أبويا السماوي الغالي، أشكرك على حياة الروعة، والنعمة، والازدهار، والعظمة التي أدخلتني إليها. أنا ثابتٌ في برك، مغروسًا فِي بيت الرب. لذلك؛ أنا أزدهر مثل النخلة بالنعمة والمجد. أنا أُجلب الثمار في موسمها، وفي غير موسمها، لأنني مثل شجرة مغروسة عند المياه، في إزدهار دائم. أنا أسير يومًا بعد يوم على نور كلمة الله. أنا لا أتأثر بالظروف الطبيعية الموجودة في العالم. كلمة الله هي النور الذي أعمل به في عملي، وأموالي، وعائلتي وكل ما يهمني. إنني على دراية بأحكام الله الوفيرة بالنسبة لي، وأنا أستمتع بها، لأنني أرى بالنور الأعظم لكلمته. أنا أتفوق وأحرز تقدمًا في كل جانب، وإيماني يسود على الظروف، وأنا أسير في ملء بركاتك. أنا من نسل الكلمة. وريثًا مشتركًا مع المسيح، لذلك الحبال سقطت ليَّ في الأماكن السارة، لأن لي ميراثًا حسنًا. إنني أدرك ميراثي المجيد في المسيح، ومن خلال التأمل في الكلمة والشركة مع الروح، أنا أعرف المزيد وأستمتع بميراثي في المسيح، باسم يسوع. آمين.
أنا أعمل بإمداد خارق للطبيعة،
مُنعم عليه كثيراً من الله
دُعيت إلى راحة الله
أنا أعلن أنني قد دُعيت إلى راحة الله. أنا أتحمل مسؤولية حياتي وأستمتع بها على أكمل وجه، لأن المسيح جعلني مقاسمًا، وشريكًا، ومشاركًا في الطبيعة الإلهية. لذلك، أنا أستفيد من الكنوز الهائلة وبركات حياة المسيح. كلمة الله نور لطريقي ومصباح لرجلي. أنا أسير كل يوم في ثقة بكلمة الله. خطواتي في الحياة يوجهها الله ويرتبها من خلال الكلمة والروح. أنا في المكان المناسب وفي الوقت المناسب لقصد الله. مجدًا. انا متسامي بروح الله. لقد صُنعت فخامة أبدية، فرحة لأجيال عديدة. انا مخلص من صهيون. أنا مليء بالطاقة الإلهية لإحداث فرق في عالمي. أنا أرض مبهجة. لقد جعل الله حياتي ممتعة، وأنا أنتج ثمار البر. في كل مكان أذهب إليه، أنتج ثمارًا متينة؛ ثمار البر لأني الجزء الذي يثمر ثمر كرمة الله. مجدًا. حياتي هي مظهر مطلق لمجد الله. بما أن المسيح ملك على كل الأرض، فإني أملك معه، في إقامة مملكته في الأرض وفي قلوب الناس. مبارك الله. الكلمة حية في داخلي.
أشكرك على كلمتك
أعلن أن الله يسكن فيّ!
لقد وضعني روح الله في اتجاه مشيئة الله الكاملة. أنا ممسوح ومنعم علي أن أنقل رسالة خلاص المسيح إلى عالمي ، وأعلن أسرار مملكتنا المجيدة ، وألمس حياة الناس، وأخرج المظلومين من العبودية والظلام إلى الحرية المجيدة لأبناء الله. أنا غيور ومتحمّس ، محصور بشغف الانجيل والأشياء التي وضعها الروح في قلبي لإنجازها لمجده. أغلب كل يوم وأحرز تقدمًا بخطوات عملاقة. أنا مؤثر وفعال في التواصل والتعبير عن إيماني. أنا مؤسس على الصخرة ، لذلك أرفض أن أخاف من الشر الذي يدمر حياة الناس . قلبي مفتوح في جميع الأوقات لتلقي الإرشادات والتصحيحات من الروح ، والتي بدورها تدفعني في اتجاه مشيئة الله وهدفه بالنسبة لي. لن أكون أبدًا راكد أو عقيم في مسيرة إيماني. أنا أتحرك بسرعة الروح ، وكلمة الله تجعلني أنشر وأحرز تقدمًا في كل جانب. مجداً! روحي ونفسي وجسدي مشروط بكلمة الله. حتى الآن ، أنا أتقوي بقوة الروح القدس في انساني الداخلي! لا شيء مستحيل معي! مجداً! أنا أتفوق في الحكم الجيد ، ولدي الأفكار الصحيحة واتخاذ القرارات الصحيحة دائمًا. أنا ممتلئ بمعرفة مشيئة الله ، بكل حكمة وفهم روحي. هللويا . كلمة الرب الاله حية في داخلي. .
