صلي مشيئته واعمل ما يقوله * صلي مشيئته واعمل ما يقوله * " 9مِنْ أَجْلِهِمْ أَنَا أَسْأَلُ. لَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ الْعَالَمِ، بَلْ مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لأَنَّهُمْ لَكَ." (يو17: 9) يقتبس هذا الشاهد الكتابي جزءًا من صلاة يسوع لتلاميذه أثناء خدمته على الأرض. فقال، " لست أسأل من أجل العالم." كيف كان لا يصلي من أجل العالم؟ لقد علِم بأن هذا لم يكن ضروريًا، لأنه عرف ماذا كان يريد الأب، وهو كان على وشك أن يعمل تلك الإرادة. وهذا مثال لنا لكي نتبعه. فلا تصلي من أجل أشياء ليست فى مشيئة الله إذ أنك تعرف قلب الأب. على سبيل المثال، يقول (عب10: 25)، "غَيْرَ تَارِكِينَ اجْتِمَاعَنَا كَمَا لِقَوْمٍ عَادَةٌ، بَلْ وَاعِظِينَ بَعْضُنَا بَعْضًا، وَبِالأَكْثَرِ عَلَى قَدْرِ مَا تَرَوْنَ الْيَوْمَ يَقْرُبُ" هذه وصية الله إلى أبنائه لئلا يهملوا إجتماعات الكنيسة. ولهذا السبب، سيكون بالتالي أمرًا خاطئًا ان تصلي قائلاً، "يا إلهي، من فضلك حركني للذهاب إلى الكنيسة." فهذه صلاة ليست فى محلها، لأنه بالفعل قد أخبرك أن تتخذ ذلك الأمر بكل جدية! ينطبق نفس الشئ على ربح النفوس. فأن تقول، " يا أبي، أجعلني أربح نفوس إلى مملكتك." هو أمر غير مُجدي حيث أنه قال بالفعل، "اذهبوا إلى العالم أجمع واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها " (مر 15:16). هذا هو أمره إليك؛ وعندما يعطيك أمرًا، فسوف ترافقك القدرة لتنفيذه تباعًا ووفقًا له. لذا، اعمل فقط ما يخبرك به، وسيظهر مجده فيك ومن خلالك بينما أنت تعمل. دراسة أخرى (في2: 13) (عب13:20-21)
التميز يتطلب انضباطاً " التميز يتطلب إنضباطًا " الإثنين، 27 مايو. الراعي كريس " أَرَأَيْتَ رَجُلاً مُجْتَهِدًا فِي عَمَلِهِ؟ أَمَامَ الْمُلُوكِ يَقِفُ. لاَ يَقِفُ أَمَامَ الرَّعَاعِ!" (أمثال22: 29) عندما يتعلق الأمر بجودة عملك، فهو أمّا أن يكون متميزًا أو يكون ضعيفًا باهتًا. ولكن بالنسبة لك كابن الله، فمهما كنت تعمل، وحيثما تعمل، ثبت فى ذهنك أن يكون عملك متميزًا، لأنك من روح متميز. اخبر نفسك، "إذا لم يكن عملي متميزًا، فلن أقوم به." ولذلك يجب أن يكون كل شيء تعمله وتشارك فيه هو الأفضل، لأنك ابن الأفضل. لا تبقى مستقرًا فى المعدل المتوسط.. ولكي تكون متميزًا، يجب أن تمارس ما تفعله باستمرار. فعلى سبيل المثال، إذا كنت مهندسًا للإنشاءات، لا تبني أبنية متوسّطة؛ أبنية لا تستطيع أن تصمد في الإختبار. بل ابذل قصارى جهدك لتطبيق المبادئ والتقنيات الهندسية الصحيحة لبناء تصميم عالي الجودة وإقامة بناء متميز. ارفض الإختصار والتساهل؛ استعمل فقط أفضل المواد. ربما يقول أحدهم : "أنني أعمل فقط كبواب! "، أريد أن أقول له: مهما كان ما تعمله فذلك لا يصنع أختلافًا أو فرقًا. فقط كن متميزًا. درب نفسك بشكل كافي وجيد جدًا لتنفيذ مسؤولياتك بالعناية اللآزمة. اتبع إجراءات العمل القياسي واستعمل قوائم تخطيطك الخاصة بك. قم بإجراء بحثًا مفصلاً عن عملك، وعن الأدوات والمواد الصحيحة التي تحتاجها لكي تجعلك الأفضل والمفضل بين العديد من الخيارات العظيمة الأخرى. ميّز نفسك كشخص يتمتع بروح متميزة. يقول الكتاب بخصوص دانيال، "… لأَنَّ فِيهِ رُوحًا فَاضِلَةً. وَفَكَّرَ الْمَلِكُ فِي أَنْ يُوَلِّيَهُ عَلَى الْمَمْلَكَةِ كُلِّهَا." (دانيال 3:6). نعم. التميز يجعلك قائدًا، لكنه يتطلب إنضباطًا. يقول الكتاب المقدس، "وكل من يجاهد يضبط نفسه فى كل شئ …" (1كو9: 25). كلمة: "يضبط" هنا تعني أن يكون عندك ضبط نفس. لذا يُكمل قائلاً : "بَلْ أَقْمَعُ جَسَدِي وَأَسْتَعْبِدُهُ (أسوقه إلى الخضوع) …." (1كو9: 27). مرة أخرى، يشير هنا إلى الإنضباط؛ أي إخضاع نفسك إلى التدريبات الصحيحة والضرورية، وأحيانًا إلى الصرامة والقسوة، من أجل أن تكون الأفضل في ما أنت تعمله. إذ هناك تميز في روحك، وستظهر هذه البراعة في كل ما تعمل أثناء تنفيذ مهامك بمزيد من الإجتهاد. إعتراف أنا أمتلك روح متميزة، كما أنني أعطي نتائج متميزة في كل ما أنا أعمله. إن الروح القدس يعمل فيّ، لكي أريد ولكي أتقدم فى التميز وفقًا لمشيئة إلهي الكاملة. أنا نجاح، لأني أشتغل بحكمة المسيح ونعمته الفائضة الوافرة. المجد للرب الإله. دراسة أخرى: (أمثال 4:10) : " اَلْعَامِلُ بِيَدٍ رَخْوَةٍ يَفْتَقِرُ، أَمَّا يَدُ الْمُجْتَهِدِينَ فَتُغْنِي." (فليبي 8:4) : " أَخِيرًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ كُلُّ مَا هُوَ حَق، كُلُّ مَا هُوَ جَلِيلٌ، كُلُّ مَا هُوَ عَادِلٌ، كُلُّ مَا هُوَ طَاهِرٌ، كُلُّ مَا هُوَ مُسِرٌّ، كُلُّ مَا صِيتُهُ حَسَنٌ، إِنْ كَانَتْ فَضِيلَةٌ وَإِنْ كَانَ مَدْحٌ، فَفِي هذِهِ افْتَكِرُوا". (1كو 23:9-27) : " وَهذَا أَنَا أَفْعَلُهُ لأَجْلِ الإِنْجِيلِ، لأَكُونَ شَرِيكًا فِيهِ. 24أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِينَ يَرْكُضُونَ فِي الْمَيْدَانِ جَمِيعُهُمْ يَرْكُضُونَ، وَلكِنَّ وَاحِدًا يَأْخُذُ الْجَعَالَةَ؟ هكَذَا ارْكُضُوا لِكَيْ تَنَالُوا. 25وَكُلُّ مَنْ يُجَاهِدُ يَضْبُطُ نَفْسَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ. أَمَّا أُولئِكَ فَلِكَيْ يَأْخُذُوا إِكْلِيلاً يَفْنَى، وَأَمَّا نَحْنُ فَإِكْلِيلاً لاَ يَفْنَى. 26إِذًا، أَنَا أَرْكُضُ هكَذَا كَأَنَّهُ لَيْسَ عَنْ غَيْرِ يَقِينٍ. هكَذَا أُضَارِبُ كَأَنِّي لاَ أَضْرِبُ الْهَوَاءَ. 27بَلْ أَقْمَعُ جَسَدِيى وَأَسْتَعْبِدُهُ، حَتَّى بَعْدَ مَا كَرَزْتُ لِلآخَرِينَ لاَ أَصِيرُ أَنَا نَفْسِي مَرْفُوضًا." قراءات كتابية يومية (يو13: 1-30) & (1مل20: 22) (مر13: 12-23) & (أمثال 30)
قوة التسبيح و العبادة قوة التسبيح والعبادة. "ونَحوَ نِصفِ اللَّيلِ كانَ بولُسُ وسيلا يُصَلّيانِ ويُسَبِّحانِ اللهَ، والمَسجونونَ يَسمَعونَهُما. فحَدَثَ بَغتَةً زَلزَلَةٌ عظيمَةٌ حتَّى تزَعزَعَتْ أساساتُ السِّجنِ، فانفَتَحَتْ في الحالِ الأبوابُ كُلُّها، وانفَكَّتْ قُيودُ الجميعِ.". (أعمال الرسل 16: 25-26). يروي كتاب أعمال الرسل 16 كيف أدت أغاني التسبيح من بولس وسيلا إلى زلزال مدبر بشكل إلهي أدى إلى إطلاق سراحهم من سجن بغيض. عندما تمدح الرب من قلبك في جمال القداسة ، تكون النتيجة انفجار مجد إلهي. سبحوا الرب واعبدوه في مواجهة التحديات الجسيمة ، وسيظهر مجده فيكم. إذا كنت ترغب في الحصول على معجزة اليوم سواء في وظيفتك أو أموالك أو حتى مشكلة في العمل ؛ أو ربما يتعلق الأمر بصحتك أو بصحة أحد أفراد أسرتك ؛ مهما يكن ، كعمل إيماني ، ضع