مقالات Archives - الصفحة 87 من 88 - خدمة الحياة الالهية

قدس يومك

قدًس يومك

قدس يومك ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي .
وبارَكَ اللهُ اليومَ السّابِعَ وقَدَّسَهُ، لأنَّهُ فيهِ استَراحَ مِنْ جميعِ عَمَلِهِ الّذي عَمِلَ اللهُ خالِقًا. (تكوين 2: 3).
هل تعلم أنه من المفترض أن تقضي يوماً رائعاً ، كل يوم؟ بالتأكيد.. إنها إرادة الله لك أن تستمتع بالحياة كل يوم. كل يوم بالنسبة لك يجب أن يكون يوم الفرح ، يوم البركة ، يوم الشكر والابتهاج.
ارفض الشكوى والتذمر من يومك. لا تصرحوا ، “لدي يوم سيء”. أرفض لعنة يومك. خذ إشارة من الرب. يقول الكتاب المقدس أنه “… وبارَكَ اللهُ اليومَ السّابِعَ وقَدَّسَهُ …” (تكوين 2: 3)
استغل أفضل ما لديك اليوم ؛ قدس يومك. بعبارة أخرى ، بارك يومك وأخبره بما سينتج عنك. يقول المزمور 68: 19 ، “مُبارَكٌ الرَّبُّ، يومًا فيومًا يُحَمِّلُنا إلهُ خَلاصِنا. سِلاهْ. ” فكر بالامر. هناك بركات وفوائد لك كل يوم ، توقعهم وتحدثهم. قُل ، “أبي ، أشكرك ، لأنني أتلقى جميع البركات والمزايا التي رسمتها لي اليوم. لقد وقعت لي الحبال في أماكن ممتعة ( قسمتي وقعت في ارض جيدة ) ، والأرض أمامي ، باسم يسوع “.
قبل أن تغادر المنزل ، تحدث إلى السلام والإنتاجية في يومك ؛ أعلن أن روح الله ستقودك إلى الأماكن الصحيحة في الوقت المناسب ، لتحقيق إرادة الله. أعلن أنه سيجلب الفرص الإلهية في طريقك ، ويمكنك التعرف على كل واحدة منها وتعظيمها.
لذلك ، قل ، “يومي مبارك. أنا أسير في ما وراء الطبيعي ، وأظهر بر الله اليوم. أنا أسير جديراً بالرب هذا اليوم ، وأرضيه بكل طريقة ، وأثمر ثماراً في كل عمل صالح ، وأزاد في معرفته. ” هللويا .

قدًس يومك

قدس يومك ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي .
وبارَكَ اللهُ اليومَ السّابِعَ وقَدَّسَهُ، لأنَّهُ فيهِ استَراحَ مِنْ جميعِ عَمَلِهِ الّذي عَمِلَ اللهُ خالِقًا. (تكوين 2: 3).
هل تعلم أنه من المفترض أن تقضي يوماً رائعاً ، كل يوم؟ بالتأكيد.. إنها إرادة الله لك أن تستمتع بالحياة كل يوم. كل يوم بالنسبة لك يجب أن يكون يوم الفرح ، يوم البركة ، يوم الشكر والابتهاج.
ارفض الشكوى والتذمر من يومك. لا تصرحوا ، “لدي يوم سيء”. أرفض لعنة يومك. خذ إشارة من الرب. يقول الكتاب المقدس أنه “… وبارَكَ اللهُ اليومَ السّابِعَ وقَدَّسَهُ …” (تكوين 2: 3)
استغل أفضل ما لديك اليوم ؛ قدس يومك. بعبارة أخرى ، بارك يومك وأخبره بما سينتج عنك. يقول المزمور 68: 19 ، “مُبارَكٌ الرَّبُّ، يومًا فيومًا يُحَمِّلُنا إلهُ خَلاصِنا. سِلاهْ. ” فكر بالامر. هناك بركات وفوائد لك كل يوم ، توقعهم وتحدثهم. قُل ، “أبي ، أشكرك ، لأنني أتلقى جميع البركات والمزايا التي رسمتها لي اليوم. لقد وقعت لي الحبال في أماكن ممتعة ( قسمتي وقعت في ارض جيدة ) ، والأرض أمامي ، باسم يسوع “.
قبل أن تغادر المنزل ، تحدث إلى السلام والإنتاجية في يومك ؛ أعلن أن روح الله ستقودك إلى الأماكن الصحيحة في الوقت المناسب ، لتحقيق إرادة الله. أعلن أنه سيجلب الفرص الإلهية في طريقك ، ويمكنك التعرف على كل واحدة منها وتعظيمها.
لذلك ، قل ، “يومي مبارك. أنا أسير في ما وراء الطبيعي ، وأظهر بر الله اليوم. أنا أسير جديراً بالرب هذا اليوم ، وأرضيه بكل طريقة ، وأثمر ثماراً في كل عمل صالح ، وأزاد في معرفته. ” هللويا .