ولدت لتأسيس إرادة الآب
قل هذا معي ، “لقد ولدت لمثل هذا الوقت؛ ولدت لتأسيس إرادة الآب. أنا رجل في مهمة، مكلف بالمسؤولية الإلهية للوصول إلى من هم في عالمي، وفي المناطق الأخرى بإنجيل النور. الضرورة وضعت عليَّ. اليوم حماستي، وشغفي، والتزامي بتوسيع ملكوت الله قد أُضرم من جديد. نور إنجيل المسيح المجيد يسطع في قلوب الناس اليوم، يزيل الظلام، والألم، والبؤس، ويجلب لهم البر، والنور، والمجد باسم يسوع. هللويا. لقد قمت للجلوس مع المسيح في مكان السلطان؛ لذلك، أنا أعمل مكان يسوع هنا على الأرض. أنا أجلب الخلاص لكل مخلوق في عالمي، أخرجهم من العبودية والفساد، إلى الحرية المجيدة لأبناء الله. أنا أعطي الحياة لما حولي من خلال قوة كلامي، فهذه هي أيام ظهور أبناء الله. بينما أتحدث الآن، يتم إرسال الملائكة إلى العمل لضمان ألا تسقط كلماتي على الأرض بدون نتائج. مبارك الله. هللويا.
ممتلئ بالقوة والنعمة
أنا أعلن أنني ممتلئ بالقوة والنعمة والمجد، لأن الروح القدس يحيا فيَّ بملئه. إنه قدرتي وقوة حياتي. أنا كامل فيه، أنضح بره، وسلامه، وفرحه، وتفوقه، أنا أفرح بالرب، كلمته الأبدية وقدرته هي لكي تضعني فوق كل الشدائد. الرب قوة حياتي، وأنا لا أخاف أحدا. فيه أنا أنتصر مجيدًا دائمًا وفي كل موقف، أنا أملك في البر، وأنمو في النعمة والحكمة والمعرفة بربنا يسوع المسيح. أنا أرى نفسي أحرز تقدمًا بخطوات عملاقة؛ طريقي هو طريق البار الذي يضيء أكثر إشراقًا وإشراقًا إلى اليوم المثالي. تركيزي على الرب وكلمته. حكمته تهدي حياتي وتحكمها. أنا أرى وأسير في النصر، والصحة، والازدهار، والفرح الآن ودائمًا. أنا مبارك مع وفي كل شيء ، والرب قد جعلني مثمراً ومنتجاً. بإعلانات إيماني، أنا أرفض المرض، والسقم، والعجز، والضعف من جسدي، وأبعد المتاعب، والاكتئاب، والفقر، والإحباط من حياتي وعائلتي. الصحة، والقوة، والوفرة هي حقي في البكورية. أنا أسير في مجد الله مظهراً بر المسيح. مبارك الله. الكلمة حية في داخلي
أشكرك على قوة الروح القدس
أبويا السماوي الغالي، أشكرك على قوة الروح القدس التي تسكنني وتعمل بكامل طاقتها. عندما أحضر، تُرفع الأعباء، وتتلف الأنيار. أنا إناء يحمل الله وموزعًا للحقائق الأبدية. أنا ممول كبير للإنجيل، وأبواب الفرص مفتوحة أمامي الآن في أجزاء مختلفة من الأرض. أشكرك على امتياز استخدام اسم يسوع والعيش فيه. أنا متأكد دائمًا من الإجابات، عالماً أن الروح القدس يعمل على الفور نيابة عني. شكرا لك على هذه النعمة الرائعة. هللويا. أنا لست عاجزًا ولكنني مخول لإحداث تغييرات في ظروف الحياة بالإيمان وباسم يسوع. إيماني بالله وبقوة كلمته يسود اليوم ودائمًا، وأنا أبتهج، باسم الرب يسوع المسيح. لا شيء مستحيل بالنسبة لي، ولا مستوى من النجاح والنصر والتقدم بعيد المنال بالنسبة لي لأنني أعيش بالإيمان بالكلمة. هللويا. انا حيّ لله. التميز والمجد والفضيلة والنجاح هي سمات حياتي لأن نعمة الله وفيرة عليَّ. أنا أنمو في النعمة وفي معرفة ربي ومخلصي يسوع المسيح. جمال الله في روحي يظهر علي الخارج، وبجلاء، أنه واضح ليراه الجميع. مبارك الله. هللويا.
أنا أعلن بأنني ما يقوله الله عني
أنا أعلن بأنني ما يقوله الله عني؛ قدرته، ونعمته، وقوته يعملوا بداخلي ومن خلالي اليوم بقوة. أنا لدي ما يقوله الله إنه لدي، ويمكنني أن أفعل ما يقول الله أنه يمكنني فعله. كلمته بالنسبة لي هي الحقيقة، وهذا هو الأساس الذي أعرف من أجله(محبته و عمله الذي عمله ) أنني لن أكون فقيراً، أو مريضاً، أو مهزوماً. قلبي مليء بالحب، لأن محبة الله قد أنسكبت في قلبي بالروح القدس.
أنا أختار اليوم أن أحب كل من أقابله، وأتحدث وأؤمن بأفضل ما لدى الجميع، بغض النظر عن الطريقة التي قد يعاملونني بها. أنا سأغطي بالنعمة أولئك الذين ألتقي بهم، وأحميهم بمظلة الحب. أنا أضحك في طريقي في الحياة، من نصر إلى نصر ومن مجد إلى مجد. أنا أضحك على الشيطان، وعلى الظروف الصعبة لأنني أعلم أنه لا يمكن أن أتعرض للحرمان.
أنا أحلق عالياً على أجنحة الروح. اليوم فمي مملوء بالضحك ولساني بترانيم الانتصار. أنا مليء بالقوة والسيادة ولا شيء مستحيل بالنسبة لي. أنا أعمل بقوة الروح اليوم، في الحكمة، ولدي فهم كامل لكل الأشياء. مُبارك الله. الكلمة حية في داخلي.