الطبيعة لكي تفعل الصواب. 

الكلمة واستجابتك.

 كلمة الله نور

حافظ على الصنف المناسب من الأصدقاء

 “لا تضلوا: المعاشرات الرديئة تفسد الأخلاق الجيدة” (1 كورنثوس 15: 33).

التوجية والارشاد.

” بمَ يُزَكّي الشّابُّ طريقَهُ؟ بحِفظِهِ إيّاهُ حَسَبَ كلامِكَ.”. (مزمور 119: 9).

إنه يدير العالم من خلالك.

السماواتُ سماواتٌ للرَّبِّ، أمّا الأرضُ فأعطاها لبَني آدَمَ. (مزمور 115: 16).

أسلوب القيادة

 تيموثاوُسَ الأولَى 4: 12 “لا يَستَهِنْ أحَدٌ بحَداثَتِكَ، بل كُنْ قُدوَةً للمؤمِنينَ: في الكلامِ، في التَّصَرُّفِ، في المَحَبَّةِ، في الرّوحِ، في الإيمانِ، في الطَّهارَةِ”.

المفتاح لحياة ناجحة.

“لا يَبرَحْ سِفرُ هذِهِ الشَّريعَةِ مِنْ فمِكَ، بل تلهَجُ فيهِ نهارًا وليلًا، لكَيْ تتَحَفَّظَ للعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ ما هو مَكتوبٌ فيهِ. لأنَّكَ حينَئذٍ تُصلِحُ طريقَكَ وحينَئذٍ تُفلِحُ.”   (يَشوع 1: 8) 

كلمته في روحك

 لتَسكُنْ فيكُم كلِمَةُ المَسيحِ بغِنًى، وأنتُمْ بكُلِّ حِكمَةٍ مُعَلِّمونَ ومنذِرونَ بَعضُكُمْ بَعضًا، بمَزاميرَ وتَسابيحَ وأغانيَّ روحيَّةٍ، بنِعمَةٍ، مُتَرَنِّمينَ في قُلوبكُمْ للرَّبِّ. (كولوسي 3: 16).

لديك بعض اللياقة

( 1 تيموثاوس 4: 8 ) يقول: “… الرياضة الجسدية نافعة لقليل ،أما التقوى فنافعة لكل شيء ، إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدة .”