المسيح فِيَّ رجاء المجد. خلاصي قد تم بالكامل. خلاصي يتضمن كل ما خلقه الرب الاله لي في المسيح: الحياة، والصحة، والثروة، والازدهار، والوفرة، وما إلي ذلك. المسيح كان بديلاً عني علي الصليب. هو برّي. أنا بر الرب الاله في المسيح يسوع الان. مكتوب؛ مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا: تأديب سلامنا عليه. وبجلداته شُفينا. لذلك، الخطية وآثارها وعواقبها ليس لها سلطان عليَّ. أنا حر لخدمة الرب والعيش لأجله. أنا الآن مقبول في محضر الرب الاله. أنا متصل وجُلبت إلى حياة المجد لحظة ولادتي مرة أخرى. هللويا.
أنا أظهر وأعلن مجد وبر الإله، لأن لديَّ حياته وطبيعته في روحي. يسوع تألم مكاني. لذلك، أنا أعيش في المجد والجمال اللاحقين لذبيحته النيابية. إن حياتي لأعلي وللأمام فقط، ونوري يضيء أكثر إشراقاً في اسم يسوع. آمين.
أنا قوي في الرب
أنا مقدس
أنا مولود من الرب الاله. في المسيح يسوع، أنا مقدس، وبلا لوم، وغير مُدان. أنا جنس مختار، وكهنوت ملوكي، وأمة مقدسة ،(الامة الخاصة التي تم شراؤها للرب ) ، وشخص خاص، والذي أعرض الأعمال الرائعة وأُظهر فضائل وكمالات الذي دعاني من الظلمة إلى نوره الرائع. أنا مدعو للسير في التفوق الإلهي، وإظهار ثمار وأعمال البر. هذا هي حياتي. الموت ليس له سلطان عليَّ. أنا أخضع نفسي وأنا أعيش للرب الاله. مجداً لله.
أبويا الغالي، أنت الشخص العامل معي، لكي أريد ولكي أعمل للمسرة. أنا مولود منك؛ لذلك الخطية ليس لها سلطان عليَّ. أنا أنتج أعمالاً وثماراً من البر، وأُظهر كمالاتك وأمتيازك في كل ما أفعله، باسم يسوع. آمين.
حقوقي الإلهية في المسيح
أنا لست فاشلاً
أنا أعرف قيمة وقوة القلب الممتن. أنا لست فاشلاً. أنا أرفض الشكوى على كل شيء أو التحسر على الأوضاع الاقتصادية. انا دائماً سعيد. أنا أرى أشياء جيدة تحدث فيَّ وحولي. أنا أقدر وأدرك التقدم الذي أحرزته وبركات الإله في حياتي. أنا أستمتع بحياتي كل يوم. أنا عندي معرفة وفهم لكلمة الرب الاله؛ أصبحت صلاتي أكثر ثراءً. لقد أدت خدمة وعمل الروح القدس في حياتي إلى ظهور بركات أخرى في حياتي. أنا مقتنع وممتن لكل ما هو لي من الرب، وقد صنعه، وأتاحه لي. أنا أشكر الرب الاله وأشعر بحماسة لحياتي في المسيح: ومجده وبره الذي أنا عليه، وأفرزه، وكذلك قوته وحكمته ونعمته التي أعيش بها منتصراً كل يوم. شكراً للرب، لأنه صالح لي ورحمته إلى الأبد.
يا رب المجد، من أعماق قلبي، أنا ممتن لك؛ فأنت بالنسبة لي أكثر من العالم . إنني أعترف بنعمتك ورحمتك وحكمتك وقوتك التي أعيش بها اليوم منتصراً، وأزدهر في كل ما أقوم به. أنا أعبدك لأنك جعلت حياتي مجيدة، أملأني بروحك الثمين، الذي هو بالنسبة لي كل ميزة أحتاجها في الحياة، في اسم يسوع. آمين.
المسيح يحيا فيَّ
أنا أُعلن بأنني ما يقوله الرب الاله عني
أنا أُعلن بأنني ما يقوله الرب الاله عني؛ قدرته، ونعمته وقوته عاملين بداخلي ومن خلالي اليوم بقوة. أنا لدي ما يقول الرب الاله إني أملكه، ويمكنني أن أفعل ما يقول الرب الاله أنه يمكنني فعله. كلمته بالنسبة لي هي الحقيقة، وهذا هو الأساس الذي أعرف من أجله أنني لن أكون فقيراً، أو مريضاً، أو مفلساً، أو مهزوماً. قلبي مليء بالحب، لأن حب الرب الاله قد أودع في روحي بالروح القدس.
أنا أختار اليوم أن أحب كل من أقابله، وأتحدث وأؤمن بأفضل ما لدى الجميع، بغض النظر عن الطريقة التي قد يعاملونني بها. أنا سوف أغطي أولئك الذين ألتقي بهم بالنعمة، وأغطيهم بمظلة الحب الخاصة بي. أنا أضحك في طريقي في الحياة، من نصر إلى نصر ومن مجد إلى مجد. أنا أضحك على الشيطان، وعلى الظروف الصعبة لأنني أعلم أنه لا يمكن أن أتعرض للحرمان.
أنا أرتفع عالياً على أجنحة الروح. اليوم فمي مملوء بالضحك ولساني بترانيم الانتصار. أنا مليء بالقوة والسيادة ولا شيء مستحيل بالنسبة لي. أنا أعمل بقوة الروح اليوم، في الحكمة، ولدي فهم كامل لكل الأشياء. مُبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.
الأبدية حية في داخلي
الحياة الأبدية هي ملك لي
الحياة الأبدية هي ملك لي. الحياة الإلهية تسكن في جسدي. لذلك لا يمكن لأي مرض أن يلتصق بجسدي. لقد صُنعت علي صورة آدم الأخير، روحًا محيية، ومن بطنيك تتدفق أنهار من المياه الحية، مما يجلب الشفاء والصحة الإلهية لكل من أتطرق إليه. لقد ولدت من كلمة الرب الاله غير القابلة للتدمير. لقد أبعدت عني أي صورة تتعارض مع ما تقوله كلمة الرب عن صحتي وقدرتي وقوتي وبري. أنا ارى بعيون الروح. أرى جسدي ممتاز وفي حالة ممتازة. أرى أن الرب ساعدني بشدة لأنه قوتي وحياتي. أقر بأن القدرة الإلهية أعطتني كل ما أحتاجه للحياة والتقوى. أنا لا أنتظر منه أن يفي بوعده لي بالشفاء؛ بل إنني أعيش بصحة جيدة لأنه باركني بالحياة الإلهية. الحياة والخلود ظهروا في روحي من خلال الكلمة الحية. أنا أعيش الحياة الفائقة في المسيح، الآن ودائمًا باسم الرب يسوع المسيح. آمين.
أهتف مجداً .