انت ما تقوله – 22 فبراير أنت ما تقوله "لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ (سيقول) لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ )سيحصل عليه)." (مرقس 23:11) (RAB). حياتك هي خُلاصة الكلمات التي تخرج منك. يؤكد الشاهد الافتتاحي على أهمية تشكيل حياتك بكلماتك. هذه أجمل عطية طبيعية من الإله للإنسان؛ عطية الكلمات؛ القدرة على التكلم وخلق الكلمات. الحياة تُنتج لك حصاد ما تقوله، وهنا، لا يوجد حلول وسط. كمسيحي، عليك أن تستمر في التكلم؛ إن كنتَ تريد أن تحيا في صحة، تكلم بالصحة. إن كنتَ تريد أن تسلك في البِر وتصنع دائماً أعمال بِر، تكلم إذاً بالبِر؛ من حين لآخر، أعلِن بإدراك، "أنا بِر الإله في المسيح يسوع. أصنع أعمال وثمار بِر." عليك أن تقولها، لكي تحيا بها. ربما تقول، "ماذا لو لم أقل أي شيء؟ كيف ستكون حياتي؟" سيكون لديك أيضاً حصاد؛ للأسف، سيكون الحصاد الخاطئ. الأمر يُشبه بُستان تُرك دون ملاحظة؛ بالتأكيد ستنمو الأشواك من تلقاء نفسها. فاحفظ نفسك في الغلبة، والسيادة، والازدهار بكلماتك. قد فعل الإله كل ما هو ضروري ليكون لك وتستمتع بالحياة في المسيح لمِلئها، من خلال قوة الروح القدس. إنها مسئوليتك الآن أن تحافظ على الأمور بهذه الطريقة وهذا بشكل أساسي من خلال اعتراف فمك. أكِّد دائماً أن لك حياة عظيمة. أعلِن أنك قد دُعيتَ للمجد والفضيلة؛ حياة القدرة، والتميُّز الأخلاقي. قُل هذه الاعترافات كل يوم. لا يوجد أي شيء ليس لك (1 كورنثوس 21:3؛ 2 بطرس 3:1)، ولا يوجد أي شيء لا يمكنك فعله (فيلبي 13:4). لذلك، أعلِن دائماً الوفرة، والإمدادات فوق الطبيعية، والقوة، والإمكانيات والانتصارات، وستتجه حياتك في هذا الاتجاه فقط. أُقِر وأعترف أن مجد الإله يُعلن فيَّ اليوم؛ حكمته منظورة ومسموعة فيَّ، وأنا أسلك في الكلمة، وأصنع ثمار بِر. أنا مُتقوّى ومُزوَد بطريقة فوق طبيعية؛ لا شيء مفقود أو مُحطم في حياتي! أنا مُمتلئ بالقوة، لأن المسيح فيَّ؛ هو مجدي، وبِري، وحكمتي، ونجاحي، ووفرتي. مُبارك اسمه إلى الأبد. دراسة أخرى: متى 12: 36 – 37 "وَلكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ كَلِمَةٍ بَطَّالَةٍ يَتَكَلَّمُ بِهَا النَّاسُ سَوْفَ يُعْطُونَ عَنْهَا حِسَابًا يَوْمَ الدِّينِ. لأَنَّكَ بِكَلاَمِكَ تَتَبَرَّرُ وَبِكَلاَمِكَ تُدَانُ." عبرانيين 3:11 "بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ." (RAB).
ايمانك سيُختبر – 20 فبراير إيمانك سيُختبَر "لأَنَّكَ حَفِظْتَ كَلِمَةَ صَبْرِي، أَنَا أَيْضًا سَأَحْفَظُكَ مِنْ سَاعَةِ التَّجْرِبَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَأْتِيَ عَلَى الْعَالَمِ كُلِّهِ لِتُجَرِّبَ السَّاكِنِينَ عَلَى الأَرْضِ." (رؤيا 10:3). قال الرسول بولس في 2 تسالونيكي 3:2، "لاَ يَخْدَعَنَّكُمْ أَحَدٌ عَلَى طَرِيقَةٍ مَا، لأَنَّهُ لاَ يَأْتِي إِنْ لَمْ يَأْتِ الارْتِدَادُ أَوَّلاً، وَيُسْتَعْلَنْ إِنْسَانُ الْخَطِيَّةِ، ابْنُ الْهَلاَكِ." يقول إن الكثيرين سينحرفون عن الإيمان. لماذا سيحدث هذا؟ في قضاة 7، عندما أراد الإله من جدعون أن يذهب ويُحارب المديانيين، أكّد الإله له من خلال ملاك أنه (جدعون) سيهزم أعداءه. ظن جدعون أنه سيحتاج جيش؛ لذلك جمع جنوده. لكن الإله قال له، "إن ذهبتَ بجنود كثيرين، قد تظنوا أنكم غلبتم المعركة بأنفسكم. أخبِر كل خائف أن ينصرف لبيته." ويقول الكتاب إن اثنان وعشرين ألفاً منهم انصرفوا لبيوتهم (قضاة 3:7). ثم قال الإله، "أريد أن أختبر العشرة آلاف جندي المتبقين. أحضِرهم للماء وأخبِرهم أن يشربوا ماء. وستحتفظ فقط بأولئك المنتبهون للعدو وهم يشربون." ويقول الكتاب أيضاً إن ثلاثة مئة رجل منهم فقط اجتازوا هذا الاختبار (اقرأ قضاة 7: 4 – 6). لم يعرفوا حتى أنهم كانوا يُمتحنوا. أيضاً في إرميا 9، يقول الكتاب إن الناس علِّموا ألسنتهم التكلم بالكذب. كانوا خادعين لدرجة أن الأخ لا يمكن الوثوق به. بسبب هذا الخداع، والرياء، والكذب، قال الإله، "... هأَنَذَا أُنَقِّيهِمْ وَأَمْتَحِنُهُمْ. …" (إرميا 7:9). هذا سيحدث في هذه الأيام الأخيرة. سيأتي اختبار عظيم، وقد بدأ بالفعل، لأن