هذا الأمر أمامك ، وابدأ في ترديد ترانيم التسبيح بالروح وأيضاً في ذهنك مراراً وتكراراً ، حيث يمنحك الروح الكلام. من خلال فعل الإيمان هذا ، فأنت تستدعي قوة الله الجبار - الإله العلي - بشأن الأمر المعروض عليك. لا داعي لقول الكثير. لا تتحدث عن الشيء الذي كان يزعجك ؛ حافظ على تركيزك على الرب ، وأنت تغني وترقص للرب ، وتردد آيات تسبيح لتمجيد جلاله ، ستنمو قوة الله من خلال كيانك. لا تتوقف عند هذا الوقت. كلما زاد الإلهام ، تحدث بألسنة مراراً وتكراراً، حتى تحصل على ملاحظة النصر. بغض النظر عن الحالة ، فإن مثل هذه العبادة ستتبعها معجزة. بدلاً من الشعور بالإحباط أو العجز أو الإرهاق عندما تواجه التحديات ، استخدم استراتيجية العبادة والمدح ؛ ستهتز قوة روح الله وستحصل على شهادة. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي .
يعطى نعمة اكثر … " يعطي نعمة أكثر … وليس قوة أكثر " الراعي : كريس أوياكيلومي " 6وَلكِنَّهُ يُعْطِي نِعْمَةً أَعْظَمَ (أكثر). لِذلِكَ يَقُولُ:«يُقَاوِمُ اللهُ الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَمَّا الْمُتَوَاضِعُونَ فَيُعْطِيهِمْ نِعْمَةً»." (يع4: 6) فى أي شئ يسألك الله أن تقوم به، يعطيك النعمة لكي تعمله. فيقول (رو12: 6-8) ، "6وَلكِنْ لَنَا مَوَاهِبُ مُخْتَلِفَةٌ بِحَسَبِ النِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لَنَا: أَنُبُوَّةٌ فَبِالنِّسْبَةِ إِلَى الإِيمَانِ، 7أَمْ خِدْمَةٌ فَفِي الْخِدْمَةِ، أَمِ الْمُعَلِّمُ فَفِي التَّعْلِيمِ، 8أَمِ الْوَاعِظُ فَفِي الْوَعْظِ، الْمُعْطِي فَبِسَخَاءٍ، الْمُدَبِّرُ فَبِاجْتِهَادٍ، الرَّاحِمُ فَبِسُرُورٍ. ". ولذلك، قد أُعطيت لنا مواهب وقدرات خاصة، بحسب النعمة المعطاة لنا من الله. وهذا يوضح أنه يوجد قياسات مختلفة للنعمة، طبقًا لما يخبرنا الله أن نعمله. على سبيل المثال، إذا بدأت كخادم بالوصول إلى عدد معين من الناس، سيعطيك الله النعمة للتعامل مع ذلك العدد. وعندما تصل إلى عشرة أضعاف هذا العدد من الناس، فالذي سيفعله معك هو أنه سيعطيك نعمة أكثر، وليس مسحة أكثر أو قوة أكثر. فلا يوجد مكان في الكتاب المقدس يخبرنا أنه سيعطينا قوة أكثر أو مسحة أكثر. فأية قوة يمكن أن تكون أكثر من الروح القدس الذي يعيش فينا؟ أنه قوة الله! ومع ذلك، يخبرنا يعقوب في ذلك الشاهد الإفتتاحي، "… ولكنه يعطي نعمة أكثر …." ما هى النعمة؟ أنها التأثير الإلهي على روح الأنسان. أنها الإنعكاس الخارجي للتأثير الإلهي الداخلي: الجمال والقدرة والكمال والبراعة والفضيلة والتميز والمجد الإلهي في روحك الإنسانية. إن المشكلة التي للبعض هي سوء إستخدام الألفاظ. فالذي يدعوه الكثيرون مسحة هى في الحقيقة نعمة، لكنهم لا يدركونها. يقولون على سبيل المثال، " أعطاني الله مسحة أعظم، " لا؛ أنه لم يفعل ذلك! ولكنه أعطاك نعمة أكثر. وذلك يعني أن قوته التي فى داخلك أُطلقت الآن بشكل أكثر للخارج، على أساس دعوته على حياتك. ولذلك يمكنك أن تسير في نعمة متزايدة وتنجز أمور أكثر للرب! كما يمكنك أن تطلق جماله ومجده وصلاحه على قياس متزايد في حياتك، ويخبرنا الكتاب المقدّس فى كيفية حدوث ذلك: هو من خلال تواضعك وخضوعك للكلمة، وإخلاصك وأمانتك في الأشياء التي دعاك الرب لتعملها. .
