الذي فِيَّ أعظم

أنا أعلن أنني من الرب الاله، وقد تغلبت على العالم، لأن الذي فِيَّ أعظم، مما هو في العالم. أنا رجل الرب. واحد يسكن فيه المسيح حرفياً. أنا لديَّ فكر الرب الاله، وبالتالي، ليس لدي ما أخافه. أنا ولدت من الرب الاله. أنا غالب للعالم. لقد تغلبت على العالم بمشاكله وإخفاقاته وظلامه. لقد تغلبت على كل قوة وكل إكراه وكل ما هو ضدي.
لا يهم ما هو موجود في العالم. لقد تغلبت عليهم جميعًا، لأن المسيح يحيا فيَّ. أنا أسكن في سلام وأمان. أنا سعيد لأن المسيح غلب العالم من أجلي. أنا أعترف بحقيقة حياتي الإلهية في المسيح وأسلك بها؛ الذي خلقني المسيح عليها وكل ما أورثني إياه. أنا أحكم وأسود على الظروف.
أنا أرفض وأطرد أي شيء يتعارض مع حياة المسيح في داخلي.
يظهر الدليل على سكنى حضور المسيح في نوعية الحياة التي أحياها. أنا أعيش وأستمتع بالحياة الأسمى في المسيح، وحياتي هي شهادة لمن حولي أن هناك بالفعل حياة أعلى في المسيح. أنا والآب واحد(في اتحاد ). حياة المسيح غير القابلة للتدمير والتي لا تُقهر تعمل فيَّ. كل ما أنا أمثله ينضح بحياة المسيح. الأعظم يحيا فيَّ ويعبر عن ذاته. مجداً للرب الاله. الكلمة حية بداخلي.

أنا حساس تجاه الرب الاله

أنا حساس تجاه الرب الاله، والحقائق الروحية، والعالم الروحي حيث أعمل من موقع متميز وهو النصر والسيادة في المسيح يسوع. لقد حصلت على توكيل رسمي لاستخدام اسم يسوع؛ لذلك، أنا لا أسمح بكل الأنشطة الشيطانية في حياتي، في بيئتي وفي حياة أحبائي. إن تسبيح الرب الاله دائمًا على شفتي لأنه فعل أشياء مجيدة في حياتي. أنا مليء بالفرح، وهذا الفرح يجعلني قويًا وينتج الصحة في داخلي. في كل مكان حولي، في جميع الأوقات، هناك بر وسلام وفرح عظيم للغاية في الروح القدس. أنا موزع فعال للقدرة الالهية الشافية والحقائق الصحية الإلهية. أنا أضع يدي على المرضى فيتعافون. أنا مدعوم بالسلطان الإلهي وتغلبت على كل قوة العدو. لا شيء يمكن أن يقف ضدي بنجاح باسم يسوع العظيم. آمين.

إني إستجابة من الرب الاله

قل هذا معي ، “إني إستجابة من الرب الاله. لقد جعلني الآب مزودًا للحلول، وموزعًا لصلاحه، وامتدادًا لذراعه في خدمة الآخرين. الحياة الأبدية تعمل في داخلي، وكل جزء من كياني يتم تسليمه بالكامل للرب لتنفيذ خططه الإلهية من خلالي. أنا مسكنه الحي. يتحدث من خلالي ويتحرك من خلالي ويعبر عن حبه وبره من خلالي.
تتقدس روحي ونفسي وجسدي لاستخدامه المقدس، ويتكشف مجده أكثر فأكثر فيَّ اليوم ودائمًا. المسيح يحيا فيَّ. لذلك أنا خلقت للحياة. لقد أعطتني قوته الإلهية كل ما أحتاجه لأعيش بفرح وانتصار كل يوم. النجاح، والازدهار، والصحة الإلهية، والترقيات، والحياة المجيدة هي ميراثي المشتراة بالدم وتجربتي الحيوية في المسيح يسوع.
حبال وقعت لي في المسرات. نعم لدي ميراث طيب. هللويا. كل الأشياء لي. أنا أسير في حقيقة ميراثي في المسيح اليوم. حياتي صاعدة وأمامية فقط. أنا لا أتأثر بالتضخم والانكماش الاقتصادي والانهيارات، لأنني ألعب بمجموعة مختلفة من القواعد. أنا وريث الرب الاله، مع وصول كامل إلى ميراث غير قابل للفساد. مُبارك الرب. هللويا .