الإله يجب أن يفصل أولئك الحقيقيين عن أولئك الذين هم غير حقيقيين؛ أولئك الذين لم يكونو أبداً صادقين مع الإله. إن لم يكن هذا خطيراً، لم يكُن يسوع ليطلب أن يتدخل بالنيابة عن الكنيسة في فيلادلفيا، كما قرأنا في الشاهد الافتتاحي. إن كان إيمانك في المسيح حقيقي، فسيُمتحن: "لِكَيْ تَكُونَ تَزْكِيَةُ إِيمَانِكُمْ، وَهِيَ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَبِ الْفَانِي، مَعَ أَنَّهُ يُمْتَحَنُ بِالنَّارِ، تُوجَدُ لِلْمَدْحِ وَالْكَرَامَةِ وَالْمَجْدِ عِنْدَ اسْتِعْلاَنِ يسوع الْمَسِيحِ." (1 بطرس 7:1) (RAB). دع يسوع المسيح ومملكته هما كل ما يهم في هذه الحياة. أُقِر وأعترف أنا متأصل بعُمق وثابت في المسيح. أحيا لأُتمم حلم الإله، رؤيته لامتداد المملكة، والكرازة للعالم. أُركز نظري على الأشياء التي من فوق، وليس على المُتع العابرة لهذا العالم. أظل ثابتاً، وراسخاً، عاملاً عمل الرب بفرح، كما أنني أتطلع لظهوره. دراسة أخرى: أيوب 10:23 "لأَنَّهُ يَعْرِفُ طَرِيقِي. إِذَا جَرَّبَنِي أَخْرُجُ كَالذَّهَبِ." كولوسي 3: 1 – 2 "فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ الإلهِ. اهْتَمُّوا (تعلَّقوا) بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ." (RAB). رؤيا 3: 9 – 10 "هنَذَا أَجْعَلُ الَّذِينَ مِنْ مَجْمَعِ الشَّيْطَانِ، مِنَ الْقَائِلِينَ إِنَّهُمْ يَهُودٌ وَلَيْسُوا يَهُودًا، بَلْ يَكْذِبُونَ هنَذَا أُصَيِّرُهُمْ يَأْتُونَ وَيَسْجُدُونَ أَمَامَ رِجْلَيْكَ، وَيَعْرِفُونَ أَنِّي أَنَا أَحْبَبْتُكَ. لأَنَّكَ حَفِظْتَ كَلِمَةَ صَبْرِي، أَنَا أَيْضًا سَأَحْفَظُكَ مِنْ سَاعَةِ التَّجْرِبَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَأْتِيَ عَلَى الْعَالَمِ كُلِّهِ لِتُجَرِّبَ السَّاكِنِينَ عَلَى الأَرْضِ."
خبز واحد و جسد واحد – 21 فبراير "خُبز واحد وجسد واحد" "آبَاؤُنَا أَكَلُوا الْمَنَّ فِي الْبَرِّيَّةِ، كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ أَعْطَاهُمْ خُبْزًا مِنَ السَّمَاءِ لِيَأْكُلُوا." (يوحنا 31:6). ما قرأناه في الشاهد الافتتاحي هو ما كان الرب يسوع يُخاطب به اليهود. في الأعداد 32 – 33، يستكمل، "... لَيْسَ مُوسَى أَعْطَاكُمُ الْخُبْزَ مِنَ السَّمَاءِ، بَلْ أَبِي يُعْطِيكُمُ الْخُبْزَ الْحَقِيقِيَّ مِنَ السَّمَاءِ، لأَنَّ خُبْزَ الإله هُوَ النَّازِلُ مِنَ السَّمَاءِ الْوَاهِبُ حَيَاةً لِلْعَالَمِ."(RAB). ثم يؤكد أكثر في الأعداد 49 و50، على نقطة حديثه، "آبَاؤُكُمْ أَكَلُوا الْمَنَّ فِي الْبَرِّيَّةِ وَمَاتُوا. هذَا هُوَ الْخُبْزُ النَّازِلُ مِنَ السَّمَاءِ، لِكَيْ يَأْكُلَ مِنْهُ الإِنْسَانُ وَلاَ يَمُوتَ." (يوحنا 49:6-50). يسوع هو الخُبز الحي؛ الخُبز النازل من السماء. شرح هذا لتلاميذه في يوحنا 51:6، "أَنَا هُوَ الْخُبْزُ الْحَيُّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ. إِنْ أَكَلَ أَحَدٌ مِنْ هذَا الْخُبْزِ يَحْيَا إِلَى الأَبَدِ. وَالْخُبْزُ الَّذِي أَنَا أُعْطِي هُوَ جَسَدِي الَّذِي أَبْذِلُهُ مِنْ أَجْلِ حَيَاةِ الْعَالَمِ." ثم يوضح الرسول بولس ما علاقة هذا بنا. قال في 1 كورنثوس 17:10، "فَإِنَّنَا نَحْنُ الْكَثِيرِينَ خُبْزٌ وَاحِدٌ، جَسَدٌ وَاحِدٌ، لأَنَّنَا جَمِيعَنَا نَشْتَرِكُ فِي الْخُبْزِ الْوَاحِدِ." إن كُنا نحن خُبز واحد معه، من ثم يعني هذا أننا لدينا نفس الحياة، لأننا مولودون من الكلمة (1 بطرس 23:1)، تماماً كما أنه هو الكلمة المُتجسد (يوحنا 14:1). يقول في كولوسي 18:1، "وَهُوَ (المسيح) رَأْسُ الْجَسَدِ: الْكَنِيسَةِ..." (RAB). يشترك الرأس والجسد في نفس الحياة. إن كُنا نُشارك حياته، فنحن أيضاً نُشارك صحته، وازدهاره، وقوته ومجده. لا عجب أنه يدعونا، "شركاء الطبيعة الإلهية"؛ شركاء النوع الإلهي. يقول في 1 يوحنا 17:4، "… كَمَا هُوَ، هكَذَا نَحْنُ أَيْضًا فِي هذَا الْعَالَمِ." أنت من نفس الأصل مع يسوع. لذلك، اسلك كما سلك، في مجد، وبِر، وقوة، وسيادة. هللويا! أُقِر وأعترف مُبارك الإله! أنا واحد مع الرب، لأني مولود من الكلمة الحية والأبدية! أصولي سماوية؛ أنا لا أُقهَر، وأنا أعيش فوق مبادئ هذا العالم. أسود وأحكم بالمجد في مجال الحياة، بالمسيح يسوع. هللويا! دراسة أخرى: 1 كورنثوس 17:10 "فَإِنَّنَا نَحْنُ الْكَثِيرِينَ خُبْزٌ وَاحِدٌ، جَسَدٌ وَاحِدٌ، لأَنَّنَا جَمِيعَنَا نَشْتَرِكُ فِي الْخُبْزِ الْوَاحِدِ." أفسس 30:5 "لأَنَّنَا أَعْضَاءُ جِسْمِهِ، مِنْ لَحْمِهِ وَمِنْ عِظَامِهِ." 1 يوحنا 17:4 "بِهذَا تَكَمَّلَ الْحُب فِينَا أَنْ يَكُونَ لَنَا ثِقَةٌ فِي يَوْمِ الدِّينِ لأَنَّهُ كَمَا هُوَ، هكَذَا نَحْنُ أَيْضًا في هذا العالم." 20 فبراير 2021 الراعي كريس أوياكيلومي إيمانك سيُختبَر "لأَنَّكَ حَفِظْتَ كَلِمَةَ صَبْرِي، أَنَا أَيْضًا سَأَحْفَظُكَ مِنْ سَاعَةِ التَّجْرِبَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَأْتِيَ عَلَى الْعَالَمِ كُلِّهِ لِتُجَرِّبَ السَّاكِنِينَ عَلَى الأَرْضِ." (رؤيا 10:3). قال الرسول بولس في 2 تسالونيكي 3:2، "لاَ يَخْدَعَنَّكُمْ أَحَدٌ عَلَى طَرِيقَةٍ مَا، لأَنَّهُ لاَ يَأْتِي إِنْ لَمْ يَأْتِ الارْتِدَادُ أَوَّلاً، وَيُسْتَعْلَنْ إِنْسَانُ الْخَطِيَّةِ، ابْنُ الْهَلاَكِ." يقول إن الكثيرين سينحرفون عن الإيمان. لماذا سيحدث هذا؟ في قضاة 7، عندما أراد الإله من جدعون أن يذهب ويُحارب المديانيين، أكّد الإله له من خلال ملاك أنه (جدعون) سيهزم أعداءه. ظن جدعون أنه سيحتاج جيش؛ لذلك جمع جنوده. لكن الإله قال له، "إن ذهبتَ بجنود كثيرين، قد تظنوا أنكم غلبتم المعركة بأنفسكم. أخبِر كل خائف أن ينصرف لبيته." ويقول الكتاب إن اثنان وعشرين ألفاً منهم انصرفوا لبيوتهم (قضاة 3:7). ثم قال الإله، "أريد أن أختبر العشرة آلاف جندي المتبقين. أحضِرهم للماء وأخبِرهم أن يشربوا ماء. وستحتفظ فقط بأولئك المنتبهون للعدو وهم يشربون." ويقول الكتاب أيضاً إن ثلاثة مئة رجل منهم فقط اجتازوا هذا الاختبار (اقرأ قضاة 7: 4 – 6). لم يعرفوا حتى أنهم كانوا يُمتحنوا. أيضاً في إرميا 9، يقول الكتاب إن الناس علِّموا ألسنتهم التكلم بالكذب. كانوا خادعين لدرجة أن الأخ لا يمكن الوثوق به. بسبب هذا الخداع، والرياء، والكذب، قال الإله، "... هأَنَذَا أُنَقِّيهِمْ وَأَمْتَحِنُهُمْ. …" (إرميا 7:9). هذا سيحدث في هذه الأيام الأخيرة. سيأتي اختبار عظيم، وقد بدأ بالفعل، لأن الإله يجب أن يفصل أولئك الحقيقيين عن أولئك الذين هم غير حقيقيين؛ أولئك الذين لم يكونو أبداً صادقين مع الإله. إن لم يكن هذا خطيراً، لم يكُن يسوع ليطلب أن يتدخل بالنيابة عن الكنيسة في فيلادلفيا، كما قرأنا في الشاهد الافتتاحي. إن كان إيمانك في المسيح حقيقي، فسيُمتحن: "لِكَيْ تَكُونَ تَزْكِيَةُ إِيمَانِكُمْ، وَهِيَ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَبِ الْفَانِي، مَعَ أَنَّهُ يُمْتَحَنُ بِالنَّارِ، تُوجَدُ لِلْمَدْحِ وَالْكَرَامَةِ وَالْمَجْدِ عِنْدَ اسْتِعْلاَنِ يسوع الْمَسِيحِ." (1 بطرس 7:1) (RAB). دع يسوع المسيح ومملكته هما كل ما يهم في هذه الحياة. أُقِر وأعترف أنا متأصل بعُمق وثابت في المسيح. أحيا لأُتمم حلم الإله، رؤيته لامتداد المملكة، والكرازة للعالم. أُركز نظري على الأشياء التي من فوق، وليس على المُتع العابرة لهذا العالم. أظل ثابتاً، وراسخاً، عاملاً عمل الرب بفرح، كما أنني أتطلع لظهوره. دراسة أخرى: أيوب 10:23 "لأَنَّهُ يَعْرِفُ طَرِيقِي. إِذَا جَرَّبَنِي أَخْرُجُ كَالذَّهَبِ." كولوسي 3: 1 – 2 "فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ الإلهِ. اهْتَمُّوا (تعلَّقوا) بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ." (RAB). رؤيا 3: 9 – 10 "هنَذَا أَجْعَلُ الَّذِينَ مِنْ مَجْمَعِ الشَّيْطَانِ، مِنَ الْقَائِلِينَ إِنَّهُمْ يَهُودٌ وَلَيْسُوا يَهُودًا، بَلْ يَكْذِبُونَ هنَذَا أُصَيِّرُهُمْ يَأْتُونَ وَيَسْجُدُونَ أَمَامَ رِجْلَيْكَ، وَيَعْرِفُونَ أَنِّي أَنَا أَحْبَبْتُكَ. لأَنَّكَ حَفِظْتَ كَلِمَةَ صَبْرِي، أَنَا أَيْضًا سَأَحْفَظُكَ مِنْ سَاعَةِ التَّجْرِبَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَأْتِيَ عَلَى الْعَالَمِ كُلِّهِ لِتُجَرِّبَ السَّاكِنِينَ عَلَى الأَرْضِ."
