أبيه. لم يكن كسولًا أبدًا في التحدث بالكلمة.

 من المؤسف أنه بسبب الكسل، لم يعترف بعض المسيحيين حتى بكلمة الرب الاله بخصوصهم. يشعرون أنه يمكنهم دائمًا قول ذلك لاحقًا.

🔴 لا تنتظر حتى وقت لاحق لتخرج الشيطان من جسدك أو وضعك. يقول الكتاب المقدس ، “… قاوموا إبليس فيهرب منك” (يعقوب 4: 7)؛ تقع على عاتقك مسؤولية إخبار الشيطان كلما رفع رأسه القبيح أن يتوقف. لا تؤجل. مهم جدا جدا

حياة الإمتياز

*”كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ.”
(بُطْرُسَ ٱلثَّانِيَةُ ١ : ٣).*
لقد دعاك إيلوهيم إلى حياة المجد والإمتياز. وهو ليس بصدد فعل هذا؛ لأنه قد فعل هذا بالفعل. هذا ليس وعداً. “الفضيلة” في الشاهد أعلاه تعني “الإمتياز”. إيلوهيم لم يدعُنا للخزي؛ ولم يدعُنا للألم ولم يدعُنا للمرض أو العار أو الدمار أو الدينونة؛ بل قد دعانا للمجد والإمتياز. رد فعلك إذاً؛ ينبغي أن يكون هكذا: “أشكرك، أبويا السماوي المُبارك، فأنا ممتاز ومملوء بالمجد! وأعمل أعمالاً ممتازة.” ربما كنتَ مُتجهاً نحو الخزي، لكن هناك إعادة برمجة في روحك الآن. الكلمة ستدفعك من الخزي إلى المجد والإمتياز. اسلك في معرفة من أنت. في داخلك قوة إيلوهيم وإمكانياته الإلهية لترتفع وتزداد وتزدهر لعمل أموراً ممتازة. لقد عيَّنك ووضعك في مكانة لتنضح إمتيازاً. لا تحتاج فيما بعد أن تُصارع من أجل الإمتياز. عليك مسئولية تحويل حياتك من مجد إلى مجد؛ وعليك مسئولية ترويض ذهنك لتُحَقيق الإمتياز. هذا ما يعنيه تجديد ذهنك (رُومِيَةَ ١٢ : ١ – ٢). يتوقع إيلوهيم هذا منك؛ لأنه هو الذي وضع فيك هذه القدرة. هو يريد أن يتمجد من خلال تقدمك ونجاحك؛ من خلال إمتياز شخصيتك. صلاة أبويا السماوي الغالي، أشكرك لأنك قد جعلتَ حياتي جميلة، وجعلتني ممتازاً طوال الطريق. أنت مُمجد فيَّ ومن خلالي اليوم، بتقدمي ونجاحي نتيجة كلمتك العاملة فيَّ. أشكرك لأنك جعلتني خلاصة برك ومَنْفَذاً لمجدك، باسم يهوهشوع. آمين. *للمزيد من الدراسة* *أَمْثَالٌ ٤ : ١٨* “أَمَّا سَبِيلُ ٱلصِّدِّيقِينَ فَكَنُورٍ مُشْرِقٍ، يَتَزَايَدُ وَيُنِيرُ إِلَى ٱلنَّهَارِ ٱلْكَامِلِ.” *بُطْرُسَ ٱلثَّانِيَةُ ١ : ٣ [الترجمة التفسيرية الكلاسيكية الموسعة]* “كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ ٱلْإِلَهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ [ضروري ومناسب] لِلْحَيَاةِ وَٱلتَّقْوَى، بِالمَعْرِفَةِ [الشخصية الكاملة] له من خلال المعرفة به؛ ٱلَّذِي دَعَانَا بمجده ولمجده الخاص وإمتيازه،” *يوحنا ١٥ : ٨* “بِهَذَا يَتَمَجَّدُ أَبِي: أَنْ تَأْتُوا بِثَمَرٍ كَثِيرٍ فَتَكُونُونَ تَلَامِيذِي.”
تمت المُراجَعة بمعرفة خِدمَة اليَنابيع الجديدة – البحرين بتفويض من اتحاد مؤمِني عالم المحبة