كلمة الرب الاله حياتي

أنا أعلن أن كلمة الرب الاله هي حياتي، وهي تتسامى في قلبي اليوم، فوق كل فكر أو رغبة أو تطلعات أو إيمان. نجاحي في الحياة مضمون ولا يمكن إيقافه لأنني جعلت من كلمة الرب الاله تأملي وتفكري. أنا أعمل اليوم بروح القوة والسلطان والامتياز، لأن كلمة الرب الاله تكتسب السيادة في روحي ونفسي وجسدي. وتسود على أفكاري وأفعالي.
قلبي يمتلئ بفرح وضحك الروح. أنا أبتهج للغاية في الروح القدس بفرح لا يوصف ومليء بالمجد، بغض النظر عن الظروف والمواقف التي قد أواجهها. أنا لديّ الحكمة الخارقة للطبيعة والقدرة على فعل المستحيل لأن الأعظم يعيش فيَّ. أنا أدرك تحديات الحياة على أنها فرصي للفوز وجعل العالم مكانًا أفضل.
أنا بطل لجيلي وأعمل على حل المشكلات. من خلالي، ستُنقذ الأرواح وتتحول وتُحفظ اليوم. مجداً. إن قوة الرب الاله وجماله وامتيازه تنكشف من خلالي لعالمي، وأنا أسير مستحقًا للرب، مُظهِرًا أفعال وكمالات الرب الرائعة التي دعاني من الظلمة إلى المجد والفضيلة. مبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

في سلام كامل

الرب يبقيني في سلام كامل باستمرار لأن ذهني يركز على كلمة الرب الاله. يوميًا، الكلمة تنتج ما تتحدث عنه بداخلي، مما يجعلني أشع بصحة الجيدة والقوة، وأظهر الحياة والسلام والبركة .

أبوابي مفتوحة باستمرار

أنا أعلن أن الله قد منحني كنوز الأرض المخفية، وأبوابي مفتوحة باستمرار للاستلام. أنا أختبر زيادة من كل جانب وحصاد عظيم من النعم والمعجزات من البذور التي زرعتها. إنني أتلقى كيلاً جيداً، ملبداً، مهزوزاً، فائضاً هذا اليوم، كما ان الرب أتاح لي كل النعمة، للحصول على كل الاكتفاء في كل شيء.
أنا مشبع بالقوة الإلهية والحكمة لأبارك عالمي وأؤثر فيه. أنا متجدد ومنتعش وقوي في داخلي من أجل الحياة المجيدة في المسيح. أجلس مع المسيح في العوالم السماوية – مكان السلطان والنصر والأمان – بعيدًا عن كل الانحرافات الأرضية. خطواتي مرتبة وموضوعه، وأنا أفعل الأشياء الصحيحة في جميع الأوقات. مجداً.
أيها الآب السماوي، أنا أسبح اسمك، وأعبد جلالك، لأنك أنت الشافي، والمعيل، والمزود لكل الأشياء الجيدة، وأنت أعظم من الجميع. أحمدك وأعشقك، لأنك عظيم ومستحق الكثير من التسبيح. أشكرك لمنحي القدرة على التغلب على الأزمات، والنعمة للتغلب دائمًا على الظروف، باسم يسوع. آمين. الكلمة حية في داخلي.

إيماني لا يتزعزع

إيماني لا يتزعزع. إنه حي ويعمل. أنا أرفض الشكوك لأن إيماني هو الغلبة التي تغلب العالم. أنا أزدهر(انتعش ) بصحة جيدة وأنا فوق كل ظروف الحياة المعوقة. كل الأشياء تعمل من أجل خيري.

جعلتني شهادة لنعمتك

أبي السماوي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني شهادة لنعمتك الوفيرة، وحبك الذي لا ينتهي. أنت مثالي وفيك، لا يوجد تباين، ولا ظل دوران. أنت عظيم وجدير بالتسبيح. أشكرك على إعلان كلمتك لروحي. أنا متصل بالكلمة. لذلك أنا أتطور وأزدهر بالكلمة، وأنتج نتائج دائمة لمجد اسمك. أنا أفكر الأفكار الصحيحة، وحياتي هي التعبير والاظهار اليومي لكلمتك.
أنا أتحمل مسؤولية حياتي، وأنمي إيماني من خلال الكلمة وأقويه بالاستخدام. وبالتالي، فإنني أنتج انتصارات وغلبة في كل موقف وظرف. كلماتي هي روح، وحياة، مفعمة بالقوة والطاقة الإلهية لتتغلب على الظروف. كلام المسيح يحل فيَّ بغنى وبكل حكمة. لذلك، يمتلئ كلامي بالإلهام والشفاء والراحة والأمل والحب والقوة.
أنا أعيش في عالم الحياة، حيث لا قوة للموت. مع المسيح صلبت. ومع ذلك، أنا حي. لكن ليس أنا، بل المسيح يحيا فيَّ، والحياة التي أحياها الآن في الجسد، أحياها بإيمان ابن الله الذي أحبني وأسلم نفسه من أجلي. هللويا. أنا غير عادي، أنا من حكومة السماء. أرى من منظور “الكلمة” وأسير بحكمة في كل شئوني. أنا أسير في سلطان على الشيطان والظلام والعالم. أنا جالس مع المسيح في المجد والسلطان والقوة. يضيء نوري بشكل مشرق للغاية، وأنا أحقق مصيري بشكل مجيد في المسيح، في اسم يسوع. آمين.