عطية للعالم – 19 فبراير عطية للعالم "عَلَى رَجَاءِ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ، الَّتِي وَعَدَ بِهَا الإلهُ الْمُنَزَّهُ عَنِ الْكَذِبِ، قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ، وَإِنَّمَا أَظْهَرَ كَلِمَتَهُ فِي أَوْقَاتِهَا الْخَاصَّةِ، بِالْكِرَازَةِ الَّتِي اؤْتُمِنْتُ أَنَا عَلَيْهَا، بِحَسَبِ أَمْرِ مُخَلِّصِنَا الإلهِ." (تيطس 1: 2 – 3) (RAB). كم أن هذا جميل، كانت الحياة الأبدية وعد قبل الأزمنة الأزلية، وقد تحققت الآن. كانت خطة الإله أن يجعلها مُتاحة للناس من خلال الكرازة بالإنجيل. كانت عطية للعالم كله. ربما تقول، "ياه، ظننتُ أن الحياة الأبدية عطية للمسيحيين؟" لا؛ يقول في يوحنا 16:3، "لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (RAB). عندما يؤمن شخص خاطئ بيسوع، ويعترف بربوبيته، هو أو هي يستقبلون الحياة الأبدية، ويُصبحون مسيحيين. قبول هذه الحياة يُحضرك إلى وحدانية، وبنوة مع الإله. قال يسوع في يوحنا 26:5، "لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذلِكَ أَعْطَى الابْنَ أَيْضًا أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ." (RAB). ويُخبرنا يوحنا في رسالته، "وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الإلهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ الإلهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ." (1 يوحنا 5: 11 – 12) (RAB). الحياة الأبدية هي مُقتنى الحاضر للذي له يسوع: "... هذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ." بالنسبة للكثيرين، الحياة الأبدية تعني الحياة التي تستمر دائماً إلى الأبد؛ لكن هذا فقط جزء منها. الحياة الأبدية هي الحياة الأسمى وطبيعة الإله؛ حياة الإله. إنها جوهر الأبدية. هذه الحياة فيك تجعلك أعلى من إبليس؛ وهي حلَّت محل حياتك البشرية عندما وُلدتَ ثانيةً. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أن الحياة الإلهية هي في روحي. أنا لستُ عادياً؛ الحياة الإلهية تسري في كياني! أنا شريك النوع الإلهي! أعلى من إبليس، مُحصَن ضد السقم، والمرض، والعجز. هللويا! دراسة أخرى: يوحنا 10: 26 – 28 "وَلكِنَّكُمْ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنْ خِرَافِي، كَمَا قُلْتُ لَكُمْ. خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي. وَأَنَا أُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلَنْ تَهْلِكَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَخْطَفُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي." يوحنا 3:17 "وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإله الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ ويَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (RAB). رومية 23:6 "لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ الإله فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يسوع رَبِّنَا." (RAB).