الاتضاع و العظمة

الاتضاع والعظمه

الاتضاع والعظمة“وَلكِنَّهُ يُعْطِي نِعْمَةً أَعْظَمَ. لِذلِكَ يَقُولُ: «يُقَاوِمُ الإلهُ الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَمَّا الْمُتَوَاضِعُونَ فَيُعْطِيهِمْ نِعْمَةً».” (يعقوب 6:4) (RAB).

عندما عاش يسوع في الأرض، أظهر الاتضاع. وعندما حان وقت معموديته، لم يشعر أنه أعلى من يوحنا المعمدان، بالرغم من كونه ابن الإله. بل، سمح لكي يتم المكتوب (اقرأ متى 13:3-15). هذا لأن عظماء الناس حقاً متواضعون ومدفوعون بشيء واحد فقط: إتمام كلمة الإله؛ وعمل الأمور بطريقة الإله. وهم أيضاً مُلهَمون للخدمة.
قال يسوع لتلاميذه، “… مَنْ أَرَادَ أَنْ يَكُونَ فِيكُمْ عَظِيماً فَلْيَكُنْ لَكُمْ خَادِماً”؛ “…ليكُن له قلب الخادم” (متى 26:20). لم يقُل فقط لهم هذا، بل عمله أيضاً بغسل أرجل تلاميذه. ثم أوضح تصرفه قائلاً، “أَنْتُمْ تَدْعُونَنِي مُعَلِّمًا وَسَيِّدًا، وَحَسَنًا تَقُولُونَ، لأَنِّي أَنَا كَذلِكَ. فَإِنْ كُنْتُ وَأَنَا السَّيِّدُ وَالْمُعَلِّمُ قَدْ غَسَلْتُ أَرْجُلَكُمْ، فَأَنْتُمْ يَجِبُ عَلَيْكُمْ أَنْ يَغْسِلَ بَعْضُكُمْ أَرْجُلَ بَعْضٍ، لأَنِّي أَعْطَيْتُكُمْ مِثَالاً، حَتَّى كَمَا صَنَعْتُ أَنَا بِكُمْ تَصْنَعُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ، وَلاَ رَسُولٌ أَعْظَمَ مِنْ مُرْسِلِهِ. إِنْ عَلِمْتُمْ هذَا فَطُوبَاكُمْ إِنْ عَمِلْتُمُوهُ.” (يوحنا 13: 13 – 17).
نقرأ في فيلبي 2، أيضاً عن تواضعه الفريد. مع كونه الإله نفسه، اتضع ومات موت مُجرم لأجلنا. لكن انظر نتيجة تواضعه: “… لِذلِكَ رَفَّعَهُ (عظَّمه) الإلهُ أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ، وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يسوع الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ الإلهِ الآبِ.” (فيلبي 2: 9 – 11) (RAB). هللويا!
يقول في فيلبي 5:2، “فَلْيَكُنْ فِيكُمْ هذَا الْفِكْرُ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يسوع أَيْضًا.” (RAB)؛ بمعنى، تمثلوا باتضاعه. إنه الطريق نحو العظمة؛ وليس هناك طُرق مُختصرة قبل سقوط الكبرياء، لكن الاتضاع يرفع.

