المسيح هو ” خلاصنا”

 “وَأَنْتُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ ، الَّذِي جْعَلَ لَنَا حِكْمَةً وَبِرّاً وَقَدِاسَةً وَفَدَاءً” (1 كورنثوس 1:30)

الكلمة صارت جسداً

“والكلِمَةُ صارَ جَسَدًا وحَلَّ بَينَنا، ورأينا مَجدَهُ، مَجدًا كما لوَحيدٍ مِنَ الآبِ، مَملوءًا نِعمَةً وحَقًّا” (يوحنا 1: 14).

لا تفكر في الظروف

 “ونَحنُ غَيرُ ناظِرينَ إلَى الأشياءِ الّتي تُرَى، بل إلَى الّتي لا تُرَى. لأنَّ الّتي تُرَى وقتيَّةٌ، وأمّا الّتي لا تُرَى فأبديَّةٌ.” (كورِنثوس الثّانيةُ 4: 18).

احتضن صورة أنت الجديد

 وهكذا كانَ أُناسٌ مِنكُمْ. لكن اغتَسَلتُمْ، بل تقَدَّستُمْ، بل تبَرَّرتُمْ باسمِ الرَّبِّ يَسوعَ وبروحِ إلهِنا. (كورنثوس الأولى 6: 11).

بُنيت لأوقات صعبة.

ونَحنُ نَعلَمُ أنَّ كُلَّ الأشياءِ تعمَلُ مَعًا للخَيرِ للّذينَ يُحِبّونَ اللهَ، الّذينَ هُم مَدعوّونَ حَسَبَ قَصدِهِ. (رومية 8: 28).

ميراثك من خلال الكلمة.

والآنَ أستَوْدِعُكُمْ يا إخوَتي للهِ ولِكلِمَةِ نِعمَتِهِ، القادِرَةِ أنْ تبنيَكُمْ وتُعطيَكُمْ ميراثًا مع جميعِ المُقَدَّسينَ.
(أعمال 20: 32).

لا مزيد من الوعود

“كما أن قدرته الإلهية قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوي بمعرفة الذي دعانا إلي المجد والفضيلة “
إن الله بقدرته الإلهية قد زودنا بكل ما نحتاج إليه في الحياة الروحية المتصفة بالتقوي .ذلك أنه عرفنا بالمسيح الذي دعانا إلي مجده وفضيلته (بطرس الثانية 1: 3).

كن منتبهاً لجسد المسيح

“لأنَّ الّذي يأكُلُ ويَشرَبُ بدونِ استِحقاقٍ يأكُلُ ويَشرَبُ دَينونَةً لنَفسِهِ، غَيرَ مُمَيِّزٍ جَسَدَ الرَّبِّ.” (كورنثوس الأولى 11: 29).

جمّل روحك

وكانَ لَمّا نَزَلَ موسَى مِنْ جَبَلِ سيناءَ ولَوْحا الشَّهادَةِ في يَدِ موسَى، عِندَ نُزولهِ مِنَ الجَبَلِ، أنَّ موسَى لَمْ يَعلَمْ أنَّ جِلدَ وجهِهِ صارَ يَلمَعُ في كلامِهِ معهُ. (خروج 34: 29).

كل شيء مشرق وجميل

أما سبيل الصديقين فكنور مشرق (متلأليء) ، يتزايد إشراقه إلي النهار الكامل . أمثال ٤:١٨