انها فى داخلك – 18 فبراير إنها في داخلك "وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ فِينَا." (أفسس 20:3). يلوم بعض الناس الإله على كل صعوبات تحدث في حياتهم وفي العالم، وهذا نتيجة لجهلهم. الإله هو كُلي القدرة؛ ومع ذلك، قدرته لصُنع المعجزة التي ترغبها أو تطلبها هي بداخلك؛ أنت تحتاج فقط أن تُفعِّلها. اقرأ الشاهد الافتتاحي مرة أخرى بدقة؛ يقول، "وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ فِينَا." مهما كان الذي سيفعله الإله في حياتك هو بمدى تفعيل قدرته فيك. لذلك، لا يمكنك حقاً، ولا يجب أن تلومه على كل الأحداث في حياتك. هو أيضاً ليس "المُبطئ" لتحقيق كلمته في حياتك؛ أنت الذي تُفعِّل القدرة فيك. لا يهم ما الذي تحتاجه؛ سواء كان شفاء، أو دخل متزايد، أو وظيفة جديدة، أو طفل، أو نمو وامتداد في الخدمة، أو التجارة أو في مجال مهنتك، أو نجاح في دراستك، إلخ. القدرة لتصنع هذا هي في داخلك. قال الرب يسوع في أعمال 8:1، "لكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الروح الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ، …." (RAB). هذه القدرة هي الإمكانية الديناميكية لتُحضِر التغييرات، والطريقة الأسرع لتفعيلها هي التكلم بالألسنة. يقول في 1 كورنثوس 4:14، "مَنْ يَتَكَلَّمُ بِلِسَانٍ يَبْنِي نَفْسَهُ، …." هذا معناه أن الذي يتكلم بألسنة يُنشِط ويُعِد نفسه لفوق الطبيعي، يُضرم القدرة الإلهية من الداخل. تلك القدرة الإلهية تُفعَّل أيضاً عندما تُقِر بكلمته بجرأة. الإله وكلمته هما واحد. عندما تُعلن الكلمة فيما يتعلق بأي وضع، أنت تستحضر قدرته لتأتي بتغيير في ذلك الوضع. حافظ على عادة اللهج في الكلمة؛ تأمل وتكلم بها، وستختبر إطلاق لقدرة الإله في حياتك. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل قدرتك العاملة فيَّ بقوة، لتُحضِر التغييرات التي أرغبها. الآن، أتغير بالمجد، وكلمتك تسود في حياتي فتجعلني أسود وأحكم بالبِر والتميز، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: رومية 8: 26 – 27 "وَكَذلِكَ الروح أَيْضًا يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلكِنَّ الروح نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا. وَلكِنَّ الَّذِي يَفْحَصُ الْقُلُوبَ يَعْلَمُ مَا هُوَ اهْتِمَامُ الروح، لأَنَّهُ بِحَسَبِ مَشِيئَةِ الإله يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ." (RAB). أفسس 5: 18 – 19 "وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ (المُبالغة في التصرف)، بَلِ امْتَلِئُوا بِالروح. مُكَلِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ." (RAB). كولوسي 29:1 "الأَمْرُ الَّذِي لأَجْلِهِ أَتْعَبُ أَيْضًا مُجَاهِدًا، بِحَسَبِ عَمَلِهِ (كل القوة فوق الطبيعية) الَّذِي يَعْمَلُ فِيَّ بِقُوَّةٍ (باقتدار شديد)." (RAB).
اضف معرفة اكثر – 16 فبراير أضِف معرفة أكثر "اجْتَهِدْ (ادرس وكُن شغوفاً واعمل أقصى ما عندك لـ) أَنْ تُقِيمَ نَفْسَكَ (لكي تُظهر نفسك) للإلهِ مُزَكُى (أن الإلهَ قد وافق عليك، وأنك مُختبر بالتجربة)، عَامِلاً لاَ يُخْزَى (ليس لديه ما يخجل منه)، مُفَصِّلا (مُقسماً) كَلِمَةَ الْحَقِّ بِالاسْتِقَامَةِ (بالصواب والتدقيق وتُعلِّمها بمهارة)." (2 تيموثاوس 15:2- الترجمة الموسعة). قال الإله، "قَدْ هَلَكَ (سُحقَ، وانتقصَ، وافتقرَ، وانضغطَ) شَعْبِي مِنْ عَدَمِ الْمَعْرِفَةِ. لأَنَّكَ أَنْتَ رَفَضْتَ الْمَعْرِفَةَ أَرْفُضُكَ أَنَا (أيضاً) حَتَّى لاَ تَكْهَنَ لِي. وَلأَنَّكَ نَسِيتَ شَرِيعَةَ إِلهِكَ أَنْسَى أَنَا أَيْضًا بَنِيكَ." (هوشع 6:4) (RAB). معرفة كلمة الإله لكل منّا مهمة جداً. لذلك يجب عليك أن تسعى ليكون لك، بكل الطُرق، معرفة دقيقة بالكلمة؛ ولا يوجد بديل لهذا. يُعلَن إرادة، وطبيعة، وغرض الإله في الكلمة. أن تهمل الكلمة يعني أنك في ظُلمة فيما يخص إرادة الآب وكيف يريدك أن تعيش. لقد أنتجنا مصادر عديدة لتُساعدك في دراستك الشخصية. على سبيل المثال، تأملات أنشودة الحقائق هي إرشاد للحياة مُصمَمة لتُعزِز نموك الروحي وتقدمك لأنها تحضر لك منظور جديد من كلمة الإله كل يوم. تجد فيها ميزات مثل عنوان موضوع اليوم، والشاهد الافتتاحي، ومقالة اليوم، والاعترافات اليومية وخطة قراءة الكتاب، وهذه كلها جوانب صُممت بالروح لتُحضِر غنى كلمة الإله لك بشكل يومي. فاستفِد منهم. يمكنك أيضاً أن تستفيد من النُسخ الأقدم؛ فالكلمات طازجة على الدوام، اقرأهم وادرسهم. تذكر أن كلمة الإله غير مؤرخة. هي جيدة لهذا اليوم. هناك أيضاً عدد ضخم من المصادر الأخرى، صوتية ومرئية، مُتاحة على مكتبة الراعي كريس الرقمية (PCDL)، تُغطي شتى مواضيع الحياة. استغل هذه المواد وستندهش من السرعة التي سينمو بها إيمانك ومتانته. لذلك، اجعل دراستك الشخصية للكلمة جزء لا يتجزأ من روتينك اليومي. صلاة أبويا الغالي، أنا أبتهج وأنا أفتح قلبي للميراث المجيد الذي لي في المسيح. قلبي يفيض باستمرار بالمعرفة والفهم الروحي. من خلال معرفة الكلمة، أحيا فوق العوز، والسقم، والمرض، والهزيمة وكل مبادئ هذا العالم. حياتي هي للأعلى وللأمام فقط، من مجد لمجد، ومن إيمان لإيمان، ومن نعمة لنعمة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أعمال 32:20 "وَالآنَ أَسْتَوْدِعُكُمْ يَا إِخْوَتِي للإله وَلِكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ، الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ." (RAB). 2 بطرس 5:1 "وَلِهذَا عَيْنِهِ وَأَنْتُمْ بَاذِلُونَ كُلَّ اجْتِهَادٍ قَدِّمُوا فِي إِيمَانِكُمْ فَضِيلَةً، وَفِي الْفَضِيلَةِ مَعْرِفَةً."