أنا أنضح بالامتياز والكمال والصلاح

أنا أعلن أنني أخرج اليوم الأشياء الجيدة من داخلي. في كل ما أفعله، أنا أنضح بالامتياز والكمال والصلاح. أنا لدي نظرة ثاقبة في الألغاز والأسرار، وجلب الأفكار الخلاقة، لأن المسيح قد جُعل لي حكمة. أنا أبدأ النجاح والنصر والصحة الإلهية والازدهار من الداخل، الرب هو مصدري. أنا متصل بمصدر لا يمكن أن يجف أبدًا.
لقد انضممت إلى الرب، وصرت معه روحًا واحدة. أنا مثل حديقة جيدة الري، مثمرة في جميع الأوقات. أنا الجزء المثمر من كرمة الرب الاله وأنا أصنع ثمارًا معمرة. ثمار البر لاني شجرة البر غرس الرب. لا يوجد فشل أو هزيمة في طريقي. أنا مالك لكل الأشياء، وريثًا لبركات الرب الاله، ووريثًا مشتركًا مع المسيح.
في أعماق قلبي مجد طبيعة الآب. أنا لدي حياة الرب فيَّ؛ نفس الحياة التي يعيشها يسوع، تتدفق في كل ألياف كياني. تلك الحياة في داخلي تدمر وتشل وتجعل أعمال الشيطان ومحاولاته على صحتي وتكليفي وعائلتي وأموالي وأعمالي غير فعالة. أنا مؤسَّس من الرب في طريق العظمة، وأنا أعيش وأسير في حقيقة ميراثي في المسيح. مجداً للرب الاله . الكلمة حية فِيَّ.

النعمة والسلام يتكاثران لي

أنا أعلن أن النعمة والسلام يتكاثران لي من خلال معرفتي لالهي ، وربي يسوع ، فقد جلبت كلمته الجمال والسرعة والدقة إلى حياتي. لا يوجد تحد يمكن أن يعلو علي لأن الآب قد منحني النعمة لمواجهة المواقف الصعبة وما زلت أخرج منتصرا. قوة الروح تتدفق في داخلي في كل مرة أواجه فيها ظروفًا معاكسة تتحدى إيماني.
إن وجود الرب الاله وثباته هو ضماني، لأنه مهما حدث سأكون دائمًا فائزًا. إن عيني ذهني مستنيرة لأن الآب أزال ظلال الجهل عني من خلال القوة المنيرة لكلمته. بينما أتأمل في الكلمة اليوم، يضاء طريقي لأرى طريق التقدم، النجاح الذي حدده لي الآب، وأنا أتألق كمنارة نور للعالم.
أنا أسير يومًا بعد يوم على نور كلمة الله. أنا لا أتأثر بالظروف الطبيعية الموجودة في العالم. كلمة الله هي النور الذي أعمل به في عملي وأموالي وعائلتي وكل ما يهمني. إنني على دراية بأحكام الرب بالنسبة لي، وأنا أستمتع بها لأنني أرى بالنور الأعظم لكلمته. مجداً لله. الكلمة حية فِيَّ.

أنت كامل وليس فيك تباين

أبويا الغالي، أنت كامل وليس فيك تباين (اختلاف )، ولا ظل دوران. بناء عليه أنا أتولى مسؤولية حياتي، وأنمي إيماني من خلال الكلمة وأقوي( ايماني ) بالاستخدام. وبالتالي، فإنني أنتج انتصارات وغلبات في كل موقف وظرف. روحك يعمل بداخلي بقوة، مما يجعلني أكثر فاعلية في أعمالي في البر. أنا شجرة البر، تنتج شجرًا آخر من البر.
أنا مفوض للقيام بأشياء خارجة عن المألوف، وأنا أنجز مآثر عظيمة بالروح، ومن خلال قوة كلمتك، لمجد اسم يسوع، هللويا. إن إنجيل الرب يسوع الاله المبارك المجيد قد وضع التزامه عليَّ، وأنا مجتهد في تعريفه لمن هم في عالمي، وفي المناطق الأخرى. شغفي بالإنجيل يتجدد باستمرار وحماسي لا يموت.
من خلالي، يأتي الكثيرون إلى معرفة المسيح وميراثهم فيه. أنا أسير في سلطان على الشيطان والظلمة والعالم. أنا جالس مع المسيح في المجد والسلطان والقوة. نوري يضئ بشكل مشرق للغاية، وأنا أحقق مصيري بشكل مجيد في المسيح، في اسم يسوع. آمين.

لدي روح قابلة للتعليم.

أنا أقر بأن لدي روح قابلة للتعليم. أنا خاضع تمامًا للكلمة، فكلمة الرب قادرة على أن تصنع وتسلم ليَّ ميراثي في المسيح. في جميع الأوقات، قلبي منفتح على تأثير المبادئ المعصومة(الغير قابلة للخطأ)و التي تؤدي بي (تقودني ) للنجاح والنصر والصحة والبركة و الخير والعظمة المعلنة في كلمة الرب الاله.
لقد انتبهت لأبوة الرب الاله لي ، وبره معبر عنه من خلالي إلى عالمي. المسيح جعل مسكنه فيَّ. لذلك، فإنني أحرز تقدمًا بخطوات عملاقة. مجداً. أنا أنمو في النعمة، وفي معرفة ربي ومخلصي يسوع المسيح، الذي يعلمني كل شيء من خلال كلمته بالروح القدس.
أنا متزامن مع الكلمة، الروح القدس يرشدني و يقودني ، مدفوعًا بالحكمة الإلهية في اتجاه المصير الالهي لي.
عيون ذهني مستنيرة. أنا أرى غير المرئي ولدي القوة لفعل المستحيل.
أنا منتصر بالكلمة اليوم ودائمًا وإلى الأبد. هللويا.
الكلمة حية فِيَّ.

