الروح القدس يحيا فيَّ.

الروح القدس يحيا فيَّ. لذلك، أنا لست عرضة للإصابة بالعجز. إن حياة الرب الاله في داخلي تجعل كل ألياف كياني: خلاياي، وأنسجتي، وأعضائي، وأنظمتي، منيعة ضد المرض والوبأ و الضعف . الحياة الأبدية تعمل في داخلي. أنا حامل للألوهية. و بالتالي يحل ملء اللاهوت في جسدي. أعيش الحياة في امتلاءها وأوزع فضائل الشفاء والصحة على عالمي كل يوم. كل يوم في حياتي ممتلئة بمجد الرب الاله، وجماله، وامتيازه، ونعمته. مجد للرب الاله الساكن في روحي. أنا إناء للرب الاله. في كل مكان أذهب إليه، أنا أؤثر في عالمي بقوة الشفاء من الرب الاله. بسببي؛ يظهر روح الرب في العالم. المجد للرب دائما. أنا أجلس مع المسيح، فوق كل رياسة وسلطان. عناصر هذا العالم والانحلال الموجود فيه ليس لهما مكان أو قوة في جسدي. أنا أمارس التسلط على جسدي من خلال الكلمة وأمارس التسلط على المرض والموت، باسم يسوع.

أنا أقر بأنني لست عاديًا

أنا أقر بأنني لست عاديًا؛ حياتي هي تعبير عن مجد الله. لذلك، أنا لست خاضعًا لظروف وأساسيات هذا العالم الأرضي. أنا من فوق، ولدت بحياة الرب الاله الغالبة، والغير قابلة للتدمير، والتي لا تقهر. الشيطان وجماعاته تحت قدمي. وأنا أعيش على الدوام في النصر، والصحة، والسيادة، والصلاح.
أنا هو نور العالم؛ لقد صُنعت لأتألق في وسط جيل ملتوي ومنحرف. المسيح متسامي فيَّ. تتجلى ألوهيته من خلالي اليوم، حيث أعيش لأتمم قصده وأقوم بإرادته الكاملة. يتم التعبير عن حكمته، وقدرته، وقوته من خلالي. أنا صلبت مع المسيح. أنا لدي التميز.
أنا مسؤول. لأن كلمة الإيمان التي تغير الأشياء هي في قلبي وفمي اليوم، تسود على الظروف والأوضاع لخيرى. يفيض قلبي بالنور. طريقي مضاء باستمرار. أنا أسير في ممرات معدة سلفا. وبالتالي، لن تنزلق أي خطوة من خطواتي ، ولن أسير في ارتباك أو عدم يقين. مُبارك الله. الكلمة حية في داخلي.

نعمة الرب زادت في حياتي.

أنا أعلن أن نعمة الرب الاله زادت في حياتي. في كل ما أفعله، أنا لدي ميزة النعمة. التفوق، والمجد، والفضيلة، والنجاح، ينضحوا مني اليوم بفضل نعمة الرب التي تعمل في داخلي. أينما أذهب اليوم، أنا مقبول ومفضل للغاية، لأنني أحمل حضور الرب الاله معي. أنا أنمو في النعمة وفي معرفة يسوع المسيح. مجداً. حياتي هي لمجد الرب.
سحبي مليئة بالمطر. نعم، هذا هو الوقت المحدد لي لتجربة الإحسان غير المسبوق والبركات المتنوعة في كل مجال من مجالات حياتي. كل الأشياء موصوفة بالعمل معًا من أجل خيري لأنني أحب الرب، وقد دُعيت وفقًا لغرضه. كل ما أحتاجه من أجل الحياة والتقوى قد تم تسليمه إلي، وأنا أستمتع بالحياة إلى أقصى حد. مجداً.
أنا لا يمكنني أبدا أن أكون محروما. لاني مقتنع تماما ان الذي في داخلي اعظم من الذي في العالم. لا يمكن لأي محنة أو ظروف معاكسة أن تغمرني لأنني أكثر من مجرد منتصر. أنا مقتنع بنصري الأبدي على الشيطان، وأعوانه، والعالم، لذلك أفرح بالرب إلهي لأن هذا هو موسم شفائي. مُبارك.الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