اعطوا انتباها اكثر للصلاة – 15 فبراير أعطِ انتباهًا أكثر للصلاة "… طَلِبَةُ الْبَارِّ (الجادة، القلبية، المستمرة) تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا." (يعقوب 16:5 - الترجمة الموسعة). يروي في متى 17 عن غلام مُصاب بالصرع، لم يقدر تلاميذ يسوع أن يشفوه. أخيراً أحضره والده إلى يسوع، ويقول الكتاب، "فَانْتَهَرَهُ يسوع، فَخَرَجَ مِنْهُ الشَّيْطَانُ. فَشُفِيَ الْغُلاَمُ مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ." (متى 18:17) (RAB). ذهب التلاميذ سراً ليسوع، مُتحيرين، وسألوه لماذا لم يقدروا أن يطردوا الشيطان. أجاب يسوع، "... «لِعَدَمِ إِيمَانِكُمْ. فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لَوْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ مِثْلُ حَبَّةِ خَرْدَل لَكُنْتُمْ تَقُولُونَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ مِنْ هُنَا إِلَى هُنَاكَ فَيَنْتَقِلُ، وَلاَ يَكُونُ شَيْءٌ غَيْرَ مُمْكِنٍ لَدَيْكُمْ. وَأَمَّا هذَا الْجِنْسُ فَلاَ يَخْرُجُ إِلاَّ بِالصَّلاَةِ وَالصَّوْمِ»." (متى 17: 20 – 21) (RAB). تُعطينا إجابة يسوع فكرة عن نوع معين من الإعداد الضروري لأشياء معينة. لذلك، ستتحدد نوعية التأثير الذي تريد أن تفعله في روحك بالجدية التي تضعها في الصلاة. إن كنتَ ستخلق شيئاً ما، مثلاً، سيتطلب هذا طبعاً المزيد من الوقت من الشراكة الثابتة في الصلاة. إنه جزء من السبب أننا نؤكد على أوقات الصلاة الشخصية، حيث تغلق كل شيء وتنفصل عن كل الأشخاص لتقضي وقت مع الرب. ليكن لديك نمط صلاة مُخطط وقوي؛ حدد أوقات مُميزة خالية من التشتيتات للشراكة الشخصية مع الرب. أعطِ انتباهًا أكثر لهذا، خصيصاً في تلك الأيام الأخيرة. صلاة أبويا الغالي، أنا مُمتن من أجل الفرصة لأُصلي وأُحضِر التغييرات المدروسة خلال هذه الأوقات من الشراكة. أُصلي من أجل النفوس الضالة حول العالم، أن يُرفَع غشاء الظُلمة عن أذهانهم، وأن يكونوا مُستقبِلين للإنجيل. وأُعلن أيضاً أن خُدام الإنجيل أقوياء، وكثير من القديسين قد تكمَّلوا من أجل هذا العمل العظيم، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: إرميا 12:29 "فَتَدْعُونَنِي وَتَذْهَبُونَ وَتُصَلُّونَ إِلَيَّ فَأَسْمَعُ لَكُمْ." أفسس 18:6 "مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الروح، وَسَاهِرِينَ لِهذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ (مُثابرة) وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ." (RAB).
افعلها من اجل مجده – 14 فبراير افعلها من أجل مجده "لاَ شَيْئًا بِتَحَزُّبٍ أَوْ بِعُجْبٍ، بَلْ بِتَوَاضُعٍ، حَاسِبِينَ بَعْضُكُمُ الْبَعْضَ أَفْضَلَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ." (فيلبي 3:2). تصيغ الترجمة الموسعة الآية الافتتاحية بمنظور أوضح. تقول، "لاَ شَيْئًا بِتَحَزُّبٍ [بتفرقة، أو صراع، أو أنانية، أو أغراض لا قيمة لها] أَوْ بِعُجْبٍ [أو مدفوع بكبرياء أجوف]، …." هذا يُحضر إلى الذهن المواجهة بين النبي إيليا وأنبياء البعل الكذبة في 1 ملوك 18. قد درس البعض هذا الجزء واستخلصوا فكرة أن ما فعله إيليا كان أن يُعرِّض نفسه للمديح من قِبل الآخرين، لكن هذا ليس صحيح. تحدى النبي الملك أخآب ليجمع الإسرائيليين وأنبياء الآلهة الكذبة – أنبياء البعل الأربع مائة وخمسين، وأنبياء السواري أربع مائة – إلى جبل الكرمل. كانوا عليهم أن يُقدموا محرقة، ويطلبوا نار من السماء لتأكل المحرقة. والذي ينجح سيُعلَن عنه أنه النبي الحقيقي. جهزت كل مجموعة ثور على المذبح وطلبت من إلهها أن يرسل نار من السماء. نادى أنبياء البعل وصرخوا وقطعوا أنفسهم، لكن لم يكن هناك استجابة من إلههم. عندما جاء دور إيليا، صَب ماء على المحرقة. ثم دعا إيليا الإله، وأرسل الإله نار من السماء! أكلت النار المحرقة بالكامل. اقرأ كلمات إيليا في 1 ملوك 36:18، "… يا يَهْوَهْ إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ، لِيُعْلَمِ الْيَوْمَ أَنَّكَ أَنْتَ الإله فِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ، وَبِأَمْرِكَ قَدْ فَعَلْتُ كُلَّ هذِهِ الأُمُورِ." (RAB). كان يتبع إرشاد روح الإله. تلك المواجهة لم تكن استعراضاً لإحساسه بنفسه، أو بأهميته الذاتية؛ كان يعتمد فقط على إرشاد الرب. لاحظ النتيجة، ترك الإسرائيليون إيمانهم في أخآب وتبعوا توجيهات إيليا للثقة والاعتراف بسيادة الإله. ما فعله إيليا مجَّد الرب، إله إسرائيل أمام الشعب. كل ما تفعله للرب لا يجب أن يكون دافعه الطموح الأناني والكبرياء. يجب أن يكون لمجده. عليك أن تتعلم أن تتبع الروح في الكلمة، وبالكلمة ومن خلال الكلمة مثلما فعل إيليا. وستُمجِّد أعمالك، وطُرقك الرب. صلاة أبويا الغالي، كلمتك هي النور الذي يُرشد أفكاري، وخططي، وقراراتي، ويُساعدني أجتاز في الحياة في مجد. أتبع إرشادك فقط، وقلبي خالٍ من الكبرياء. من خلال كلمتك، أستقبل إرشاد، وإنارة وبصيرة في أسرار وحقائق المملكة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: 1 ملوك 18: 30 – 39 "قَالَ إِيلِيَّا لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: «تَقَدَّمُوا إِلَيَّ». فَتَقَدَّمَ جَمِيعُ الشَّعْبِ إِلَيْهِ. فَرَمَّمَ مَذْبَحَ يَهْوَهْ الْمُنْهَدِمَ. ثُمَّ أَخَذَ إِيلِيَّا اثْنَيْ عَشَرَ حَجَرًا، بِعَدَدِ أَسْبَاطِ بَنِي يَعْقُوبَ، الَّذِي كَانَ كَلاَمُ يَهْوَهْ إِلَيْهِ قَائِلاً: «إِسْرَائِيلَ يَكُونُ اسْمُكَ» وَبَنَى الْحِجَارَةَ مَذْبَحًا بِاسْمِ يَهْوَهْ، وَعَمِلَ قَنَاةً حَوْلَ الْمَذْبَحِ تَسَعُ كَيْلَتَيْنِ مِنَ الْبَزْرِ. ثُمَّ رَتَّبَ الْحَطَبَ وَقَطَّعَ الثَّوْرَ وَوَضَعَهُ عَلَى الْحَطَبِ، وَقَالَ: «امْلأُوا أَرْبَعَ جَرَّاتٍ مَاءً وَصُبُّوا عَلَى الْمُحْرَقَةِ وَعَلَى الْحَطَبِ». ثُمَّ قَالَ: «ثَنُّوا» فَثَنَّوْا. وَقَالَ: «ثَلِّثُوا» فَثَلَّثُوا. فَجَرَى الْمَاءُ حَوْلَ الْمَذْبَحِ وَامْتَلأَتِ الْقَنَاةُ أَيْضًا مَاءً. وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ التَّقْدِمَةِ أَنَّ إِيلِيَّا النَّبِيَّ تَقَدَّمَ وَقَالَ: «يا يَهْوَهْ إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ، لِيُعْلَمِ الْيَوْمَ أَنَّكَ أَنْتَ الإله فِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ، وَبِأَمْرِكَ قَدْ فَعَلْتُ كُلَّ هذِهِ الأُمُورِ. اسْتَجِبْنِي يَا رَبُّ يَهْوَهْ اسْتَجِبْنِي، لِيَعْلَمَ هذَا الشَّعْبُ أَنَّكَ أَنْتَ يَهْوَهْ الإله، وَأَنَّكَ أَنْتَ حَوَّلْتَ قُلُوبَهُمْ رُجُوعًا». فَسَقَطَتْ نَارُ الرَّبِّ يَهْوَهْ وَأَكَلَتِ الْمُحْرَقَةَ وَالْحَطَبَ وَالْحِجَارَةَ وَالتُّرَابَ، وَلَحَسَتِ الْمِيَاهَ الَّتِي فِي الْقَنَاةِ. فَلَمَّا رَأَى جَمِيعُ الشَّعْبِ ذلِكَ سَقَطُوا عَلَى وُجُوهِهِمْ وَقَالُوا: «يَهْوَهْ هُوَ الإله! يَهْوَهْ هُوَ الإله!»." (RAB).
الصلاة بلجاجة – 12 فبراير اللجاجة في الصلاة "... طَلِبَةُ الْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا." (يعقوب 16:5). تعطي الترجمة الموسعة للآية الافتتاحية أهمية كبيرة للصلاة بلجاجة: "... طَلِبَةُ الْبَارِّ (الجادة، والقلبية، والمستمرة) تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا." كلمة "المستمرة" هي مؤشر واضح أنه يجب أن يكون هناك بعض اللجاجة! أنت لا تُدمدم فقط بعض الكلمات وتقول إن المسألة "قد انتهت وحُسمت"؛ أنت تواصل، إلى أن يكون لديك إشعار بالنُصرة في روحك. دعونا نأخذ إشارة من السيد. في حادثة معينة، أخذ معه الثلاثة تلاميذ المُقربين له – بطرس، ويعقوب، ويوحنا إلى مكان يُدعى جثسيماني، ليُصلي. يُخبرنا في متى 39:26، "ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ»."