استخدم ما أعطاه.

“لكَيْ تجثوَ باسمِ يَسوعَ كُلُّ رُكبَةٍ مِمَّنْ في السماءِ، ومَنْ علَى الأرضِ، ومَنْ تحتَ الأرضِ،” (فيلبي 2: 10).

سببك للوجود

“صَدِّقوني أنّي في الآبِ والآبَ فيَّ، وإلّا فصَدِّقوني لسَبَبِ الأعمالِ نَفسِها.” (يوحنا 14: 11).

ارفض أن تكون مستاء

تعَقُّلُ الإنسانِ يُبطِئُ غَضَبَهُ، وفَخرُهُ الصَّفحُ عن مَعصيَةٍ. (أمثال 19: 11).

كبير بما يكفي لمساعدة الآخرين

واللهُ قادِرٌ أنْ يَزيدَكُمْ كُلَّ نِعمَةٍ، لكَيْ تكونوا ولكُمْ كُلُّ اكتِفاءٍ كُلَّ حينٍ في كُلِّ شَيءٍ، تزدادونَ في كُلِّ عَمَلٍ صالِحٍ. (كورنثوس الثانية 9: 8).

خصص نفسك له

“ولا تُقَدِّموا أعضاءَكُمْ آلاتِ إثمٍ للخَطيَّةِ، بل قَدِّموا ذَواتِكُمْ للهِ كأحياءٍ مِنَ الأمواتِ وأعضاءَكُمْ آلاتِ برٍّ للهِ. فإنَّ الخَطيَّةَ لن تسودَكُمْ، لأنَّكُمْ لَستُمْ تحتَ النّاموسِ بل تحتَ النِّعمَةِ. “(رومية 6: 13-14).

أنت مسؤول عن حياتك

“وأمّا الإيمانُ فهو الثِّقَةُ بما يُرجَى والإيقانُ بأُمورٍ لا تُرَى. فإنَّهُ في هذا شُهِدَ للقُدَماءِ. بالإيمانِ نَفهَمُ أنَّ العالَمينَ أُتقِنَتْ بكلِمَةِ اللهِ، حتَّى لَمْ يتَكَوَّنْ ما يُرَى مِمّا هو ظاهِرٌ. “(عبرانيين 11: 1-3).

إذا لم يكن هو السيد

“الكلِمَةُ الّتي أرسَلها إلَى بَني إسرائيلَ يُبَشِّرُ بالسَّلامِ بيَسوعَ المَسيحِ. هذا هو رَبُّ الكُلِّ.” (أعمال الرسل 10: 36).

عرشه في قلبك.

“أما تعلَمونَ أنَّكُمْ هَيكلُ اللهِ، وروحُ اللهِ يَسكُنُ فيكُم؟” (كورِنثوس الأولَى 3: 16)

مكرَّس له.

“هذِهِ أسماءُ بَني هارونَ الكهنةِ المَمسوحينَ الّذينَ مَلأَ أيديَهُمْ للكَهانَةِ.” (عدد 3: 3).

هناك نعمة أعظم لك

“وَلكِنَّهُ يُعْطِي نِعْمَةً أَعْظَمَ. لِذلِكَ يَقُولُ: «يُقَاوِمُ الإلهُ الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَمَّا الْمُتَوَاضِعُونَ فَيُعْطِيهِمْ نِعْمَةً».” (يعقوب 6:4) (RAB).