أنا أُعلن أن الأعظم يعيش فيَّ
أنا أُعلن أن الأعظم يعيش فيَّ. روحي مستيقظه وتتحرك لأكون مستقلاً عن الظروف، لإخراج الأشياء الجيدة دائمًا، بغض النظر عن الوضع من حولي. كلمة الرب الاله في روحي تنتج والبركة و الخير والنجاح في أي وقت وفي أي مكان. أنا راسخ في كلمة الرب التي تظهر البر في روحي. عيون ذهني مستنيرة بإعلانات كلمة الرب .
أنا متزامن مع الروح، أعرف وأسلك في مشيئة الرب الاله الكاملة بالنسبة لي. من خلال الروح القدس، أنا أسير محققًا له ارادته بكل رضي، ومثمرًا في كل عمل صالح، ومتزايدًا في معرفة كلمة الرب الاله. أنا بعيد عن التأثيرات المفسدة لهذا العالم. أجلس مع المسيح في مكان القوة. فوق كل رياسة، وسلطان، وقوة، وسيادة، وكل اسم يتم تسميته، ليس فقط في هذا العالم ولكن أيضًا في المستقبل.
أنا أعيش في سيادة على الخطية والمرض والضعف، وعلى كل قوة أو اتهام أو عائق. مجداً. لقد أرسل الرب ملائكته أمامي ليخدموني يوميًا. عندما أعلن الكلمة، يتم إرسالهم لتأسيس كلمات فمي والتأكد من أن الكلمات التي أتحدثها لا تعود إلي باطلة. أنا لست وحدي أبدًا لأن جمهور السماء معي دائمًا. مجداً للرب الاله. الكلمة حية في داخلي.
الحياة الإلهية والصحة والقوة
حياتي عبارة عن حزمة فرح وسعادة
أنا أُعلن أن حياتي عبارة عن حزمة فرح وسعادة، لأن فرح الرب هو قوتي. بغض النظر عن الظروف، أنا أبقي مبتهجًا وصاخبًا بالتسبيح، عالماً أنني أستمد الرخاء والسلام والنجاح والصحة وغيرها من البركات من أعماقي. أنا ممسوح من روح الرب الاله لوقت مثل هذا. أنا في وضع جيد في المكان المناسب وبصفتي نسل إبراهيم، فإن ذهني محنك بأفكار وأراء ورؤى خارقة للطبيعة.
أنا مشبع بالقوة الإلهية والحكمة الالهية من كلمة الرب لأبارك عالمي وأؤثر فيه. أنا متجدد ومنتعش وقوي في إنساني الداخلي من أجل الحياة المجيدة في المسيح. أنا جالس مع المسيح في العوالم السماوية، مكان السلطان والنصر والأمان، بعيدًا عن كل الانحرافات الأرضية. إنني ممتلئ بملء الرب الاله، فأنا أعيش في راحة الرب.
لقد منحني الرب كنوز الأرض المخفية، وأبوابي مفتوحة باستمرار للاستلام. أنا أختبر زيادة من كل جانب وحصاد عظيم من البركات والمعجزات من البذور التي زرعتها. إنني أتلقى كيلاً جيدًا، ملبداً مهزوزاً معًا اليوم، حتى أن الرب جعل كل النعمة متاحة لي، للحصول على كل الاكتفاء في كل شيء، لذلك أنا توقفت عن كل النضالات. مجداً للرب الاله. الكلمة حية في داخلي.
أنا اعيش (اسكن) في صهيون
أنا اعيش (اسكن) في صهيون اي اورشليم السماوية . لذلك المرض بعيد عني. جسدي يخضع لله كأداة من أدوات البر. الخطية والمرض ليس لهما سلطان عليَّ. الجو الخاص بي هو الحضور الواضح للروح القدس. أنا أعيش بصحة جيدة دائمًا. الكلمة تعمل بقوة في داخلي. روح الذي أقام يسوع من بين الأموات يحل فيَّ ويحيي جسدي. إن الصحة والقوة والنصر والبركة و الخير هي ملكي الآن وإلى الأبد باسم يسوع العظيم. آمين.
مدعو للعيش في العوالم السماوية
ذهني متمركز ومركّز على الكلمة
أنا أعلن أن ذهني متمركز ومركّز على الكلمة؛ لان كلمة الرب الاله صارت بهجة لي. لقد ولدت من الكلمة، وأعطت الكلمة حياة المسيح وطبيعته في روحي. لقد ارتديت صورة السماوي، وعواطفي منصبة على الأشياء أعلاه، حيث جلست مع المسيح في العوالم السماوية، فوق كل رياسة، وقوة، وسيادة، وسلطان، وكل اسم في هذا العالم، وفي العالم الآتي.
حكمة الله تعمل فيَّ وعقلي متجدد للتفكير على المستوى الالهي. الأفكار التي تتفق مع هدفه الأبدي وإرادته لحياتي. أنا أستسلم لخدمة الكلمة وقدرتها على غرس الإدراك والعقلية الصحيحة في داخلي. حياتي شهادة على العظمة والنجاح والثروة والنصر والصحة، كل أيامي.
أنا أخرج الأشياء الجيدة من روحي اليوم. أنا متزامن مع الكلمة. لأنها غذاء لروحي وهي دواء لجسدي المادي. لقد تحولت اليوم وأصبحت في وضع يسمح لي بالتعامل بحكمة في كل شئوني لأن كلمة الرب الاله تنظم أفكاري وأفعالي؛ وعندما أخضع لسيادة الكلمة، يظهر مكاني للجميع. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.
أنا ممتن لك إلى الأبد
أركض في السباق بسرعة
أبويا السماوي الغالي، أشكرك لأنك منحتني طول الأيام، ولمساعدتي في تحقيق مصيري ودعوتي للمسيح. أركض في السباق بسرعة ، وأضغط نحو خط النهاية للحصول على جائزة دعوة الرب الاله السامية (العالية) في المسيح يسوع، بإلهام روحك، وتوجيه كلمتك. أشكرك على الإيمان الذي تم تحريكه في روحي لتغيير عالمي وتغيير الظروف لمجدك. أنا أعترف، وأستفيد استفادة كاملة من قوتك وطاقتك المتأصلة ، والتي تعمل بقوة في داخلي.
إنني أستمتع بنعمتك القوية التي تعمل فيَّ حتى الآن، وأعلن أنني أستطيع أن أفعل كل شيء من خلال المسيح الذي يقويني. أنا كفايتي في كفايتك، أعمل بقدرة وكفاءة وجبروت الروح. لقد دعاني الرب بدعوة مقدسة، حسب قصده ونعمته. أنا أبطل الموت وأظهر الحياة والخلود من خلال الإنجيل. لقد هُزم الموت من قبل يسوع، والآن أنا لدي حياة الله الغالبة التي لا تتلاشى في داخلي.
أشكرك يا ربي المبارك على امتياز وفرصة المشاركة في نشر الإنجيل. أنا أشعر بسعادة غامرة لمعرفتي أن كل خدماتي وتضحياتي، في المملكة ومن أجلها، لم تذهب سدى. أنا أشعل التزامي وشغفي وأخلاصي ومساهماتي وجهودي نحو توسيع مملكتك. أنا أؤمن بغني (بثروات) المسيح غير القابلة للاستقصاء وكل ما فعله من أجلي، وبالتالي أؤكد أنني أسير في البر والنصر والصحة والسلام والتقدم والبركة و الخير طوال أيامي، باسم يسوع. آمين.