لست ملزمًا بمبادئ العالم

أنا لست ملزمًا بمبادئ العالم لأنني من صهيون – المملكة السماوية – حيث لا يوجد فيها (صهيون السماوية ) مرض، أو سقم، أو موت، أو أي شكل من أشكال الظلام. أنا سفير فعال وكفؤ لملكوت الرب الاله وأوزع حقائق الصحة الإلهية(الحقائق الصحية الالهية ) لكل من أقابله.

أعلن بأنني ناجح

أنا أعلن بأنني ناجح. أنا أعيش بصحة، لأن حياة الرب الاله في داخلي. بما ان قوة الرب الاله فيَّ. فلذلك لا يوجد مرض أو ضعف في جسدي(يمكن ان يسكن)، لأن جسدي هو هيكل الروح القدس. أنا أعيش الحياة الجيدة التي تم ترتيبها لي مسبقًا قبل تأسيس العالم. أعيش في انتصار المسيح ومجده وسلطانه وبره. روحي ونفسي وجسدي تحت سيادة الكلمة وتأثير الروح. أنا لدي مسحة من القدوس.
هذه المسحة تعمل في جسدي ومالياتي وعائلتي وكل ما يهمني. إنه يميزني بالعظمة، مما يجعلني أنتشر وأحرز تقدمًا في كل جانب، لمجد الآب. بغض النظر عن التحديات الجسيمة والاضطهادات والمصاعب والمتاعب، أنا لا زلت ثابتًا، وشجاعًا، وجريئًا، في التزامي بالإنجيل وانتشاره في جميع أنحاء العالم. روح الله يقويني في داخلي ويتجدد شبابي كالنسور.
أنا أرفض أن أتقدم في السن في ذهني؛ بل أفتح قلبي وعقلي لأفكار جديدة من روح الله. لا شيء يمكن أن يوقفني، لأنني أكون منتعشًا كل يوم من خلال الكلمة. عندما يُطرح الناس، أنا أرتفع، بسبب قوة رفع الروح القدس الذي يعمل بداخلي. لا شيء مستحيل معي لأنني من فوق. كل قوى الحياة والطبيعة تحت تصرفي، يعملون معًا من أجل خيري لأنني ابن الملك. إنني أدرك ميراثي السماوي وأسير في ضوء من أنا؛ شريك في الطبيعة الإلهية. مجداً للرب الاله. الكلمة حية في داخلي

أستطيع أن أفعل كل شيء

أستطيع أن أفعل كل شيء بقوة روح الله الذي يقويني.فيه، أنا أحيا، وأتحرك، وأملك كياني. أنا كامل في المسيح الذي هو رأس كل رياسة وقوة، وفيه، أنا مبارك للغاية ومرتفع فوق كل ما يعاني منه الناس العاديون. حياتي هي لمجد الله. هللويا.

أعظم من منتصر

أشكرك يا أبي لأنك جعلتني أعظم من منتصر. أنا أعيش في الانتصارات التي حققها لي موت ودفن وقيامة المسيح. حياة المجد من النجاح، والازدهار، البركة، والصحة الإلهية، والنعمة التي لا تنتهي.

أسير في حقيقة كلمة الرب

أنا أعلن أنني أسير في حقيقة وواقع كلمة الرب الاله الأبدية. أنا رجل من نوعية الرب الاله لأنني أعيش الحياة الالهية وطبيعته في روحي. أنا أعمل بدقة وكفاءة قصوى وتميز واتقان. أنا مبتكر وموزع ومشارك للبركات الأبدية. أنا أحكم وأسود في هذه الحياة، سائداً بشكل مجيد بقوة الروح القدس. انا حيّ لله. جسدي هو هيكل الروح القدس، حيث يتجلى مجده وجماله وهالته وكماله.
أنا أعمل بسيادة الروح، بعد أن توجت (تسلطت ، ارتفعت )على الشيطان، ورؤساء الظلام، وجميع الظروف السلبية. حياتي هي مظهر من مظاهر النعم، والحكمة المتعددة الجوانب، وكمال الرب الاله، الذي أنا مجده، والذي أحمل حضوره. المسيح يحيا فيّ. لقد تم كشف النقاب عن حياته وخلوده في روحي. أنا شريك في الحياة الالهية – حياة أفضل من المرض، والسقم، والشيطان، والموت.
أنا أسير اليوم في السيادة على الموت وكل ما يرتبط بالظلمة، لأنني أسكن في عالم الحياة. لقد انتقلت من الموت الى الحياة. لذلك، كل ما يرتبط بالموت لا يمكن أن يسيطر عليَّ. يسوع هو رب الحياة. لا يمكنني أن أتعرض للحرمان أبدًا، لأنه صخرتي وخلاصي ومكافأتي العظيمة الفائقة. لقد جعل حياتي جميلة، وأنا فرحته. المجد لاسمه إلى الأبد. الكلمة حية في داخلي.