(RAB). يُعلن لوقا بالروح، "وَإِذْ كَانَ فِي جِهَادٍ كَانَ يُصَلِّي بِأَشَدِّ لَجَاجَةٍ، وَصَارَ عَرَقُهُ كَقَطَرَاتِ دَمٍ نَازِلَةٍ عَلَى الأَرْضِ." (لوقا 44:22). كان يسوع مُضطرب، وصلّى بشدة. لم تكن هذه صلاة عارضة لمدة دقيقتين! تذكر أنه وبخ التلاميذ لضعفهم وعدم قدرتهم أن يسهروا (يُصلوا) معه ساعة واحدة (متى 26:40). ثابر الرب لأنه فهِم ما كان على المحك. ما كان يُصلي من أجله كان أعظم من أي احتمال؛ كان على وشك أن يحتمل الانفصال عن أبيه. لكن الأمر كان مُتعلق بخلاص الأجيال في الماضي، والحاضر، والمستقبل. كان ينظر إلى الأبدية وإلى أولئك الذين رحلوا، وأولئك الذين كانوا يعيشون في ذلك الوقت، وأولئك الذين سيأتون في أي وقت! لذلك صلى وألح في الصلاة. هذه هو المطلوب منّا اليوم؛ المخاطر أعلى بكثير من أي وقت مضى. هناك صراع من أجل أرواح الناس ويجب أن نتشفع بتلهف في الصلاة من أجل خلاصهم. ينبغي أن نستمر في الصلاة والتشفع حتى نصل لآخر نفس يجب أن تُربَح وتُحضَر للمملكة قبل اختطاف الكنيسة. صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك تساعدني في بناء حياة صلاة مستمرة وقوية من خلال الروح القدس. الآن، أُصلي من أجل جمع غفير وعظيم من النفوس للمملكة؛ مجدك يُغطي كل الأرض اليوم، وتتأثر النفوس غير العابرة بنور إنجيلك، الذي ينقلهم من الظُلمة إلى النور، وحُرية مجد أبناء الإله، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: لوقا 18: 1 – 5 "وَقَالَ لَهُمْ أَيْضًا مَثَلاً فِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلاَ يُمَلَّ، قِائِلاً:«كَانَ فِي مَدِينَةٍ قَاضٍ لاَ يَخَافُ الإلهَ وَلاَ يَهَابُ إِنْسَانًا. وَكَانَ فِي تِلْكَ الْمَدِينَةِ أَرْمَلَةٌ. وَكَانَتْ تَأْتِي إِلَيْهِ قَائِلَةً: أَنْصِفْنِي مِنْ خَصْمِي!. وَكَانَ لاَ يَشَاءُ إِلَى زَمَانٍ. وَلكِنْ بَعْدَ ذلِكَ قَالَ فِي نَفْسِهِ: وَإِنْ كُنْتُ لاَ أَخَافُ الإلهَ وَلاَ أَهَابُ إِنْسَانًا، فَإِنِّي لأَجْلِ أَنَّ هذِهِ الأَرْمَلَةَ تُزْعِجُنِي، أُنْصِفُهَا، لِئَلاَّ تَأْتِيَ دَائِمًا فَتَقْمَعَنِي (تُتعبُني)!»." (RAB). 1 تيموثاوس 8:2 "فَأُرِيدُ أَنْ يُصَلِّيَ الرِّجَالُ فِي كُلِّ مَكَانٍ، رَافِعِينَ أَيَادِيَ طَاهِرَةً، بِدُونِ غَضَبٍ وَلاَ جِدَال."
ركز انتباهك على الرب لا تنظر حولك! (ركز انتباهك على الرب وكلمته) القس كريس إلى الكتاب المقدس: Isaiah 50: 7 AMPC "لان الرب يعينني. لذلك لم اخجل ولا ارتبك. لذلك جعلت وجهي مثل الصوان ، وأنا أعلم ذلك لن أخجل ". لنتحدث "يا لها من سيدة غريبة" و "هولي بولي" و "معانقة للكتاب المقدس" كانت بعض الملاحظات السخرية التي تلقتها بولي كلما دخلت غرفة محاضرتها. كانت ممتازة في درجاتها ، وولدت من جديد. لقد بدأت مؤخرًا في مشاركة حبها للرب يسوع مع أعضاء فصلها كل صباح ، وقد أثار ذلك قلق بعض زملائها في الفصل. لذلك ، بذلوا قصارى جهدهم لتثبيطها يوميًا ، لكن بولي بقيت حازمة وسليمة بينما واصلت مشاركة الإنجيل والعاطفة للرب. قبل عدة سنوات ، قال لي الرب ، "يا بني ، لا تنظر حولك. كن مركزا؛ ارفض أن يصرف انتباهك ". في العهد الجديد ، يتحدث الكتاب المقدس عن يسوع في لوقا 9:51 AMPC: "الآن عندما كاد الوقت أن يصعد يسوع [إلى السماء] ، وضع وجهه بثبات وإصرار ليذهب إلى أورشليم." لماذا ثبَّت وجهه على وجهته؟ كان يعلم أن هذه كانت زيارته الأخيرة إلى أورشليم ، وهذه المرة كانت لحياته. كان ذاهبًا إلى الصليب ليموت من أجل خطايا العالم ، ولن يدع أي شخص يشتت انتباهه عنها. وجد بعض المسيحيين أنفسهم مشتتين بسبب أشياء كثيرة. لا يمكنهم تحقيق الكثير في الحياة بهذه الطريقة. عندما تكون شابًا أو امرأة ذات هدف ورؤية ، فأنت لست منزعجًا بشأن العالم ، لأنك تعلم أنك لست من هذا العالم. يجب أن تظل مركزًا على الحلم والرؤية التي وضعها الرب في قلبك. لديك رؤية نفقية نحو أجندة الله. إنها طريقة الفوز. لا شيء في ، وفي هذا العالم يمكن أن يضع حدًا عليك أو يتسبب في حرمانك ، لأنك ربحت قبل مجيئك. لقد كنت بالفعل ناجحًا قبل أن تبدأ. لذلك ، ضع شراعك وسيطر على عالمك. تعمق عبرانيين 12: 1-2 AMPC ؛ 1 كورنثوس 15:58 :loud_sound: صلي أبي العزيز ، أشكرك على الدعوة السامية التي دعوتني بها في المسيح يسوع. عيناي عليك ، أنت مؤلف إيماني ومكمله. لا أرى الظلال. أنا أسير بإرادتك الكاملة لحياتي ، منتصرة في كل الطريق ، باسم يسوع. آمين. قراءة الكتاب المقدس اليومية سنة واحدة ╚═══════╝ ماثيو 24: 1-35 ، خروج 26-27 سنتان ╚═══════╝ أعمال 15: 1-11 ، أيوب 38 - 39 قانون خطط لمشاركة الكلمة مع من تقابلهم اليوم.