أعلن أن الكلمة هي سراج

أنا أعلن أن الكلمة هي سراج لقدمي ونور لطريقي. إن كلمة الله تقودني وتوجهني في كل شيء وفي كل الأوقات. أنا متجذّر (واضع جذوري ) ومتأصل في الكلمة وأنا ممتلئ بمعرفة إرادة الله في كل حكمة وفهم روحي. وهكذا، فأنا قادر على التمييز والسير بمشيئة الله الكاملة في جميع الأوقات. إن حياتي هي تحقيق المصير الذي خططه الله لي ورسمه لي.
لقد برمج الله روحي للتميز والعظمة، وحيث إنني ألتزم بكلمته، فإن حياتي تنظم وفقًا لذلك. أنا وكيل المسيح الصالح. أمينا لكلمته، وأمينا للشركة مع الروح. مجداً. أنا مجتهد. أمارس الحذر والمثابرة والتصميم في ضمان التميز في كل ما أفعله.
أنا أهتم بالتفاصيل وأوظف الالتزام والمثابرة في تحويل الرؤية إلى واقع. أنا أحقق تقدمًا وأمضي قدمًا باستمرار بواسطة الروح القدس. طريقي كضوء ساطع، أكثر إشراقًا وإشراقًا إلى اليوم المثالي. كل خطوة أقوم بها هي خطوة تقدم وازدهار ونجاح وعظمة. مجداً لله. الكلمة حية في داخلي.

قوة الرب تعمل في داخلي

أنا أعلن أن قوة الرب الاله الإلهية تعمل في داخلي. المسيح حياتي، وكفايتي، وحكمتي، وبري. لقد جعل حياتي جميلة، ومثمرة، ومنتجة، وسليمة. أنا وصي على الحقائق الإلهية. المال عبدا لي. إنني أملأ ذهني يوميًا بكلمة الرب الاله، وبينما أفعل، تنفتح عيني لرؤية الفرص من حولي. أنا لست عاديا. لقد جعلني الآب مزدهرًا وفعالًا. نعمة لهذا العالم وموزع لبرّه، ومحبته، ولطفه، وصلاحه.
كل ثروات هذا العالم ملك لي، فأنا وريث لله ووريث مشترك مع المسيح. لي الفضة والذهب. لي البهائم على اكام الألف. لذلك أرفض أن أكون مقيدًا بأي شيء في هذا العالم. أنا قناة تتدفق بحرية لثروة الله وبركاته للآخرين، وأنا متصل بمخزون لا ينتهي. أنا أحكم وأسود في هذه الحياة ، مستقلاً عن الأنظمة المالية لهذا العالم.
أنا أحقق هدف الله وخطة لحياتي، أسير في المسارات التي رتبها لي. لقد جعل كل الأشياء التي أحتاجها للحياة والتقوى متاحة لي، وأنا أحتفل بنعمة البركة والفيض التي أستمتع بها كنسل إبراهيم. مجداً. مباركة أعمال يدي وأنا على طريق النجاح والازدهار الدائمين. لا أدري متى يأتي الحر ، فأنا أزدهر كالأرز في لبنان. مجداً. الكلمة حية في داخلي.

كلمة الرب الاله نور لي

أنا أعلن أن كلمة الرب الاله نور لي، فهو يزيل الظلام من طريقي ويثريني كل يوم. روحي مغمورة بنور كلمة الرب، وأنا قادر على رؤية وإدراك ما يخصني في المسيح. أنا مبارك الرب بقوة، أسير في النور كما هو في النور. أنا لست من العالم. لذلك، أنا أرفض العمل وفقًا لمبادئ هذا العالم. أنا من فوق وحياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الرب الاله.
أنا أفكر وأتحدث وأعمل الكلمة، وأتلقى نتائج الكلمة في حياتي اليوم ودائمًا. أنا جريء، وقوي، وشجاع جدًا، لأن الرب إلهي يعمل فيَّ. فهو استراتيجي استثنائي لي، وأنا أعرف ماذا أفعل في جميع الأوقات. الفشل ليس جزء مني. أنا لا أستطيع التفكير بالفشل، لا أستطيع التفكير بالخوف، لا أستطيع التفكير كضحية، لا أستطيع التفكير بالهزيمة لأن عقلي تم تجديده بواسطة كلمة الرب.
أنا لا أستطيع إلا أن أفكر في أفكار النجاح والنصر والتقدم ، لأنه قد تمت برمجتي بكلمة الرب الاله. انا نسل ابراهيم. العالم ملك لي. مجداً. لا يهم الأمة أو الإقليم الذي أعيش فيه، فإن صوتي وتأثيري محسوسان حول دول العالم. أنا لست مجرد وجه في الحشد. انا صوت الرب الاله. أنا ضوء ساطع ومشرق، شخص ذو تأثير، ولدت للتأثير على عالمي ليسوع. تبارك الهنا. الكلمة حية في داخلي.