صلاة
أبويا السماوي الغالي، أشكرك على استنارة المكتوب. أنا نِتاج كلمتك، وأسلك بالتواضع والحُب، مُدركًا لنعمتك التي تقودني في رحلتي للأمام ولأعلى نحو العظمة، باسم الرب يسوع. آمين.

دراسة أخرى:

أمثال 12:18 “قَبْلَ الْكَسْرِ يَتَكَبَّرُ قَلْبُ الإِنْسَانِ، وَقَبْلَ الْكَرَامَةِ التَّوَاضُعُ.”

متى 4:18 “فَمَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مِثْلَ هذَا الْوَلَدِ فَهُوَ الأَعْظَمُ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.”

أفسس 1:5 “فَكُونُوا مُتَمَثِّلِينَ بِالإلهِ كَأَوْلاَدٍ أَحِبَّاءَ.” (RAB).

بركات يومية فى اسمه

بركات يومية في اسمه
وهذِهِ الآياتُ تتبَعُ المؤمِنينَ: يُخرِجونَ الشَّياطينَ باسمي، ويَتَكلَّمونَ بألسِنَةٍ جديدَةٍ. يَحمِلونَ حَيّاتٍ، وإنْ شَرِبوا شَيئًا مُميتًا لا يَضُرُّهُمْ، ويَضَعونَ أيديَهُمْ علَى المَرضَى فيَبرأونَ».
(مرقس 16: 17-18).
إذا تعلمت استخدام اسم يسوع في حياتك ، في كل ما تفعله ، ستندهش من الانتصارات والبركات غير العادية التي ستختبرها كل يوم. اسمه أداة ، نعمة عظيمة لنا في العهد الجديد. تخبرنا الكلمة أن نستخدم اسم يسوع في كل شيء. تقول كولوسي 3: 17 “وكُلُّ ما عَمِلتُمْ بقَوْلٍ أو فِعلٍ، فاعمَلوا الكُلَّ باسمِ الرَّبِّ يَسوعَ، شاكِرينَ اللهَ والآبَ بهِ.” لا يمكن أن تفشل أو تخسر في اسمه. اسمه هو المفتاح الذي يفتح كل باب.
ما يفتقر إليه الكثيرون هو وعي قوة وسلطان اسمه. ولكن هللويا. الكنيسة تسير. المعرفة تتزايد ، والكثير منهم يكتشفون من هم في المسيح ، ومكان مجدهم وسيادتهم في اسمه.
يخبرنا فيلبي 2: 9-11 أن الله أعطى يسوع الاسم الذي هو أعلى من كل اسم. لقد منح كل السلطان باسمه وجعله قانوناً في السماء والأرض وتحت الأرض. لذلك ، عندما تطلب من اسمه ، فإنه يتأكد من حدوث ذلك (يوحنا 14: 14).
عندما يكون شخص ما مريضاً في منزلك ، لا تجري مستعجلاً باحثاً عن المساعدة ؛ تولى المسؤولية وأعلن ، “باسم يسوع المسيح ، أنا أنتهر الألم. أنا أنتهر البلاء “. أذكر المرض وأمره بالذهاب. قال لنا أن نشفي المرضى. لذا ، فمن مسؤوليتنا أن نفعل ذلك باسمه ؛ واسمه لا يفشل أبداً.
لذلك ، أنتهر الضعف. أعلن أن كل عاصفة قائمة في منزلك أو مكتبك أو مدرستك أو بيئتك تهدأ وتسكن. أكد أنك في وفرة وأن الحبال قد سقطت عليك في أماكن ممتعة. استخدم اسمه لإحداث التغييرات التي تريدها ، وأخلق البركات لنفسك وللآخرين.
صلاة:
أبويا الغالي ، أشكرك على التوكيل الرسمي لاستخدام أعظم هدية في جميع الأوقات – اسم يسوع. كل ما هو موجود في هذا العالم وما بعده يخضع لهذا الاسم ؛ أنا أغير المواقف وأثبت إرادتك في عالمي بهذا الاسم. أنا أعيش منتصراً وأسيطر على مواقف وظروف الحياة ، باسم يسوع. آمين.
رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.

صلى من اجل اعدائك

صلِّ من أجل أعدائك … وليس ضدهم ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي .

وإنَّما أقولُ: اسلُكوا بالرّوحِ فلا تُكَمِّلوا شَهوَةَ الجَسَدِ.(غلاطية 5: 16).
في بعض الأحيان ، يقول بعض المسيحيين أثناء الصلاة ، “مهما أعدائي خططوا لي من الشر ، يا رب ، أعطهم ضعفاً. أي شخص يريدني ميتاً ، فلتدعه أن يموت موتاً مفاجئاً ” لا ، هذه ليست الطريقة الصحيحة للصلاة كمسيحي. ليس عندما تمتلئ من الروح.
والذين يصلون بهذه الطريقة يصلون حسب شهوة الجسد لا حسب الروح. تقول آيتنا الافتتاحية ، “… اسلُكوا بالرّوحِ فلا تُكَمِّلوا شَهوَةَ الجَسَدِ. .”. إنها رغبة الجسد في رؤية موت أعدائك ، لكن رغبة الروح هي رؤية خلاصهم.
عندما تصلي ضد أعدائك ، فهذا يسير في الجسد. هذه صلاة في الجسد. ما يريده الله هو أن نصلي بالروح: “مُصَلّينَ بكُلِّ صَلاةٍ وطِلبَةٍ كُلَّ وقتٍ في الرّوحِ …” (أفسس 6: 18). ابق في الروح. لا تنزعج من أي مكائد قد يخطط لها عدوك ضدك.
قال يسوع ، “صلوا من أجل” وليس ضد أعدائكم: “وأمّا أنا فأقولُ لكُمْ: أحِبّوا أعداءَكُمْ. بارِكوا لاعِنيكُمْ. أحسِنوا إلَى مُبغِضيكُمْ، وصَلّوا لأجلِ الّذينَ يُسيئونَ إلَيكُمْ ويَطرُدونَكُمْ، “(متى 5: 44). قد تشعر بالأذى والانزعاج أو الغضب ، لكنك أرفض الكراهية. أنت مليء بالمحبة بحيث لا تكره أو تلعن أي شخص. أنت لطيف في روحك لدرجة أنك لا تستطيع أن تكون مراً أو تسجل الأخطاء التي ارتكبت في حقك.
لا تهتم بخصومك ، فهم لا يحسبون. لا فرق في عدد الأشخاص الذين يتحدون ضدك ، فهم ليسوا عاملاً مؤثراً. لقد قمت مع المسيح. فالذي فيك أعظم مما في العالم. اقرأ كلمات داود في المزمور 27: 2 “عندما اقتَرَبَ إلَيَّ الأشرارُ ليأكُلوا لَحمي، مُضايِقيَّ وأعدائي عَثَروا وسَقَطوا.”
لا حاجة له للصلاة ضد أعدائه. لقد أخذوا مكانهم ببساطة: تعثروا وسقطوا. هذا هو مصير أي شخص يدعي أنه عدوك. إذا لم يتوبوا ، فإنهم محكوم عليهم بالفناء. لكن دورك هو الصلاة من أجلهم ، راجياً أن يهبهم الله التوبة إلى الإقرار بالحق.