نجوت من الفساد… لقد نجوت من الفساد الذي في العالم . "اللَّذَينِ بهِما قد وهَبَ لنا المَواعيدَ العُظمَى والثَّمينَةَ، لكَيْ تصيروا بها شُرَكاءَ الطَّبيعَةِ الإلهيَّةِ، هارِبينَ مِنَ الفَسادِ الّذي في العالَمِ بالشَّهوَةِ.". (بُطرُسَ الثّانيَةُ 1: 4). الفساد في آيتنا الافتتاحية ، يعني الانحراف أو الهلاك ، عندما يتم تقليل شيء ما وتقليل قيمته ، عندما لا يكون الشيء مثالياً نتيجة إدراج شيء غريب أو أقل قيمة معه. إنه غش. عندما يتم خلط شيء أقل جودة مع مادة كانت مثالية من قبل. العالم كما لدينا اليوم فاسد. ليست هذه هي الطريقة التي جعلها الله له. لقد أصبح فاسداً ، لأن هناك قانوناً للدمار يعمل في العالم ، يسمى ناموس الموت. لكن الرسول بولس ، بوحي من الروح القدس ، يقول: "لأنَّ ناموسَ روحِ الحياةِ في المَسيحِ يَسوعَ قد أعتَقَني مِنْ ناموسِ الخَطيَّةِ والموتِ." (رومية 8: 2). إنك تعيش وفقاً لناموس روح الحياة في المسيح يسوع ، ومن ثم فقد نجوت من الفساد الموجود في العالم. يقول الكتاب المقدس لموضوعنا ، "... شُرَكاءَ الطَّبيعَةِ الإلهيَّةِ، هارِبينَ مِنَ الفَسادِ الّذي في العالَمِ بالشَّهوَة.". يخبرنا الروح ، من خلال بطرس الرسول ، أن سبب الفساد هو الشهوة. الشهوة تتوق إلى شيء ممنوع. الكلمة اليونانية هي "epithumia". هذا ما فعلته حواء في جنة عدن: "فرأتِ المَرأةُ أنَّ الشَّجَرَةَ جَيِّدَةٌ للأكلِ، وأنَّها بَهِجَةٌ للعُيونِ، وأنَّ الشَّجَرَةَ شَهيَّةٌ للنَّظَرِ ..." (تكوين 3: 6). كانت من دواعي سرورها. لقد أحببت ذلك ، ولكن كان هناك قانون ضدها. قال الله لا تأكلوها. ومع ذلك فهي تشتاق بشدة لما هو حرام. الرغبة في شيء ممنوع هي الشهوة التي أدخلت قانون الفساد إلى العالم. ولكن هللويا. في المسيح يسوع ، هربت من الفساد الذي في العالم من خلال الشهوة. في حين أن المرض والموت والظلام والفساد منتشر في العالم ، فإن الصحة والحياة والنور والبر يعملوا فيك. أرفض الرغبة أو قبول أي شيء يبدو أنه يشير إلى أنك ما زلت في حالة فاسدة أو أنك تفتقر إلى الكمال أو لا تزال غير كامل. كن على وعي بأن كل ما يتعلق بالحياة والتقوى قد وهب لك. هللويا . صلاة: أبي الغالي ، أشكرك على مصيري فيك. لقد حررني ناموس روح الحياة في المسيح يسوع من ناموس الخطية والموت. لقد نجوت من الفساد والانحراف والانحلال في العالم من خلال الشهوة. لقد أُكملت في المسيح ، في اسم يسوع. آمين. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