أعلن أني من ذرية الكلمة

أنا أعلن أني من ذرية(نسل ) الكلمة. لقد ولدت في الخبرات و البركات. في أعماق قلبي طبيعة الآب. لذلك أنا معروف بالتميز. أنا جنس(سلالة) مختار، كهنوت ملكي، أمة مقدسة، خليقة متميزة، دعيت من الظلام إلى نور الرب الاله الرائع، لأظهر تفوق وكمال الألوهية. كما هو الآب، هكذا أنا في هذا العالم. عندي كل صفات الرب الاله. من هامة رأسي إلى باطن قدمي، مغمور بحياة الرب.
أنا غير قابل للتدمير. حياة الرب في داخلي تجعلني أزدهر في كل ما أفعله. أنا مثل الشجرة المغروسة علي أنهار الماء وأنتج الثمار دائمًا. لا أعلم متى يأتي الحر لأن ثقتي بالرب. نعمة الرب الاله وفيرة في حياتي. لذلك، عندما يتعرض الرجال للانطراح، أنا دائماً أرتفع. حبال سقطت لي في المسرات. نعم لدي ميراث طيب.
الخير والرحمة رفاقي الدائمين. أينما أذهب، أنا ناجح. كلمة الرب الاله تسكنني بغنى في كل حكمة، تدفعني إلى الكمال والامتياز. لدي عقل سليم وحياة ممتازة لأنني خاضع لقيادة الروح القدس الذي يرشدني من خلال الكلمة. أنا متقن، وبارع، ومجهز تمامًا لكل عمل صالح. مبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

حياة مجد

لقد تم تحديدي لأعيش حياة مجد. لدي كل ما أحتاجه للتفوق والعيش في صحة دائمة وسيادة هنا على الأرض. أنا أبقى باستمرار في عالم الحياة الذي أعده الرب لي مسبقًا. المواقف والظروف تتماشي باستمرار مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي، وهي النجاح والحياة الوفيرة. كلمة الله تعطيني قوة خارقة للطبيعة. أنا أعيش حياة رائعة بشكل استثنائي هنا على الأرض وأنا في سيادة دائمة على المرض وظروف الحياة. ذهني مغمور بنور كلمة الله ولا أرى سوى صور الحياة والقوة والصحة. أنا أعرف من أنا. أنا من فوق وحياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الله. أنا أفكر في الأفكار الصحيحة، وأتحدث بالكلمات الصحيحة، وأتلقى نتائج كلمة الرب الاله في حياتي اليوم ودائمًا. أنا أسير يومًا بعد يوم على نور كلمة الرب . أنا لا أتأثر بالظروف الطبيعية الموجودة في العالم. كلمة الرب الاله هي النور الذي ينير جسدي. إنني أدرك أحكام الله الوفيرة لصحتي وأنا أستمتع بها لأن جسدي ينشط بقوة كلمة الرب الاله في اسم يسوع الذي لا مثيل له. آمين.