صلِّ من أجل أعدائك … وليس ضدهم ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي .

وإنَّما أقولُ: اسلُكوا بالرّوحِ فلا تُكَمِّلوا شَهوَةَ الجَسَدِ.(غلاطية 5: 16).
في بعض الأحيان ، يقول بعض المسيحيين أثناء الصلاة ، “مهما أعدائي خططوا لي من الشر ، يا رب ، أعطهم ضعفاً. أي شخص يريدني ميتاً ، فلتدعه أن يموت موتاً مفاجئاً ” لا ، هذه ليست الطريقة الصحيحة للصلاة كمسيحي. ليس عندما تمتلئ من الروح.
والذين يصلون بهذه الطريقة يصلون حسب شهوة الجسد لا حسب الروح. تقول آيتنا الافتتاحية ، “… اسلُكوا بالرّوحِ فلا تُكَمِّلوا شَهوَةَ الجَسَدِ. .”. إنها رغبة الجسد في رؤية موت أعدائك ، لكن رغبة الروح هي رؤية خلاصهم.
عندما تصلي ضد أعدائك ، فهذا يسير في الجسد. هذه صلاة في الجسد. ما يريده الله هو أن نصلي بالروح: “مُصَلّينَ بكُلِّ صَلاةٍ وطِلبَةٍ كُلَّ وقتٍ في الرّوحِ …” (أفسس 6: 18). ابق في الروح. لا تنزعج من أي مكائد قد يخطط لها عدوك ضدك.
قال يسوع ، “صلوا من أجل” وليس ضد أعدائكم: “وأمّا أنا فأقولُ لكُمْ: أحِبّوا أعداءَكُمْ. بارِكوا لاعِنيكُمْ. أحسِنوا إلَى مُبغِضيكُمْ، وصَلّوا لأجلِ الّذينَ يُسيئونَ إلَيكُمْ ويَطرُدونَكُمْ، “(متى 5: 44). قد تشعر بالأذى والانزعاج أو الغضب ، لكنك أرفض الكراهية. أنت مليء بالمحبة بحيث لا تكره أو تلعن أي شخص. أنت لطيف في روحك لدرجة أنك لا تستطيع أن تكون مراً أو تسجل الأخطاء التي ارتكبت في حقك.
لا تهتم بخصومك ، فهم لا يحسبون. لا فرق في عدد الأشخاص الذين يتحدون ضدك ، فهم ليسوا عاملاً مؤثراً. لقد قمت مع المسيح. فالذي فيك أعظم مما في العالم. اقرأ كلمات داود في المزمور 27: 2 “عندما اقتَرَبَ إلَيَّ الأشرارُ ليأكُلوا لَحمي، مُضايِقيَّ وأعدائي عَثَروا وسَقَطوا.”
لا حاجة له للصلاة ضد أعدائه. لقد أخذوا مكانهم ببساطة: تعثروا وسقطوا. هذا هو مصير أي شخص يدعي أنه عدوك. إذا لم يتوبوا ، فإنهم محكوم عليهم بالفناء. لكن دورك هو الصلاة من أجلهم ، راجياً أن يهبهم الله التوبة إلى الإقرار بالحق.