قم و قف بقوة "قم وقف بقوة " تأمل للراعي كريس فَقَالَ لِي: "يَا ابْنَ آدَمَ، أَتَحْيَا هذِهِ الْعِظَامُ؟" فَقُلْتُ: "يَا سَيِّدُ الرَّبُّ أَنْتَ تَعْلَمُ". (حز ٣٧ : ٣) *في رحلة الايمان ممكن تواجهك اوقات صعبة وعندما تواجه تحديات صعبة جادة ..لا تكرة نفسك ولا تشكو وتعلن انك تسير في هذة الاوقات العصيبة، أرفض ان تكون محبط ولا ترتكب خطأ الجري المذر وراء البحث عن المساعدة من انسان ، لا تفعل هذا، ولكن كلم التحدى أى تكلم مباشرة الي الطريق الذى يقود الي خلاصك الفعلي. هذا هو ما أعلنة الرب لحزقيال ان يفعلة في وادى مملوء بعظام يابسة * حزقيال وجد نفسة في وادى مملوء بعظام يابسة والرب سألة "اتحيا هذة العظام؟؟" بالتأكيد هذا الموقف مستحيل ان يحدث ولكن الرب قال لحزقيال *" تنبأ علي هذة العظام" وبينما هو يتنبأ اذ بمعجزة عظيمة تحدث فَتَنَبَّأْتُ كمَا أُمِرتُ. وَبَيْنَمَا أَنَا أَتنَبَّأُ كَانَ صَوْتٌ، وَإِذَا رَعْشٌ، فَتَقَارَبَتِ الْعِظَامُ كُلُّ عَظْمٍ إِلَى عَظْمِهِ. (حز ٣٧ : ٧) *اذا وجدت نفسك فى موقف تري فية كل ما حولك يبدو كعظام جافة ... من هنا يمكن ان يحدث التغيير وانت هو الشخص الذى يؤثر ويصنع هذا التغيير وهذا يحدث بكلماتك المنطوقة .تذكر ان الكلمات هى اشياء لها فاعلية وتأثير ملموس في عالم الروح . فكل ما تنطق بة يكون. لذلك فان التحديات التى تواجهها ما هي الا فرص لك لتظهر قوة ايمانك في الالة كما انها تثبت وتؤكد صدق كلمتة * هذا ما يجب فعلة بدلا من ان تغرق نفسك في المنظور . اذا لا يجب ان ترتبك و تقهر في ساعة الازمة ولكن اعلن ان نجاحك، صحتك، ازدهارك، و نصرتك هى في المسيح يسوع *الكلمة في فمك هي بمثابة قوة خلاقة تأتي بالمعجزات . كل الاشياء خلقت بكلمة قدرتة ومازالت قادرة علي خلق اي شئ. استخدم كلمات مملوءة بالايمان لتشكل عالمك، وبرمج روحك علي النجاح والنصرة. *دراسات أخرى* حِينَئِذٍ تَرْفَعُ وَجْهَكَ بِلاَ عَيْبٍ، وَتَكُونُ ثَابِتًا وَلاَ تَخَافُ.لأَنَّكَ تَنْسَى الْمَشَقَّةَ. كَمِيَاهٍ عَبَرَتْ تَذْكُرُهَا.وَفَوْقَ الظَّهِيرَةِ يَقُومُ حَظُّكَ. الظَّلاَمُ يَتَحَوَّلُ صَبَاحًا.وَتَطْمَئِنُّ لأَنَّهُ يُوجَدُ رَجَاءٌ. تَتَجَسَّسُ حَوْلَكَ وَتَضْطَجِعُ آمِنًا. (أي١١: ١٥-١٨) لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ. (مر ١١ : ٢٣) لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا.وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى. لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ. (2كو٤: ١٧-١٨)