أرفض ما يتعارض مع رغبة الرب لحياتي

أنا أرفض بشدة أي شيء يتعارض مع رغبة الرب الاله لحياتي. أنا أسكن بصحة جيدة طوال أيام حياتي لأن الحياة الأبدية للمسيح تعمل فيَّ. هذه القوة في داخلي أعظم من المرض. أنا لا أتعايش مع المرض لأن يسوع جعلني معافى. فهو شلّ أعمال العدو وجعله لا يفلح في شيء. لذلك، أنا أملك على الشيطان وجماعته من الظلام بقوة الروح القدس وباسم يسوع. أنا أعرف من أنا. أنا من فوق وحياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الرب الاله. أنا أفكر في الأفكار الصحيحة، وأتحدث بالكلمات الصحيحة، وأتلقى نتائج كلمة الرب الاله في حياتي اليوم ودائمًا، باسم يسوع العظيم. آمين.

الرب الاله هو الذي يعمل فيّ

أنا أعلن أن الرب الاله
هو الذي يعمل فيّ ، لكي أريد وأفعل رضاه. لقد جعلني قناة للبركات الإلهية. لقد باركني الرب بقوة وقد جعلني منفذاً لنعمته ورحمته وحكمته ومجده وقوته لمدح جلاله. نوره يضئ من خلالي اليوم، بشكل ساطع للغاية، وقوته واضحة في جلب العون والبهجة والفرح للكثيرين في عالمي اليوم. أنا مدعم من روح القدس لأعلن المسيح يوميًا في حياتي، وأظهر بره وأمجاد الملكوت.
قوة الرب الاله فيَّ مُفعلة لإخراج البركات والمعجزات اليوم. تتميز حياتي بإظهار قوة المسيح القائم من بين الأموات. هناك حياة في جسدي. هناك حياة في عائلتي. هناك حياة في عملي. هناك حياة في تجارتي وفي كل ما يهمني. أنا أعيش منتصر في، وبقوة الروح القدس. أنا أرى بشكل مختلف. لأن عيني ذهني تستنير لترى صلاح الرب الاله في كل شيء لي . لذلك، أنا أرى بركات الرب اللامحدودة على كل ما يهمني، فالحياة الأبدية تعمل بداخلي.
أنا ممتلئ بالحياة. كياني بالكامل مغمور بالحياة والطاقة الإلهية. لقد انتقلت من الموت إلى الحياة. أنا اظهار مجد الرب الاله، واهب الحياة، وموزع الحقائق الأبدية. طريقي منير بنور بالكلمة ؛ لذلك، أنا لا أفتقر إلى التوجيه. انا استجابة الرب الاله لصراخ الكثيرين . فأينما أذهب ، أنا محمل بالحكمة الإلهية والبصيرة لتقديم الإجابات الصحيحة للأسئلة، والحلول للمشاكل.
مُبارك الرب الله. الكلمة حية فِيَّ.

أسير على طريق البركات

أنا أعلن أنني أسير على طريق البركات والخير والنجاح والمجد والنصر والمصير الإلهي. أنا أسير في مسارات معدة سلفاً، لأن المصير يعمل في داخلي. إنني مبارك من الرب بشدة. وبالتالي، فأنا محصن من الهزيمة والفشل. أنا شريك الرب الاله. أنا أُظهر امتياز الروح في كل مساعي(سبلي).
حياة الرب الاله عاملة فيَّ، وهذه الحياة تجعلني أسمى من إبليس وكل أعماله. لقد قام الله ببناء مجرى الأحداث في حياتي ليجلب المجد، بعد أن ثبتني لأتمم مصيري. أنا أعيش وأسير بالإيمان لا بالعيان. لا أتأثر بما أراه أو أشعر به أو أسمعه؛ إنني لا أتأثر إلا بكلمة الرب الاله. الكلمة تعمل بقوة في داخلي لأني فاعل (عامل ، مطبق ) ولست مجرد سامع لها .
لقد تم تمكيني بواسطة الروح القدس للتأثير في عالمي ليسوع المسيح من خلال قوة كلمة الرب الاله والروح القدس اللذين يعملان بفعالية في داخلي. أنا اليوم في وضع مناسب، في مكان الرب الاله الذي يتيح لي الفرصة. الحكمة ترشدني وتحركني من الداخل لأتخذ الخطوات الصحيحة التي تتفق مع قصد الله ودعوته لحياتي. أنا لن أفقد طريقي أبداً؛ لأن الله يعمل فيَّ لكي أريد وأفعل سروره. مُبارك الرب الاله. الكلمة حية فِيَّ.