حان وقتك المحدد لتحسين عالمك

حان وقتك المحدد لتحسين عالمك 
 
“أنتُمْ نورُ العالَمِ. لا يُمكِنُ أنْ تُخفَى مدينةٌ مَوْضوعَةٌ علَى جَبَلٍ،” (متى 5: 14).
بصفتك ابناً لله ، يجب أن تفكر دائماً فيما يمكنك فعله لجعل العالم مكاناً أفضل. النجاح يجعل العالم من حولك أفضل مما تقابله.
يحتاج العالم إلى رؤيين: رجال ونساء يخرجون من الحشد ، ويجدون احتياج ، ويتواصلون لتلبية هذ الاحتياج. أحد مبادئ النجاح هو أن تواجه تحدياً لجعل الأشياء أفضل من الطريقة التي قابلتها بها. بدلاً من أن تكون الشخص الذي يطلب المساعدة وينتظر أن يقدمه الآخرون لك ، يجب أن تصبح المساعد. كن الشخص الذي يلبي احتياجات الآخرين. كن المُبارك والمعطي ، فهذه هي دعوتك. اسأل نفسك دائماً ، “ماذا يمكنني أن أفعل للمساعدة؟” “كيف يمكنني المساهمة في تطوير عالمي؟”. هذه هي عقلية البطل.
يُظهر لنا الكتاب المقدس أن يوسف برز في أيامه وأنقذ الأمة المصرية بأكملها من الجوع في زمن المجاعة (تكوين 41: 55-57). لم يشكو من المجاعة. لقد فعل شيئاً حيال ذلك. هذا هو موسمك. هذه ساعتك هذا هو الوقت الذي حددته لإحداث فرق في عالمك. يجب أن يكون العالم مكاناً أفضل لأنك أتيت.
وبالتالي ، بدءاً من مجال الاتصال الخاص بك ، افعل شيئاً لتحسين عالمك. فهو يبدأ بالشغف لفكرة الله وامتلاك الشجاعة لتنفيذ هذه الفكرة بمجرد أن تحصل عليها. لا يهم مدى صغر الفكرة التي قد تبدو ، لكن بمجرد أن تحصل عليها ، قم بالبدء فيها. قبل مضي وقت طويل ، سيوسع الله رؤيتك ويزيد إلهامك. سوف يمنحك الدافع والقدرة على تصور وتنفيذ المزيد من الأفكار التي ستؤثر على العالم وتجعله مكاناً أفضل.
لقد جلبك الله إلى هذا العالم حتى يمس الآخرين بحبه وقوته من خلالك

اختار الانتصار

مش هتحتاج حاجه

مش هتحتاج حاجه

مش هتحتاج حاجه فِيلِبِّي 4:19 وَسَيَسُدُّ إلَهِي كُلَّ احتِيَاجَاتِكُمْ حَسَبَ غِنَاهُ المَجِيدِ فِي المَسِيحِ يَسُوعَ. ممكن حد يوعدك بحاجه

وميقدرش يعملها ، بس ربنا عمره ما بيعمل . كده لانه امين وصادق ولازم نثق فيه ؛ الكلمه اللي بيقولها مش ممكن يرجع فيها

والنهارده ربنا بيقول لك انه اي حاجه انت محتاجها هيديها لك لأنه غني بالمجد . إذا كان هو بياخد باله من زنابق الحقل ( ورد

شكله جميل ) ومن الطيور والعصافير اللي بتطير في الهواء فهو اكيد يقدر ياخد باله منك ويعتني بيك. داود قاله في مزمور 23 اللهُ

رَاعِيَّ، فلَنْ يَنْقُصَنِي شَيءٌ. (لان الرب هو الراعي بتاعي انا عندي كل اللي انا بحتاجه) واوووو اعتراف جميل ! هو كان عارف

ومتاكد ان ربنا اكيد مخلي باله من كل اللي هو بيحتاجه . ربنا فعلا اداك كل اللي انت بحتاجه ؛ و كل اللي عليك انك نشكره اقراء

معايا «وَلِمَاذَا تَقْلَقُونَ بِخُصُوصِ مَا سَتَلْبَسُونَ؟ انْظُرُوا كَيْفَ تَنْمُو زَّنَابِقُ الحُقُولِ. إنَّهَا لَا تَتْعَبُ وَلَا تَغْزِلُ. مَتَّى 6:28 شكرا يا بابا لأنك

بتملا وبتديني كل اللي انا بحتاجه على قد غناك في المجد . أنا مش هحتاج لأي حاجه ، لان كل حاجه هي ملكي ، باسم

يسوع. آمين.