توقف عن التشويش و الحيرة في كثير من الأحيان عندما نتحدث فإننا نُحمل بعيداً وذلك بإطلاق بعض الكلمات السلبية وننسي أن الكلمات روحية. هناك قوى وراء كل كلمات مطلقة تخرج من فمك. عندما نتعامل مع كلمة "تشويش" ، فهي تعني فقدان الإجابات أو التوجيه أو الحل لما نحتاج إليه لحل بعض المسائل أو الأمور المتعلقة بشؤون الحياة. ولكن الكثير من المسيحيين لم يأتوا لفهم جوهر الروح القدس الثابت والدائم في حياتهم وهذا هو السبب في انهم يعيشون حياة مرتبكة. ربما كنت لا تعرف أنك يمكنك أن تطفئ روح الله بجهلك وكلماتك السلبية. تسالونيكي الأولَى 5: 19. لا عجب أن الكثير من المسيحيين غير فعالين، فهم لا يمكن أن ينتجوا أي نتيجة إيجابية في طرق حياتهم ويحافظوا على عيش حياة هزيمة في كل وقت لأن اعترافاتهم تتناقض مع رغبات الله فيما يتعلق بحياتهم. هناك العديد من الطرق التي يمكن إرواء الروح القدس بها. هذا هو السبب في أن الكتاب المقدس يقول لا تُحبط نعمة الله على حياتك. من خلال العيش بجهل من ما أنت وما الذي تمتلكه في المسيح. كمسيحي مغروس ومملؤ وتسير بالروح القدس فهو أمر مُكلف للغاية أن تقول أنا مشوش. تحتاج إلى فهم النتائج الروحية لكل الكلمات السلبية التي تخرج من فمك قبل أن تذهب في الهواء. أولاً: أن تكون مشوش يعني فقدان الوعي الروحي للروح القدس. هذا هو السبب في أن رجل الله باستور كريس يقول دائماً أنه يجب عليك أن تكون واعي ومدرك للروح القدس . وأن تكون واعي للروح القدس يعني أن تُدرك وتعي قوة الروح القدس الساكن فيك . ثانياً: أن تكون مشوش هو أن تفقد توجيه، وإرشاد وقيادة الروح القدس. وبغض النظر عن كيف وما الذي تفعله. ففي اللحظة التي تتجاهل فيها وجود الروح القدس في حياتك تبدأ في العيش وتصبح مشوشاً ومرتبكاً. ليس فقط سوف تكون كذلك ولكن سوف تؤثر على الآخرين أيضاً. جوهر الروح القدس في حياتك هو أن يُريحك، ويقويك. ويُحضر إلى عقلك المعلومات الإلهية والفرص والأفكار من ملكوت الله ويساعدك على العيش والوفاء بالحياة المسيحية. لا يمكن لأي مسيحي أن يعيش حياة مسيحية دون توجيه وإرشاد وقيادة الروح القدس من خلال كلمة الله. هذا هو السبب في أنه يقول عندما يأتي "روح الحق"، إلي قلوبنا ، فهو سوف يُظهر ويكشف النقاب ويجلب لك الجواب الذي تريده. يوحنا 16: 13. لا يمكنك أن ترى وتعيش وتعمل خارج كلمة الله وتتوقع توجيه وإرشاد الروح القدس، لا. فهذا هو السبب في أنه يقول كل ما عملته بقول أو بفعل. فأفعله بأسم يسوع. كولوسي 3: 17. يسوع هو الكلمة المتجسد الذي صار جسداً . يوحنا 1: 14. لتعيش وتري وتعمل باسم يسوع هو أن تعيش في ومن خلال كلمته. فلماذا تستمر في العيش حياة مُربكة عندما يكون لديك أكبر إجابة والحل والعظيم الذي يملك ويعرف كل الاتجاهات الإيجابية لمصيرك المزدهر والممجد في الحياة. لذلك وقف توجيه مستقبلك خارج توجية ومسار النجاح والعظمة الذي يأخذك الله له. انه يأخذك في رحلة دائمة الأزهار والانتصار. لذلك ارفض إحباط نعمة الله على حياتك بالكلمات السلبية. انها ليس لك ولكن للعالم الضائع . لذلك وقف التشويش والارتباك. مجداً لله.
كما يقود الروح كما يقود الروح . "لأنَّ كُلَّ الّذينَ يَنقادونَ بروحِ اللهِ، فأولئكَ هُم أبناءُ اللهِ." (رومية 8: 14). في معظم الأوقات ، مع فهمنا البشري المحدود ، لا يمكننا أن نقول تلك الأشياء التي تفيدنا حتى ننظر في كلمة الله. هذا هو سبب أهمية الحكمة. كمؤمنين لدينا روح الحكمة ، والمسيح صار الحكمة لنا. يمكنك أن تعرف الأشياء الصالحة لك من خلال كلمة الله وبروحه ، لأن الروح والكلمة واحد. إذا كانت كلمة الله تقول أن تفعل شيئاً ، فعليك أن تفعل ذلك. عليك أن تؤمن به وأن تتأكد من حقيقة أنه يجب أن يكون لخيرك. عليك أن تؤمن بأنه موجود وهو يكافئ الذين يطلبونه بجد (عبرانيين 11: 6). عندما تسكن كلمة المسيح فيك بغنى (كولوسّي 3: 16) ، ويقودك الروح القدس ، ستحدث فرقاً كبيراً في حياتك. قال الله في إشعياء 1: 19 ، "إنْ شِئتُمْ وسَمِعتُمْ تأكُلونَ خَيرَ الأرضِ.". هذه رغبة الله. يريد مساعدتك على النجاح. إنه يريد أن يوضح لك ما يجب عليك فعله وكيفية القيام بذلك ، لذلك لن تستمر في التحرك في دائرة لا تنتهي أبداً. يجب أن تسمح للروح القدس أن يوجه أفعالك. إذا كنت تريد أن تفعل أي شيء ، فلا تفعله كمجرد إنسان. لا تحيا كشخص عادي. عش بوعي الله فيك ، عالماً أنه يثبت فيك إلى الأبد. نحن لسنا وحدنا هنا على الأرض. أرسل الآب المعزي مكانه ، الذي يرينا كل ما للآب ، والذي يخصنا أيضاً. ذلك المعزي هو الروح القدس. إنه يتيح لنا معرفة أن كل ما في حوزة الآب هو ملك لنا وهو يريه لنا ، ليس فقط لإلقاء نظرة ، ولكن للتملك والحيازة. طالما أن الروح القدس يقودك ، فسوف يكشف لك هذه الأشياء. يستطيع لأنه مقيم فيك الآن. دراسة أخرى: لوقا 4: 1 ، 14 ؛ غَلاطيَّةَ 5: 17-18. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
ليس لديك اى وعى بالحاجة ليس لديك أي وعي بالحاجة. كما أنَّ قُدرَتَهُ الإلهيَّةَ قد وهَبَتْ لنا كُلَّ ما هو للحياةِ والتَّقوَى، بمَعرِفَةِ الّذي دَعانا بالمَجدِ والفَضيلَةِ، (بطرس الثانية 1: 3). بينما تدرس الكتب المقدسة وتنمو في معرفة كلمة الله ، تكتشف أن كل ما تريده قد تم توفيره في الكلمة. ما يريده الله ليس لنا أن نستخدم الصلاة كوسيلة لنطلب منه الأشياء التي نحتاجها. بل الغرض من الصلاة هو شركتنا معه. هذا ما يسعى إليه. تقول رسالة كورِنثوس الأولَى 1: 9 ، "أمينٌ هو اللهُ الّذي بهِ دُعيتُمْ إلَى شَرِكَةِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ رَبِّنا. ". لقد دُعيت إلى شركة يسوع المسيح. هذا يعني أنك انضممت إلى الوحدة أو الشراكة أو الوحدة الأسرية مع يسوع المسيح. إذا كان هذا صحيحاً ، فما الذي قد تحتاجه في هذا العالم؟ كل شيء جيد يمكن أن تريده في حياتك ، أو لديك ما يكفي من الحس لطلبه ، يختتم في المسيح. أن يكون لديك المسيح هو الحصول على كل شيء. يقول شاهدنا الافتتاحي أنه أعطاك بالفعل كل الأشياء التي تتعلق بالحياة والتقوى. يجب أن تكون مقاربتك لكلمة الله ، "إذا قالها الله ، فإن إجابتي هي" نعم ". إذا قال إنني أمتلك كل الأشياء في المسيح ، فهذا يعني أن كل الأشياء ملك لي ؛ فلا داعي لطلب أي شيء لأن الكل لقد تم توفير احتياجاتي في المسيح ". دع هذه تكون طريقة تفكيرك لم يكن لدى يسوع وعي بالحاجة ؛ اتبع مثاله. اعتراف ليس لدي أي وعي بالحاجة ، لأن المسيح في داخلي ، وهو كل ما لدي. معه ، لدي كل شيء. إن حياتي تزداد مجداً حيث أعيش في الكلمة وبواسطتها ، وفي شركة دائمة مع الروح القدس ، باسم يسوع. آمين. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