أستفيد من قوة الله الإبداعية

أنا أعلن أنني أستفيد من قوة الله الإبداعية في كلامي لتشكيل حياتي وبيئتي المجيدة بما يتماشى مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي. بينما أتحدث بكلمات البركات المتعلقة بحياتي، وصحتي، وأموالي، وأحبائي، وخدمتي، الروح القدس يحتضنهم ويصبحون حقيقيين. أنا أسير في البركات والمجد المتزايد اليوم. لقد حرّرني (صنعني خال ) ناموس (قانون او مبدأ)روح الحياة في المسيح يسوع من الموت ومن ناموس (قانون او مبدأ)الخطية. أنا أعيش وأسير وفقًا لناموس ( قانون ) الحياة، لأنني أسكن في عالم الحياة. لا يوجد ظلام في أي مكان في طريقي.
الحياة تعمل في كل ألياف كياني، أنا سليم وفي وضع جيد للعظمة، كياني بأكمله مغمور بحياة الرب الاله وأنا مبارك ومدعوم بالروح، لقد تغيرت، حياتي تنجذب إلى الأعلى وإلى الأمام ، بحكمة الرب الاله ومجده وتفوقه الذي يشع من خلالي، أنا أتعامل بحكمة في شؤون الحياة بسبب وعي كلمة الرب الاله في روحي. إنني أحرز تقدمًا مستمرًا بالروح، وأزداد قوة يومًا بعد يوم مثل أرز لبنان، وأرضي مروية وأنا أزدهر مثل شجرة النخيل.
لقد تلقيت نعمة غير عادية للتوسع والازدهار والنمو، ولا توجد قيود في طريقي، لقد تم تقديسي وتبريري مما جعلني أجلس مع المسيح في الأماكن السماوية، وأنا على المسار الذي يجب أن أتبعه وروح الرب الاله يقودني في طريق النصر الدائم والنجاح والمجد، وأنا أشرق وأظهر صلاح الرب في حياتي، إنه وقتي المحدد وقد انتقلت إلى مستوى المجد التالي والأعلى، أنا أنا فوق كل المشاكل والمصاعب والمخاطر والتأثيرات المفسدة في العالم، أسيطر وأنتصر على الظروف اليوم ودائمًا ، مجداً للرب . الكلمة حية في داخلي.

حياتي هي لمجد الله

أنا أؤكد أن حياتي هي لمجد الله. مستقبلي هو النجاح والتقدم والازدهار في إنجيل يسوع المسيح. أنا أسكن باستمرار في سلام وصحة إلهية. لقد ولدت من جديد. لذلك، أنا لست عاديًا. بما أن الآب له حياة في ذاته، فقد منحني هذا النوع من الحياة. الحياة دون قيود. وهكذا، فأنا أعمل بقوة وقدرات خارقة للطبيعة اليوم؛ لا شيء ولا أحد يستطيع أن يؤذيني أو يضرني لأن كفايتي من الله. هللويا. أنا من حكومة السماء. انا ارسلت من قبل الرب. أنا حارس الحق الإلهي، وقد استقبلت الروح بلا كيل.
لدي كل ما يلزم لإنجاز مهمتي هنا على الأرض. ليس للخوف مكان فيَّ، لأن الآب لم يعطني روح الخوف بل روح الحب والقوة والعقل السليم. عقلي سليم، وأنا جرئ للعمل على إيماني. أنا أعمل بقدرة الروح اليوم لأن روح الله يعمل في داخلي، مما يجعلني أحظى بالشجاعة والثقة الإلهيتين. انا ملك وكاهن. أنا ممسوح من روح الله لأقوم بمهمتي بفرح عظيم. هللويا. أنا أتغذى تمامًا ومحصنًا للحياة المنتصرة بالكلمة، من خلال الدراسة والتأمل.
إنني أحرز تقدمًا بالروح، ولا يمكن وقف انتفاعي بالكلمة. بينما أنا أنمو في، وبواسطة الكلمة، الروح القدس يكشف لي عن حقائق الملكوت؛ امجاد الملكوت انزلت فيَّ. كلماتي ليست عادية. هي روح وهي حياة. إنني أدرك تمامًا أن نوعية الحياة التي أعيشها تقوم على الكلمات المليئة بالإيمان التي أنطق بها. أنا مفضل في كل مكان أذهب إليه لأن نعمة الرب تحيط بي مثل ترس. إنه يفتح أبوابي لي، يقودني إلى مكاني العظمة. لقد وضعتني نعمة الله في موضع متميز، وليس هناك ما هو جيد جداً عليَّ. مجداً لله. هللويا.