قلب فرحان

قلب فرحان

قلب فرحان القَلبُ الفَرحانُ يُطَيِّبُ الجِسمَ، والرّوحُ المُنسَحِقَةُ تُجَفِّفُ العَظم القلب الفرحان دواء (علاج ) جيد أمثالٌ 17 : 22 لما

اتولدت من جديد، انت اخدت فرح الرب. ربنا مداكش شويه صغيرين في قلبك ، لا هو ملي قلبك بفرح كبير! علشان كده انت بتختار

انك تكون فرحان وسعيد طول اليوم وطول الاسبوع وطول السنه ! قرر (ظبط عقلك وتفكيرك ) من النهارده انك تكون ابن فرحان .

مليان بالفرح وابتسم واضحك، متخليش اي حاجه تخليك زعلان . وافتكر لما بتبقي فرحان طول الوقت هتبقي صحتك كويسه

وقوي . مجدا للرب ! اقراء معايا القَلبُ الفَرحانُ يَجعَلُ الوَجهَ طَلِقًا، وبحُزنِ القَلبِ تنسَحِقُ الرّوحُ. أمثالٌ 13:15 الترجمة العربية

المشتركة “القلب الفرحان يبهج الوجه، وبحزن القلب تنكسر الروح.” قول معايا بصوت عالي انا فرحان طول الوقت. اشكرك يارب

انك اعطتني قلب مليان بالفرح

Faceb

حب كل الناس

خليك كووول وحب كل الناس

خليك كووول وحب كل الناس ( أرفض انك تشعر بالاهانه من اللي حواليك ) ع الكتاب لُوقَا 6: 27 – 28 ” احبوا اعداءكم. احسنوا

الى مبغضيكم. ” بَارِكُوا لَاعِنِيكُمْ، وَصَلُّوا لِأجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ مُعَامَلَتَكُمْ. ترجمة اخري “.أحبوا أعدائكم. اخرجوا أفضل ما لديكم ،

وليس الأسوأ. عندما يمنحك شخص ما وقتًا عصيبًا ، استجب بشحن نفسك بالصلاة لذلك الشخص “. نحكي شويه انت المفروص

متلقاش نفسك مستاءً او خسران لا يجب أن يكون هناك أي شخص أو شخص لا تحبه أو تقرر ألا تتحدث معه مطلقًا ، بصرف النظر

عما قد فعلوه بك. أنت هادئ في كل المواقف اللي مش لطيفه اللي بيعملها معاك اللي حواليك . مفيش فرق إذا كانوا بيضايقونك

، أو بيعاملوك وحش او بيستغلوك (استفادة منك من غبر مبرر ) ؛ حافظ على الدوافع الصحيحة للحب ،. مش من المفروص انك

تغير سلوكك الجيد أبدا تبع موقف الشخص السيئ مينفعش تغيير سلوكك الكويس. إذا كان أي شخص لديه موقف سيئ ، دي

مشكلته هو ، ولكن انت مسؤول انك تسلك بالمحبة تجاه الجميع. مينفعش انه يبقى فيه ناس او حتي شخص واحد انت تكون

مش بتحبه أو انك متكلمهوش ، بصرف النظر عن اللي يمكن عملوه ليك او معاك. الكلمة بتقولنا ” وليبتعد عن الشر ويعمل الخير

وليطلب السلام ويسعى إليه” 1 بطرس 3 : 11 و في ترجمة اخري ” لا ترغب فقط في إقامة علاقات سلمية مع الله ، ومع رفقائك

، ومع نفسك ، بل اسعي وراءهم! “ ربنا موعدناش بأننا هنتعامل كويس من كل اللي حوالينا . أنت ممكن ميتعاملوش معاك

بشكل صحيح ؛ وممكن ميتعاملوش معاك بالطريقه اللي انت عايزها او تعتقد انك تستحق انك تتعامل بيها ؛ دا مش مهم ! المهم