ليملك فى قلبك السلام ليملك في قلبك السلام (١٨ يونيو ٢٠٢٠ - الراعي كريس) "وَسَلاَمُ الإلهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ (كأنها مواقع عسكرية ممنوع الاقتراب منها) فِي الْمَسِيحِ يسوع." (فيلبي 7:4) (RAB). قال بولس في 2 كورنثوس 2: 10 – 11، "وَالَّذِي تُسَامِحُونَهُ بِشَيْءٍ فَأَنَا أَيْضًا. لأَنِّي أَنَا مَا سَامَحْتُ بِهِ إِنْ كُنْتُ قَدْ سَامَحْتُ بِشَيْءٍ فَمِنْ أَجْلِكُمْ بِحَضْرَةِ الْمَسِيحِ، لِئَلاَّ يَطْمَعَ فِينَا الشَّيْطَانُ، لأَنَّنَا لاَ نَجْهَلُ أَفْكَارَهُ." (RAB). هنا، يُسلط الروح الضوء، بواسطة الرسول بولس، على أهمية الغفران للآخرين، حتى لا يستفيد الشيطان من هذا الموقف. إنها الطريقة التي بها تسمح لسلام المسيح أن يملك في قلبك. قد يكون لك سبباً لتتضايق أو تغضب، لكن يقول في أفسس 26:4، "اِغْضَبُوا وَلاَ تُخْطِئُوا. لاَ تَغْرُبِ الشَّمْسُ عَلَى غَيْظِكُمْ." قد ترك البعض الكنيسة بسبب غضبهم، وقد ترك الآخرون وظائفهم بسبب الغضب. وقد راعى البعض الغضب ضد الآخرين لفترة طويلة دون أن يُدركوا تأثيرها المُدمِر على حياتهم الشخصية. مارِس الكلمة. ولا تحتفظ بالغضب في قلبك؛ تخلى عنه سريعاً. قد تقول، "لكن ما فعله فُلان معي تسبب في ألم شديد لي"؛ مهما حدث. عندما تمتلئ بالروح، السلام يملك قلبك وتحيا بفرح وبحُب، بغض النظر عن تصرفات الآخرين. اقرأ ما تقوله الكلمة في يعقوب 13:5: "أَعَلَى أَحَدٍ بَيْنَكُمْ مَشَقَّاتٌ؟ فَلْيُصَلِّ..."؛ لم يقل، "ليُحارب أو ينتقم"؛ ولم يقل، "ليُخبِر العالم كله بالأمر." الكلمة "مشقات" في هذا الشاهد أيضاً تعني أن يُظلَم أحد أو يُهان. يقول إذا حدث لك هذا، صلِّ للأمر. لا تنزعج ولا تتمرد. يقول الكتاب، "لاَ تَهْتَمُّوا (تخافوا وتقلقوا) بِشَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ (وفي كل ظرف) بِالصَّلاَةِ وَالدُّعَاءِ (الطلبات المُحددة) مَعَ الشُّكْرِ، لِتُعْلَمْ طِلْبَاتُكُمْ لَدَى الإلهِ (اجعلوا طلباتكم معروفة لدى الإلهِ)." (فيلبي 6:4) (RAB)، وسيملك سلامه في قلبك. صلاة أبويا الغالي، أشكرك على فيض سكيب حُبك فيَّ. وأنا أُشارك نفس الحُب مع من في عالمي، وأُحبهم دون شرط أو قيد. أشكرك لأنك أعطيتني السِعة لأغفر وأُحب مثلك، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: مرقس 11: 25 – 26 "وَمَتَى وَقَفْتُمْ تُصَلُّونَ، فَاغْفِرُوا إِنْ كَانَ لَكُمْ عَلَى أَحَدٍ شَيْءٌ، لِكَيْ يَغْفِرَ لَكُمْ أَيْضًا أبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ زَّلاَتِكُمْ. وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا أَنْتُمْ لاَ يَغْفِرْ أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ أَيْضًا زَّلاَتِكُمْ." كولوسي 13:3 "مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، وَمُسَامِحِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا إِنْ كَانَ لأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ شَكْوَى (شجار). كَمَا غَفَرَ لَكُمُ الْمَسِيحُ هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا." (RAB). 1 يوحنا 14:3 "نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّنَا قَدِ انْتَقَلْنَا مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ، لأَنَّنَا نُحِبُّ الإِخْوَةَ. مَنْ لاَ يُحِبَّ أَخَاهُ يَبْقَ فِي الْمَوْتِ."