هو ردك في أي ظروف تجد نفسك فيها ؛ وهي دي النعمة . في الحقيقه انت لازم . دائما تعمل زي يسوع ( تتشبه بيسوع ). لما

قال: “. بَارِكُوا لَاعِنِيكُمْ، وَصَلُّوا لِأجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ مُعَامَلَتَكُمْ. (لوقا 6: 28). يسوع لم ينتقم من الرجال الأشرار اللي صلبوه ، كان

الألم حقيقي، وهو شعر به. بصقوا عليه. َلما طلب انه يشرب ميه ، أعطوه الخل علشان يشرب. فكر كده ازاي هما أساءوا معاملة

يسوع ؛ ثُمَّ قَالَ يَسُوعُ: «يَا أبِي، سَامِحْهُمْ لِأنَّهُمْ لَا يَدْرُونَ مَا يَفْعَلُونَ.».لُوقَا 23 :4 استمر في انك تسلك بالمحبة . خد قرار انك

تعمل كده أكثر من أي وقت فات . خليك فاكر دايما ، إنه و بغض النظر عن ازاي اللي حواليك بيعاملوك (منتقص او بحاجة للرعاية )

، انت مينفعش أبدًا أنك تكون محرومًا (رومية 8:28) فإذا كنت بتعيش وبتتصرف وفقًا للكلمة ، فأنت هتفضل ماشي في البركات ، و

فرحك هايبقي كامل ولن يتبدد إيمانك وتقدمك في الرب. ادخل للعمق رومية 5:17 ؛ 2 كورنثوس 5:21 اتكلم أنا بسلك بمحبة لكل

اللي حواليا . بعبر عن الحب والنية الحسنة للكل، وبالطريقة دي بجيب عليهم بركات السلام والخلاص باسم يسوع. آمين. اكشن

اتأمل في هذه النصوص الكتابية دي عن المحبة 1 كورنثوس 13: 1-8 وأفسس 5: 1-2. خليهم ليك شخصيا ( خلي الايات دي ليك

شخصيل ) وإعلنهم عن نفسك النهارده .

Facebook

حب بلا حدود

حب بلا حدود

حب بلا حدود ( الله يغفر للأبد) الله لا ينظر مطلقآ لأخطائنا ؛ بدلآ من ذلك هو يعانقنا بمراحمه التي لا تزول . “ظهر لي الرب قائلآ :

أحببتكم حبآ أبديآ ، لذلك اجتذبتكم إلي برحمة ” ( أرميا ٣١ :٣) قصة الابن الضال في الكتاب المقدس تعطينا صورة عن كيف يكون

حب وغفران الله لأبنائه عندما يضلوا الطريق . فكر الابن الضال وصنع فوضي من حياته ، أبوه كانت مسرته ان يرجع وان يعمل حفلة

ليحتفل بعودة ابنه للبيت ربما تكون فعلت أمور انت لا تفتخر بها وفعلت أخطاء،حتي كمسيحي . وبالرغم من كل هذا ، الله يقول

لك اليوم ،”ارجع للبيت وارتاح في محبتي “. هو منتظر ان يقبلك بذراعه الأبدية من المحبة . هو لم يمسك عصا كبيرة ليعاقبك

علي أفعالك الخاطئة. هذا لأن يسوع بالفعل اتعاقب من اجل خطايانا لذا ، لا تسمح لأي شيء يبعدك عن محبة الله ، ولا حتي

الأخطاء التي ربما تكون فعلتها . لو فعلت شيء ما خطأ وطلبت من الله الغفران، هو يقبلك ويضعك في المسار الصحيح . هو يكون

سريع ليغفر ، لانها تكون طبيعته. لذلك بدلا من السماح للإدانة والذنب . احظي بامتياز محبة الله الغير مشروطة لك اليوم .

التصنيف: مقالات

صلِّ من أجل أعدائك … وليس ضدهم ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي .